نعود اليوم الي الفساد الاداري في مياه المدن بولاية شمال كردفان ولكشف الحقائق والظلم والافساد والفساد والرائحة العنصرية النتنة وسياسة الاستعلاء العرقي في ذلك المرفق الحيوي الحياتي الهامة. الفاسد الاداري بمياه المدن معلوم ومشهود في مضابط ديوان العدالة للعامليين بالخدمة المدنية وبرئاسة ديوان شئون الخدمة بالولاية وبمكتب الوزير ومكتب المدير العام والاجراءات التي تمت في مواجهة مدير الشئون الادارية بعد ثبوت الادلة والبينات التي تؤكد فساد الرجل وتلاعبة في مصير العمال والموظفيين والفنيين والمهندسين في ترقيات وتكوين لجنة تحقيق وتوجية التهم له وتشكيل لجنة محاسبة . لم تتم محاسبة الرجل بل عاد الي كرسية ر غم انف القانون واللائحة متكي علي حيطة مائلة سوف نفرد لتلك الحيطة عدة مقالات ونكشف كل المستخبي من فساد وتلاعب بالقانون واهدار اموالنا العامة انشاءالله. نعود الي صاحبنا الفاسد الاداري مدير الشئون الادارية بمياة المدن الذي عدل في كشف الترقيات بعد ان اعتمدة مدير مياة المدن ومدير عام المياة والطاقة ابعد بعض العامليين من الترقي بعد اعتماد الكشف نهائيا . الرجل حتي الجدران وارضيت المكتب تشكو منة وتئن من ظلمة واصبحت مسكن الي الوطايط والله دي الحقيقة . اتمن الصراعات والخلافات منذ حلولة الي شمال كردفان متخلصيين منة من الولاية الشمالية موطنة لفظ بة في كردفان حتي يمارس ساديتة المطلقة والعجيبة علي اهلنا البسطاء متفاخرا بنقائة العرقي واستعلائية الجهوي. خلافاتة مع كل المدراء العامين الذين تعاقبو علي الادارة اكثر من اربعة مدراء . الرجل لن يحترم الانسانية بل يمثل قمة الانانية وذاتية فهل تناسي الجميع يوم جاء الرجل باسرتة وضغط علي مدير الامداد الذي احيل الي المعاش يخلي لة المنزل قبل ان يستلم مستحقاتة ودي لها عودة ومؤرشفة. مدير الشئون الادارية وحاشيتة ظنو بانهم يخرسوا كل الالسنة التي تجاهر بالحق وحملت ارواحها علي الاكف باحثة عن عدالة واحقاق الحق في الوديان والغابات جاءو باحد العطالة المتسكعين سارب الليل ونائم النهار حاملا شنطتة منتظر فتات الموائد ظانين بانة حامي الحامي وحراسهم الامين. سارب الليل اغرب شخصية تمر علي تاريخ الصحافة جاعلا من نفسة سلعة رخيصة كاسدة كمثل السلعة الصينية يختصم الناس من اجل حق علبة السجاير وبعض دراهم معدودات ويقوم بنفث سمة علي الاخرين متباهي متفاخرا بذلك اصبح يمثل سمعة سيئة ومطية يركب عليها كل فاسد. سارب الليل الصديق العزيز لمدير الشنؤن الادارية كان في رحلة اغتراب فاشلة امددت لعدة سنين جاء الي السودان محترفا الاحتيال والتسول كمهنة اساسية لة وعارضا نفسة لمن يدفع حتي ينوب عنة ويحل محلة شاتما زملائة بفاحش القول وبذيئ الكلام الذي اللسان عن ذكرة رامي لم يسلم منة احد من زملائة وهم اولياء نعمتة . سارب الليل لة الحق ان يزعل لصديقة وحاشيتة التي افسدت الخدمة المدنية ولة الحق ان يتعاطف مع صديقة الذي نصب نفسة امبراطور علي مياة المدن بشمال كردفان الذي حل عليها ضيفا ثقيل مكروها حتي من الوطاويط التي غزت مكتبة لكن فاليعلم بان لناس حقا ان تحمل الكرباج لكل ماهو مؤجور حتي يصل الحدود الادب المعقول. سارب الليل في قمة غضبة متناسيا بان من يذهب الي طوربورا يحمل قضية الفساد والظلم وليس حاملا شنطة متسولا مطية تركب دون سرج نائما النهار باحثا عن الحياة في انصاف الليالي . دون الخجل او حياة . يا مدير الشئون الادارية سارب الليل المتمسك بة ندمان والمتحزم بة عريان اسال زميلك فضل المولي ادريس. كسرة داخل النص . ما بنموت كان اليوم ما بقي يومنا وما بنفذ عشان الحكامة تسومنا. والله السجن اتحملنا منذ ان كنا طلاب وما بهمنا كان رجهنا لية بكرة. السجن الكبارحيشان فوق صبرنا وقول للحكامة انحن جدال. كتحنا راسنا بالبارود ما بهمنا لحما بياكلوا الدود ..ياسارب الليل. كسرة خارج النص اظن الفاسد الاداري عايز يجيب حمدي يحتفل ببداية تدشين المثلث وعايز يرجع عبدالله صابون الكركور ...........نواصل..................... عمر محمد عمر ودابوكر [email protected]