■ مقتل المليشي ماكن الصادق صباح اليوم في معارك منطقة كازقيل يشكل ضربة موجعة لمليشيات التمرد عامة وفي محور كردفان خاصة. ■ تأثير المتمرد ماكن وسط المليشيا بكردفان من الأهمية بمكان. المليشي ماكن هو آخر المتمردين بالأصالة، حيث التحق بالتمرد باكراً وظل موضع ثقة قادة التمرد في كردفان وضابط إيقاع مليشياتها، حيث كان صارماً مع المتفلتين منهم، وله خلافات مشهودة مع المتمردين الذين التحقوا بالتمرد عقب اندلاع الحرب، وخلافه مع المتمرد حسين برشم كان بارزاً إلى السطح حتى يوم أمس، حيث طلب ماكن من برشم إسناد قوات المليشيا بمحور كازقيل، لكن برشم هرب إلى جهة كيلك. ■ مقتل ماكن ستكون آثاره كبيرة على مليشيات التمرد بكردفان، حيث تواجه عصابات التمرد برمال كردفان خطة محكمة لحصارها وطردها من المناطق التي تتخذها خطوط دفاع أمام زحف الجيش السوداني إلى دارفور. ■ نصرٌ من الله وفتحٌ قريب. عبد الماجد عبد الحميد إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة