أنشيلوتي: لا للانتقام.. وهذا رأيي في توخيل    بعد فضيحة وفيات لقاح أسترازينيكا الصادمة..الصحة المصرية تدخل على الخط بتصريحات رسمية    شمس الدين كباشي يصل الفاو    لجنة تسييرية وكارثة جداوية؟!!    راشد عبد الرحيم: يا عابد الحرمين    المريخ يتدرب بالصالة    سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه السوداني ليوم الإثنين    بعد أزمة كلوب.. صلاح يصدم الأندية السعودية    ياسر عبدالرحمن العطا: يجب مواجهة طموحات دول الشر والمرتزقة العرب في الشتات – شاهد الفيديو    وزارة الخارجية القطرية: نعرب عن قلقنا البالغ من زيادة التصعيد في محيط مدينة الفاشر    الإمارات وأوكرانيا تنجزان مفاوضات اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة    المؤسس.. وقرار اكتشاف واستخراج الثروة المعدنية    البيان الختامي لملتقى البركل لتحالف حماية دارفور    الداخلية السودانية: سيذهب فريق مكون من المرور للنيجر لاستعادة هذه المسروقات    مدير شرطة ولاية النيل الأبيض يتفقد شرطة محلية كوستي والقسم الأوسط    تعلية خزان الرصيرص 2013م وإسقاط الإنقاذ 2019م وإخلاء وتهجير شعب الجزيرة 2024م    تدرب على فترتين..المريخ يرفع من نسق تحضيراته بمعسكر الإسماعيلية    الزمالك يسحق دريمز في عقر داره ويصعد لنهائي الكونفيدرالية    إيران تحظر بث مسلسل "الحشاشين" المصري    شاهد بالفيديو.. سائق "حافلة" مواصلات سوداني في مصر يطرب مواطنيه الركاب بأحد شوارع القاهرة على أنغام أغنيات (الزنق والهجيج) السودانية ومتابعون: (كدة أوفر شديد والله)    السودان..توجيه للبرهان بشأن دول الجوار    شاهد بالصورة والفيديو.. طلاب كلية الطب بجامعة مأمون حميدة في تنزانيا يتخرجون على أنغام الإنشاد الترند (براؤون يا رسول الله)    شاهد بالفيديو.. الفنانة ندى القلعة تواصل دعمها للجيش وتحمس الجنود بأغنية جديدة (أمن يا جن) وجمهورها يشيد ويتغزل: (سيدة الغناء ومطربة الوطن الأولى بدون منازع)    شاهد بالصور.. بالفستان الأحمر.. الحسناء السودانية تسابيح دياب تخطف الأضواء على مواقع التواصل بإطلالة مثيرة ومتابعون: (هندية في شكل سودانية وصبجة السرور)    جبريل إبراهيم يقود وفد السودان إلى السعودية    تجارة المعاداة للسامية    يس علي يس يكتب: روابط الهلال.. بيضو وإنتو ساكتين..!!    رئيس حزب الأمة السوداني يعلق على خطوة موسى هلال    سرقة أمتعة عضو في «الكونجرس»    بايدن منتقداً ترامب في خطاب عشاء مراسلي البيت الأبيض: «غير ناضج»    تدمير دبابة "ميركافا" الإسرائيلية بتدريب لجيش مصر.. رسالة أم تهديد؟    حسين خوجلي يكتب: البرهان والعودة إلى الخرطوم    شاهد بالصورة.. بعد أن احتلت أغنية "وليد من الشكرية" المركز 35 ضمن أفضل 50 أغنية عربية.. بوادر خلاف بين الفنانة إيمان الشريف والشاعر أحمد كوستي بسبب تعمد الأخير تجاهل المطربة    قوة المرور السريع بقطاع دورديب بالتعاون مع أهالي المنطقة ترقع الحفرة بالطريق الرئيسي والتي تعتبر مهدداً للسلامة المرورية    السينما السودانية تسعى إلى لفت الأنظار للحرب المنسية    بيان جديد لشركة كهرباء السودان    أمس حبيت راسك!    سوق العبيد الرقمية!    