إسحق أحمد فضل الله يكتب: (تعليل. ما يجري)    الأهلي مدني يدشن مشواره الافريقي بمواجهة النجم الساحلي    حمّور زيادة يكتب: السودان والجهود الدولية المتكرّرة    إبراهيم شقلاوي يكتب: هندسة التعاون في النيل الشرقي    حوار: النائبة العامة السودانية تكشف أسباب المطالبة بإنهاء تفويض بعثة تقصّي الحقائق الدولية    الأهلي الفريع يكسب خدمات نجم الارسنال    الطاهر ساتي يكتب: بنك العجائب ..!!    «تزوجت شقيقها للحصول على الجنسية»..ترامب يهاجم إلهان عمر ويدعو إلى عزلها    صحة الخرطوم تطمئن على صحة الفنان الكوميدي عبدالله عبدالسلام (فضيل)    يرافقه وزير الصحة.. إبراهيم جابر يشهد احتفالات جامعة العلوم الصحية بعودة الدراسة واستقبال الطلاب الجدد    بيان من وزارة الثقافة والإعلام والسياحة حول إيقاف "لينا يعقوب" مديرة مكتب قناتي "العربية" و"الحدث" في السودان    حسين خوجلي يكتب: السفاح حميدتي يدشن رسالة الدكتوراة بمذبحة مسجد الفاشر    وزير الزراعة والري في ختام زيارته للجزيرة: تعافي الجزيرة دحض لدعاوى المجاعة بالسودان    بدء حملة إعادة تهيئة قصر الشباب والأطفال بأم درمان    نوارة أبو محمد تقف على الأوضاع الأمنية بولاية سنار وتزور جامعة سنار    لجنة أمن ولاية الخرطوم: ضبطيات تتعلق بالسرقات وتوقيف أعداد كبيرة من المتعاونين    المريخ يواجه البوليس الرواندي وديا    هجوم الدوحة والعقيدة الإسرائيلية الجديدة.. «رب ضارة نافعة»    هل سيؤدي إغلاق المدارس إلى التخفيف من حدة الوباء؟!    الخلافات تشتعل بين مدرب الهلال ومساعده عقب خسارة "سيكافا".. الروماني يتهم خالد بخيت بتسريب ما يجري في المعسكر للإعلام ويصرح: (إما أنا أو بخيت)    شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. تيكتوكر سودانية تخرج وترد على سخرية بعض الفتيات: (أنا ما بتاجر بأعضائي عشان أكل وأشرب وتستاهلن الشتات عبرة وعظة)    تعاون مصري سوداني في مجال الكهرباء    شاهد بالصورة والفيديو.. حصلت على أموال طائلة من النقطة.. الفنانة فهيمة عبد الله تغني و"صراف آلي" من المال تحتها على الأرض وساخرون: (مغارز لطليقها)    شاهد بالفيديو.. شيخ الأمين: (في دعامي بدلعو؟ لهذا السبب استقبلت الدعامة.. أملك منزل في لندن ورغم ذلك فضلت البقاء في أصعب أوقات الحرب.. كنت تحت حراسة الاستخبارات وخرجت من السودان بطائرة عسكرية)    ترامب : بوتين خذلني.. وسننهي حرب غزة    أول دولة تهدد بالانسحاب من كأس العالم 2026 في حال مشاركة إسرائيل    900 دولار في الساعة... الوظيفة التي قلبت موازين الرواتب حول العالم!    "نهاية مأساوية" لطفل خسر أموال والده في لعبة على الإنترنت    شاهد بالصورة والفيديو.. خلال حفل خاص حضره جمهور غفير من الشباب.. فتاة سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة بمؤخرتها وتغمر الفنانة بأموال النقطة وساخرون: (شكلها مشت للدكتور المصري)    محمد صلاح يكتب التاريخ ب"6 دقائق" ويسجل سابقة لفرق إنجلترا    السعودية وباكستان توقعان اتفاقية دفاع مشترك    المالية تؤكد دعم توطين العلاج داخل البلاد    غادر المستشفى بعد أن تعافي رئيس الوزراء من وعكة صحية في الرياض    دوري الأبطال.. مبابي يقود ريال مدريد لفوز صعب على مارسيليا    شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا ود القضارف يسخر من الشاب السوداني الذي زعم أنه المهدي المنتظر: (اسمك يدل على أنك بتاع مرور والمهدي ما نازح في مصر وما عامل "آي لاينر" زيك)    الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل    ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟    الشرطة تضع حداً لعصابة النشل والخطف بصينية جسر الحلفايا    إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!    