سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
مجلس الأمن يصوت اليوم على قرار لوقف الهجوم على رفح، وأنباء حول اتفاق لفتح المعبر وسط نفي مصري مجلس الأمن يصوت اليوم على قرار لوقف الهجوم على رفح، وأنباء حول اتفاق لفتح المعبر وسط نفي مصري
مجلس الأمن يصوت اليوم على قرار لوقف الهجوم على رفح، وأنباء حول اتفاق لفتح المعبر وسط نفي مصري صدر الصورة، EPA 30 مايو/ أيار 2024 آخر تحديث قبل 10 دقيقة يصوت مجلس الأمن، اليوم، على مشروع قرار تقدمت به الجزائر لوقف الهجوم على رفح. وينص مشروع القرار على مطالبة مجلس الأمن بإصدار قرار يلزم إسرائيل، "السلطة القائمة بالاحتلال، أن توقف فورا هجومها العسكري، وأي عمل آخر في رفح". كما يطالب مشروع القرار "بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن، ويطالب كذلك الأطراف بالامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي فيما يتعلق بجميع الأشخاص الذين يحتجزونهم". وقالت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الخميس إن مشروع القرار الذي اقترحته الجزائر بمجلس الأمن الدولي بشأن وقف إطلاق النار في غزة، والذي يدعو تحديدا لوقف الهجوم الإسرائيلي على رفح، غير متوازن. وأضافت أن مشروع القرار لا يحمل حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) مسؤولية اندلاع الصراع. ولم يفصح المتحدث باسم الخارجية الأمريكية للصحفيين عما إذا كانت الولاياتالمتحدة ستستخدم حق النقض (الفيتو) على مشروع القرار. تخطى قصص مقترحة وواصل القراءة قصص مقترحة * * * * قصص مقترحة نهاية ويحتاج تمرير القرار إلى موافقة تسعة أصوات مؤيدة على الأقل وعدم استخدام حق النقض من قبل أي من الأعضاء الدائمين وهم الولاياتالمتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين. ووفرت الولاياتالمتحدة حتى الآن الحماية لحليفتها إسرائيل من خلال استخدام حق النقض ضد ثلاثة مشاريع قرارات لمجلس الأمن بشأن الحرب في غزة. ووزعت الجزائر مشروع قرار على مجلس الأمن الدولي يدعو لإنهاء الهجوم الإسرائيلي على رفح إضافة إلى "وقف فوري" لإطلاق النار، يوم الثلاثاء، وذلك بعد ضربة إسرائيلية يوم الأحد، استهدفت مخيما للنازحين في رفح وأوقعت وفق وزارة الصحة التابعة لحماس في غزة 45 قتيلا. وطالب البيان المشترك الصادر عن أعمال الدورة العاشرة للاجتماع الوزاري لمنتدى التعاون العربي الصيني، في العاصمة الصينية بكين، مجلس الأمن بتبني قرار ملزم "لتحقيق الوقف الفوري والشامل والدائم لإطلاق النار، ووقف التهجير القسري ضد الشعب الفلسطيني، وضمان تدفق المساعدات الإغاثية إلى كامل قطاع غزة، وتنفيذ قرارات المجلس ذات الصلة، وإعادة الحياة إلى طبيعتها في القطاع". وكان الرئيس الصيني شي جين بينج، قد دعا الخميس، إلى عقد مؤتمر سلام دولي "واسع النطاق" لحل النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين، محذراً من أن "العدالة في الشرق الأوسط لا يمكن أن تغيب للأبد". اتفاق على فتح معبر رفح ونفي مصري صدر الصورة، EPA تخطى يستحق الانتباه وواصل القراءة يستحق الانتباه شرح معمق لقصة بارزة من أخباراليوم، لمساعدتك على فهم أهم الأحداث حولك وأثرها على حياتك الحلقات يستحق الانتباه نهاية قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن مصر وإسرائيل اتفقتا "بشكل مبدئي" على إعادة فتح معبر رفح لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، فيما نفى مصدر مصري بارز صحة تلك الأنباء. وقالت الهيئة مساء الخميس، إن "مصر وإسرائيل اتفقتا بشكل مبدئي على إعادة فتح معبر رفح جنوبي قطاع غزة، لإدخال