دخول أول مركز لغسيل الكلي للخدمة بمحلية دلقو    والي ولاية الخرطوم يقف على إنجاز الطوف المشترك لضبطه متعاونين مع المليشيا ومعتادي إجرام    شركة توزيع الكهرباء في السودان تصدر بيانا    تصريحات جديدة لمسؤول سوداني بشأن النفط    لطرد التابعة والعين.. جزائريون يُعلقون تمائم التفيفرة والحلتيت    دخول الجنّة: بالعمل أم برحمة الله؟    الملك سلمان يغادر المستشفى    عملية عسكرية ومقتل 30 عنصرًا من"الشباب" في"غلمدغ"    جريمة مروّعة تهزّ السودانيين والمصريين    تطعيم مليون رأس من الماشية بالنيل الأبيض    بالصور.. مباحث عطبرة تداهم منزل أحد أخطر معتادي الإجرام وتلقي عليه القبض بعد مقاومة وتضبط بحوزته مسروقات وكمية كبيرة من مخدر الآيس    لمستخدمي فأرة الكمبيوتر لساعات طويلة.. انتبهوا لمتلازمة النفق الرسغي    مضي عام ياوطن الا يوجد صوت عقل!!!    إصابة 6 في إنقلاب ملاكي على طريق أسوان الصحراوي الغربي    مدير شرطة ولاية شمال كردفان يقدم المعايدة لمنسوبي القسم الشمالي بالابيض ويقف علي الانجاز الجنائي الكبير    الطيب عبد الماجد يكتب: عيد سعيد ..    بعد نجاحه.. هل يصبح مسلسل "الحشاشين" فيلمًا سينمائيًّا؟    السلطات في السودان تعلن القبض على متهم الكويت    «أطباء بلا حدود» تعلن نفاد اللقاحات من جنوب دارفور    دراسة: القهوة تقلل من عودة سرطان الأمعاء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



هل بعد كل هذه الجرائم يصر حسين خوجلي على نظرية المؤامرة

سودان مابعد الإنقاذ ونحن نعيش لربع قرن من نظرية المؤامرة الخارجية
لم يخطىء البشير ولا أى فرد من طاقم حكوماته الذى لا يحصى ولا يعد من جيوش التمكين
لم يكذب أحد ولم يسرق أحد ولم يفسد أحد ولكن الأيادى الأجنبية هى من فعل بنا كل هذى الأفاعيل فنحن ضحايا مؤامرات خارجية
نظرية المؤامرة الخارجية وكل مايدور فى السودان هى من ضللت حسين خوجلى وجعلته متناقضا مع نفسه فى محاولاته ترميم وجه النظام
حفيدتى رهف فى الروضة KG3 لو فى وسخ فى ثيابها تقول لك دى فاتيما ( زميلتها ) لمان زمزمية الموية تضيع تقول لك دى فاتيما فى يوم من الأيام والدتها لا حظت مبادىء تسوس فى إحدى أسنانها فقالت لها يا رهف عندك سوسة فى أسنانك – فقلت دى فاتيما – العقل السياسى السودانى لا يختلف كثيرا عن عقل حفيدتى رهف بنت الخامسة KG3 كل من فعل فاتيما
فصل الجنوب كان نتاج مؤامرة خارجية وعلى عثمان برىء براءة الذئب من دم بن يعقوب
إشعال الحروب والدمار والحرق والقتل والنهب والسلب فى دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق كان نتاج مؤامرة خارجية
ضياع مشروع الجزيرة وتدمير مؤسسات القطاع العام من سودانير لسودانلاين لسودانريلويز كان نتاج مؤامرة خارجية
الفقر والجوع والمرض وتدنى خدمتي التعليم والصحة بالسودان كان نتاج مؤامرة خارجية
تخريب الخدمة المدنية وسيطرة شركات القطاع العام على العمل التجارى وإفقار القطاع الخاص كان نتاج مؤامرة خارجية
إحجام المعارضة عن الدخول فى حوار مع الحزب الحاكم ووضعها شروط يرونها ضروره ويراها المؤتمر الوطنى غير ذلك ويشبهها بوضع العصى فى دواليب حركة الحوار الوطنى كان نتاج مؤامرة خارجية
الفشل المتوقع لمحادثات الحكومة بأديس مع قطاع الشمال برئاسة عرمان كان نتاج مؤامرة خارجية
