اهازيج جنجويديه يرددها جنجويد الريزيقات مع الرقص بمشاركة الحكامات.. Youtube link ( عشان ام قرون بركب الحديد لا بوكسي اولاد حميدتي) كلماتها ربما تعني ان ام قرون (الأبقار) التي يركبها الريزيقات في حلهم وترحالهم (ما عدا القلة التي تركب البكاسي)، ستنعم بالراحة ولن تكون مطية للركوب، بعد معركة طي الخرطوم في 5 دقائق وبعد أن سرق لصوص الريزيقات او الغزاة من حزام البقاره السيارات والفارهات من مواطني الخرطوم، وجلبوها لاهلهم في حزام البقاره الذين استقبلوهم استقبال الابطال بالزغاريد ولحن ام قرون مع الرقص والطلقات الناريه في الهواء الطلق واشعار الحكامات لأنهم جلبوا لاهلهم مسروقات دار صباح ارض الجلابه العنصريين وبها أصبحوا يركبوا الحديد بوكسي بدلا من ام قرون…. 2).. هذا النشيد الريزيقي سيكون السلام الوطني لدولة الجنجويد القادمة بخطي سريعة، خاصة مع هزائم جيش الكيزان المتلاحقه،.. بعد سقوط الاحتياطي المركزي أصبح سلاح المدرعات محاصر مع وجود الجنجويد في معسكر طيبه، وسقوطه أصبح مسألة وقت ليس إلا، ولن يتبقى للجيش الكيزاني سوي قاعدة وادي سيدنا الجويه،التي أصبحت على مرمى حجر من كبري الحلفايا الذي يحتله الجنجويد وتتعرض للقصف اليومي… .. 3) دولة الجنجويد القادمه او ما يطلق عليه الدارفوريين الجمهورية الثانيه، اي جمهورية حزام البقاره ستكون امتدادا لدولة الفكي القاتل عبدالله التعايشي التي عاثت فاسدا، وارهابا واذلت أهلنا ايما ذل، ارتكبت المجازر ومارست اللصوصيه والاغتصاب ضد اهلنا وهو ما يفعله جنجويد الريزيقات ( حزام البقاره) في معركة طي الخرطوم لان هذا هو نهجهم وأسلوب حياتهم الذي رضعوه من ثدي امهاتهم.. . .4). وجه الفريق البرهان خطاباً بمناسبة عيد الأضحى من مخبئه الذي أطلق عليه اهلنا عدة اسماء،، البدرون،البدروم ،القبو السرداب، حفرة الدخان وياله من خطاب بائس ليته استمر في صمته المريب. وانزوائه المعيب… ، كان البرهان مضطربا،مهزوزا، ويبدو ان الخطاب خطه له ولاة أمره الكيزان.. .5). طالب البرهان الشباب بحمل السلاح لمساندة جيش الكيزان المهزوم،،!!! نعم الشباب الذين وصفهم البرهان ورهطه واعلام جيشه المؤدلج، واعلام الكيزان، واستخباراته العسكريه بالمخروشين ،المدمنين للايس والبنقو،الكحول،أصحاب الشعور الممشطه والمناطيل الناصلة،، نعم الشباب الذين تم قتلهم أمام قيادة الجيش، وتم قنصهم في شوارع العاصمة بالرصاص والدوشكات والبمبان الذي يصيبهم عن قصد في رؤوسهم وعينهم ودهسهم بالمصفحات.. . يتوسل إلسفاح البرهان اليهم ويترجاهم، بحمل السلاح ليدافعوا عنه وعن جيشه الذي يكوش على أكثر من 80% من ميزانية الدوله، وال 18 فريق وعدد لايستهان به من رتبة مقدم الي لواء، الذين يقبعون في أبراج القياده العامة يديرون اعمالهم التجارية و تهريب ثروات بلادنا، عجزوا تماما عن حماية مواقعهم العسكريه وكل المراكز الحيويه في بلادنا ولا اقول حماية المواطن، لأن ذلك لا يعتبرونه من مهامهم او من واجباتهم!!!. ..6) يا برهان أين حديثك الممجوج المكرر: الجيش خط أحمر ، الجيش لن يفرط في حماية البلاد والعباد، المؤسسة العسكريه لا تحتاج لإصلاح، الدعم السريع خرج من رحم القوات المسلحه، وقولك الفريق عنان ابن ( قنتدو) رجل المهام الصعبه، انجز اهمها وهي قتل الثوار، ونال وسام الإنجاز الذي تقلده على يدك يا البرهان، عنان الذي هرب وفز ونقز و اختفى هو وجنده من ساحة الوغي حين حمى الوطيس… .. يا برهان أين اختفى حلفائك في كتائب الظل الذين أخبرنا على عثمان بأننا نعرفهم جيدا وأنهم لن يتورعوا في قتل كل من يقف أمامهم.؟؟ . يا برهان أين الأمن الشعبي و الطلابي، أين المجاهدين الذين وصفهم الناجي عبد الله بانهم سيغطوا ضوء الشمس اذا خرجوا للشارع؟؟.. .. هذه الحرب تجري بين كيزان الجيش وكيزان الدعم السريع ،ولا بواكي على قتلاهم، ونستثني منهم الجنود وضباط الصف، والرتب الصغيره والوسيطه من الضباط البواسل في الجيش و الذين لا ولاء لهم للكيزان، وتم زجهم في هذه الحرب العبثيه ، رغما عن ذلك فانهم ضحوا بأرواحهم من اجل وطننا الحبيب وأهله الكرام…. … المجد والخلود لشهدائنا الاماجد.. … والعز والسؤدد لبلدنا الغالي ، … لك الله يا بلادي.. [email protected]