السودان لا يركع .. والعدالة قادمة    وزير الخارجية يستقبل مدير عام المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة    منع قناة تلفزيونية شهيرة في السودان    ماذا قال ياسر العطا لجنود المدرعات ومتحركات العمليات؟! شاهد الفيديو    شاهد بالصور.. ما هي حقيقة ظهور المذيعة تسابيح خاطر في أحضان إعلامي الدعم السريع "ود ملاح".. تعرف على القصة كاملة!!    البرهان يطلع على أداء ديوان المراجع العام ويعد بتنفيذ توصياته    تقارير صادمة عن أوضاع المدنيين المحتجزين داخل الفاشر بعد سيطرة الدعم السريع    لقاء بين البرهان والمراجع العام والكشف عن مراجعة 18 بنكا    السودان الافتراضي ... كلنا بيادق .. وعبد الوهاب وردي    د.ابراهيم الصديق على يكتب:اللقاء: انتقالات جديدة..    لجنة المسابقات بارقو توقف 5 لاعبين من التضامن وتحسم مباراة الدوم والأمل    المريخ (B) يواجه الإخلاص في أولي مبارياته بالدوري المحلي بمدينة بربر    الهلال لم يحقق فوزًا على الأندية الجزائرية على أرضه منذ عام 1982….    شاهد بالصورة والفيديو.. ضابطة الدعم السريع "شيراز" تعبر عن إنبهارها بمقابلة المذيعة تسابيح خاطر بالفاشر وتخاطبها (منورة بلدنا) والأخيرة ترد عليها: (بلدنا نحنا ذاتنا معاكم)    شاهد بالصور.. المذيعة المغضوب عليها داخل مواقع التواصل السودانية "تسابيح خاطر" تصل الفاشر    جمهور مواقع التواصل بالسودان يسخر من المذيعة تسابيح خاطر بعد زيارتها للفاشر ويلقبها بأنجلينا جولي المليشيا.. تعرف على أشهر التعليقات الساخرة    المالية توقع عقد خدمة إيصالي مع مصرف التنمية الصناعية    أردوغان: لا يمكننا الاكتفاء بمتابعة ما يجري في السودان    وزير الطاقة يتفقد المستودعات الاستراتيجية الجديدة بشركة النيل للبترول    أردوغان يفجرّها داوية بشأن السودان    وزير سوداني يكشف عن مؤشر خطير    شاهد بالصورة والفيديو.. "البرهان" يظهر متأثراً ويحبس دموعه لحظة مواساته سيدة بأحد معسكرات النازحين بالشمالية والجمهور: (لقطة تجسّد هيبة القائد وحنوّ الأب، وصلابة الجندي ودمعة الوطن التي تأبى السقوط)    إحباط محاولة تهريب عدد 200 قطعة سلاح في مدينة عطبرة    السعودية : ضبط أكثر من 21 ألف مخالف خلال أسبوع.. و26 متهماً في جرائم التستر والإيواء    الترتيب الجديد لأفضل 10 هدافين للدوري السعودي    «حافظ القرآن كله وعايشين ببركته».. كيف تحدث محمد رمضان عن والده قبل رحيله؟    محمد رمضان يودع والده لمثواه الأخير وسط أجواء من الحزن والانكسار    وفي بدايات توافد المتظاهرين، هتف ثلاثة قحاتة ضد المظاهرة وتبنوا خطابات "لا للحرب"    أول جائزة سلام من الفيفا.. من المرشح الأوفر حظا؟    مركزي السودان يصدر ورقة نقدية جديدة    برشلونة ينجو من فخ كلوب بروج.. والسيتي يقسو على دورتموند    "واتساب" يطلق تطبيقه المنتظر لساعات "أبل"    بنك السودان .. فك حظر تصدير الذهب    بقرار من رئيس الوزراء: السودان يؤسس ثلاث هيئات وطنية للتحول الرقمي والأمن السيبراني وحوكمة البيانات    ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟    غبَاء (الذكاء الاصطناعي)    مخبأة في باطن الأرض..حادثة غريبة في الخرطوم    رونالدو يفاجئ جمهوره: سأعتزل كرة القدم "قريبا"    صفعة البرهان    حرب الأكاذيب في الفاشر: حين فضح التحقيق أكاذيب الكيزان    دائرة مرور ولاية الخرطوم تدشن برنامج الدفع الإلكتروني للمعاملات المرورية بمركز ترخيص شهداء معركة الكرامة    السودان.. افتتاح غرفة النجدة بشرطة ولاية الخرطوم    5 مليارات دولار.. فساد في صادر الذهب    حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)    حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!    