حاويات المخدرات التى دخلت ميناء بورتسودان من دون موانىء كل العالم كان نتاج مؤامرة خارجية
ورد على صحيفة الراكوبة الإلكترونية مقال تحت عنوان شهرزاد والفساد وحرامية ال FINGER PRINTوبعد حصولنا على الإجابة نبعث بها حتى ترتاح شهرزاد وتمشى تنوم :
قالت الانباء إن جهاز الأمن الاقتصادي تدخل في القضية مطالبا لجنة التحكيم المتمثلة في الأستاذ عبد الباسط سبدرات وزير العدل الأسبق وممثل شركة «متكوت» بجانب عبد الدائم زمراوي ممثل شركة الأقطان وعبد الله أحمد عبد الله رئيس المحكمة الدستورية المستقيل رئيس لجنة التحكيم بإرجاع المليارات الثلاث التي تم استلامها من قبل اللجنة كأتعاب – دى مؤامرة خارجية من فعل فاتيما وناسنا نضاف والعياذة بالله
وتقول شهرزاد إن عبدالله حسن أحمد البشير الذي استولى علي أكثر من (5) مليون دولار عبارة عن منحة سعودية مخصصة لمركز السودان للقلب!!، وهي عملية الاستيلاء التي نشرتها كثير من المواقع التي تهتم بالشأن السوداني لم يسأله أحد عن ما اقترف حتى الآن لإجلاء الأمر . ولم نسمع باي نفي من اي جهة رسمية – برضو مؤامرة خارجية لتشوية صورة أخ الرئيس
وتقول شهرزاد أن مئات االملايين من الدولارات وهي حصيلة عائدات بيع العقارات والممتلكات السودانية في جنيف ولندن والقاهرة وجدة لم تدخل خزينة الدولة ولا أحد يعلم أين ذهبت – برضو مؤامرة خارجية
وتقول شهرزاد أن عائدات ببيع هيئة الموانئ البحرية لشركة في امارة دبي والتي تمت بدون اذن او اخطار من المجلس الوطني لا أحد يعرف أين ذهبت – برضو مؤامرة خارجية
وتقول شهرزاد أن فضيحة مكتب والي الخرطوم تكمن في أن موظفين اثنين فقط ابتلعوا مايعادل 150 مليون دولار بسعر الصرف الحكومي للدولار و 100 مليون دولار بالسعر الحقيقي – برضو مؤامرة خارجية
وتتساءل شهرزاد أين ذهبت قيمة صفقة بيع ارض حديقة الحيوانات التي اشتراها بني عليها (برج الفاتح) التي تبلغ 137 مليون دولار ولم تدخل خزينة الدولة وماذا عن مبلغ ال20 مليون دولار التي قام مدير مكتب البشير ويدعى طه عثمان الحسين بسحبها نقداً من بنك السودان دون مساءلة – برضو مؤامرة خارجية
وتتساءل عن بيع محاسيب الحزب الحاكم والنظام للميادين والحدائق في الأحياء السكنية وتحويلها لمصالحهم الشخصية والإستيلاء على قطع أراضي في الاحياء الراقية بطرق ملتوية دون مساءلة – برضو مؤامرة خارجية
وتتساءل شهرزاد عن تجاوزات في المنح والقروض ، تتعلق بسحب وزارة التعاون الدولي مبلغ 721 مليون من منحة مجهولة الجهة واوجه صرفها علاوة على منحتين قطرية وجزائرية لم تظهرا بالحساب الختامي ولا يوجد ما يفيد بأوجه صرفها فى وزارة المالية – برضو مؤامرة خارجية
نحن كلنا كده خلقنا كسودانين بهذا اللون الأسود نتاج مؤامرة خارجية دا مو لوننا المستعمر قبل مايمرق ضربنا بوهية دوكو أسود محروق
نحن لم نرتكب أى خطيئة فى حياتنا ولم نفعل أى شىء ومفعول بنا منذ بدء الخليقة كنتاج مؤامرة خارجية
متى نصحح سلوكنا ونعترف بأننا سبب كل البلاوى التى حاقت بالسودان منذ ربع قرن ، قد يحدث لو تخلصنا من عقدة (مؤامرة خارجية)
هل البشير سعيد بما فعله فى وطنه حتى يتقدم بترشيح نفسه لدورة قادمة ؟ نعم لأن ماحدث لم يكن من فعله هو وإنما مؤامرة خارجية
