بالصورة.. "الإستكانة مهمة" ماذا قالت الفنانة إيمان الشريف عن خلافها مع مدير أعمالها وإنفصالها عنه    «صقر» يقود رجلين إلى المحكمة    شرطة محلية بحري تنجح في فك طلاسم إختطاف طالب جامعي وتوقف (4) متهمين متورطين في البلاغ خلال 72ساعة    شاهد بالفيديو.. فنانة سودانية مغمورة تهدي مدير أعمالها هاتف "آيفون 16 برو ماكس" وساخرون: (لو اتشاكلت معاهو بتقلعه منو)    بالفيديو.. بعد هروب ومطاردة ليلاً.. شاهد لحظة قبض الشرطة السودانية على أكبر مروج لمخدر "الآيس" بأم درمان بعد كمين ناجح    ناشط سوداني يحكي تفاصيل الحوار الذي دار بينه وبين شيخ الأمين بعد أن وصلت الخلافات بينهما إلى "بلاغات جنائية": (والله لم اجد ما اقوله له بعد كلامه سوى العفو والعافية)    منتخب مصر أول المتأهلين إلى ثمن النهائي بعد الفوز على جنوب أفريقيا    شاهد بالفيديو.. وسط سخرية غير مسبوقة على مواقع التواصل.. رئيس الوزراء كامل إدريس يخطئ في اسم الرئيس "البرهان" خلال كلمة ألقاها في مؤتمر هام    شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان شريف الفحيل يفاجئ الجميع ويصل القاهرة ويحيي فيها حفل زواج بعد ساعات من وصوله    النائب الأول لرئيس الإتحاد السوداني اسامه عطا المنان يزور إسناد الدامر    إسبوعان بمدينتي عطبرة وبربر (3)..ليلة بقرية (كنور) ونادي الجلاء    لاعب منتخب السودان يتخوّف من فشل منظومة ويتمسّك بالخيار الوحيد    الدب.. حميدتي لعبة الوداعة والمكر    منشآت المريخ..!    كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025    صلوحة: إذا استشهد معاوية فإن السودان سينجب كل يوم ألف معاوية    إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل    كامل إدريس في نيويورك ... عندما يتفوق الشكل ع المحتوى    مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف    عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته    بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان    البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة    وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل    تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية    عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟    ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع    شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!    وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي    "سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه    والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة    فيديو يثير الجدل في السودان    ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية    شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين    الكابلي ووردي.. نفس الزول!!    حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة    احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة    استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه    كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟    4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء    اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر    رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما    قبور مرعبة وخطيرة!    شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)    حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب    عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!    البرهان يصل الرياض    ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية    مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين    إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)    مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين    الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا    مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة    الشتاء واكتئاب حواء الموسمي    عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..    "كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!    ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟    حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)    حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مخاطر المجاعة التي تواجة جنوب السودان
نشر في الراكوبة يوم 02 - 03 - 2017


كلمات حرة :
مخاطر المجاعة التي تواجة جنوب السودان
مقدمة
السلام عليكم ورحمة .
