هم شلة العرقي . وشلة البنقو . وبعاكسو البنات . مفصولين اكاديميا" . اليوم سبو الدين لبتاع الحرس (شرطة). دونت الشرطة الجامعية ضدهم بلاغ تم القبض عليهم أمام أعين الطلاب اضطر طلاب الوطنى أبناء السلطة الاصتدام مع الشرطة دقو الأفراد الموجودين في بوابة الجامعة استدعت الشرطة تعزيزاتها وعينك ماتشوف الي جنيات الوطنى يصرخوا واى واى ويتساككو في حوش الجامعة لم كتر الضرب عليهم احتموا بالمسجد ماحماهم الشرطة م عندها دين دى حاجه معروفه دخلوا وراهم في المسجد جلدوهم وساقوهم ك القطيع مثلهم ومثل ستات العرقى وبنات بيت الدعارة رأسهم في الواطه وبيبكو ومغطين روسهم بايادايهم ذي بنات الكشه الخايفين من الفضيحة . طيب نحن مايهمنا من الرؤاية دى . اولا" المثل البقول ( التسوى كريت في القرض تلقاه في جلده ) الشرطة الجامعية من أفكار النظام الحاكم حزب الموتمر الوطنى اول مجلود من قبل الشرطة . صعاليق النظام الجلد معاكم كيف ؟ ثانيا" كويس انه في شاهد الان على اعتداءات طلاب الموتمر الوطنى على الطلاب وشاهد يمثل النظام كمان . ثالثا" تنظيم الحركة الإسلامية يدعوا إلى السفاهة وهذه شهادة الأساتذة في الجامعة تم انحراف كثير من الطلاب بسبب انضمامهم للموتمر الوطنى يعنى بالعربي كده الأسر تربي والموتمر الوطنى يفسد في أخلاق الأبناء . رابعا" قيل أن هولاء الطلاب يحملون في جيوبهم مسدسات وبطاقات أمن وأغلبهم لايدرس في الجامعات طيب على حساب المريض والفقير والمسكين بيتم دفع مبالغ كبيره لكى يقوموا بتخويف وازعاج الحياة الطالبية إذا هذه جريمة تستدعى التحقيق البرلماني والقانونى ويجب استيصال هذه الفئة من الجامعات نحن الآن مع الشرطة في خندق واحد . خامسا" الدق م بتحس به حار إلى لم يقع في جلدك طيب الآن ممكن نسأل هولاء الشواذ كيف الجلد معاكم ضغتوه وضغتو الزله الكان حاسي بها الطالب من يدك زمن طويل دون أن يرتكبوا اى جريمه من الجرائم التى تقومون بها . سادسا" سب الديانه يستدعى اعتذار من الحزب الحاكم ومن الدولة المحكومة من قبل هذا الحكم وهذا السب هو الذي أخرجتم به الحزب الشيوعى من البرلمان في 1968 بمسيرة ضخمه قادتها الفاتيه/ سعاد الفاتح ماذا انتم فاعلون الآن وحزبكم هو من سب الدين ، عليكم بالخروج من البرلمان الآن ونقول لكم ياصعاليق إلى (الله) لانقبل نحن كشعب سب العقيدة ياموتمر ياوطنى و ياحركة يا إسلاموية غيرتنا على ديننا تمنعنا أن نقبل بكم حكام ولا مصادر للتشريع (الله اكبر الحد الحد للمرتد) 2016/12/8 [email protected]