هل تمسك البشير بالحكم حبا فى وطنه ؟ حبا فى الحكم ؟ أم خوفا من أن لو نزع عنه الغطاء السيادى سيكون عرضه للمثول أمام الجنائية
أليس سجين الجنائية اشرف حالا من حاكم دولة أصبحت معبرا لتجارة المخدرات الدولية وغسل الأموال وملجأ لجميع إرهابي العالم
متى يعرف شعب السودان المقابل الذى سيدفعه هذا الشعب مقابل وديعة تميم بن حمد ؟ وأين تسرب المليار دولار والجنيه سيجتاز
حاجز ال 10,000 جنيه / الدولار بين اليوم والغد
هل نحن شعب يستحق الإحترام ؟ ماذا فعلنا لو طننا ؟
هل صحيح أننا شعب يجيد الكلام ( قرقر قرقر ) ولايحسن العمل – قوالون لا فعالون حسبما يصفنا حسين خوجلى
جماعة الإخوان المسلمين التى تسلمت حكم البلاد منذ ربع قرن هل لديها خطاب صادق تقدمه لهذا الشعب تبرر فيه كل أخطائها
أما يزال حسن الترابى يعافر ويفرفر فى السر مرتين ومرة فى العلن للعودة لقيادة دفة الحكم مرة ثانية بعد أن اضاع البشير بوصلة السفينة وأتلف أجهزة الإتصال اللاسلكى – فبأى وسيلة سيهتدى الترابى لقيادة السفينة لبر الأمان – بالنجوم ياترى ؟ وماذا والخريف على الأبواب والسحب المتلبدة تحجب الرؤيا عن النجمة القطبية بولارس THE POLE STAR α - ALPHA URSA MINORSA
كم يبلغ حكم الدين الحكومى العالمى والمحلى بأرباحه فى هذا اليوم 25 أبريل 2014م – الشعب يريد أن يعرف كم ألف عام ستحتاج الأجيال القادمة لسداد المديونيات التى تمتع بها الكيزان ؟
أيهما الأفضل لأجيال المستقبل : حبوب الكبتاجون المخدرة أم سداد مديونيات لم ينعموا بعائداتها ؟
كم هو حجم صادراتنا السنوية بالدولار لجميع منتجاتنا الزراعية الصناعية الحيوانية والتعدينية من ذهب وخلافه ؟
كم هو حجم وارداتنا السنوية بالدولار لجميع إحتايجاتنا ؟
كم هو حجم العجز بين صادراتنا ووراداتنا السنوى بالدولار ؟
كم تبلغ نسبة معدل التضخم حاليا ؟
كم مليار دولار دفعها دافع الضرائب كمرتبات ومخصصات أخرى للسيد البشير ونوابه ومساعديه ومستشاريه ووزراءه ووزراء الدولة وولاته ونوابهم ووزراهم وأعضاء المجلس الغير وطنى والمجالس الغير تشريعية وكبار موظفى الدولة من دستورين من 1989م حتى 2014م ويشمل ذلك قيمة السيارات والبنزين والزيوت وقطع الغيار التى أستخدموها – المنازل التى سكنوها – المكاتب التى طبخوا فيها جرائم جمع ثرواتهم – فواتير الكهرباء والمياه – المكاتب والأجهزة من مكيفات وحواسيب وطابعات وماسحات ضوئية وورق طباعة – الحج والعمرة الميرى – العلاج المجانى داخليا وخارجيا - وكل شىء صرف عليهم حتى الدباسة وعلبة الدبابيس يتم حصرها لكل فرد من درجة رئيس جمهورية الى عضو بمجلس لجان شعبية – أى مليم يحسب وبدقه ويسترد لخزينة مال المسلمين قبل أن يدفعهم الفقر للكفر – والجوع كافر – كل من كان يسكن فى بيت جالوص بالشجرة وقبل الإنقاذ بثلاثة أيام طرد من منزله لعدم تمكنه من دفع قيمة الإيجار وبعد الإنقاذ بعام عاد وأشترى ذات البيت وهده وأقام على أنقاضه عمارة من ثلاثة طوابق – كل هؤلاء سيحاسبون لأنهم ما كانوا سيفعلون ذلك لو لم تكن تصرفاتهم تلك من فعل مؤامرة خارجية لتشويه صورة الأخوان المسلمين وعشان ننظف صورتهم نسلبهم كل ما أكتسبوه بالحرام من مسكن وسيارات وأموال مكنوزه حتى لا تكوى بها جباههم المتوضية المصلية الساجدة وترى علامة السجود سوداء واضحة مع شدة سواد جلدهم وبعضهم تفنن فى إظهار بإستخدام الثوم وبعض الكيماويات تكملة لمظهر الزهد مع اللحية المستديرة ( كلها عدة شغل – ماشفتو بتاع الدي دي آخر ماشاء الله على لحيته وجبهته – سيماهم فى وجوههم