تحية لشعبنا الصامت في حقوقه وكل من يتابع هذا الحوار المنظم على شرف إدارة صحيفة القوى للتغير,يشرفني ويسعدني أن أرسم حروف معاني شعب من هذه أزمة و ليس وليد لحظة بل هي أزمة متراكمة في دماء حزب الحاكم ,و الكل متابع حزب الحاكم منذ إتفاقية السلام الشامل التى لم يظهر ثماره للمواطن , من خدمات صحية وبنية تحية وطرق والتنمية , و مجاع واقع قديم معاش وسط شعبنا مع زيارة لصوص المال العام مروراً بقائمة (75)الذين أختلسوا مايسد الفجوة الشعب أكثرمن (4) مليار دولار و مجموعة تقرير جورج كلوني يمكن قول أزمة 2013 ليس من فاقم حد مجاعة ؟ هذا إستحال يحديث عنه لان , إعلان حكومة جنوب السودان، مجاعة عمل ومحترمة لكن هي الية لإستقطاب الدعم ،و الموجع ان مثل بلاد تمطر اغلب شهور العام ، ويخضر العود الناشف ثمرا ، لا يجب ان تجوع وتجوع ، رغم من إمتلاك ثروات نفطية وسمكية وزراعية وحيوانية ،يمكن يجعلها من اغنى دول المحيط الإفريقي ، لكنه الفساد نخب النظام قاتل الشعب الواعي أجبر نفسه ان تعلن حكومة جنوب السودان ضرب مثالي في أدبيات السياسية وهي تفسير عن الدولة الفاشل ، لتتحصل على الدعم الإقليمي والدولي والجهود الشعبية ، كان يكتمل تمام الإحترام إذا ما اعلنته ذات الحكومة منذ 2005 قبل أزمة الحرب الحالية لان أزمة المجاعة متلازم مع شعبنا بدايتاً بحكم حركة الشعبية ، لكن تناسي حزب الحاكم اولويات إتفاقية السلام الشامل في وضع الية إساقط أصوات السلاح ، وتفعيل العمل السياسيا للسلام ، ونبذ العنف ، وقبول بناء إصلاح سياسي ، نابع إحترام الخيار الشعب ، من هنا أتمنى هذا حوار أن يكون لتوعية عقول خاينة للشعينا وإعتراف بالفشل في بناء الدولة ، ونعمل على تأسيس دولة ديمقراطية تنعمة بلاد بالحرية والديمقراطية والاستقرار ، وممارس قيمة وفضيلة الإعتراف بالفشل ، وان سياسات الفاشلة منذ بداية إستقلال في ظل غياب كامل للرؤية القومية الشامل ، حتما هو قادنا لجحيم الحرب الأهلية الحالية أو خلافه من مسمياتها وتشرد فيه الكل ، تزامن مع ثورة الجياع التي لا تبقة ولا تذر ، وتقسيم شرذمي لبلاد لعدد من ولايات بلا ميزانيات مع تنامي إنهيار الاقتصاد وتعدد اللصوص بفرض سياسة الأمر الواقع إفلاس الدولة ،ولا شك انه قد يؤدي نحو تفكك الدولة ، وتلاشي وطن غني بثرواته وانسانه ، ما لم يقبل نظام الخيار الشعب خيار اصلاح البلاد ، وقيادة التغيير
إن موضوع حديث عن مجاعة يتطلب تعريف الامن الغذائي وغيابه يعني مجاعة فالامن الغذائي مفهوم حديث طرحته منظمة الأغذية والزراعة الدولية وهو الاكتفاء الذاتي أو الاعتماد على الذات.
الأمن الغذائي للدولة في بعده الأساسي حدود توفير مخزون من احتياجاتها من المواد الغذائية الأساسية لفترة تكفي لأن تتدبر أمر تجديد هذا المخزون لتلافي حصول أي عجز فيه.
عياب تحقيق إحتياجات الشعب المخزون استراتيجي محققاً للأمن الغذائي للدولة يعني الفجو الغذائية ووقعوا بلاد غب كارثة مجاعة .
موشرات الأمن الغذائي له ثلاثة أبعاد رئيسة:
بعد الاول الذي يعني توفر كميات كافية منه ضمن المخزون الاستراتيجي.
بعد الثاني هو توفير الغذاء باسعار تتناسب مع مستوى دخول الافرد يتطلب دعم الغذاء من حكومة
بعد الثالثة توفير الغذاء صحي وصالح للاستهلاك البشري
وغياب ذلك الابعاد يعني حدوث كارثة مجاعات بهذا يمكن ان أعرف المجاعة.
. المجاعة هي ندرة المواد الغذائية على نطاق واسع و التي عادة ما تكون مصحوبة سواء التغذية والتجويع وانتشار الأوبئة إرتفاع معدل الوفيات خاصتاً الاطفال وكبار السن يعني ذلك إنعدام الغذائي الجوع
هل يوجد نقص في الغذاء في العالم؟ يوجد في العالم اليوم ما يكفي من الغذاء لكل إنسان ليحصل على التغذية التي يحتاجها من أجل حياة صحية ومنتجة.
