عبد الجليل محمد عبد الجليل أشار رئيس الجمهورية لدى مخاطبته للولاة الذين تم ترشيحهم من قبل المؤتمر الوطني لخوض انتخابات الولاة، أشار إلى ضرورة دعم ورعاية القطاع التقليدي للزراعة لتوفير الأمن الغذائي للمواطنين في إطار اهتمام الدولة بهموم الشعب وقال إن تركيزهم سيكون على مواطني الولايات وأكد أن قانون الاستثمار الجديد يشجع في إعادة الثقة للاستثمار في البلاد داعياً الولاة لإزالة كل المعوقات بولاياتهم بما يشجع على الاستثمار. وأخيراً انتبهت محلية كسلا وأصدرت قراراً يمنع عربات (الكارو) من العمل داخل الأسواق الرئيسة ولكن نسأل عبر (برلمان الشرق) متى يتم تنفيذ هذا القرار؟. وننصح محلية كسلا وهي تقبل على العام «2015م» بتطبيق ضوابط صحية مشددة على المطاعم والمقاهي والكافتيريات فهناك من يعمل بدون تراخيص ونعتقد أن التشدد في الضوابط سوف يمنحنا مطاعم ومقاهي بمستوى ممتاز. وزارة الثقافة والإعلام بكسلا ليست لديها مكتبة عامة فهل يعقل أن تكون هذه الوزارة ذات الصلة بالإبداع والمبدعين بدون مكتبة!؟. هناك مفارقة في أسعار المواد البترولية ففي ولاية القضارف يبلغ سعر الجالون «21» جنيهاً بينما سُعر في كسلا «23»!. منتجع (الرميلة) السياحي بولاية كسلا رغم أهميته السياحية الكبرى إلا أنه يعمل بدون إدارة تتابع نشاطه السياحي الكبير لذلك يتعرض لحملة قطع جائر لأشجاره. يشهد الموقف الرئيس بسوق كسلا زحاماً بسبب تواجد أعداد كبيرة من الحافلات والعربات أمام المتاجر في قلب السوق كما نلاحظ أن معظم العربات التي تعمل في مجال نقل الركاب هي عربات متهالكة ينبغي ألا يتم ترخيصها في العام الجديد. قناة كسلا الفضائية مطالبة بتوثيق مسيرة رموز كسلا وشموسها الذين أضاءوا سماوات هذه المدينة الرائعة أمثال محمد عوض (كمبسة) و(عثمان منى) وعلي سيد أحمد والشرعي ووراق!. اجتماعيات (برلمان الشرق) عاد إلى كسلا بعد رحلة استشفاء الرياضي المعروف أسامة متولي أبو النجا!. توفي بكسلا عيسى علي الحلال وهو من رموز حي الختمية القديمة. كما توفي عبد الكريم النذير مدير مكتب ضرائب (الحواتة). توفي بحلفا الجديدة القرية «26» عثمان غزالة صهر الأستاذ/ محمد أحمد عبده أبو عمار المحامي. توفي بحي بانت عبد القادر عبد اللَّه سالم شقيق قمر ومحمد عبد اللَّه. كما توفي بحي (بانت) شقيق كل من محمد إبراهيم ويوسف إبراهيم اللاعب السابق بنادي الهلال بكسلا. قرى حلفا الجنوبية.. وجع من نوع خاص يعاني المواطنون بقرى الإسكان الجنوبية بمحلية حلفا من عدم وجود مياه نقية بسبب انتهاء العمر الافتراضي لمعظم (الصهاريج) التي تمدهم بالمياه بجانب معاناتهم الكبرى في المواصلات العامة حيث يدفع الطالب ثلاثة جنيهات للمركبة العامة والموظف أو العامل يدفع خمسة جنيهات نظير الانتقال اليومي في هذه القرى لأن السلطات المختصة لم تقم بسفلتة الطرق التي تربط قرى الإسكان الجنوبية بحلفا كما تم تجفيف المدارس من العمل بنظام الداخليات!. سواكن.. حضور وغياب يقول القادمون من مدينة (سواكن) إن الخدمات الفندقية بهذه المدينة التاريخية العريقة أقل من المستوى المطلوب لمواجهة الأعداد الهائلة من الحجيج الذين يعودون لأرض الوطن عبر سواكن وقالوا إن الحسنة الوحيدة هي في الخدمات التي يقدمها المستشفى العسكري للعائدين عبر هذا الميناء وقالوا إن أصحاب المركبات العامة يستغلون غياب الأجهزة المختصة وذلك بوضع أسعار خيالية في السفر من سواكن إلى بورتسودان أو كسلا أو الخرطوم وقالوا يحدث كل هذا بسبب غياب الجهات التي تنظم عمل هذه المركبات أو تلك التي يقع عليها مراقبة أداء الفنادق!.