في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة    إيد على إيد تجدع من النيل    حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!    ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!    في الجزيرة نزرع أسفنا    مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه    من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟    في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود    الخرطوم: سعر جنوني لجالون الوقود    السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا    وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى    جنازة الخوف    حكاية من جامع الحارة    حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة    تخصيص مستشفى الأطفال أمدرمان كمركز عزل لعلاج حمى الضنك    مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"    وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال    نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم    بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ﻣﺎﺳﻜﻴﺮﺍﻧﻮ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ
نشر في النيلين يوم 07 - 07 - 2015

ﻛﻨﺖ ﺷﺎﻫﺪﺍً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺠﺮﺕ ﻣﻮﻫﺒﺔ ﺧﺎﻓﻴﻴﺮ ﻣﺎﺳﻜﻴﺮﺍﻧﻮ، ﻧﺠﻢ ﺍﻟﺒﺎﺭﺳﺎ ﻭﻣﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺘﺎﻧﻐﻮ، ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻟﻠﺸﺒﺎﺏ 2003 ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺮﺕ ﻓﻲ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ .
* ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺎﺑﻌﺎً ﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﺸﺎﺭﻗﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻌﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻦ ﺑﺮﻓﻘﺔ ﻣﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎﻟﻲ ﻭﺃﻭﺯﺑﻜﺴﺘﺎﻥ، ﻭ ﺗﺼﺪﺭﻫﺎ ﺑﺠﺪﺍﺭﺓ ﻣﺤﻘﻘﺎً ﺛﻼﺛﺔ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ، ﻣﻊ ﺃﻧﻪ ﺃﺧﻔﻖ ﻓﻲ ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ، ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻤﻊ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﻭﺇﺳﺒﺎﻧﻴﺎ، ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻧﺠﺒﺖ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻧﺠﻤﺎً ﺁﺧﺮ، ﺣﻘﻖ ﺻﻴﺘﺎً ﺭﺍﺋﻌﺎً، ﻭﺷﻬﺮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ، ﻭﻗﺎﺩﻫﺎ ﻟﻠﻔﻮﺯ ﺑﻠﻘﺐ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻟﻠﻜﺒﺎﺭ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺨﻬﺎ، ﻭﺃﻗﺼﺪ ﺑﻪ ﺩﺭﺓ ﺍﻟﺒﺎﺭﺳﺎ ﺇﻧﻴﻴﺴﺘﺎ .
* ﻧﻌﻮﺩ ﻟﻤﺎﺳﻜﻴﺮﺍﻧﻮ، ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻋﺘﺒﺮﻩ ﺃﺣﺪ ﺃﻓﻀﻞ ﻻﻋﺒﻲ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺣﺎﻟﻴﺎً، ﻭﺃﺣﺴﻦ ﻣﻦ ﻳﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﻻﻋﺐ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ، ﺑﺄﺩﺍﺋﻪ ﺍﻟﻘﻮﻱ، ﻭﻫﺪﻭﺋﻪ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ، ﻭﺗﻤﺮﻳﺮﺍﺗﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺼﻞ ﻣﺒﺘﻐﺎﻫﺎ ﺑﺪﻗﺔ ﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﻳﺴﺮﻳﺔ، ﻋﻼﻭﺓً ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭﺍﺗﻪ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﺧﻂ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ .
* ﻣﺎﺳﻜﻴﺮﺍﻧﻮ ﺃﻛﺜﺮ ﻻﻋﺐ ﻳﻠﻤﺲ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ .
