الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
بالصورة.. "الإستكانة مهمة" ماذا قالت الفنانة إيمان الشريف عن خلافها مع مدير أعمالها وإنفصالها عنه
«صقر» يقود رجلين إلى المحكمة
شرطة محلية بحري تنجح في فك طلاسم إختطاف طالب جامعي وتوقف (4) متهمين متورطين في البلاغ خلال 72ساعة
شاهد بالفيديو.. فنانة سودانية مغمورة تهدي مدير أعمالها هاتف "آيفون 16 برو ماكس" وساخرون: (لو اتشاكلت معاهو بتقلعه منو)
بالفيديو.. بعد هروب ومطاردة ليلاً.. شاهد لحظة قبض الشرطة السودانية على أكبر مروج لمخدر "الآيس" بأم درمان بعد كمين ناجح
ناشط سوداني يحكي تفاصيل الحوار الذي دار بينه وبين شيخ الأمين بعد أن وصلت الخلافات بينهما إلى "بلاغات جنائية": (والله لم اجد ما اقوله له بعد كلامه سوى العفو والعافية)
منتخب مصر أول المتأهلين إلى ثمن النهائي بعد الفوز على جنوب أفريقيا
شاهد بالفيديو.. وسط سخرية غير مسبوقة على مواقع التواصل.. رئيس الوزراء كامل إدريس يخطئ في اسم الرئيس "البرهان" خلال كلمة ألقاها في مؤتمر هام
شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان شريف الفحيل يفاجئ الجميع ويصل القاهرة ويحيي فيها حفل زواج بعد ساعات من وصوله
النائب الأول لرئيس الإتحاد السوداني اسامه عطا المنان يزور إسناد الدامر
إسبوعان بمدينتي عطبرة وبربر (3)..ليلة بقرية (كنور) ونادي الجلاء
لاعب منتخب السودان يتخوّف من فشل منظومة ويتمسّك بالخيار الوحيد
الدب.. حميدتي لعبة الوداعة والمكر
منشآت المريخ..!
كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025
صلوحة: إذا استشهد معاوية فإن السودان سينجب كل يوم ألف معاوية
إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
كامل إدريس في نيويورك ... عندما يتفوق الشكل ع المحتوى
مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف
عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته
بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان
البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة
وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية
عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟
ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع
شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!
وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي
"سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه
والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة
فيديو يثير الجدل في السودان
ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
الكابلي ووردي.. نفس الزول!!
حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة
احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء
اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر
رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما
قبور مرعبة وخطيرة!
شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)
حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
البرهان يصل الرياض
ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
السودان بين صراع المكاسب وحرب المناصب
عثمان قسم السيد
email protected
نشر في
الراكوبة
يوم 16 - 05 - 2021
عندما يموت ضمير الإنسان يُصبح كل شيء عنده مباحاً، ويحضر الظلم والجشع والإجرام وتموت القيم والأخلاق ويُصبح الإنسان عبداً لذاته وأطماعه ويتحول إلى وحشٍ دون رادع... ولا أدري هل ان قدَر السودانيين ان يكونوا ضحية حماقات وموت ضمير ( البعض ) من جهلة السياسة وأنصاف السياسيين طيلة الثلاث أعوام الماضية ونحن نعيش فشلا تلو الفشل على جميع الأصعدة بدءا من الأوضاع السياسية والإقتصادية والأمنية والإجتماعية.
متى نشعل شمعةً ومتى تعود
الخرطوم
كسابق عهدها لتكون مداداً لقبلة الناس من علماء وتجار وسياح ؟ ومتى يعود ألق الماضى لينافس صراع اليوم وتعود النجوم تتلألأ فوق سماء
الخرطوم؟
وهل نترك مستقبلنا يتدحرج نحو المجهول؟ ) أسئلة تحتاج إلى اجوبة في ظل أجواء مشحونة بالأحقاد والاطماع من قبل أولئك الذين ماتت ضمائرهم والذين لايفقهون معنى الوطنية....
