البرهان يتفقد مقر متحف السودان القومي    بيان من سلطة الطيران المدني بالسودان حول تعليق الرحلات الجوية بين السودان والإمارات    بدء برنامج العودة الطوعية للسودانيين من جدة في الخامس عشر من اغسطس القادم    المصباح في زجاجة.. تفاصيل جديدة حول اعتقال مسؤول "البراء" الإرهابية بالقاهرة    إعراض!!    الطوف المشترك لمحلية أمدرمان يقوم بحملة إزالة واسعة للمخالفات    "واتساب" تحظر 7 ملايين حساب مُصممة للاحتيال    السودان يتصدر العالم في البطالة: 62% من شعبنا بلا عمل!    نجوم الدوري الإنجليزي في "سباق عاطفي" للفوز بقلب نجمة هوليوود    كلية الارباع لمهارات كرة القدم تنظم مهرجانا تودع فيه لاعب تقي الاسبق عثمان امبده    بيان من لجنة الانتخابات بنادي المريخ    يامال يثير الجدل مجدداً مع مغنية أرجنتينية    بيان من الجالية السودانية بأيرلندا    رواندا تتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة لاستقبال ما يصل إلى 250 مهاجرًا    شاهد بالفيديو.. السيدة المصرية التي عانقت جارتها السودانية لحظة وداعها تنهار بالبكاء بعد فراقها وتصرح: (السودانيين ناس بتوع دين وعوضتني فقد أمي وسوف أسافر الخرطوم وألحق بها قريباً)    شاهد بالصورة.. بعد أن أعلنت في وقت سابق رفضها فكرة الزواج والإرتباط بأي رجل.. الناشطة السودانية وئام شوقي تفاجئ الجميع وتحتفل بخطبتها    تقارير تكشف خسائر مشغلّي خدمات الاتصالات في السودان    توجيه الاتهام إلى 16 من قادة المليشيا المتمردة في قضية مقتل والي غرب دارفور السابق خميس ابكر    تجدّد إصابة إندريك "أحبط" إعارته لريال سوسيداد    السودان..وزير يرحب بمبادرة لحزب شهير    الهلال السوداني يلاحق مقلدي شعاره قانونيًا في مصر: تحذير رسمي للمصانع ونقاط البيع    ريال مدريد الجديد.. من الغالاكتيكوس إلى أصغر قائمة في القرن ال 21    "ناسا" تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر    صقور الجديان في الشان مشوار صعب وأمل كبير    الإسبان يستعينون ب"الأقزام السبعة" للانتقام من يامال    السودان.."الشبكة المتخصّصة" في قبضة السلطات    مسؤول سوداني يردّ على"شائعة" بشأن اتّفاقية سعودية    غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها    توضيح من نادي المريخ    حرام شرعًا.. حملة ضد جبّادات الكهرباء في كسلا    شاهد بالفيديو.. بأزياء مثيرة وعلى أنغام "ولا يا ولا".. الفنانة عشة الجبل تظهر حافية القدمين في "كليب" جديد من شاطئ البحر وساخرون: (جواهر برو ماكس)    امرأة على رأس قيادة بنك الخرطوم..!!    وحدة الانقاذ البري بالدفاع المدني تنجح في إنتشال طفل حديث الولادة من داخل مرحاض في بالإسكان الثورة 75 بولاية الخرطوم    المصرف المركزي في الإمارات يلغي ترخيص "النهدي للصرافة"    "الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي    الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين    أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان    انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر    خبر صادم في أمدرمان    اقتسام السلطة واحتساب الشعب    شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن "الدولة"؟    شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان والممثل أحمد الجقر "يعوس" القراصة ويجهز "الملوحة" ببورتسودان وساخرون: (موهبة جديدة تضاف لقائمة مواهبك الغير موجودة)    شاهد بالفيديو.. منها صور زواجه وأخرى مع رئيس أركان الجيش.. العثور على إلبوم صور تذكارية لقائد الدعم السريع "حميدتي" داخل منزله بالخرطوم    إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية    رحيل "رجل الظلّ" في الدراما المصرية... لطفي لبيب يودّع مسرح الحياة    وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا    احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان    السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة    تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان    مقتل شاب ب 4 رصاصات على يد فرد من الجيش بالدويم    دقة ضوابط استخراج أو تجديد رخصة القيادة مفخرة لكل سوداني    أفريقيا ومحلها في خارطة الأمن السيبراني العالمي    السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"    ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !    بتوجيه من وزير الدفاع.. فريق طبي سعودي يجري عملية دقيقة لطفلة سودانية    نمط حياة يقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 40%    عَودة شريف    لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مخاطر المجاعة التي تواجة جنوب السودان
نشر في الراكوبة يوم 02 - 03 - 2017


كلمات حرة :
مخاطر المجاعة التي تواجة جنوب السودان
مقدمة
السلام عليكم ورحمة .