* ﻗﺎﺋﺪ ﺣﻘﻴﻘﻲ، ﻳﻤﺘﻌﻨﻲ ﺃﺩﺍﺅﻩ، ﻭﺗﺴﻜﺮﻧﻲ ﻟﻤﺴﺎﺗﻪ، ﻭﻳﻌﺠﺒﻨﻲ ﻫﺪﻭﺀﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺘﺄﺛﺮ ﺑﺄﻱ ﺿﻐﻮﻁ، ﻟﺬﻟﻚ ﻳﻨﺪﺭ ﺃﻥ ﺗﺮﻯ ﺗﻤﺮﻳﺮﺓ ﺧﺎﻃﺌﺔ ﻟﻤﺎﺳﻜﻴﺮﺍﻧﻮ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ .
* ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻤﻴﺰﺓ ﻳﻤﺘﻠﻜﻬﺎ ﺍﻟﻤﺨﻀﺮﻡ ﺍﻟﻤﺘﻤﻴﺰ ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﻌﻘﻠﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻤﺎ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﻘﺪﻣﻪ، ﻭﻳﺠﻴﺪ ﺍﻟﺘﻤﺮﻳﺮ ﺑﺪﺭﺟﺔ ﺗﺠﻌﻞ ﺃﻱ ﻛﺮﺓ ﺧﺎﻃﺌﺔ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻗﺪﻣﻪ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺀً ﻋﻦ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻳﻄﺒﻘﻬﺎ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﺑﻜﻞ ﺟﺪﺍﺭﺓ .
* ﻟﻮﻻ ﻭﺟﻮﺩ ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ ﻟﻤﺎ ﻓﻜﺮ ﻏﺎﺭﺯﻳﺘﻮ ﻓﻲ ﺗﺤﻮﻳﻞ ﺟﺎﺑﺴﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺧﻂ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ .
* ﻟﻮﻻ ﻭﺟﻮﺩ ﻋﻤﺮ ﻟﻤﺎ ﺣﺮﺭ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﻻﻋﺒﻪ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﻣﻦ ﻗﻴﻮﺩ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ، ﻟﻴﻤﻜﻨﻪ ﻣﻦ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ، ﻛﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻌﻠﻤﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ .
* ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻗﺪ ﻣﺎﺭﺱ ﻓﻘﻪ ( ﻗﻠﻊ ﺍﻟﻀﺮﺱ ) ﻓﻲ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺑﻜﺮﻱ ﺑﻮﻋﻘﺮﺏ، ﺑﺎﻧﺘﺰﺍﻋﻪ ﻟﻼﻋﺐ ( ﺑﺪﻭﻥ ﺑﻨﺞ ) ﻓﺈﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﺎﺏ ﻳﺸﻌﺮﻭﻥ ﺑﺎﻣﺘﻨﺎﻥٍ ﺷﺪﻳﺪ ﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪﻡ ﻟﻬﻢ ﻫﺪﻳﺔ ﻻ ﺗﻘﺪﺭ ﺑﺜﻤﻦ .
* ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻭﺟﻊ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻠﺪﻏﺔ (ﻳﻨﺘﺢ ) ﺑﻘﻮﺓ ﻓﺈﻥ ﻭﺟﻊ ﻧﺠﺎﺡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻳﺴﺮﻱ ﻋﻠﻰ ﻣﻬﻞ، ﻟﻴﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻋﺼﺎﺏ، ﻭﻳﻠﻬﺐ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ، ﻭﻳﺒﻌﺪ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺂﻗﻲ ﺍﻟﺒﺎﻛﻴﺔ.
* ﻧﺠﺎﺡ ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﻢ ﻳﻔﺎﺟﺌﻨﺎ .
* ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺣﺘﺞ ﺑﻌﺾ ﻣﻦ ﻻ ﻳﻔﻘﻬﻮﻥ ﻓﻲ ﺃﻣﻮﺭ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ ﺑﺎﺩﻋﺎﺀ ﺃﻧﻪ ﻗﺎﺩﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ، ﺳﺄﻟﻨﺎﻫﻢ : ﻣﻨﺬ ﻣﺘﻰ ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﺮﻓﺾ ﺿﻢ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ، ﺻﻐﻴﺮﻫﺎ ﻭﻛﺒﻴﺮﻫﺎ؟
* ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺘﻘﻮﻳﺔ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺗﺘﺴﺎﻭﻯ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﻓﻲ ﻋﺮﻑ ﺍﻷﺣﻤﺮ، ﻭﻳﺼﺒﺢ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻭﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﻭﺍﻷﻫﻠﻲ ﻭﺍﻟﻤﻮﺭﺩﺓ ﻭﺩﺑﺮﻭﺳﺔ ﻭﺳﺎﺭﺩﻳﺔ ﻭﺇﺷﺮﺍﻗﺔ ﻭﺑﻴﺖ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻢ ﺷﺮﻕ !
