* مهرجان المريخ لاستقبال النجوم الجدد المزمع قيامه باستاد المريخ يوم السبت 19 يناير، لن يكون مهرجاناً عادياً، ولا نريده أن ينتهي بفوضى وفشل في التنظيم مثلما حدث في العديد من المهرجانات السابقة. * علماً إن المهرجانات السابقة التي فشلت تنظيمياً كان السبب الأساسي في فشلها قلة القوة الأمنية المخصصة لحفظ النظام. * ومهرجان يوم 19 يناير يتوقع أن يشهد تدافعاً جماهيرياً رهيباً وغير مسبوق وحتماً سيقود التدافع الجماهيري لفشل المهرجان إذا لم تتم الإستعانة بقوات كبيرة من شرطة العمليات لحراسة الاستاد من الخارج وحماية الملعب من الداخل. * ونسبة للظروف المالية للنادي لهذا اقترحنا أن يكون المهرجان أيضاً في إطار نفرة لقواعد المريخ وجماهيره وأقطابه لدعم ناديهم، وارسال رسالة للرئيس المستقيل جمال الوالي كي يعود للقيادة بعد أن تؤكد القواعد المريخية من خلال المهرجان ودعمها لخزينة النادي بأن الوالي لن يكون الداعم الوحيد للنادي بعد اليوم. * أرجو أن تكون اللجنة المنظمة للمهرجان قد راعت بأن المهرجان سيكون يوم نفرة لدعم النادي، ومن ثم أعدت برنامجاً محكماً ودقيقاً لضمان نجاح التنظيم، وتحقيق عائد كبير لدعم خزينة المريخ. * سبق أن قدمت مقترحات تنظيمية وتصوراً للمهرجان بأن تكون فئات الدخول 5 جنيهات للمدرجات الشعبية و10 جنيهات لطابق شاخور و20 جنيهاً للمسطبة الوسطى، و50 جنيهاً للمقصورات العليا الجانبية، على أن يخصص جزء من المقصورة العليا الشمالية للسيدات. * أما المقصورة العليا الوسطى فتخصص للأقطاب حملة كروت الدعم بمبلغ 1000 جنيه أو حسب ما يتفق عليه. * يمنع الدخول عبر البوابة الرئيسية منعاً باتاً إلا لأعضاء مجلس الإدارة وضيوف الشرف وهؤلاء يجلسون على المقصورة الرئيسية VIP * المشرفون على تنظيم المهرجان يجلسون على كراسي خاصة توضع حول الملعب مع السياج الفاصل للمسطبة الوسطى وعليهم ارتداء بطاقات كبيرة تعلق على الرقبة. * الإعلام الرياضي يدخل بالبطاقات الإعلامية الرياضية في المقصورتين العليا الجنوبية والشمالية ولا يسمع للإعلام بالدخول بالبوابة الرئيسية ولا الجلوس حول الملعب إلا لأفراد اللجنة الإعلامية للمهرجان.. والمصورين من مناديب الصحف والتلفزيون شريطة أن يحصلوا على بطاقات دخول خاصة من اللجنة المنظمة. * يمنع بث المهرجان أو بث فقرته الرئيسية على الهواء تلفزيونياً حتى لا يتأثر الإقبال الجماهيري ويسمح بتسجيل المهرجان. * تتم الاستعانة بقوات شرطة العمليات وبحجم القوة الأمنية التي تستخدم في المباريات الدولية ومباريات القمة.. والقوة الأمنية الكافية هي المرتكز الرئيسي لنجاح المهرجان. * يجب حجز الجمهور بعيداً عن المداخل حتى لا يحدث تكدس وتدافع عند أبواب الدخول يقود لاقتحامها وفشل المهرجان.. * ولضمان حضور الجمهور مبكراً يمكن ان يبدأ المهرجان في الخامسة عصراً بمباراة استعراضية لشباب المريخ مع أحد الفرق الشبابية. * بالنسبة لفقرات المهرجان فقد اقترحت أن يبدأ أولاً بقراءة الذكر الحكيم ثم دخول لاعبي المريخ غير الجدد في مجموعة عبر النفق وكل منهم يحمل علماً كبيراً للمريخ ويتقدمهم كابتن العجب ويطوفون الملعب من جهة الشمال ثم الشرق ثم الجنوب ثم الغرب ويصطفوا جهة المقصورة الرئيسية. * بعدها تقدم الإذاعة الداخلية أفراد الجهاز الفني الجدد ثم يدخلون معاً كل منهم يحمل علماً كبيراً لدولته، المدير الفني محمد بن عثمان الكوكي ومدرب الأحمال