الحُزن الذي يَشبه (أعِد) في الإملاء    السجن 15 عام لمستنفر مع التمرد بالكلاكلة    عملية دقيقة تقود السلطات في السودان للقبض على متّهمة خطيرة    وزير الصحة يوجه بتفعيل غرفة طوارئ دارفور بصورة عاجلة    الجنيه السوداني يتعثر مع تضرر صادرات الذهب بفعل حظر طيران الإمارات    تركيا.. اكتشاف خبز عمره 1300 عام منقوش عليه صورة يسوع وهو يزرع الحبوب    (مبروك النجاح لرونق كريمة الاعلامي الراحل دأود)    المباحث الجنائية المركزية بولاية نهر النيل تنهي مغامرات شبكة إجرامية متخصصة في تزوير الأختام والمستندات الرسمية    حسين خوجلي يكتب: التنقيب عن المدهشات في أزمنة الرتابة    دراسة تربط مياه العبوات البلاستيكية بزيادة خطر السرطان    والي البحر الأحمر ووزير الصحة يتفقدان مستشفى إيلا لعلاج أمراض القلب والقسطرة    شكوك حول استخدام مواد كيميائية في هجوم بمسيّرات على مناطق مدنية بالفاشر    السجائر الإلكترونية قد تزيد خطر الإصابة بالسكري    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ﻣﺎﺳﻜﻴﺮﺍﻧﻮ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ
نشر في النيلين يوم 07 - 07 - 2015

ﻛﻨﺖ ﺷﺎﻫﺪﺍً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺠﺮﺕ ﻣﻮﻫﺒﺔ ﺧﺎﻓﻴﻴﺮ ﻣﺎﺳﻜﻴﺮﺍﻧﻮ، ﻧﺠﻢ ﺍﻟﺒﺎﺭﺳﺎ ﻭﻣﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺘﺎﻧﻐﻮ، ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻟﻠﺸﺒﺎﺏ 2003 ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺮﺕ ﻓﻲ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ .
* ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺎﺑﻌﺎً ﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﺸﺎﺭﻗﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻌﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻦ ﺑﺮﻓﻘﺔ ﻣﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎﻟﻲ ﻭﺃﻭﺯﺑﻜﺴﺘﺎﻥ، ﻭ ﺗﺼﺪﺭﻫﺎ ﺑﺠﺪﺍﺭﺓ ﻣﺤﻘﻘﺎً ﺛﻼﺛﺔ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ، ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﺃﺧﻔﻖ ﻓﻲ ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ، ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻤﻊ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﻭﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ، ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻧﺠﺒﺖ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻧﺠﻤﺎً ﺁﺧﺮ، ﺣﻘﻖ ﺻﻴﺘﺎً ﺭﺍﺋﻌﺎً، ﻭﺷﻬﺮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ، ﻭﻗﺎﺩﻫﺎ ﻟﻠﻔﻮﺯ ﺑﻠﻘﺐ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻟﻠﻜﺒﺎﺭ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺨﻬﺎ، ﻭﺃﻗﺼﺪ ﺑﻪ ﺩﺭﺓ ﺍﻟﺒﺎﺭﺳﺎ ﺇﻧﻴﻴﺴﺘﺎ .
* ﻧﻌﻮﺩ ﻟﻤﺎﺳﻜﻴﺮﺍﻧﻮ، ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻋﺘﺒﺮﻩ ﺃﺣﺪ ﺃﻓﻀﻞ ﻻﻋﺒﻲ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺣﺎﻟﻴﺎً، ﻭﺃﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﻻﻋﺐ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ، ﺑﺄﺩﺍﺋﻪ ﺍﻟﻘﻮﻱ، ﻭﻫﺪﻭﺋﻪ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ، ﻭﺗﻤﺮﻳﺮﺍﺗﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺼﻞ ﻣﺒﺘﻐﺎﻫﺎ ﺑﺪﻗﺔ ﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﻳﺴﺮﻳﺔ، ﻋﻼﻭﺓً ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭﺍﺗﻪ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﺧﻂ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ .
* ﻣﺎﺳﻜﻴﺮﺍﻧﻮ ﺃﻛﺜﺮ ﻻﻋﺐ ﻳﻠﻤﺲ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ .
* ﻗﺎﺋﺪ ﺣﻘﻴﻘﻲ، ﻳﻤﺘﻌﻨﻲ ﺃﺩﺍﺅﻩ، ﻭﺗﺴﻜﺮﻧﻲ ﻟﻤﺴﺎﺗﻪ، ﻭﻳﻌﺠﺒﻨﻲ ﻫﺪﻭﺀﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺘﺄﺛﺮ ﺑﺄﻱ ﺿﻐﻮﻁ، ﻟﺬﻟﻚ ﻳﻨﺪﺭ ﺃﻥ ﺗﺮﻯ ﺗﻤﺮﻳﺮﺓ ﺧﺎﻃﺌﺔ ﻟﻤﺎﺳﻜﻴﺮﺍﻧﻮ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ .
* ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻤﻴﺰﺓ ﻳﻤﺘﻠﻜﻬﺎ ﺍﻟﻤﺨﻀﺮﻡ ﺍﻟﻤﺘﻤﻴﺰ ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﻌﻘﻠﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻤﺎ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﻘﺪﻣﻪ، ﻭﻳﺠﻴﺪ ﺍﻟﺘﻤﺮﻳﺮ ﺑﺪﺭﺟﺔ ﺗﺠﻌﻞ ﺃﻱ ﻛﺮﺓ ﺧﺎﻃﺌﺔ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻗﺪﻣﻪ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺀً ﻋﻦ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻳﻄﺒﻘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﺑﻜﻞ ﺟﺪﺍﺭﺓ .
* ﻟﻮﻻ ﻭﺟﻮﺩ ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ ﻟﻤﺎ ﻓﻜﺮ ﻏﺎﺭﺯﻳﺘﻮ ﻓﻲ ﺗﺤﻮﻳﻞ ﺟﺎﺑﺴﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺧﻂ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ .
* ﻟﻮﻻ ﻭﺟﻮﺩ ﻋﻤﺮ ﻟﻤﺎ ﺣﺮﺭ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﻻﻋﺒﻪ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﻣﻦ ﻗﻴﻮﺩ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ، ﻟﻴﻤﻜﻨﻪ ﻣﻦ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ، ﻛﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻌﻠﻤﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ .
* ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻗﺪ ﻣﺎﺭﺱ ﻓﻘﻪ ( ﻗﻠﻊ ﺍﻟﻀﺮﺱ ) ﻓﻲ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺑﻜﺮﻱ ﺑﻮﻋﻘﺮﺏ، ﺑﺎﻧﺘﺰﺍﻋﻪ ﻟﻼﻋﺐ ( ﺑﺪﻭﻥ ﺑﻨﺞ ) ﻓﺈﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﺎﺏ ﻳﺸﻌﺮﻭﻥ ﺑﺎﻣﺘﻨﺎﻥٍ ﺷﺪﻳﺪ ﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪﻡ ﻟﻬﻢ ﻫﺪﻳﺔ ﻻ ﺗﻘﺪﺭ ﺑﺜﻤﻦ .
* ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻭﺟﻊ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻠﺪﻏﺔ (ﻳﻨﺘﺢ ) ﺑﻘﻮﺓ ﻓﺈﻥ ﻭﺟﻊ ﻧﺠﺎﺡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻳﺴﺮﻱ ﻋﻠﻰ ﻣﻬﻞ، ﻟﻴﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻋﺼﺎﺏ، ﻭﻳﻠﻬﺐ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ، ﻭﻳﺒﻌﺪ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺂﻗﻲ ﺍﻟﺒﺎﻛﻴﺔ.
* ﻧﺠﺎﺡ ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﻔﺎﺟﺌﻨﺎ .
* ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺣﺘﺞ ﺑﻌﺾ ﻣﻦ ﻻ ﻳﻔﻘﻬﻮﻥ ﻓﻲ ﺃﻣﻮﺭ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ ﺑﺎﺩﻋﺎﺀ ﺃﻧﻪ ﻗﺎﺩﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ، ﺳﺄﻟﻨﺎﻫﻢ : ﻣﻨﺬ ﻣﺘﻰ ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﺮﻓﺾ ﺿﻢ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ، ﺻﻐﻴﺮﻫﺎ ﻭﻛﺒﻴﺮﻫﺎ؟
* ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺘﻘﻮﻳﺔ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺗﺘﺴﺎﻭﻯ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﻓﻲ ﻋﺮﻑ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻳﺼﺒﺢ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻭﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﻭﺍﻷﻫﻠﻲ ﻭﺍﻟﻤﻮﺭﺩﺓ ﻭﺩﺑﺮﻭﺳﺔ ﻭﺳﺎﺭﺩﻳﺔ ﻭﺇﺷﺮﺍﻗﺔ ﻭﺑﻴﺖ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻢ ﺷﺮﻕ !
* ﻣﺎ ﻓﻴﺶ ﻓﺮﻕ ﻳﺎ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ .
* ﺍﻟﺘﺤﻴﺔ ﻟﻠﻤﻌﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﺍﻩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻲ، ﻭﻧﺮﺟﻮ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺠﺘﻬﺪ ﻟﻴﻨﺎﻝ (ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﺔ )، ﺑﺘﺘﻮﻳﺞ ﻗﺎﺭﻱ ﻟﻢ ﻳﺤﺼﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺧﻼﻝ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻮﺍﺕ، ﻗﻀﺎﻫﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ .
* ﻋﻴﺶ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﻳﺎ ﻣﻌﻠﻢ!! ﻣﺮﻳﺨﻨﺎ … ﻣﺎ ﺍﺳﺘﺤﺴﻨﺖْ ﺃﻋﻴُﻨﻨﺎ ﺳﻮﺍﻙ
* ﺗﻘﻠﻴﺖ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺣﺴﻴﻦ، ﻭﻭﺭﺩ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﻳﻠﻲ : ( ﺍﻟﺤﺎﻝُ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﻣﺎﺽٍ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻮﻫﺞ .. ﻭﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺍﻟﻮﻫﺞ ﺻﻨﻮﺍﻥ .
* ﻓﺮﺍﻗﻬﻤﺎ ﻛﺒﻌﺪ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﺭﺅﻯ ﺍﻟﺸﻜﻞ ﻭﺍﻷﺭﻭﺍﺡ .. ﻻ ﻏﺮﺍﺑﺔ .. ﺇﺑﺪﺍﻉ ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻣﺲ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻌﻠﻤﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ ﺃﺭﺍﺡ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻣﺮﺗﻴﻦ، ﻓﻲ ﻧﻬﺎﺭ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻗﺮﺁﻥ، ﻭﻓﻲ ﻟﻴﻠﺘﻪ ﺍﻗﺘﺮﺍﻥ ﻟﻠﺮﻭﺡ
ﻭﺍﻷﻟﺴﻦ ﺗﻠﻬﺞ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ .. ﻭﺍﻟﻤﺎﺭﺩ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﺃﻣﺴﻚ ﺑﺎﻟﺘﻨﺎﺟﻲ ﻭﺃﻓﺎﺡ ﺍﻟﻌﻄﺮ ﻣﻨﺴّﻤﺎً .. ﻣﻦ ﻣﻨﺎ ﻟﻢ ﻳﻀﺤﻚ ، ﻣﻦ ﻣﻨﺎ ﻟﻢ ﻳﺴﻤﺮ .. ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﺮﺏ ﻟﻤﺎ ﺃﻋﻄﺎﻧﺎ .. ﻭﻣﺎ ﺍﺳﺘﺤﺴﻨﺖ ﺃﻋﻴﻨﻨﺎ ﺳﻮﺍﻙ ﻭﻻ ﺻﺒﻮﺕ ﺇﻟﻰ ﺧﻠﻴﻞ .
