* قال الماكوك الإداري الذي فات الكبار والقدرو اسامة عطا المنان أن إشراف المفوضية على جمعية المريخ العمومية باطل نصاً بالقانون والنظام الأساسي الذي اجيز مؤخراً.. وكان ينبغي أن تصل مكاتبات ومخاطبات منهم كاتحاد يدير اللعبة للمفوضيات والاتحادات المحلية وجميع الأندية بهذه التعديلات مع التنوير بما ينبغي فعله وضرورة توفيق أوضاعها خلال فترة ستحدد لاحقاً. * وأكد اسامة أن المفوضية أصبحت لا تأثير لها في الجمعيات العمومية ولا إشراف لها وإنها اصبحت جزء من الماضي- وأردف أسامة تصريحه هذا بعد يومين بتصريح آخر وتمسك بعدم قانونية مجلس المريخ الجديد وذلك رداً على استفسار واحد من أعضاء الجمعية عن مدى شرعية مجلس المريخ القادم. وقال ما حدث في المفوضية الولائية بترشيح عدد من الأشخاص للدخول للمجلس الجديد بأنه إجراءباطل وغير قانوني، مؤكداً أن اي طعن للاتحاد العام سيلقي الجمعية العمومية لأن المفوضية غير مختصة بعد اجازة النظام الأساسي الجديد. وماذا قال الفاتح حسين * أبدى الفاتح حسين المفوض الولائي دهشته (وهو هناك ما يدهش في هذا الزمان) لاصرار البعض على عدم قانونية الجمعية العمومية لنادي المريخ بحسبان أن المفوضية لا يحق لها الإشراف على الجمعية العمومية ولو أشرفت فالإشراف غير قانوني وإن هذا الإشراف ينبغي أن يكون مسئولية اتحاد الكرة وأبان الفاتح ان المريخ لا يتبع للاتحاد العام بل يتبع لوزارة الشباب والرياضة بالخرطوم كذلك فإن هناك حقيقة مهمة لابد أن يعلمها الذين يطالبون إشراف الاتحاد العام على عمومية المريخ، وهي أن الأحمر ليس نادياً لكرة القدم فقط بل فيه عدة أنشطة مثل السلة واليد والطائرة وغيرها من الأنشطة الأخرى فهل يعني ذلك أن اتحاد السلة يمكن أن يشرف على جمعية المريخ العمومية، (هذا المثل يذكرني بواحد سألوه أيهما الأسرع الحصان أم الحمار فأجاب (حلو السكر)) السؤال واضح يا الفاتح هل الاتحاد العام لكرة القدم هو المسئول عن الجمعية العمومية لنادي المريخ ام أن المفوضية الولائية هي صاحبة الشأن ومن هو الفصل والحكم.. وهل الانتخابات في الاتحادات والأندية كما كانت سابقاً أم أن أسامة يتحدث بثقة وعن تعديلات جديدة للفيفا بشأن الانتخابات سنرى وأكيد ستظهر الحقيقة. نادر هو الأحق * سواء أن أشرفت المفوضية الولائية على الانتخابات أو أشرف عليها الاتحاد العام فإننا نأمل أن تكون الجمعية العمومية قد اختارت القوي الأمين لقيادة النادي في ظل عزوف كل الرموز وذلك لما لاقوه من هضم حق لمن خدموا المريخ.. والكورة في ملعب المعارض ومجلس التسيير سلهما فريق متصدر والخانة الواحدة للاعبين مع وفرة في الدفاع والوسط، فإذا كان الأخر سوداكال قد فاز بالتزكية لعدم ترشح أحد دونه لرئاسة المريخ، وإن خالد احمد المصطفى فاز بمنصب قدامى اللاعبين وكذلك أمين المال فإن منصب الأمين العام للنادي يجب أن يكون من نصيب المتمرس أب قدماً لينة الأخ نادر مالك الذي تنطبق فيه شروط المنصب بل شروط الرئاسة.. * وكنا نبغى أن يكون الفتى الذهبي المخلص لمريخه نادر مالك نائباً لرئيس الاتحاد العام في واحدة من المجموعتين لأنه تمرس على العمل في الاتحاد ويكفي انه كان واحداً من الضباط الثلاثة أميناً للمال والذي رشحه لهذا المنصب رئيس الرؤساء مهدي الفكي رحمة الله وثناه الفريق منصور عبد الرحيم، مما يعني ان الرجل في خانة الكبار لواء/ مريخ/ نادر مالك ولو حدث وأن أصبح أميناً عاماً للمجلس وهو المطلوب سيرقى الى فريق/ مريخ/ نادر مالك. * الأخوة في الجمعية من يحق لهم التصويت. ان الفارق بين نادر مالك ومنافسه السماء للثرى.. إضافة الى ان نادر قدمه لينة واينما ترأس بعثة للمريخ الا وعاد بالثلاث نقاط، وفقك الله اخي نادر مالك. استفديو من خبرة نادر * الوحيد من بين المرشحين لمجلس إدارة نادي المريخ بداية من الرئيس الى الأعضاء المتمرس إدارياً في كرة القدم والمناشط هو المريخ الصميم نادر مالك بل قلت واكرر هو الإداري الحازق لكل صغيرة وكبيرة نظرياً وعملياً وما يميزه عن سواه سوا أن كان اميناً لمال الكرة السودانية او عضو مجلس ادارة في المريخ انه عندما يكون مثلاً رئيساً للبعثة فإنه يدفع من جيبه ويقضي حوائج الرحلة واللاعبين المنسية من ماله الخاص كذلك (مجرب) قدمه لينة جداً في ايجاب النتائج وبداية دوري ابطال افريقيا التمهيدي لقاء الذهاب خارج الأرض كان الدليل القاطع. * أكرر انتخبوا الأمين.. الصادق.. المخلص.. المكتفي مالياً وعلمياً وتجربة إدارية فذة اللواء/ مريخ/ نادر مالك ولوحده يمكن أن يسير مجلس ادارة نادي المريخ، فهناك الكثير من الشباب من يعاونه. وفقك الله اخي نادر مالك فانت على قدر اهل العزم.