ما هو الجوع؟
يشعر الإنسان الجوع عندما ينقص الغذاء في المعدة، ولكن هناك مظاهر أخرى للجوع تقاس بطرق مختلفة:
نقص التغذية: يستخدم هذا المصطلح لوصف حالة الأشخاص الذين لا يحتوي ما يتناولونه من طعام على السعرات الحرارية (الطاقة) الكافية لتلبية الحد الأدنى من احتياجاتهم الفسيولوجية اللازمة لحياة نشيطة.
أو عدم قدرة في حصول على الغذائ الكافي ومغذي
الآسباب المجاعة في العالم
أختلف مدارس الفكرية حول اسباب لكن التفسيرات السائدة انتشار
1/ التزايد السكاني المرتفع غير متكافئ بين نمو الاقتصادي, وبما أن البشر يتزايدون وفق متوالية هندسية فيما تتزايد الموارد وفق متوالية حسابية، فإن التزايد الملحوظ للسكان سيؤدي إلى زيادة الطلب على الغذاء ومن ثم حدوث اتساع دائرة الفجوة الغذائية لأن نمو الإنتاج الزراعي لن يواكب التطورولذلك فإن خطر المجاعة مثل نيجيريا
2/ المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي تمر بها الدول على اختلاف مستويات تطورها الاجتماعي والاقتصادي.
3/اعتماد العديد من الدول على استيراد المواد الغذائية من الخارج الأمر الذي يعني صعوبة تحقيق الامن الغذائي الحصول عليها عند ارتفاع أسعارها.
4/ العجز المالي المستمرة التي تعاني منها الدول النامية والنمو الديونه الخارجية في ظل
إرتفاع معدلات الفائدة ولكي تسد العجز بمزيد من الاستدانة المفرطة .
5/ التصحر وجفاف الي يؤدي الي تدهور نوعية الارض الصالح للزراعة نتيجة إنخفاض معدل هطول الامطار .
6/ وجود نظم السياسية إستبدادية وضعف حكومة وعدم قدرتها على مواجهة الأزمات .
الاسباب المجاعة في جنوب السودان
1/ الفساد المستشري منذ عام2005 حتى الوقت الراهن مع تنامي زيارة اللصوص على مال العام ,ماتم إختلاسه من أموال تترواح بين أكثر من 4 مليار دولار التي خصص للدعم في مجال الانساني , أدى الي غياب بناء الطرق وبنية التحية , مايدل عن دعم يدخل في خزن شخصية وإستثمار قادة حزب الحاكم , كل موشرات دالة موجود أزمة مزمن إستدانات على على حساب شعب .
2/الحرب الدائم منذ إتفاقية السلام الشامل مرور بانفجار بركان بيت حركة الشعبية عام 2013 وتوقيع على أوراق هدنة التي أشعل الازمة مشتعل الان , أمر الزي جعل إقتصاد الدولة إقتصاد الحرب إنفاق الدولة على الحرب نسبة 80% على حساب التنمية .
3/ عدم وجود الرؤية المتكاملة للمسارات خارطة الدولة في نواجي السياسية بشقيها الداخلية والخارجية , والآجتماعية والآقتصادية .
4/إعتماد إقتصاد الدولة على مورد واحد بالرغم من تعدد مصادر .
5/ إنهيار إقتصاد الدولة إن العجز الحالية في ميزان المدفوعات وإنخفاض القوة الشرائية في نتيجة إرتفاع الأسعار وإرتفاع تضخم الي 800% مايدل فقدان بصر حكومة في وضع حلول برغم تغيرات مستمر في هياكله الإدارية ,لان إذا راينا الان لايمكن قياس متوسط دخل الفرد مع إرتفاع دولار واحد بحولي 11 الف م مايعني لايمكن قياس متوسط دخل الفرد في جنوب السودان وحالة الكساد إقتصادي هو سيد الموقف.