* ﺍﻟﻬﻢ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﺎﺳﻲ ﻭﺍﻟﻤﺮﺽ، ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻣﺎﻝ ﻟﻠﺘﻌﺎﻓﻲ ﻭﺍﻟﺰﺟﺮ ﺗﺮﻗﺮﻕ ﻟﻠﺘﻬﺎﺩﻱ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻌُﺴﺮ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺘﻪِ ﺗﻠﻚ ﺗﻀﻌﻀﻊ ﺃﻣﺎﻡ ﻣﻴﺴﻮﺭﻩ، ﻛﻴﻒ ﻻ ﻭﺃﻧﺖ ﺗُﺸﺎﻫﺪ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ، ﻭﺍﻹﻛﺮﺍﻡ ﻣﻦ ﺭﺏ ﺍﻟﻌُﻠﻰ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻘﻬﺎﺭ، ﺃﻥ ﻣﻦَّ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﻨﺼﺮ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻣﻦ ﻟﻴﺎﻟﻲ ﺭﻣﻀﺎﻥ .
* ﺭﺃﻳﻨﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﻤﻦ ﻳﺮﻯ ﺳﺤﺎﺑﺔً ﺗﺤﻤﻞُ ﻏﻴﺜﺎً ﻓﺄﻣﻄﺮﺕْ ﻣﺎﺀً، ﻭﺟﻠﺴﻨﺎ ﺑﻴﻦ ﺟﻨﺒﺎﺕ ﺣﻀﺮﺗﻪ ﻛﻤﻦ ﻛﺎﻥ ﻣُﺠﺎﻟﺴﻪ ﺣﻜﻴﻢ ﺯﻣﺎﻥٍ .. ﺧﻔﺔ ﺍﻟﺮﻳﺸﺔ ﺭﺃﻳﻨﺎﻩ ﻭﺍﻟﻜﺮﺓ ﺗﺘﻨﺎﻗﻞ .. ﻧﻔﺤﺔ ﺍﻟﻨﺴﻴﻢ ﻟﺒﺴﻨﺎﻩ ﻋﻄﺮﺍً .. ﻭﺗﻌﻄﺮﺕ ﻣﻨﺎ ﺳﻤﺎﺀ ﺃﻣﺪﺭﻣﺎﻥ.
* ﺍﻟﻌﻄﺮ ﺭﺃﻳﻨﺎﻩ ﻓﻲ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻷﻃﻮﺍﺭ .. ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺤﻒ ﺩﻭﻝ ﻋﻈﻤﻰ .. ﻛﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ .. ﻭﻫﺎ ﻫﻲ ﺟﺮﻳﺪﺓ ( ﺍﻟﺪﺍﻳﻠﻲ ﻣﻴﺮﻭﺭ ) ﺗﺴﺘﻌﺮﺽ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻨﺎﻩ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺗﻬﺎﺩﺕ ﻛﺮﺍﺗﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ .
* ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ..ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻐﺼﺔ ﻓﻲ ﺣﻠﻮﻕ ﺍﻷﺣﺒﺔ، ﺯُﻳﻨﺖ ﺑﻪ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺼﺤﻴﻔﺔ .. ﺑﻮﺻﻒ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﺣﺘﻔﺎﻟﻪ ﺑﺤﺮﻛﺘﻪ ﺍﻟﻌﻘﺮﺑﻴﺔ ﺑﺎﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺒﻬﻠﻮﺍﻧﻴﺔ، ﺍﻷﻭﻛﺮﻭﺑﺎﺗﻴﺔ، ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻟﻮﺍ .. ﻧﻌﻢ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ !
* ﻣﻊ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺳﻨﻤﺮﺡ ﻭﻧﺴﻌﺪ ﻛﺜﻴﺮﺍً، ﻭﻣﺎ ﺩﻭﺍﻡ ﻣﻦ ﻣُﻤﺴﻚْ ﺑﺎﻟﻜﻤﺎﻥ ﻏﺎﺭﺯﻳﺘﻮ،ﻓﺎﻟﻠﺤﻦ ﻋﺼﻲٌّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺴﻴﺎﻥ، ﻭﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻌﻠﻤﺔ ﻟﻠﺘﺎﺭﻳﺦ .
* ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻷﻋﺮﺍﺏ ( ﻫﻤﺎ ﻛَﻔﺮﺳﻲَّ ﺭﻫﺎﻥ) ، ﻭﺭﻫﺎﻧﻨﺎ ﻓﻲ ﻣﺎ ﻳُﺤﻤﺪ ( ﻛﺄﺱ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ) ﺍﻟﻼﻋﺒﻮﻥ ﻭﻏﺎﺭﺯﻳﺘﻮ .
* ﻟﻦ ﻧُﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻭﻻ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﻭﻻ ﺭﻭﺍﺑﻂ .. ﻓﺜﻼﺛﺘﻬﻢ ﻣﻦ ﺛﻮﺍﺑﺖ ﺍﻷﻓﺮﺍﺡ .. ﻭﺍﻟﺜﺎﺑﺖ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺳﻴﺒﻘﻰ ﻭﻧﻘﻮﻝ ﻟﻬﻢ : ﻟﻴﺲ ﻟﻤﺎ ﻗﺮَّﺕ ﺑﻪ ﺍﻟﻌﻴﻦُ ﺛﻤﻦٌ، ﻓﻨﺤﻦ ﻛﺎﻟﺮﻗﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺎﺕ ﻻ ﻧﺘﻐﻴﺮ ﺑﻌﻮﺍﻣﻞ ﺍﻧﻬﺰﺍﻣﻴﺔ ﺃﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﻣﻤﻦ ﺗﺒﺮﻋﻮﺍ ﺑﺮﺳﻢ ﺍﻟﺒﺴﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻫﻨﺎ، ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺲ ﺇﺧﻮﺗﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺿﺔ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ، ﻓﻬﻢ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻴﺰﻳﺎﺀ، ﻳﺘﺄﺛﺮﻭﻥ ﻭﻳﻨﻮﺣﻮﻥ، ﻭﻣﻨﺎﺣﺎﺗﻬﻢ ﺩﺍﺋﻤﺎً (ﺻﻔﺮﻳﺔ )، ﻭﻓﻴﺰﻳﺎﺋﻴﺘﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺇﻻ ﺻﻔﺮﻫﻢ !
* ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﻲ ﻫﺬﺍ ﻣﻠﺊٌ ﺑﺎﻷﻓﺮﺍﺡ. ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺣﺴﻴﻦ – ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﻣﻠﻌﺐ ﺇﺳﺘﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺑﺎﻟﻨﻘﺎﻁ ﺍﻟﺜﻼﺙ، ﻭﺗﺠﻨﺐ ﺍﻹﺻﺎﺑﺎﺕ ﻣﻜﺴﺐ ﻣﺎ ﺑﻌﺪﻩ ﻣﻜﺴﺐ.
* ﺃﺭﺿﻴﺔ ﺷﻴﺦ ﺍﻹﺳﺘﺎﺩﺍﺕ ﻋﻔﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺰﻣﻦ .
* ﻧﺠﻴﻞ ﺍﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻷﻭﻝ، ﻭﻧﺤﻦ ﺣﺎﻟﻴﺎً ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ.
* ﺃﺭﺿﻴﺔ ﺃﺻﻠﺐ ﻣﻦ ( ﺍﻟﺒﻼﻁ ) ﺗﻤﺜﻞ ﻣﻬﺪﺩﺍً ﺣﻘﻴﻘﻴﺎً ﻷﻱ ﻻﻋﺐ ﻣﻮﻫﻮﺏ .
* ﻟﻦ ﻧﻄﺎﻟﺐ ﻣﺠﻠﺲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺑﺘﺠﺪﻳﺪ ﺍﻷﺭﺿﻴﺔ، ﺧﻮﻓﺎً ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺴﺮﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﺳﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﻤﻘﺎﻋﺪ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻜﻴﺔ .
* ﻭﻣﺎ ﺃﺩﺭﺍﻙ ﻣﺎ ﻫﻮ .
* ﺑﻌﺪ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺃﻫﻠﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺻﺮﺡ ﺟﺎﺑﺴﻮﻥ ﻣﺆﻛﺪﺍً ﺃﻧﻪ ﺳﺒﻖ ﺃﻥ ﻟﻌﺐ ﻣﺪﺍﻓﻌﺎً ﻓﻲ ﺃﻫﻠﻲ ﺑﻨﻐﺎﺯﻱ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ .
* ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﻛﺎﻣﻞ ﺍﻟﻘﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺆﻫﻠﻪ ﻟﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ .
* ﻗﻮﺓ ﺑﺪﻧﻴﺔ، ﻫﺪﻭﺀ ﻭﻣﻬﺎﺭﺓ ﺧﻔﺔ ﻭﺭﺷﺎﻗﺔ .
* ﻭﺃﻫﻢ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻛﻠﻪ ﺃﺩﺏ ﺟﻢ ﻭﺗﻬﺬﻳﺐ ﺷﺪﻳﺪ .
* ﻗﺒﻞ ﻓﺘﺮﺓ ﺣﺎﻭﻝ ﺃﺣﺪ ﺃﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻥ ﻳﻔﺘﻌﻞ ﺃﺯﻣﺔ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺗﺄﺧﺮ ﻣﺨﺼﺼﺎﺗﻪ ﻓﺘﺼﺪﻯ ﻟﻪ ﺟﺎﺑﺴﻮﻥ، ﻭﻃﺎﻟﺒﻪ ﺑﺎﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﻝ .
* ﺟﺮﺍﺏ ﺍﻟﺤﺎﻭﻱ ﻣﻠﻴﺎﻥ ﺣﻜﺎﻭﻱ .
* ﺗﻤﻨﻴﺖ ﺃﻥ ﻳﻨﺎﻝ ﺳﻴﻼ ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻣﻲ.
* ﺳﻴﻄﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺑﻨﺴﺒﺔ ﺗﻔﻮﻕ ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺋﺔ، ﻭﺳﺠﻞ ﻫﺪﻓﻴﻦ ﺻﺤﻴﺤﻴﻦ، ﻓﺰﻋﻢ ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﺎﺯ ﺑﺎﻟﺘﺤﻜﻴﻢ !
* ﻭﺍﺩﻋﻰ ﺃﻥ ﻫﺪﻑ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺃﺗﻰ ﻣﻦ ﺗﺴﻠﻞ ﻣﻜﺸﻮﻑ !
* ﻋﻦ ﺃﻱ ﺗﺴﻠﻞ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻳﺎ ﻋﺰﻳﺰﻱ ﺍﻟﺘﺎﺝ؟
* ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺪﺩ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﻭﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺪﺍﻓﻌﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﻂ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ !
* ﻭﻛﺎﻥ ﺑﻮﻋﻘﺮﺏ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺴﺖ ﻳﺎﺭﺩﺍﺕ !
* ﺳﻼﻣﺔ ﻧﻈﺮﻙ ﻳﺎ ﺍﻟﺘﺎﺝ .
* ﻧﺴﺄﻝ ﺍﻷﻫﻠﺔ، ﻛﻢ ﺑﻠﻎ ﻋﺪﺩ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺑﻜﺮﻱ ﺑﻮ ﻋﻘﺮﺏ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ؟
* ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺃﻥ ﻧﺴﺄﻟﻬﻢ!
* ﺑﺎﻗﻲ ﻫﻢ ﻣﺘﺎﺑﻌﻨﻮ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻨﻨﺎ !
* ﺭﺍﺻﺪﻧﻮ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺍﺳﺤﻖ ﺃﺏ ﻗﺮﻥ ﻭﺍﻟﺴﺮ ﻛﺎﺭﻟﻮﺱ ﻭﻗﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ !
* ﺭﺃﻑ ﻋﻘﺮﻭﺏ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﻓﺾ ﺃﻥ ﻳﺘﺸﻘﻠﺐ ﺑﻌﺪ ﻫﺪﻓﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻓﻲ ﻣﺮﻣﻰ ﺍﻟﻔﺮﺳﺎﻥ .
* ﺍﻛﺘﻔﻰ ﺑﻌﻼﻣﺔ ﺍﻟﺤﻮﺍﺗﺔ، ﻣﻊ ﺃﻥ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﻋﻼﻣﺔ ( ﺍﻟﻠﺪﻏﺔ!(
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ : ﺍﺗﻌﻘﺮﺏ ﻭﺍﺗﺸﻘﻠﺐ


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.