تحية لشعبنا الصامت في حقوقه وكل من يتابع هذا الحوار المنظم على شرف إدارة صحيفة القوى للتغير,يشرفني ويسعدني أن أرسم حروف معاني شعب من هذه أزمة و ليس وليد لحظة بل هي أزمة متراكمة في دماء حزب الحاكم ,و الكل متابع حزب الحاكم منذ إتفاقية السلام الشامل التى لم يظهر ثماره للمواطن , من خدمات صحية وبنية تحية وطرق والتنمية , و مجاع واقع قديم معاش وسط شعبنا مع زيارة لصوص المال العام مروراً بقائمة (75)الذين أختلسوا مايسد الفجوة الشعب أكثرمن (4) مليار دولار و مجموعة تقرير جورج كلوني يمكن قول أزمة 2013 ليس من فاقم حد مجاعة ؟ هذا إستحال يحديث عنه لان , إعلان حكومة جنوب السودان، مجاعة عمل ومحترمة لكن هي الية لإستقطاب الدعم ،و الموجع ان مثل بلاد تمطر اغلب شهور العام ، ويخضر العود الناشف ثمرا ، لا يجب ان تجوع وتجوع ، رغم من إمتلاك ثروات نفطية وسمكية وزراعية وحيوانية ،يمكن يجعلها من اغنى دول المحيط الإفريقي ، لكنه الفساد نخب النظام قاتل الشعب الواعي أجبر نفسه ان تعلن حكومة جنوب السودان ضرب مثالي في أدبيات السياسية وهي تفسير عن الدولة الفاشل ، لتتحصل على الدعم الإقليمي والدولي والجهود الشعبية ، كان يكتمل تمام الإحترام إذا ما اعلنته ذات الحكومة منذ 2005 قبل أزمة الحرب الحالية لان أزمة المجاعة متلازم مع شعبنا بدايتاً بحكم حركة الشعبية ، لكن تناسي حزب الحاكم اولويات إتفاقية السلام الشامل في وضع الية إساقط أصوات السلاح ، وتفعيل العمل السياسيا للسلام ، ونبذ العنف ، وقبول بناء إصلاح سياسي ، نابع إحترام الخيار الشعب ، من هنا أتمنى هذا حوار أن يكون لتوعية عقول خاينة للشعينا وإعتراف بالفشل في بناء الدولة ، ونعمل على تأسيس دولة ديمقراطية تنعمة بلاد بالحرية والديمقراطية والاستقرار ، وممارس قيمة وفضيلة الإعتراف بالفشل ، وان سياسات الفاشلة منذ بداية إستقلال في ظل غياب كامل للرؤية القومية الشامل ، حتما هو قادنا لجحيم الحرب الأهلية الحالية أو خلافه من مسمياتها وتشرد فيه الكل ، تزامن مع ثورة الجياع التي لا تبقة ولا تذر ، وتقسيم شرذمي لبلاد لعدد من ولايات بلا ميزانيات مع تنامي إنهيار الاقتصاد وتعدد اللصوص بفرض سياسة الأمر الواقع إفلاس الدولة ،ولا شك انه قد يؤدي نحو تفكك الدولة ، وتلاشي وطن غني بثرواته وانسانه ، ما لم يقبل نظام الخيار الشعب خيار اصلاح البلاد ، وقيادة التغيير
إن موضوع حديث عن مجاعة يتطلب تعريف الامن الغذائي وغيابه يعني مجاعة فالامن الغذائي مفهوم حديث طرحته منظمة الأغذية والزراعة الدولية وهو الاكتفاء الذاتي أو الاعتماد على الذات.