معايرالدولية القياس المجاعة:
_ الانعدام الامن الغذائي
_ المستوى المعيشة مستوى دخل الفرد
_الامم المتحدة تحدد مستوى المجاعة بمدى تجاوز نسبة سوء التغذية 30% بين ستة أشحاص يعاني واحد منهم من جوع مزمن ويموت يوميا بين كل 10 الف شخص شخصين غالبية أطفال وكبار السن من جوع يعني تقص الحاد في الغذاء .
- العجز في ميزان مدفوعات
معاير القياس جنوب السودان
1/ إن مستوى المعيشة جنوب السودان لايحديث عنه في ظل غلا معيشة مفرض في نقص الحاد للغذاء في الاسر بنسبة 35%تأثر أكثر من 100.000 شخص جراء الحرب الأهلية السودانية والانهيار الاقتصادي التي تعاني منه البلاد.
2/إرتفاع معدل الوفيات بواقع 50 شخص يومياً
3/سوء التغذية يعيشه الاطفال جنوب السودان 45% يعانون من سوء التغذية
4/ عجز الذي يعاني منه بلادنا بنسبة 800%
فئات متضرر من مجاعات:
طالما لايموت الاغنياء مجتمع بسيط عايش تحت خط الفقر مواطن البسيط هومن يعاني من أزمة الجاعة وبتفاعل لان لايملك شئياً يؤدي الي غياب قدرة عمل وتعليم وصحة
دور المنظمات الإقليمية والدولية هو حال إسعافية لايكفي بل تحتاج الي تكامل الادوار وطنية بين كافة الاطراف القوى الجنوبية , من أجل خروج من أزمة الحرب ومجاعة, إن غايات الجهود الدولية المتمثلة في محاولات القضاء على الجوع والفقر إنما هي مهمة حافلة إنساني , السؤال صريح هل مبالغ المالية التي يقدمها المنظمات الدولية والاقليمية نقداً جهات الحكومية يستفيد منه مواطن؟ لإجابة على هذا السؤال هنالك مجموعة من مبالغ تم إختلاس 13,5دولار قدمه مساعد الامين العام للامم المتحدة , تفضيل مساعدات عينية
كيف مكافحة ومعالجة مجاعة في ظل حكومة الحالية أعتقد لم يخرج باي حلول لازمة مجاعة البلاد تعاني من مشكلات عديد
_ مشكلات السياسية :
جنوب السودان منذ إستقلالها لم يشهد إستقراراً سياسياً شاملاً على مستوى الدولة حيث ظلت تشهد الكثير من صراعات السياسية أدى الي الحرب الحالية متعدد الاطراف وكثر إنقسامات وأصوات مطالبة بحكم فيدارلية او نظام أقاليم ثلاثة , وغيره من بؤر صراع مدفون , من تجيش مليشيات شعبية في شؤن الدولة أمر الذي يؤدي الي لإذكاء الصراع الي أطول أمد ممكن لايحديث عن إستقرار مالم يطفاء أصوات نيران أطراف الصراع جنوب السودان تعاني من مشاكل عديد متمثل في الاتي .
مشكلات إجتماعية :
تعاني جنوب السودان من مشاكل إجتماعية خطيرة منبع مشاكل السياسية هى متمثل في النظام القبلي السائد برغم على الرغم من وجود قبائل 64 قبيلة , ولا للوطن فكر غايب وسعي كل قبيلة للسيطرة على حكم من أجل تحقيق مكاسب ماديةوإقتصادية وسيطرة عقلية رعوية في سياسية الدولة وتطور مزهل للقبلية وتشكيل مراكزة قوى خلال مزعامة كل طرف تبني مليشيات , هذا أمر أدى بدوره تنافر في مجتمع وضعف قيم ولا الوطني قد يؤدي الي إنهيار الدولة كما هو في حافة إنهيار الان.