صراعات خفية و حامية مشتعلة الأوصال تدور رحاها بين مختلف الأحزاب والتنظيمات السياسية والشخصيات التي جاءنا بالبعض منها القدر الأغبر وتسلطت على رقاب شعبنا وعلى مصير الوطن ومستقبل أجياله، تلك التنظيمات والأحزاب والشخصيات هي التي تتحكم بالمشهد السودانى هذه الأيام من أجل الحصول على أكبر قدر ممكن من المناصب والمكاسب والمواقع المهمة في الدولة، والذي يُدمي القلب ويثير المواجع أن الكثير منهم كانوا السبب في كل ما حصل من ويلات ومآس ودمار وفساد وسرقات والخ،
هؤلاء لا يهمهم ولا يعنيهم أن يعيش السودانى أو يموت جوعاً وقهرا وتشريداً لأنهم بلا ضمير، الكل يسعى إلى حصة أكبر من المناصب والمكاسب ِ، هم في سباق محموم وحرب في الخفاء من خلال اجتماعات في الغرف المظلمة وفي العلن، حرب بدَأت ولا ندري متى تنتهي؟
وأقولها بصريح العبارة "" الكل يريد أن يكون زعيماً أو وزيرا أو مسؤولا ) ناسين أو متناسين أن المناصب هي مسؤولية وطنية وأخلاقية، لكن تعنى عندهم الثراء والكسب والجاه والحكم(""
إن مثل هؤلاء القادة من العسكر والساسة يذبحون حاضر السودان مثلما أطلقوا الرصاص على المواطنين الأبرياء فى نهار رمضان بحماقاتهم وهم يرون كيف أن الناس يفترشون الأرض جوعاً وحرماناً وعذابات لا ندري متى تنتهي، وها هو الشارع السوداني يغلى ويتلوّى ويصرخ من نقص الخدمات والبطالة واستشراء الفساد وارتفاع الأسعار وتردى البنية التحتية وانتشار الجريمة لكنهم لا يسمعون نعم لا يسمعون... المهم مصالحهم.
.. وللأسف الشديد أنهم يعلنون نزاهتهم وإنسانيتهم جهارا نهارا لكنهم يكذبون وكثيرا ما نسمع منهم الكثير من الشعارات الرنانة عن الوطنية ونبذ الجهوية وتقديم المجرمين للعدالة وتوفير الخدمات وأن مايحدث من إنتهاكات وفشل سببه بقايا النظام البائد لكن أكثرهم جهلة وأفّاقون.... فها هو الصراخ يعلو والجوع ينهك الفقراء بعد أن فقدوا لقمة عيشهم بسبب المتسلقين الذين يلهثون من أجل ملء كروشهم بالسحت الحرام ولا مانع لديهم أن يحرقوا الوطن لأنهم لا يرون إلّا مصالحهم المشبوهة ولا يسمعون أنين الفقراء والمحتاجين ومحدودي الدخل وأغلبهم نصف الشعب وهم يبحثون عن لقمةٍ تسد رمق أطفالهم وأسرهم….
#ختاما
إن منطق التمسك بالمناصب والصراع على المكاسب كان السبب في تفجير الأوضاع في السودان وحدوث الأزمات وبالتالي فإن الشعب دفع ومازال يدفع الثمن وها هو سيناريو السنوات العجاف الماضية يعود من جديد بمسميات جديدة والكل قد هيّأ نفسه وحزبه وحركته وأوراقه ومطالبه وشروطه التي تصب في مصلحته وحزبه وحركته وزعيمه، وهناك جولات وصولات حامية وتحالفات وأسرار مبطّنة، أمّا الشعب فليذهب ويشرب من البحر...….
وللقصة بقية
عثمان قسم السيد
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ثورة الفكر (2)
عنصرية القبلية ... ولعنة البندقية...!!
هل هي صراعات أم تصفية حسابات؟!
اوعاد الدسوقي: مع سبق الإصرار و الترصد
َ.... فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ ... بقلم: محمد عبد المجيد أمين
أبلغ عن إشهار غير لائق