*اصحاب العقيدة الفاسدة يلجأون الي اساليب الدجل والكجور والاسحار والشعوذة منذ قرون عديدة.حدثنا القرآن الكريم عنهم خاصة الحكام الذين يتحكمون في مصائر شعوبهم(فرعون وقصة سحرتة مع نبي اللة موسي) وغيرهم كثر،علي مرالعصور، *نظام الإنقاذ يدعي في مرجعياتة الفكرية الي اساليب تدعي الصفوية وتزكية النفس والمجتمع هكذا شرعوا في تطبيق ماكان يسمي (بالمشروع الحضاري)الذي حاضر الشعب في اساليب الإختلاس والإحتيال والفساد وكل المظالم التي نهي الدين عنها فإنهم طبقوها في الشعب دون ان يرمش لهم جفن، *الناظرلتركيبة النظام الذي يدعي اسلمة المجتمع يحوي كل التناقضات في سبيل إمتداد حكمة ،ومن الصعب بل من العسير جدا ان يحدد إتجاهات اعتناق التدين المذهبي للفكر الذي يحكم النظام *قادة النظام عندما يذهبون الي دول الخليج ذات الإتجاة السلفي يقسمون جهد إيمانهم انهم سلفيون ويتبعون لمنهج اهل السنةوقدوتهم مجدد الإسلام ابن تيمية؟ *يمموا وجهتهم صوب غرب أفريقيا يحلفون ويلبسون الثياب المبتذلة خشوعا ودروشة بانهم متصوفة ويعتقدون بالشيخ التجاني والجيلاني والنقشبندي أنة وليهم وهم لة تابعون،لياتوا بالسحرة والدجالين من نيجيريا وتشاد وافريقيا الوسطي وخاصة (بانغي)والجزائر ينحرون الذبائح ويقحمون طلاب الخلاوي بقراءة طلاسم وآيات تمكن الظلمة من التحكم في رقاب الشعب،ومن كان بالداخل يذكر إنتشار ظاهرة الاجانب الذين يهيمون بالبحث عن دجالين يعملون لهم تمائم للتحصين من السلاح،وخلافة *يذهبون الي الصين ويقيمون العلاقات مع الحزب الشيوعي الصيني وينحنون امام ماوتسي تونج ويزجون بعضوية الشيوعي السوداني بالمعتقلات ويمارسون تشوية الشيوعيون لدي الشعب السوداني بانهم كفرة ويتخذون إلها غير اللة ،مع ان اللة تعالي جعل لعبادة الخيرية في عبادتة اوعدمة(فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)، *يذهبون الي ارض فارس(إيران)يذرفون الدموع مدرارا بقبر الحسين وانهم مع حديث من ابغض لي ولي فقد آذنتة بالحرب،وانهم مع المذهب الأثني عشر،وآل البيت وخلافة،هكذا يوطدون اركان نظامهم بكل التناقضات لايردعهم وازع ديني او اخلاقي . *الجماعة ديل حيرونا ياخي الميزانية ماشة للجيش والامن والشرطة والسحرة،شوف الكلام دة ،تضيق عليهم جري لنيجيريا وشيخ مين كدة ماعارف بتاع طريقة في زيارة للسودان وفي إستقبالة نائب الرئيس والوالي والحكومة المركزية والإقامة في بيت الضيافة اوالسلام روتانا اوبرج الفاتح ، تعرضت منظقة او قرية او خلافة لهجمات الحركات المسلحة يهرعون الي طلاب الخلاوي بالثيران والتموين ،بينما يتركونهم ايام الإطمئنان يأكلون الذرة بالملح حتي اصابهم العشي الليلي وسؤء التغذية، *يدعون بالتمسك بالدين الإسلامي وهو ماجلب لهم العداء من قبل الأنظمة الصهيونية والإمبريالية والصهيوأمريكية بحربها من اجل إفشال المشروع الإسلامي *كم عدد الذين قضوا في الحرب التي إندلعت في جبال النوبة والنيل الازرق ودارفور ومن قبل الجنوب،وكم عدد الذين ماتوا حرقة نتاج مظالم وقعت عليهم من قبل النظام الذي إنتهج سياسة التمكين فقذف بهم في الشارع يهيمون بحثا عن لقمة عيش تسد رمق جوع ابناءهم، كم قتلي متظاهري بورتسودان ونيالا وكجبار والجزيرة والطلاب وضباط رمضان وطلاب دارفور وشهداء سبتمبر،؟ *الدين الذين نعتنقة يحدثنا من قتل نفسا واحدة فكأنما قتل الناس جميعا؟عدد القتلي لاتتوافر إحصائية دقيقة لاعدادهم،فيكفي ما صرحوا بة مقارنة مع القرآن الذي يدعونة، فاما الذبد فيذهب جفاء ، *ياخونا النظام دة ذهابة اسهل لكن يتطلب من الشعب ان يتجاوز محطة انتظار الاحزاب المطلوب هبة جماهيرية تعم البلاد كافة فو اللة جميعهم يهربون ،وسيلقي عليهم القبض خارج الوطن او بالداخل، ولو العشم في الاحزاب تغيرالنظام تاني حنقعد 24سنة قادمة وسيسومونا عذابا باكثر من قبل ، اللهم ابعد عن الشعب السوداني الكهنة والسحرة وقاتلي النفس ياعزيز ياجبار يامنتقم آميين خالد آدم إسحق [email protected]