الأمن الغذائي للدولة في بعده الأساسي حدود توفير مخزون من احتياجاتها من المواد الغذائية الأساسية لفترة تكفي لأن تتدبر أمر تجديد هذا المخزون لتلافي حصول أي عجز فيه.
عياب تحقيق إحتياجات الشعب المخزون استراتيجي محققاً للأمن الغذائي للدولة يعني الفجو الغذائية ووقعوا بلاد غب كارثة مجاعة .
موشرات الأمن الغذائي له ثلاثة أبعاد رئيسة:
بعد الاول الذي يعني توفر كميات كافية منه ضمن المخزون الاستراتيجي.
بعد الثاني هو توفير الغذاء باسعار تتناسب مع مستوى دخول الافرد يتطلب دعم الغذاء من حكومة
بعد الثالثة توفير الغذاء صحي وصالح للاستهلاك البشري
وغياب ذلك الابعاد يعني حدوث كارثة مجاعات بهذا يمكن ان أعرف المجاعة.
. المجاعة هي ندرة المواد الغذائية على نطاق واسع و التي عادة ما تكون مصحوبة سواء التغذية والتجويع وانتشار الأوبئة إرتفاع معدل الوفيات خاصتاً الاطفال وكبار السن يعني ذلك إنعدام الغذائي الجوع
هل يوجد نقص في الغذاء في العالم؟ يوجد في العالم اليوم ما يكفي من الغذاء لكل إنسان ليحصل على التغذية التي يحتاجها من أجل حياة صحية ومنتجة.
ما هو الجوع؟
يشعر الإنسان الجوع عندما ينقص الغذاء في المعدة، ولكن هناك مظاهر أخرى للجوع تقاس بطرق مختلفة:
نقص التغذية: يستخدم هذا المصطلح لوصف حالة الأشخاص الذين لا يحتوي ما يتناولونه من طعام على السعرات الحرارية (الطاقة) الكافية لتلبية الحد الأدنى من احتياجاتهم الفسيولوجية اللازمة لحياة نشيطة.
أو عدم قدرة في حصول على الغذائ الكافي ومغذي
الآسباب المجاعة في العالم
أختلف مدارس الفكرية حول اسباب لكن التفسيرات السائدة انتشار
1/ التزايد السكاني المرتفع غير متكافئ بين نمو الاقتصادي, وبما أن البشر يتزايدون وفق متوالية هندسية فيما تتزايد الموارد وفق متوالية حسابية، فإن التزايد الملحوظ للسكان سيؤدي إلى زيادة الطلب على الغذاء ومن ثم حدوث اتساع دائرة الفجوة الغذائية لأن نمو الإنتاج الزراعي لن يواكب التطورولذلك فإن خطر المجاعة مثل نيجيريا
2/ المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها الدول على اختلاف مستويات تطورها الاجتماعي والاقتصادي.
3/اعتماد العديد من الدول على استيراد المواد الغذائية من الخارج الأمر الذي يعني صعوبة تحقيق الامن الغذائي الحصول عليها عند ارتفاع أسعارها.
4/ العجز المالي المستمرة التي تعاني منها الدول النامية والنمو الديونه الخارجية في ظل
إرتفاع معدلات الفائدة ولكي تسد العجز بمزيد من الاستدانة المفرطة .
5/ التصحر وجفاف الي يؤدي الي تدهور نوعية الارض الصالح للزراعة نتيجة إنخفاض معدل هطول الامطار .
6/ وجود نظم السياسية إستبدادية وضعف حكومة وعدم قدرتها على مواجهة الأزمات .
الاسباب المجاعة في جنوب السودان
1/ الفساد المستشري منذ عام2005 حتى الوقت الراهن مع تنامي زيارة اللصوص على مال العام ,ماتم إختلاسه من أموال تترواح بين أكثر من 4 مليار دولار التي خصص للدعم في مجال الانساني , أدى الي غياب بناء الطرق وبنية التحية , مايدل عن دعم يدخل في خزن شخصية وإستثمار قادة حزب الحاكم , كل موشرات دالة موجود أزمة مزمن إستدانات على على حساب شعب .
2/الحرب الدائم منذ إتفاقية السلام الشامل مرور بانفجار بركان بيت حركة الشعبية عام 2013 وتوقيع على أوراق هدنة التي أشعل الازمة مشتعل الان , أمر الزي جعل إقتصاد الدولة إقتصاد الحرب إنفاق الدولة على الحرب نسبة 80% على حساب التنمية .