* ﻣﺎ ﻓﻴﺶ ﻓﺮﻕ ﻳﺎ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ .
* ﺍﻟﺘﺤﻴﺔ ﻟﻠﻤﻌﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﺍﻩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻲ، ﻭﻧﺮﺟﻮ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺠﺘﻬﺪ ﻟﻴﻨﺎﻝ (ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﺔ ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﺔ )، ﺑﺘﺘﻮﻳﺞ ﻗﺎﺭﻱ ﻟﻢ ﻳﺤﺼﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺧﻼﻝ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻋﺸﺮ ﺳﻨﻮﺍﺕ، ﻗﻀﺎﻫﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺻﻴﻒ .
* ﻋﻴﺶ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﻳﺎ ﻣﻌﻠﻢ!! ﻣﺮﻳﺨﻨﺎ … ﻣﺎ ﺍﺳﺘﺤﺴﻨﺖْ ﺃﻋﻴُﻨﻨﺎ ﺳﻮﺍﻙ
* ﺗﻘﻠﻴﺖ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺣﺴﻴﻦ، ﻭﻭﺭﺩ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﻳﻠﻲ : ( ﺍﻟﺤﺎﻝُ ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﻣﺎﺽٍ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻮﻫﺞ .. ﻭﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺍﻟﻮﻫﺞ ﺻﻨﻮﺍﻥ .
* ﻓﺮﺍﻗﻬﻤﺎ ﻛﺒﻌﺪ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﺭﺅﻯ ﺍﻟﺸﻜﻞ ﻭﺍﻷﺭﻭﺍﺡ .. ﻻ ﻏﺮﺍﺑﺔ .. ﺇﺑﺪﺍﻉ ﺃﻣﺲ ﺍﻷﻣﺲ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻌﻠﻤﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ ﺃﺭﺍﺡ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻣﺮﺗﻴﻦ، ﻓﻲ ﻧﻬﺎﺭ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻗﺮﺁﻥ، ﻭﻓﻲ ﻟﻴﻠﺘﻪ ﺍﻗﺘﺮﺍﻥ ﻟﻠﺮﻭﺡ
ﻭﺍﻷﻟﺴﻦ ﺗﻠﻬﺞ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ .. ﻭﺍﻟﻤﺎﺭﺩ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﺃﻣﺴﻚ ﺑﺎﻟﺘﻨﺎﺟﻲ ﻭﺃﻓﺎﺡ ﺍﻟﻌﻄﺮ ﻣﻨﺴّﻤﺎً .. ﻣﻦ ﻣﻨﺎ ﻟﻢ ﻳﻀﺤﻚ ، ﻣﻦ ﻣﻨﺎ ﻟﻢ ﻳﺴﻤﺮ .. ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﺮﺏ ﻟﻤﺎ ﺃﻋﻄﺎﻧﺎ .. ﻭﻣﺎ ﺍﺳﺘﺤﺴﻨﺖ ﺃﻋﻴﻨﻨﺎ ﺳﻮﺍﻙ ﻭﻻ ﺻﺒﻮﺕ ﺇﻟﻰ ﺧﻠﻴﻞ .
* ﺍﻟﻬﻢ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﺎﺳﻲ ﻭﺍﻟﻤﺮﺽ، ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻣﺎﻝ ﻟﻠﺘﻌﺎﻓﻲ ﻭﺍﻟﺰﺟﺮ ﺗﺮﻗﺮﻕ ﻟﻠﺘﻬﺎﺩﻱ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻌُﺴﺮ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺘﻪِ ﺗﻠﻚ ﺗﻀﻌﻀﻊ ﺃﻣﺎﻡ ﻣﻴﺴﻮﺭﻩ، ﻛﻴﻒ ﻻ ﻭﺃﻧﺖ ﺗُﺸﺎﻫﺪ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ، ﻭﺍﻹﻛﺮﺍﻡ ﻣﻦ ﺭﺏ ﺍﻟﻌُﻠﻰ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻟﻘﻬﺎﺭ، ﺃﻥ ﻣﻦَّ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﻨﺼﺮ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﻣﻦ ﻟﻴﺎﻟﻲ ﺭﻣﻀﺎﻥ .