محمد وسيم (علم تونس) ومدرب الحراس هشام السيد (علم مصر)، ويحمل خالد أحمد المصطفى علم المريخ وسط طلقات الألعاب النارية ويطوفون الملعب لتحية الجمهور وعند وصولهم جهة المقصورة يتم عزف السلام الجمهوري لتونس ومصر ثم يقوم محمد موسى مدير الكرة بتسليم كل منهم علم المريخ. * ثم يتم تقديم اللاعب الكاميروني مكسيم والإعلان عن الرقم الذي سيرتديه، ويدخل عبر النفق حاملاً علم الكاميرون وسط طلقات الألعاب النارية ويطوف الملعب، وعند وصوله جهة المقصورة يتم عزف السلام الجمهوري للكاميرون ثم يقوم كابتن العجب بتسليمه علم المريخ ليحمل اللاعب علمين علم بلاده وعلم المريخ. * وتتكرر الفقرة أعلاه مع كل من اللاعبين الزامبي جاكسون موانزا والبوروندي سليمان نديكومانا مع عزف السلام الجمهوري لكل من زامبيا وبوروندي.. وبعدها يتم تقديم اللاعب الوطني مرتضى كبير والإعلان عن الرقم الذي سيرتديه، ويدخل من جهة النفق حاملاً علم السودان وسط طلقات الألعاب النارية وعندما يصل جهة المقصورة ينتظر.. حتى يتم دخول كل من اللاعبين الجدد محمد موسى وعلاء الدين يوسف وأخيراً هيثم مصطفى، وعندما يكتمل دخول الوطنيين الأربعة يقفون صفاً واحداً رافعين أعلام السودان ويتم عزف السلام الجمهوري الوطني، وبعده يقوم كابتن العجب بتسليم كل من الوطنيين الأربعة علم المريخ.. * ثم يلقي الأمين العام عصام الحاج كلمة ترحيب قصيرة. * ثم يصطف اللاعبون جميعاً بعد تقسيمهم إلى فريقين الأحمر بقيادة فيصل العجب والأصفر بقيادة هيثم مصطفى ثم يدخل بعدها ضيف الشرف (جمال الوالي) الملعب ليصافح أفراد الجهاز الفني ثم لاعبي المنتخبين والحكام. * بعدها تقام الفقرة الرئيسية مباراة المنتخبات بمعدل 30 دقيقة لكل شوط. * المقترح الذي قدمناه يتطلب ايجار فرقة الجيش لعزف السلام الجمهوري لدول تونس ومصر والكاميرون وزامبيا وبورندي بجانب السودان.. وإيجار فرقة عسكرية لإطلاق الألعاب النارية وتجهيز أعلام الدول المذكورة بجانب عدد من أعلام السودان (حوالي خمسة أعلام) وعدد كبير من أعلام المريخ (حوالي 30 علماً).. وأهم شيء التعاقد مع شرطة العمليات لتوفير قوة أمنية على قدر القوة التي يتم إحضارها لمباريات القمة والمباريات الدولية. زمن إضافي * إهتمام الصحف الزرقاء بقضية علاء الدين وأكرم بطريقة مبالغ فيها.. يؤكد شماتة هذه الصحف وبالطبع أقصى ما يحلمون به هو سجن علاء الدين وأكرم. * ليتهم يتابعون قضية تسجيل دومنيك وسيدي بيه مع الفيفا لأن هذا هو الأهم لناديهم.. وسماح الفيفا بقيد الثنائي المحترف نحسب إنه سيفرح جماهير الهلال أكثر من فرحها بسجن ثنائي المريخ.. ولا أنا غلطان؟! * عقد قران الابن الدكتور أحمد صلاح الكجم أمس الأول بالعمارات شهد تجمعاً هائلاً من رجال المجتمع والرياضة.. * صلتنا الأسرية بآل الكجم وشوايقة قنتي كشفت لي إن نسابتنا تمتد لعدد كبير من الرياضيين.. د. معتصم جعفر سرالختم.. مالك جعفر سر الختم.. محمد سيد أحمد سرالختم.. الفريق عبدالله حسن عيسى.. د. حسن علي عيسى.. أزهري على عيسى.. معتز محمد محمود.. ياسر محمد محمود.. مخلص حسن إبراهيم.. الزميل حسن فاروق.. كابتن عمر النقي، بجانب الأخ ميرغني الكجم.. فكل هؤلاء الرياضيين من أسرة واحدة كبيرة.. ما شاء الله.. واليوم يلتحم النسب مع آل عرزون وآل أبورجيلة بزفاف الابن د. أحمد صلاح الكجم لعروسته هادية إبراهيم حسين عرزون بالصالة الذهبية ببحري.. وبيت مال وعيال.