3/ عدم وجود الرؤية المتكاملة للمسارات خارطة الدولة في نواجي السياسية بشقيها الداخلية والخارجية , والآجتماعية والآقتصادية .
4/إعتماد إقتصاد الدولة على مورد واحد بالرغم من تعدد مصادر .
5/ إنهيار إقتصاد الدولة إن العجز الحالية في ميزان المدفوعات وإنخفاض القوة الشرائية في نتيجة إرتفاع الأسعار وإرتفاع تضخم الي 800% مايدل فقدان بصر حكومة في وضع حلول برغم تغيرات مستمر في هياكله الإدارية ,لان إذا راينا الان لايمكن قياس متوسط دخل الفرد مع إرتفاع دولار واحد بحولي 11 الف م مايعني لايمكن قياس متوسط دخل الفرد في جنوب السودان وحالة الكساد إقتصادي هو سيد الموقف.
معايرالدولية القياس المجاعة:
_ الانعدام الامن الغذائي
_ المستوى المعيشة مستوى دخل الفرد
_الامم المتحدة تحدد مستوى المجاعة بمدى تجاوز نسبة سوء التغذية 30% بين ستة أشحاص يعاني واحد منهم من جوع مزمن ويموت يوميا بين كل 10 الف شخص شخصين غالبية أطفال وكبار السن من جوع يعني تقص الحاد في الغذاء .
- العجز في ميزان مدفوعات
معاير القياس جنوب السودان
1/ إن مستوى المعيشة جنوب السودان لايحديث عنه في ظل غلا معيشة مفرض في نقص الحاد للغذاء في الاسر بنسبة 35%تأثر أكثر من 100.000 شخص جراء الحرب الأهلية السودانية والانهيار الاقتصادي التي تعاني منه البلاد.
2/إرتفاع معدل الوفيات بواقع 50 شخص يومياً
3/سوء التغذية يعيشه الاطفال جنوب السودان 45% يعانون من سوء التغذية
4/ عجز الذي يعاني منه بلادنا بنسبة 800%
فئات متضرر من مجاعات:
طالما لايموت الاغنياء مجتمع بسيط عايش تحت خط الفقر مواطن البسيط هومن يعاني من أزمة الجاعة وبتفاعل لان لايملك شئياً يؤدي الي غياب قدرة عمل وتعليم وصحة
دور المنظمات الإقليمية والدولية هو حال إسعافية لايكفي بل تحتاج الي تكامل الادوار وطنية بين كافة الاطراف القوى الجنوبية , من أجل خروج من أزمة الحرب ومجاعة, إن غايات الجهود الدولية المتمثلة في محاولات القضاء على الجوع والفقر إنما هي مهمة حافلة إنساني , السؤال صريح هل مبالغ المالية التي يقدمها المنظمات الدولية والاقليمية نقداً جهات الحكومية يستفيد منه مواطن؟ لإجابة على هذا السؤال هنالك مجموعة من مبالغ تم إختلاس 13,5دولار قدمه مساعد الامين العام للامم المتحدة , تفضيل مساعدات عينية
كيف مكافحة ومعالجة مجاعة في ظل حكومة الحالية أعتقد لم يخرج باي حلول لازمة مجاعة البلاد تعاني من مشكلات عديد
_ مشكلات السياسية :
جنوب السودان منذ إستقلالها لم يشهد إستقراراً سياسياً شاملاً على مستوى الدولة حيث ظلت تشهد الكثير من صراعات السياسية أدى الي الحرب الحالية متعدد الاطراف وكثر إنقسامات وأصوات مطالبة بحكم فيدارلية او نظام أقاليم ثلاثة , وغيره من بؤر صراع مدفون , من تجيش مليشيات شعبية في شؤن الدولة أمر الذي يؤدي الي لإذكاء الصراع الي أطول أمد ممكن لايحديث عن إستقرار مالم يطفاء أصوات نيران أطراف الصراع جنوب السودان تعاني من مشاكل عديد متمثل في الاتي .