المساعدات للسكان الفلسطينيين". وأشارت إلى أن قرار مصر وإسرائيل "جاء إثر ضغوط أمريكية كبيرة، بينما تبقى العقبة الوحيدة تتعلق بالجهة التي ستتولى إدارة المعبر". بدورها، نقلت قناة "القاهرة الإخبارية" عن مصدر رفيع المستوى لم تسمه نفيه ما تداولته بعض وسائل الإعلام (الإسرائيلية) بشأن وجود اتفاق مصري إسرائيلي يتعلق بإعادة فتح معبر رفح. وأكد المصدر للقناة "تمسك مصر بالانسحاب الإسرائيلي الكامل من معبر رفح كشرط لاستئناف العمل به". وبحسب هيئة البث، أبلغت إسرائيل المصريين بأنها "توافق على سحب قوات الجيش الإسرائيلي من معبر رفح والسماح بإعادة فتحه، وفقا لاعتبارات عملية، لكن العائق الوحيد المتبقي هو مسألة من سيكون المسؤول عن تشغيله". وقالت: "حاولت إسرائيل في الأيام الأخيرة إشراك أطراف دولية في إدارة المعبر، أمريكية أو أوروبية، لكن بعد عدم موافقة أي طرف على قبول المسؤولية، يفكر المسؤولون الأمنيون في إسرائيل في السماح لجهات فلسطينية بإدارته طالما أنها غير مرتبطة بالفصائل الفلسطينية". ومن المتوقع أن يعقد اجتماع ثلاثي الأسبوع المقبل بين مسؤولين إسرائيليين ومصريين وأمريكيين بشأن الموضوع، بحسب المصدر نفسه. "سيطرة عملياتية" على محور فيلادلفيا وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري إن القوات الإسرائيلية فرضت في الأيام الأخيرة "سيطرة عملياتية" على محور فيلادلفيا، واصفا إياه بأنه "شريان حياة" لحركة حماس. ومحور فيلادلفيا أو معبر صلاح الدين، هو منطقة يبلغ عرض أجزاء منها قرابة 100 متر (330 قدما)، ويمتد على طول حدود غزة مع مصر، ويبلغ طوله 13 كيلومترا (8 أميال)، ويقع في المنطقة العازلة بموجب معاهدة السلام التي وقّعتها مصر وإسرائيل عام 1979. وقال هاغاري إن الجيش عثر هناك على قرابة 20 نفقا تستخدمها حماس، مضيفا أن القوات تجري تحقيقا وتقوم بتدمير الأنفاق التي عثر عليها في المنطقة. أكثر من 32 ألف شخص فروا من رفح صدر الصورة، EPA أعلنت وكالة الأممالمتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" الخميس، أن أكثر من 32 ألف شخص فروا من مدينة رفح جنوبي قطاع غزة خلال اليومين الماضيين. وأضافت المنظمة الأممية، على حسابها عبر منصة إكس، أنه "لا يوجد مكان آمن بالقطاع من القصف الإسرائيلي الذي لا ينتهي"، موضحة أن العائلات الفلسطينية تبحث عن الأمان، لكنها تواجه الدمار فقط في قطاع غزة. وأضافت المنظمة أن اللاجئين أُجبروا على ترك كل شيء خلفهم، وحياتهم معرضة للخطر كل يوم، وهناك حاجة ماسة لوقف إطلاق النار الفوري بقطاع غزة. هجوم مستمر على رفح على الرغم من التنديدات الدولية بقصف طال مخيماً للنازحين في رفح الأحد الماضي، ما أودى بحياة قرابة 45 فلسطينيا، يواصل الجيش الإسرائيلي هجومه على المدينة المكتظة منذ السابع من مايو/أيار، بهدف القضاء على حركة حماس. وشهدت مدينة رفح الواقعة جنوبي قطاع غزة الأربعاء، غارات جوية وذلك غداة تمركز دبابات إسرائيلية وسط المدينة. وأفاد شهود لوكالة فرانس برس بأن مروحيات أطلقت نيرانا كثيفة على القطاعين الشرقي والأوسط من مدينة رفح الفلسطينية، تدعمها المدفعية والقنابل الدخانية. ومنذ السادس من مايو/أيار، وجّه الجيش الإسرائيلي إنذارا للفلسطينيين بإخلاء الأحياء الشرقية من رفح قبل دخول دباباته، ما أدى إلى فرار قرابة مليون فلسطيني من المدينة التي تكتظ بأكثر من 1.4 مليون فلسطيني، معظمهم نازحون من مناطق أخرى. جدير بالذكر أن مستشار الأمن القومي لرئيس الوزراء الإسرائيلي، تساحي هنغبي قال إنه يتوقع أن تستمر الحرب ضد حركة حماس في غزة حتى نهاية هذا العام على الأقل.