ويسقط يسقط الإستعمار وتسقط كل الأيادى الخفية التى تفتعل تلك المؤامرات الخارجية وحكومتنا الأخوانية لم تغترف اى ذنب دى مؤامرة عليها
قال حسين خوجلى : عن حادث ضبط حاويات المخدرات - هذا الحدث مؤامرة خارجية موجهه ضد السودان ولتدمير الشباب الحالى والأجيال القادمة من السودانين - السودان دا بحيرات من النفط وبحيرات من الماء – مابيخلوها ليكم – لا يقتلوكم يا يهجروكم – والمخدرات دى جزء من المؤامرة – ولذلك بيفتكروا أنكم أنتو شعب مابتساهموا فى درء المخاطر عن أنفسكم ولا تدموا لأنفسكم نجاحات ولا رفاهية ولا بتقدموا حاجة للعالم – فوق شنو – يبقى الأرض دى مابتستاهلوها - واحدة من المعارك البيديرها ضدكم أنكم يكتب عليكم فى إجتماعاته السرية أنكم شعب لا يستحق الحياة – إما يغيبوكم بالمخدرات يا يهجروكم - خلاص يلقوا الواطه دى زى مابيقول أهلنا فى الجزيرة لو زرعت فيها حجر يقوم ولو شقيتها تلقاها زى كبدة الأبل
طبعا حسين وجماعته بيحالوا يستخدموا سلاح التخويف للشعب السودانى - يا نحن يا الموت - حباب الموت
تحليل حسين طلع فشنك
تعالوا شوفوا تحليل عمكم العجوز أب كلامن بيجوز سلمان ماذا قال قبل أن ينشر بيان وكالة الأنباء سونا حول حاويات المخدرات : قلت أنا والعيازة بالله من أنا ( وفى تقديرى الشخصى أن هذه الحاويات أتت للسودان لتخزن وتعبر بكميات داخل حاويات أصغر لدول الخليج المجاورة حيث يوجد المال – يفترض ألا يعلن عن هذا الحدث الخطير على الصحف ولا على قناة أمدرمان ولو فى مهنية أحنية حقيقية فى السودان من المفترض أن يستكمل التحقيق ويصدر بيان عنها يقرأه السيد وزير الداخلية وليس مدير الجمارك – لكن بلدنا مش بلد مؤسسات لأن الكيزان دمروها وقد لا نتوقع بيان متكامل عن قضية حاويات المخدرات الخمس ( الذرة الشامية ) لأننا لا نستبعد أن تكون أسماء مقربة من النظام ذات علاقة بهذه الحاويات وأنا لا أستبعد أن تكون وجهتها لدول الخليج لسبب هام وهو أن السودان بلد فقير )
طيب يا حسين وقفتنا دقيقة لتحية ناس الجمارك ساكت كمان لازم نقيف ساعة صمت احترام وتقدير لوحدة مكافحة المخدرات اللبنانية التى كشفت الجريمة لكن الكيزان اى شىء لازم يخلقوا منه بطوله نحن الحمد لله أولادنا أكلناهم الحلال وربيناهم بالحلال وعلمناهم بالحلال من جهد ضراعنا وماخايفين عليهم لا من لواط ولا مخدرات وفوق رأسه بطحاء يتحسسها ويسك على بناته ومن أكلهن الحلال مايخاف ويتوكل على الله ، الحمد لله عندى 5 من ولد لبنت فى صلاتهم وقيام ليلهم ونجحوا وكملوا تعليمهم الجامعى كلهم وبيحضروا للدراسات العليا ، لاسجارة حمراء ولا خضراء و لا صعوط ولاشاى شغالين بس بالفول والرغيف والموية ومن بالسعودية فول وتميس ، الهم والخوف على الشباب الذين نهب أباؤهم مليارات الإغاثات وأكلوها لعيالهم ديل بيمشوا فى طريق المخدرات لأكلهم المال الحرام فى بطونهم وإنشغال أبائهم عنهم بجمع المزيد من المال الحرام