مشكلات إجتماعية :
تعاني جنوب السودان من مشاكل إجتماعية خطيرة منبع مشاكل السياسية هى متمثل في النظام القبلي السائد برغم على الرغم من وجود قبائل 64 قبيلة , ولا للوطن فكر غايب وسعي كل قبيلة للسيطرة على حكم من أجل تحقيق مكاسب ماديةوإقتصادية وسيطرة عقلية رعوية في سياسية الدولة وتطور مزهل للقبلية وتشكيل مراكزة قوى خلال مزعامة كل طرف تبني مليشيات , هذا أمر أدى بدوره تنافر في مجتمع وضعف قيم ولا الوطني قد يؤدي الي إنهيار الدولة كما هو في حافة إنهيار الان.
مشكلات إقتصادية :
الكل يعلم ماهو دير في وسائل إعلاميةمن موجع ضربات مجاعة الحاصل ,وكل موشرات تدل إنهيار الإقتصاد ,لان إقتصادنا يعتمد على مورد الواحد برغم من تعدد موارد مثل الثروة الحيوانية والطبيعية , مع إرتفاع الغير مبرر للسلع في ظل زيادة تضخم الي وصل الي نسبة800% , ما حالة طردية لإقتصاد الدولة مع توقف البترول ولجؤ الدولة لإستندانات , معبر عن حالة إقتصاد الحرب مصرف كافة ميزانيات الدولة على حرب والفساد مستشري, برغم أن تعدد سكان جنوب السودان لايتعدى 11 مليون نسمة مقارنة بكثر موارد إلإ عن فشل السياسي في دارة الدولة بدون منهج واضح , نعلم بان لاي الدولة له مناهج للرسم توجهات الدولته في كافة نواحي السياسية والافتصادية والاجتماعية , هذه عوامل مهدد معالجة مجاعة بل يزداد .
حالة إستمرار الحرب كيف تقيم الآثار المجاعة
هذا السؤال غير محتاج إجابة موشره زيادة تشرد وتشزم وإنهيار الدولة ,لأ إختلاف بين حالة بلادنا وصومال , إستمرار حرب قد يقود الي مجموعة من سناريوهات
×سيناريوه الاول :بقاء ويزيادة الحال الاول سوأ يبدو أن عسكرة و إقتصاد الحرب يتربط بالجريمة ومافيات السلب والنهب ومساندة ضعف قوة الدولة ,ويتنامي التيار الفاعل لاسقاط الدولة , يتغيب التنمية ويزداد عدد الجوعى .
× سيناريو الثاني :تفكك الدولة بمعنى كل منطقة او إقاليم يحكم بقوى إنتصاره إما يحكم كل قبيلة نفسه بمثابة ولاية مستقلة إما يحكم إقليم نفسه بحكم ذاتي من أجل تخفيف حجم معانات وتوقيف .
×سيناريو الثالث :إحتمال إجراء حوار الشامل باجندات وطنية يشارك فيه كافة اطراف الازمة الحالية ,وضع مسار إصلاح قومي جديد .
برغم الاوضاع الفوضوية يحمل كل خيارات التى سبق زكره .
حلول السياسة :
على النخب بلادنا تكثيف جهود السياسي والاقتصادي لوضع لحد اولويات إستقرار السياسي ,لان بلاد متغيب من السلام , كل يتحدث أن وجود السلام في الوقت الراهن يضحك على حالة مواطن والوطن معأ ,لان أمر مطلوب كفاءت علمية للبناء جدار السلام باجندات قومية جديد بين كافة اطراف القوى الجنوبية ,من اجل إستقرار والتنمية وتدعيم روابط العلاقات الاجتماعية ممزوق
هل لديك طريقة أنسب المعالجة المجاعة
لابداء من تكامل الآدوار بين كافة الاطراف القوى الجنوبية للخروج من الازمة مجاعة ,عبر تحقيق اولويات إستقرار السياسي لخروج الشعب من معانى اوضاع الحالية ,لذلك خلال تحديد أهداف إستراتيجية ,لرسم خارطة مسار االدولة بالواقع جديد ,بما يحقق طموحات الشعب جنوب السودان, ونهوض بالدولة بمايسهم في تحقيق الرفاهية للمواطن.