مشكلات إقتصادية :
الكل يعلم ماهو دير في وسائل إعلاميةمن موجع ضربات مجاعة الحاصل ,وكل موشرات تدل إنهيار الإقتصاد ,لان إقتصادنا يعتمد على مورد الواحد برغم من تعدد موارد مثل الثروة الحيوانية والطبيعية , مع إرتفاع الغير مبرر للسلع في ظل زيادة تضخم الي وصل الي نسبة800% , ما حالة طردية لإقتصاد الدولة مع توقف البترول ولجؤ الدولة لإستندانات , معبر عن حالة إقتصاد الحرب مصرف كافة ميزانيات الدولة على حرب والفساد مستشري, برغم أن تعدد سكان جنوب السودان لايتعدى 11 مليون نسمة مقارنة بكثر موارد إلإ عن فشل السياسي في دارة الدولة بدون منهج واضح , نعلم بان لاي الدولة له مناهج للرسم توجهات الدولته في كافة نواحي السياسية والافتصادية والاجتماعية , هذه عوامل مهدد معالجة مجاعة بل يزداد .
حالة إستمرار الحرب كيف تقيم الآثار المجاعة
هذا السؤال غير محتاج إجابة موشره زيادة تشرد وتشزم وإنهيار الدولة ,لأ إختلاف بين حالة بلادنا وصومال , إستمرار حرب قد يقود الي مجموعة من سناريوهات
×سيناريوه الاول :بقاء ويزيادة الحال الاول سوأ يبدو أن عسكرة و إقتصاد الحرب يتربط بالجريمة ومافيات السلب والنهب ومساندة ضعف قوة الدولة ,ويتنامي التيار الفاعل لاسقاط الدولة , يتغيب التنمية ويزداد عدد الجوعى .
× سيناريو الثاني :تفكك الدولة بمعنى كل منطقة او إقاليم يحكم بقوى إنتصاره إما يحكم كل قبيلة نفسه بمثابة ولاية مستقلة إما يحكم إقليم نفسه بحكم ذاتي من أجل تخفيف حجم معانات وتوقيف .
×سيناريو الثالث :إحتمال إجراء حوار الشامل باجندات وطنية يشارك فيه كافة اطراف الازمة الحالية ,وضع مسار إصلاح قومي جديد .
برغم الاوضاع الفوضوية يحمل كل خيارات التى سبق زكره .
حلول السياسة :
على النخب بلادنا تكثيف جهود السياسي والاقتصادي لوضع لحد اولويات إستقرار السياسي ,لان بلاد متغيب من السلام , كل يتحدث أن وجود السلام في الوقت الراهن يضحك على حالة مواطن والوطن معأ ,لان أمر مطلوب كفاءت علمية للبناء جدار السلام باجندات قومية جديد بين كافة اطراف القوى الجنوبية ,من اجل إستقرار والتنمية وتدعيم روابط العلاقات الاجتماعية ممزوق
هل لديك طريقة أنسب المعالجة المجاعة
لابداء من تكامل الآدوار بين كافة الاطراف القوى الجنوبية للخروج من الازمة مجاعة ,عبر تحقيق اولويات إستقرار السياسي لخروج الشعب من معانى اوضاع الحالية ,لذلك خلال تحديد أهداف إستراتيجية ,لرسم خارطة مسار االدولة بالواقع جديد ,بما يحقق طموحات الشعب جنوب السودان, ونهوض بالدولة بمايسهم في تحقيق الرفاهية للمواطن.