ويا حسين أبتعد عن السعودية الإمارات البحرين دا مثلث نحن نؤمل عليه كثيرا فى حل المشكل السودانى والعربى وغالبية المغتربين من شعب السودان يعيش فى هذه الدول ولا يقبل أن يسمع شخص مثلك يسىء إليها
يا حسين بتاع المؤامرة الخارجية لتدمير أجيال من شباب السودان ، هاك الكلام من خشم سيده مش أنت وتلميذك الكوز الهندى عزالدين تقفذوا لنظرية المؤامرة والبضاعة أصلا لن تسوق فى السودان – قال إيه المخدرات دى يبدلوها بالملابس القديمة – عقلية تعبانه – يجيبوا مخدرات فى حاويات من كولمبيا لليونان وتشق البحار دى كلها عشان يبادلوها بى ملابس قديمة سودانية مليانه عرق وعفنه أصلها طقم حلل مصرى – بالله عليكم ألا تستحون من الضحك على شعبكم وكمان من خلال قناة فضائية – قاتلكم الله – قال دى مخطط أجنبى
الخرطوم (سونا) - كشف اللواء شرطة المكي محمد المكي مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات عن ضبط 46 جوال زنة 50 كيلو معباة بحبوب الكبتاجون المخدرة بميناء بورتسودان.
وذكر اللواء شرطة المكي في تصريحات صحفية اليوم انه وحسب التنسيق الذي يتم بين السودان والدول العربية وصلت معلومات بتاريخ 17-4 -2014م من وحدة مكافحة المخدرات بلبنان عن تحرك باخرة قادمة من اليونان عبر لبنان متجهة الي السودان وتم ابتعاث صورة من بوليصة الشحن وارقام الحاويات الخمسة زنة الف و124 جوال كبير وتعاملت وحدة مكافحة المخدرات مع المعلومة بجدية
وقال مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدرات " انه وبمراجعة المعلومات اتضح ان الشركة المستوردة لهذة الشحنة مسجلة بأسماء اربعة اشخاص وبالبحث عن مقر الشركة لم نجد لها مقرا وان الهواتف المدونة لدى المسجل التجاري خارجة عن الخدمة منذ فترة طويلة وبالفعل ومن خلال المتابعة وبالتنسيق مع ادارة الجمارك تاكدنا من ووصل الحاويات وانتظرنا لحين ظهور جهة تتقدم بتخليص الحاويات وتقدم مندوبين من قبل الشركة لاستلام البضاعة وبدات عمليات تخليص البضاعة وبالكشف عن الحاويات اتضح انه وفي داخل واحدة من تلك الحاويات تم تعبئه 46 جوال صغيرداخل الجولات الكبيرة بكميات من حبوب الكبتاجون بما يعادل 13 مليون و552 الف و450 حبة
الفضل بعد الله سبحانه وتعالى فى كشف شحنة الحبوب المخدرة يرجع لوحدة مكافحة المخدرات بلبنان والجمارك السودانية ولا الإدارة العامة لمكافحة المخدرات السودانية لها أى فضل ولا الجمارك السودانية لها فيها ناقة أو جمل والباخرة قادمة من اليونان عبر لبنان لكن جماعة الأخوان ناس الهندى وحسين خوجلى عاوزين يدخلوا فيها عنوة دولة الإمارات عشان عندهم عقده من مثلث ( السعودية البحرين الإمارات ) التى تصنفهم كجماعة إرهابية
وحسب راي اللواء المكي بان هذه الكمية قصد منها عبور السودان لدول أخري وهي غير مستخدمة في السودان لغلاء ثمنها مشيرا الي ان الكشف عن هذه الكمية ومنع تسربها الي الاسواق في حد ذاته يعتبر انجاز مؤكدا انه قد تم فتح بلاغ بالرقم 42 بشرطة ديم موسي ببورتسودان ولازالت التحريات جارية للكشف عن ملابسات هذه الجريمة
أحبائى أعزائى
كشف حاوية المخدرات لم يكن إنجاز سودانى وقد إتضح أنه إنجاز لبنانى كامل الدسم - فقد تلقى السودان إشارة رسمية من هيئة مكافحة المخدرات اللبنانية وكل الذى فعلوه إنتظروا لحد ما وصل المخلص ليستلم الحاويات