ماو دور شباب في معالجة المجاعة
عتقد بان فاقد الشي لايعطيه , غالية الشباب وشابات برغم حصولهم على درجات علمية ,لكنهم في خنف ضيق لا عمل لا طيبة أمال ,حتى إذا يبذلون جهودهم في إعداد حملات تبرعات للدعم شئياّ يجدي بوضع حل كم من حملات وتبرعات قام بها الشباب والشابات لكنه بات بالفشل بعد تبنيهم كبار مفسدين , والتخطيط نخب السياسية الحالية هو سياسة إبطال قوى شباب عبر تقيد الشباب بفيروس صراعات:
والولاءات الضيقة لنفوذ السياسية، مقابل إطالة أمد حكمهم في الدولة وتبرز هذه الأزمة أثناء مراحل الانتقال من الثقافة الصراع النخب السياسية التقليد الى الجيل الحديثة،حيث يفترض أن يعقل المختلفة الشباب ينبغي أن تجسد مفهوم الولاء للدولة وللمؤسسات بما يسهم في إصلاح الدولة جنوب السودان
ان التحدي الذي يواجه الشباب اليوم يتمثل في مواجهة عملية الإصلاح الاقتصادي وصعوبة الظروف الاقتصادية الناتجة عن المراحل الاولى للإصلاح السياسي والتي تتصادم مع الآمال المتوقعة لقطاع الشباب، تلك الآمال التي تكونت عبر الخطاب السياسي الحابطة مثل أغناني باعتبار الدولة تم تحريره بالسلاح لبس بالشهادات , هذا الواقع يؤدي مساندة قضاياه بواقع ملموس إلإ من يتبعون فكر سجون الفكري
خاتمة:
في خاتم هذا حوار خلا ل ما طرح وإنتقادات زملاء ومشاركين في حوار , وكل من يسهم بتعليق ,تهدف الي إصلاح بلادنا الحبيب,أتمنى أن كافة أفكار شباب مسلمات تغير وإصلاح الحال الوطن ,وكل ما نطرحه اليوم منطقياٌّ فقط، بل هو المنطق بعينه للواقع المعاش لدولتنا , عن يكون من أولويات اهتمامنا والتزامتا لتنفيذ عصاء ًإصلاح البلاد ,ولذلك أطلب نخب وشباب بذل جهودهم نحو بناء القومي بالخارطة السياسية جديد عبر توافق وحوار وطني القومي يجمع كافة القوى الجنوبية ومن هنا يلوح السؤال المهم: لماذا شكل الدولة لجنة بدون مشاركة القوى الجنوبية متصارع مع نظام؟ هل هذه ألية ألية كسب وقت لإطالة أمد حكم الحزب الحالية ؟ لإجابة ةهذه أسئلة لا بداء من إجراء حوار التوافق الوطني يؤدي الاستقرار السياسي ,تتميز جنوب السودان بتاريخ وحضارة عريقة ، وتنوعاً إثنياً ودينياً فريداً ،لها مساحةً وموقعاً استراتيجياً مهماً ، وبثروات بشرية وطبيعية متعددة ، بل يتطلب ألية إنهاء حرب ونزاعات قبلية وفساد .و.
ومنهجاً واضحاً متوافقاً عليه بين كافة القوى الجنوبية لمعالجة جذور الأزمة وتداعياتها بما يساعد ف يتحقيق السلام والحفاظ على الإستقرار السياسي والإجتماعي والثقافي والإقتصادي تعزيزاً للوحدة الو وبناء دولة جنوب السودان
عبر توصيات الحالية أتمنى أن تسهم للمعالجة المجاعة الحالية
_ وضع حد لحرب الحالية .
. على الدولة وضع سياسات اقتصاد لتحقيق أهداف النمو الاقتصادي .
تعمل الدولة بوصفها المنظم والمراقب للنشاط الاقتصادي. ..-
تهيئة المناخ الملائم لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية خلال تحقيق إستقرار السياسي. ..
ضرورة إصلاح المؤسسات الدولة مايؤدي الي مكافحة الفقر والبطالة والتضخم والفساد المالي
تشجيع قطاع الزراعي ودعم المدخلات الزراعية
. تحسين ميزان المدفوعات من العجز إلى الفائص.
تقوية الروابط الاجتماعية
-مساعد وتهئية البئية التعليمة
_ ضرورة إجراء حوار القومي بين كافة اطراف الازمة لاسقاط اصوات السلاح
_ضرورة بذل الشباب جهودهم بحثاُ أليات فكرية للخروج من الازمةالقوى الجنوبية.
هيثم مارول
[email protected]


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.