الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
شاهد بالصور.. الفنانة ندى القلعة تصل القاهرة وتحل ضيفة على أشهر الصحف المصرية "في حضرة الكلمة والصحافة العريقة"
شاهد بالفيديو.. مطربة سودانية تقدم وصلة رقص فاضحة وتبرز مؤخرتها للجمهور وتصرخ: "كلو زي دا" وساخرون: (دي الحركات البتجيب لينا المسيرات)
شاهد بالفيديو.. الحرب تشتعل مجدداً.. المطربة عشة الجبل تهاجم زميلتها هبة جبرة: (نصف الشعب عرفك بعد شكلتي معاك.. شينة ووسخانة وأحذرك من لبس الباروكة عشان ما تخربي سمعتنا)
شاهد بالفيديو.. الحرب تشتعل مجدداً.. المطربة عشة الجبل تهاجم زميلتها هبة جبرة: (نصف الشعب عرفك بعد شكلتي معاك.. شينة ووسخانة وأحذرك من لبس الباروكة عشان ما تخربي سمعتنا)
شاهد بالفيديو.. الفنانة هبة جبرة ترد على التيكتوكر المثيرة للجدل "جوجو": (شالت الكرش وعملت مؤخرة ورا ورا ويشهد الله بتلبس البناطلين المحذقة بالفازلين)
شاهد بالصور.. الفنانة ندى القلعة تصل القاهرة وتحل ضيفة على أشهر الصحف المصرية "في حضرة الكلمة والصحافة العريقة"
المريخ يكثف درجات إعداده للقاء سانت لوبوبو
تمديد فترة التقديم الإلكتروني للقبول الخاص للجامعات الحكومية وقبول أبناء العاملين
اللجنة المالية برئاسة د. جبريل إبراهيم تطمئن على سير تمويل مطلوبات العودة لولاية الخرطوم
الهلال والجاموس يتعادلان سلبيا والزمالة يخسر من ديكيداها
شاهد بالفيديو.. ظهر وهو يردد معها إحدى أغنياتها عندما كان طفل.. أحد اكتشافات الفنانة هدى عربي يبهر المتابعين بصوته الجميل بعد أن أصبح شاب والسلطانة تعلق
من سيحصد الكرة الذهبية 2025؟
كندا وأستراليا وبريطانيا تعترف بدولة فلسطين.. وإسرائيل تستنفر
مدير جهاز الأمن والمخابرات: يدعو لتصنيف مليشيا الدعم السريع "جماعة إرهابية "
(في الهلال تنشد عن الحال هذا هو الحال؟؟؟)
تدشين أجهزة مركز عمليات الطوارئ بالمركز وعدد من الولايات
ترمب .. منعت نشوب حرب بين مصر و إثيوبيا بسبب سد النهضة الإثيوبي
وزارة الطاقة تدعم تأهيل المنشآت الشبابية والرياضية بمحلية الخرطوم
"رسوم التأشيرة" تربك السوق الأميركي.. والبيت الأبيض يوضح
الإرصاد في السودان تطلق إنذارًا شديد الخطورة
الزمالة أم روابة في مواجهة ديكيداها الصومالي
مياه الخرطوم تطلق حملة"الفاتورة"
إدانة إفريقية لحادثة الفاشر
ليفربول يعبر إيفرتون ويتصدر الدوري الإنجليزي بالعلامة الكاملة
الأهلي مدني يبدأ مشواره بالكونفدرالية بانتصار على النجم الساحلي التونسي
شاهد.. ماذا قال الناشط الشهير "الإنصرافي" عن إيقاف الصحفية لينا يعقوب وسحب التصريح الصحفي الممنوح لها
بورتسودان.. حملات وقائية ومنعية لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة وضبط المركبات غير المقننة
10 طرق لكسب المال عبر الإنترنت من المنزل
جرعات حمض الفوليك الزائدة ترتبط بسكري الحمل
الأمين العام للأمم المتحدة: على العالم ألا يخاف من إسرائيل
الطاهر ساتي يكتب: بنك العجائب ..!!
صحة الخرطوم تطمئن على صحة الفنان الكوميدي عبدالله عبدالسلام (فضيل)
وزير الزراعة والري في ختام زيارته للجزيرة: تعافي الجزيرة دحض لدعاوى المجاعة بالسودان
لجنة أمن ولاية الخرطوم: ضبطيات تتعلق بالسرقات وتوقيف أعداد كبيرة من المتعاونين
هجوم الدوحة والعقيدة الإسرائيلية الجديدة.. «رب ضارة نافعة»
هل سيؤدي إغلاق المدارس إلى التخفيف من حدة الوباء؟!
تعاون مصري سوداني في مجال الكهرباء
"نهاية مأساوية" لطفل خسر أموال والده في لعبة على الإنترنت
الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل
ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟
إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!
في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة
إيد على إيد تجدع من النيل
حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!
ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!