* ﺭﺃﻳﻨﺎ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﻤﻦ ﻳﺮﻯ ﺳﺤﺎﺑﺔً ﺗﺤﻤﻞُ ﻏﻴﺜﺎً ﻓﺄﻣﻄﺮﺕْ ﻣﺎﺀً، ﻭﺟﻠﺴﻨﺎ ﺑﻴﻦ ﺟﻨﺒﺎﺕ ﺣﻀﺮﺗﻪ ﻛﻤﻦ ﻛﺎﻥ ﻣُﺠﺎﻟﺴﻪ ﺣﻜﻴﻢ ﺯﻣﺎﻥٍ .. ﺧﻔﺔ ﺍﻟﺮﻳﺸﺔ ﺭﺃﻳﻨﺎﻩ ﻭﺍﻟﻜﺮﺓ ﺗﺘﻨﺎﻗﻞ .. ﻧﻔﺤﺔ ﺍﻟﻨﺴﻴﻢ ﻟﺒﺴﻨﺎﻩ ﻋﻄﺮﺍً .. ﻭﺗﻌﻄﺮﺕ ﻣﻨﺎ ﺳﻤﺎﺀ ﺃﻣﺪﺭﻣﺎﻥ.
* ﺍﻟﻌﻄﺮ ﺭﺃﻳﻨﺎﻩ ﻓﻲ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻷﻃﻮﺍﺭ .. ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﺤﻒ ﺩﻭﻝ ﻋﻈﻤﻰ .. ﻛﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ .. ﻭﻫﺎ ﻫﻲ ﺟﺮﻳﺪﺓ ( ﺍﻟﺪﺍﻳﻠﻲ ﻣﻴﺮﻭﺭ ) ﺗﺴﺘﻌﺮﺽ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻨﺎﻩ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺗﻬﺎﺩﺕ ﻛﺮﺍﺗﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ .
* ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ..ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻐﺼﺔ ﻓﻲ ﺣﻠﻮﻕ ﺍﻷﺣﺒﺔ، ﺯُﻳﻨﺖ ﺑﻪ ﺻﻔﺤﺎﺕ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺼﺤﻴﻔﺔ .. ﺑﻮﺻﻒ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﺣﺘﻔﺎﻟﻪ ﺑﺤﺮﻛﺘﻪ ﺍﻟﻌﻘﺮﺑﻴﺔ ﺑﺎﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺒﻬﻠﻮﺍﻧﻴﺔ، ﺍﻷﻭﻛﺮﻭﺑﺎﺗﻴﺔ، ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻟﻮﺍ .. ﻧﻌﻢ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ !
* ﻣﻊ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺳﻨﻤﺮﺡ ﻭﻧﺴﻌﺪ ﻛﺜﻴﺮﺍً، ﻭﻣﺎ ﺩﻭﺍﻡ ﻣﻦ ﻣُﻤﺴﻚْ ﺑﺎﻟﻜﻤﺎﻥ ﻏﺎﺭﺯﻳﺘﻮ،ﻓﺎﻟﻠﺤﻦ ﻋﺼﻲٌّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺴﻴﺎﻥ، ﻭﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻌﻠﻤﺔ ﻟﻠﺘﺎﺭﻳﺦ .
* ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻷﻋﺮﺍﺏ ( ﻫﻤﺎ ﻛَﻔﺮﺳﻲَّ ﺭﻫﺎﻥ) ، ﻭﺭﻫﺎﻧﻨﺎ ﻓﻲ ﻣﺎ ﻳُﺤﻤﺪ ( ﻛﺄﺱ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ) ﺍﻟﻼﻋﺒﻮﻥ ﻭﻏﺎﺭﺯﻳﺘﻮ .
