* من المفارقات أن رئيس السودان الجنوبي سيلفا كير، الذي اعترفت الأممالمتحدة ببلاده بداية العام، كان يلقي خطابه الأول أمام الجمعية العامة في نفس الوقت الذي كان الرئيس الفلسطيني محمود عباس يتقدم فيه بأوراق طلب الاعتراف بفلسطين للأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون. * كان هناك فقط 25 دقيقة بين تسليم عباس طلب العضوية وإلقاء خطابه. * لم تحضر وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون خطاب عباس أمام الجمعية العامة، فمثلت الولاياتالمتحدة مندوبتها أمام الأممالمتحدة سوزان رايس. * غاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن قاعة الجمعية العامة عندما بدأ عباس إلقاء خطابه أمام الجمعية العامة. * دخل المفاوض الفلسطيني نبيل شعث مرتديا الكوفية على أكتافه وفوق بدلته الرسمية. الشرق الاوسط