في الجزيرة نزرع أسفنا
من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟
مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه
في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود
السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا
وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى
جنازة الخوف
حكاية من جامع الحارة
حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة
مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"
وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال
نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم
بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
السودان بين صراع المكاسب وحرب المناصب
عثمان قسم السيد
email protected
نشر في
الراكوبة
يوم 16 - 05 - 2021
عندما يموت ضمير الإنسان يُصبح كل شيء عنده مباحاً، ويحضر الظلم والجشع والإجرام وتموت القيم والأخلاق ويُصبح الإنسان عبداً لذاته وأطماعه ويتحول إلى وحشٍ دون رادع... ولا أدري هل ان قدَر السودانيين ان يكونوا ضحية حماقات وموت ضمير ( البعض ) من جهلة السياسة وأنصاف السياسيين طيلة الثلاث أعوام الماضية ونحن نعيش فشلا تلو الفشل على جميع الأصعدة بدءا من الأوضاع السياسية والإقتصادية والأمنية والإجتماعية.
متى نشعل شمعةً ومتى تعود
الخرطوم
كسابق عهدها لتكون مداداً لقبلة الناس من علماء وتجار وسياح ؟ ومتى يعود ألق الماضى لينافس صراع اليوم وتعود النجوم تتلألأ فوق سماء
الخرطوم؟
وهل نترك مستقبلنا يتدحرج نحو المجهول؟ ) أسئلة تحتاج إلى اجوبة في ظل أجواء مشحونة بالأحقاد والاطماع من قبل أولئك الذين ماتت ضمائرهم والذين لايفقهون معنى الوطنية....
صراعات خفية و حامية مشتعلة الأوصال تدور رحاها بين مختلف الأحزاب والتنظيمات السياسية والشخصيات التي جاءنا بالبعض منها القدر الأغبر وتسلطت على رقاب شعبنا وعلى مصير الوطن ومستقبل أجياله، تلك التنظيمات والأحزاب والشخصيات هي التي تتحكم بالمشهد السودانى هذه الأيام من أجل الحصول على أكبر قدر ممكن من المناصب والمكاسب والمواقع المهمة في الدولة، والذي يُدمي القلب ويثير المواجع أن الكثير منهم كانوا السبب في كل ما حصل من ويلات ومآس ودمار وفساد وسرقات والخ،
هؤلاء لا يهمهم ولا يعنيهم أن يعيش السودانى أو يموت جوعاً وقهرا وتشريداً لأنهم بلا ضمير، الكل يسعى إلى حصة أكبر من المناصب والمكاسب ِ، هم في سباق محموم وحرب في الخفاء من خلال اجتماعات في الغرف المظلمة وفي العلن، حرب بدَأت ولا ندري متى تنتهي؟
وأقولها بصريح العبارة "" الكل يريد أن يكون زعيماً أو وزيرا أو مسؤولا ) ناسين أو متناسين أن المناصب هي مسؤولية وطنية وأخلاقية، لكن تعنى عندهم الثراء والكسب والجاه والحكم(""
إن مثل هؤلاء القادة من العسكر والساسة يذبحون حاضر السودان مثلما أطلقوا الرصاص على المواطنين الأبرياء فى نهار رمضان بحماقاتهم وهم يرون كيف أن الناس يفترشون الأرض جوعاً وحرماناً وعذابات لا ندري متى تنتهي، وها هو الشارع السوداني يغلى ويتلوّى ويصرخ من نقص الخدمات والبطالة واستشراء الفساد وارتفاع الأسعار وتردى البنية التحتية وانتشار الجريمة لكنهم لا يسمعون نعم لا يسمعون... المهم مصالحهم.
.. وللأسف الشديد أنهم يعلنون نزاهتهم وإنسانيتهم جهارا نهارا لكنهم يكذبون وكثيرا ما نسمع منهم الكثير من الشعارات الرنانة عن الوطنية ونبذ الجهوية وتقديم المجرمين للعدالة وتوفير الخدمات وأن مايحدث من إنتهاكات وفشل سببه بقايا النظام البائد لكن أكثرهم جهلة وأفّاقون.... فها هو الصراخ يعلو والجوع ينهك الفقراء بعد أن فقدوا لقمة عيشهم بسبب المتسلقين الذين يلهثون من أجل ملء كروشهم بالسحت الحرام ولا مانع لديهم أن يحرقوا الوطن لأنهم لا يرون إلّا مصالحهم المشبوهة ولا يسمعون أنين الفقراء والمحتاجين ومحدودي الدخل وأغلبهم نصف الشعب وهم يبحثون عن لقمةٍ تسد رمق أطفالهم وأسرهم….
#ختاما
إن منطق التمسك بالمناصب والصراع على المكاسب كان السبب في تفجير الأوضاع في السودان وحدوث الأزمات وبالتالي فإن الشعب دفع ومازال يدفع الثمن وها هو سيناريو السنوات العجاف الماضية يعود من جديد بمسميات جديدة والكل قد هيّأ نفسه وحزبه وحركته وأوراقه ومطالبه وشروطه التي تصب في مصلحته وحزبه وحركته وزعيمه، وهناك جولات وصولات حامية وتحالفات وأسرار مبطّنة، أمّا الشعب فليذهب ويشرب من البحر...….
وللقصة بقية
عثمان قسم السيد
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ثورة الفكر (2)
عنصرية القبلية ... ولعنة البندقية...!!
هل هي صراعات أم تصفية حسابات؟!
اوعاد الدسوقي: مع سبق الإصرار و الترصد
َ.... فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ ... بقلم: محمد عبد المجيد أمين
أبلغ عن إشهار غير لائق