* ﻟﻦ ﻧُﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻭﻻ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﻭﻻ ﺭﻭﺍﺑﻂ .. ﻓﺜﻼﺛﺘﻬﻢ ﻣﻦ ﺛﻮﺍﺑﺖ ﺍﻷﻓﺮﺍﺡ .. ﻭﺍﻟﺜﺎﺑﺖ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺳﻴﺒﻘﻰ ﻭﻧﻘﻮﻝ ﻟﻬﻢ : ﻟﻴﺲ ﻟﻤﺎ ﻗﺮَّﺕ ﺑﻪ ﺍﻟﻌﻴﻦُ ﺛﻤﻦٌ، ﻓﻨﺤﻦ ﻛﺎﻟﺮﻗﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺎﺕ ﻻ ﻧﺘﻐﻴﺮ ﺑﻌﻮﺍﻣﻞ ﺍﻧﻬﺰﺍﻣﻴﺔ ﺃﻭ ﻫﺰﺍﺕ ﻣﻤﻦ ﺗﺒﺮﻋﻮﺍ ﺑﺮﺳﻢ ﺍﻟﺒﺴﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻫﻨﺎ، ﻋﻠﻰ ﻋﻜﺲ ﺇﺧﻮﺗﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺮﺿﺔ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ، ﻓﻬﻢ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻴﺰﻳﺎﺀ، ﻳﺘﺄﺛﺮﻭﻥ ﻭﻳﻨﻮﺣﻮﻥ، ﻭﻣﻨﺎﺣﺎﺗﻬﻢ ﺩﺍﺋﻤﺎً (ﺻﻔﺮﻳﺔ )، ﻭﻓﻴﺰﻳﺎﺋﻴﺘﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺇﻻ ﺻﻔﺮﻫﻢ !
* ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺨﻲ ﻫﺬﺍ ﻣﻠﺊٌ ﺑﺎﻷﻓﺮﺍﺡ. ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺣﺴﻴﻦ – ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ
ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ
* ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﻣﻠﻌﺐ ﺇﺳﺘﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺑﺎﻟﻨﻘﺎﻁ ﺍﻟﺜﻼﺙ، ﻭﺗﺠﻨﺐ ﺍﻹﺻﺎﺑﺎﺕ ﻣﻜﺴﺐ ﻣﺎ ﺑﻌﺪﻩ ﻣﻜﺴﺐ.
* ﺃﺭﺿﻴﺔ ﺷﻴﺦ ﺍﻹﺳﺘﺎﺩﺍﺕ ﻋﻔﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺰﻣﻦ .
* ﻧﺠﻴﻞ ﺍﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻷﻭﻝ، ﻭﻧﺤﻦ ﺣﺎﻟﻴﺎً ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ.
* ﺃﺭﺿﻴﺔ ﺃﺻﻠﺐ ﻣﻦ ( ﺍﻟﺒﻼﻁ ) ﺗﻤﺜﻞ ﻣﻬﺪﺩﺍً ﺣﻘﻴﻘﻴﺎً ﻷﻱ ﻻﻋﺐ ﻣﻮﻫﻮﺏ .
* ﻟﻦ ﻧﻄﺎﻟﺐ ﻣﺠﻠﺲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺑﺘﺠﺪﻳﺪ ﺍﻷﺭﺿﻴﺔ، ﺧﻮﻓﺎً ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺴﺮﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺎ ﺳﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﻤﻘﺎﻋﺪ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻜﻴﺔ .
* ﻭﻣﺎ ﺃﺩﺭﺍﻙ ﻣﺎ ﻫﻮ .
* ﺑﻌﺪ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺃﻫﻠﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺻﺮﺡ ﺟﺎﺑﺴﻮﻥ ﻣﺆﻛﺪﺍً ﺃﻧﻪ ﺳﺒﻖ ﺃﻥ ﻟﻌﺐ ﻣﺪﺍﻓﻌﺎً ﻓﻲ ﺃﻫﻠﻲ ﺑﻨﻐﺎﺯﻱ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ .
* ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﻛﺎﻣﻞ ﺍﻟﻘﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺆﻫﻠﻪ ﻟﻠﻌﺐ ﻓﻲ ﺃﻭﺭﻭﺑﺎ .
* ﻗﻮﺓ ﺑﺪﻧﻴﺔ، ﻫﺪﻭﺀ ﻭﻣﻬﺎﺭﺓ ﺧﻔﺔ ﻭﺭﺷﺎﻗﺔ .
* ﻭﺃﻫﻢ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻛﻠﻪ ﺃﺩﺏ ﺟﻢ ﻭﺗﻬﺬﻳﺐ ﺷﺪﻳﺪ .
* ﻗﺒﻞ ﻓﺘﺮﺓ ﺣﺎﻭﻝ ﺃﺣﺪ ﺃﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻥ ﻳﻔﺘﻌﻞ ﺃﺯﻣﺔ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺗﺄﺧﺮ ﻣﺨﺼﺼﺎﺗﻪ ﻓﺘﺼﺪﻯ ﻟﻪ ﺟﺎﺑﺴﻮﻥ، ﻭﻃﺎﻟﺒﻪ ﺑﺎﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﻝ .
* ﺟﺮﺍﺏ ﺍﻟﺤﺎﻭﻱ ﻣﻠﻴﺎﻥ ﺣﻜﺎﻭﻱ .
* ﺗﻤﻨﻴﺖ ﺃﻥ ﻳﻨﺎﻝ ﺳﻴﻼ ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻣﻲ.
* ﺳﻴﻄﺮ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺑﻨﺴﺒﺔ ﺗﻔﻮﻕ ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺋﺔ، ﻭﺳﺠﻞ ﻫﺪﻓﻴﻦ ﺻﺤﻴﺤﻴﻦ، ﻓﺰﻋﻢ ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﺎﺯ ﺑﺎﻟﺘﺤﻜﻴﻢ !
* ﻭﺍﺩﻋﻰ ﺃﻥ ﻫﺪﻑ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺃﺗﻰ ﻣﻦ ﺗﺴﻠﻞ ﻣﻜﺸﻮﻑ !
* ﻋﻦ ﺃﻱ ﺗﺴﻠﻞ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻳﺎ ﻋﺰﻳﺰﻱ ﺍﻟﺘﺎﺝ؟
* ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺪﺩ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﻭﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺪﺍﻓﻌﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﻂ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ !
* ﻭﻛﺎﻥ ﺑﻮﻋﻘﺮﺏ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺴﺖ ﻳﺎﺭﺩﺍﺕ !
* ﺳﻼﻣﺔ ﻧﻈﺮﻙ ﻳﺎ ﺍﻟﺘﺎﺝ .
* ﻧﺴﺄﻝ ﺍﻷﻫﻠﺔ، ﻛﻢ ﺑﻠﻎ ﻋﺪﺩ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺑﻜﺮﻱ ﺑﻮ ﻋﻘﺮﺏ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ؟
* ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺃﻥ ﻧﺴﺄﻟﻬﻢ!
* ﺑﺎﻗﻲ ﻫﻢ ﻣﺘﺎﺑﻌﻨﻮ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻨﻨﺎ !
* ﺭﺍﺻﺪﻧﻮ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺍﺳﺤﻖ ﺃﺏ ﻗﺮﻥ ﻭﺍﻟﺴﺮ ﻛﺎﺭﻟﻮﺱ ﻭﻗﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ !
* ﺭﺃﻑ ﻋﻘﺮﻭﺏ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﻓﺾ ﺃﻥ ﻳﺘﺸﻘﻠﺐ ﺑﻌﺪ ﻫﺪﻓﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻓﻲ ﻣﺮﻣﻰ ﺍﻟﻔﺮﺳﺎﻥ .
* ﺍﻛﺘﻔﻰ ﺑﻌﻼﻣﺔ ﺍﻟﺤﻮﺍﺗﺔ، ﻣﻊ ﺃﻥ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﻋﻼﻣﺔ ( ﺍﻟﻠﺪﻏﺔ!(
* ﺁﺧﺮ ﺧﺒﺮ : ﺍﺗﻌﻘﺮﺏ ﻭﺍﺗﺸﻘﻠﺐ


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.