ماو دور شباب في معالجة المجاعة
عتقد بان فاقد الشي لايعطيه , غالية الشباب وشابات برغم حصولهم على درجات علمية ,لكنهم في خنف ضيق لا عمل لا طيبة أمال ,حتى إذا يبذلون جهودهم في إعداد حملات تبرعات للدعم شئياّ يجدي بوضع حل كم من حملات وتبرعات قام بها الشباب والشابات لكنه بات بالفشل بعد تبنيهم كبار مفسدين , والتخطيط نخب السياسية الحالية هو سياسة إبطال قوى شباب عبر تقيد الشباب بفيروس صراعات:
والولاءات الضيقة لنفوذ السياسية، مقابل إطالة أمد حكمهم في الدولة وتبرز هذه الأزمة أثناء مراحل الانتقال من الثقافة الصراع النخب السياسية التقليد الى الجيل الحديثة،حيث يفترض أن يعقل المختلفة الشباب ينبغي أن تجسد مفهوم الولاء للدولة وللمؤسسات بما يسهم في إصلاح الدولة جنوب السودان
ان التحدي الذي يواجه الشباب اليوم يتمثل في مواجهة عملية الإصلاح الاقتصادي وصعوبة الظروف الاقتصادية الناتجة عن المراحل الاولى للإصلاح السياسي والتي تتصادم مع الآمال المتوقعة لقطاع الشباب، تلك الآمال التي تكونت عبر الخطاب السياسي الحابطة مثل أغناني باعتبار الدولة تم تحريره بالسلاح لبس بالشهادات , هذا الواقع يؤدي مساندة قضاياه بواقع ملموس إلإ من يتبعون فكر سجون الفكري
خاتمة:
في خاتم هذا حوار خلا ل ما طرح وإنتقادات زملاء ومشاركين في حوار , وكل من يسهم بتعليق ,تهدف الي إصلاح بلادنا الحبيب,أتمنى أن كافة أفكار شباب مسلمات تغير وإصلاح الحال الوطن ,وكل ما نطرحه اليوم منطقياٌّ فقط، بل هو المنطق بعينه للواقع المعاش لدولتنا , عن يكون من أولويات اهتمامنا والتزامتا لتنفيذ عصاء ًإصلاح البلاد ,ولذلك أطلب نخب وشباب بذل جهودهم نحو بناء القومي بالخارطة السياسية جديد عبر توافق وحوار وطني القومي يجمع كافة القوى الجنوبية ومن هنا يلوح السؤال المهم: لماذا شكل الدولة لجنة بدون مشاركة القوى الجنوبية متصارع مع نظام؟ هل هذه ألية ألية كسب وقت لإطالة أمد حكم الحزب الحالية ؟ لإجابة ةهذه أسئلة لا بداء من إجراء حوار التوافق الوطني يؤدي الاستقرار السياسي ,تتميز جنوب السودان بتاريخ وحضارة عريقة ، وتنوعاً إثنياً ودينياً فريداً ،لها مساحةً وموقعاً استراتيجياً مهماً ، وبثروات بشرية وطبيعية متعددة ، بل يتطلب ألية إنهاء حرب ونزاعات قبلية وفساد .و.
ومنهجاً واضحاً متوافقاً عليه بين كافة القوى الجنوبية لمعالجة جذور الأزمة وتداعياتها بما يساعد ف يتحقيق السلام والحفاظ على الإستقرار السياسي والإجتماعي والثقافي والإقتصادي تعزيزاً للوحدة الو وبناء دولة جنوب السودان
عبر توصيات الحالية أتمنى أن تسهم للمعالجة المجاعة الحالية
_ وضع حد لحرب الحالية .
. على الدولة وضع سياسات اقتصاد لتحقيق أهداف النمو الاقتصادي .
تعمل الدولة بوصفها المنظم والمراقب للنشاط الاقتصادي. ..-
تهيئة المناخ الملائم لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية خلال تحقيق إستقرار السياسي. ..
ضرورة إصلاح المؤسسات الدولة مايؤدي الي مكافحة الفقر والبطالة والتضخم والفساد المالي
تشجيع قطاع الزراعي ودعم المدخلات الزراعية
. تحسين ميزان المدفوعات من العجز إلى الفائص.
تقوية الروابط الاجتماعية
-مساعد وتهئية البئية التعليمة
_ ضرورة إجراء حوار القومي بين كافة اطراف الازمة لاسقاط اصوات السلاح
_ضرورة بذل الشباب جهودهم بحثاُ أليات فكرية للخروج من الازمةالقوى الجنوبية.
هيثم مارول
[email protected]


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.