اللواء المكى قال هذه الكمية قصد منها عبور السودان لدول أخرى وهى غير مستخدمة فى السودان لغلاء ثمنها وحسين خوجلى قال يبادلوها بالعدة والهدوم القديمة هو قايلها بنقو مزروع فى جنوب دارفور
بعدين شرطة جمارك السودان لو لم تصلها اشارة من لبنان كان دخلت ومرقت لأن الجماعة ما كان تتخذ السودان نقطة عبور مخدرات لو لم يكن لها يد قوية ومعرفة وسابق تجارب بأن أراضى السودان اصبحت مستباحة لكل انواع الجريمة من مخدرات وغسيل أموال
حسين خوجلى حول الموضوع لإستهداف أجنبى لتدمير الشباب السودانى والأجيال القادمة - حسين تسرع وكان ينتظر فالموضوع عبارة عن تجارة مخدرات مرتفعة الكلفة لا قدرة لشعب السودان عليها وخلونا فى بنقونا فالنسطل مما نزرع
حسين قال فى زول فتح خطاب الإعتماد وجاته حاويات الحبوب المخدرة دى – دى زول مشهور جدا – مشهور أكثر من السيد على ومشهور أكثر من السيد عبد الرحمن ومشهور أكثر من عبد الخالق محجوب ومشهور أكثر من حسن الترابى - ووقف هنا – لو تمعنا فى حديثه فيه تلميح خفى لشخصية قيادية لم يسمها ضمن مشاهير السودان لا ندرى لماذا لم يسمها ؟– حسين دا يمكن ما معترف بيها من ضمن المشاهير أم لأنها قد تكون الشخصية المعنية بإرتكاب الجرم
أخطاء حسين خوجلى ضد نظام جماعته وضد معارضيهم وضد وطنه أصبحت كثيرة لا تحتمل ولا تغتفر – فمتى يريحنا ويستريح ويمشى يبحث عن مهنة أخرى يكون يعرف لها ، أما فى السياسة والزهد فرصيده تحت الصفر ، الكل يعلم أن النظام أتى بحسين ليلمع صورته التى أصبحت باهته ، إلا أن حسين أعرض عن تلميع النظام وبدأ يحقر فيه وفى رموزه وكانت آخطر عبارة ذم فيها النظام قوله : ( السودان دا داير تغيير فى المفاهيم وفى القيادة ، عاوز أولاد بيريدوه – بحبوه - نحن نحتاج لتمرد جديد ليس ضد أنفسنا ولكن ضد هذا الواقع الردىء الطويل القامة الحافى القدمين ) طيب يا حسين القيادة دى فهمناها وهو نشيل البشير وجماعة المؤتمر الوطنى بره ونجيب بديل جديد عنهم ، والناس كانت بتقول حسين خوجلى عاوز يغير طاقم البشير بطاقم من شباب شيخ حسن الترابى ، لكن كلام حسين خوجلى الأخير بيقول تغيير المفاهيم : يعنى تغيير فكر الجماعة لأن شيخ حسن هو عراب الجماعة وفكرهم مدرسته واحدة مدرسة الأخوان – إذا مع حسين خوجلى وصلنا لما كان يرمى إليه فى أحاديث سابقة : خلاص وصلت الحد لا جماعة إسلامية لا فكر إسلامى حينفع فى البلد دى
لكن حسين وبعد أن قضى على كل جماعته برمية واحدة ( مفاهيم وقيادة ) لم ينسى حظ نفسه من المدح
قال حسين خوجلى : اتصل بى شاب وقال لى يا أستاذ لقد عرفنا مقامكم فى السياسة فماهو مقامكم فى الزهد ؟ إبتسمت فقلت نحن يا سيدى من الذين لايملكون شيئا ولايملكهم شيئا
وكان الأجدر أن تكون الإجابة يا سيد حسين أن مقامى فى السياسة لا يتجاوز الرقم صفر إلا بقليل
أما فى الزهد بالدنيا فأمتلك فيلا فاخرة فى حى الرياض بالخرطوم وقناة فضائية وإذاعة المساء أف أم وسيارة لى وسيارة للاسرة وحسابات بنكية فى الداخل والخارج ، وتملكنى حكومة المؤتمر الوطنى لأنها هى الضمانة لبقائى دون مساءلة عن التسهيلات البنكية والحمد لله
المهندس سلمان إسماعيل بخيت على
[email protected]


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.