مماسٌ لنطاق التردد الخوف من هسي ومن بكرة ومن بعدين ما هو إلا قوة طاردة مركزية تعادل قوة الجذب التي تُشدك إلى القفص الذهبي، فكلما راودتني نفسي الأمارة بالزواج كي أفعلها تتكيء عليّ إحداهن كعجلة تدور في دائرة الهلع بتسارع لا يلتفت لقيمة جاذبية المعيشة البالغة 9.8 فأصرف النظر في الحال دون أن ألتقي بالمأذون.