من كل رموز البلد "سلامات من جمهور العشق "نحن في المريخ إخوة "نعشق النجم ونهوى واختلاف الرأي فينا يجعل المريخ أقوى سلامات من أولاد دفعة حنتوب الجميله" وكلية الطب جامعة الخرطوم "بداية من السلة تبكي مولولة "الليلة أصبحت أرملة "ومروراً بدكتور تاج الأصفياء ومحي الدين محمد صالح صعيل "سلامات من أسرة الدكتور شرف الدين سلامات من مالو لو قلتي السلام "كان الشمس حتشرق من الغرب "ولا كان حتقوم في بلادكم حرب "مالو لو قلتي السلام كان الأساتذة حيحاسونا الامتحان ولا كان الروس سيصاحبو الأمريكان "سلامات من الترابلي أهلي"قمت شلاقة بس سافرت جيت للغربة والهملي سلامات من المحبين والمريدين "من الأخصائيين "والعموميين " سلامات من سميته الرئيس المحبوب جمال الدين محمد عبد الله الوالي وعديله الأرباب صلاح إدريس سلامات من جمهور المسطبة الشمالية وركن الموردة "بل سلامات من الحوت في البحر والنجم في السماء "سلامات من الكمبيوتر القالو بعرف كل شي ورديت وقلت لو كان بيعرف كل شي كان النمر عدلا "وعشان خاطر عيونك يا قمر كان خت اسمك أوله- سلامات من الشايلي الحليلي على المراح "سلامات من العفوها ينجيك من جور الزمان "السلام ليك للمعاك في الأوضة قاعدين السلام من نمولي إلى حلفا دغيم "سلامات من الشايلي قفة القش علي راسها "سلامات من تربالا يقرع مقرن مويتو " سلامات من الشايقي طرش لالوبو درش سايق الليل للقرضة قرش" يا خالق العرش نور قلبي العميان واطرش سلامات من السبت الأول عرس مدينتنا والسبت الثاني عرس السوداني"النجمة أجمل عنوان والأحمر سحر الألوان وسبت الحيتان "سلامات من أولياء الله الصالحين سلامات د.عمر محمود إن عودة النطاسي البارع د.عمر محمود خالد لشاشة قناة النيل الأزرق بعد أن أبدع في الجديد في برنامجه صحة وعافية في القناة القومية وحدها مكسباً لأن برنامجه صحة وعافية اكتسب العديد من المشاهدين بل احتل مكانة في ذاكرة المشاهد لقناة النيل الأزرق لم ولن تبرحها. فثقافته وخبرته في التقديم والمحاورة وحلاوة كلماته التي يخرجها متحدثاً أو سائلاً أو واقفاً لشرح معاني "أو موافقاً وغير ذلك وعلاقته الواسعة من كل ألوان الطيف السياسي والثقافي والفني والرياضي باعتباره أم درماني الهوى "العاشق لعاصمتنا الوطنية التأهل من اجتماعياتها والمانح من فوق منابر منتدياتها المتعددة "ما يمتلكه من مخزون ثقافي" وموروث أدبي وتاريخي أنصاري "ومن ارتباط ثوري إنقاذي ومن تحضر فكري "ورقي خرطومي" جعل برنامجه صحة وعافية الذي أبدع في فكرته وإعداده وتقديمه يلقى نجاحاً كبيراً وقبولاً ومتابعة من المشاهدين لك الله يا أظرف الظرفاء . تهنئة بالشفاء من المحبين الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم" اللهم رب الناس "أذهب الباس"واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك "شفاءً لا يغادر سقما" المجد عوفي إذا عوفيت والكرم وزال عنك إلى أعدائك الألم كساك الله ثوب العافية ولباس الرضا وأتم لك الشفاء' يا من تحل بذكره عقد النوائب والشدائد يا من إليه المشتكى وإليه أمر الخلق عائد أنت الرقيب على العباد وأنت الملكوت واحد وأنت المعز لمن أطاعك والمذل لكل جاحد أنت العليم بما بلينا به وأنت عليه شاهد أنت المنزه يا بديع الخلق من ولد ووالد. إنا دعوناك والهموم جيوشها لقلوبنا تطارد فرجاً عنا بطلفك يا من إليه حسن العوائد "فخفي لطفك يستعان به على الزمن المعاند"أنت الميسر والمسبب والمسهل والمساعد" يسر لنا فرجاً قريباً يا إلهي لا تباعد "كن راحماً بنا فلقد يئسنا من الأقارب والأباعد " ثم الصلاة على النبي وآله الغر الأماجد" وعلى الصحابة كلهم ما خر للرحمن ساجد . بهذه الأدعية أسالك ربي الشفاء لمحبوبنا دكتور محمود خالد الذي من أول يوم داهمه فيه السقم أصبح في صحة وعافية فشكراً لكل من زار وأبرق وكتب اسمه في كراسة ابنه د.شرف الدين عمر محمود خالد- شكراً للعالم البروف شداد الذي أصر على رؤيه الحبيب د.عمر رغم تشدد الحرس والذي أزال الألم بكلماته التي قالها للحبيب (انت شاب وسيم ومحبوب "وطبيب بدرجة أخصائي فاسمك على كل لسان لذلك أنا فرحت عندما شفتك بصحة وعافية) دائماً كبير يا بروف شداد لأنك لا تخلط هذا بذاك متعك الله بالصحة والعافية وأصلح لك البطانة التي تعينك على كلمة الحق والدين".