السفير السعودي لدى السودان يعلن خطة المملكة لإعادة إعمار ستة مستشفيات في السودان    مليشيا الدعم السريع تكرر هجومها صباح اليوم على مدينة النهود    منتخب الشباب يختتم تحضيراته وبعثته تغادر فجرا الى عسلاية    اشراقة بطلاً لكاس السوبر بالقضارف    المريخ يواصل تحضيراته للقاء انتر نواكشوط    شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة: (بعض الوزراء الواحد فيهم بفتكر الوزارة حقته جاب خاله وإبن أخته وحبوبته ومنحهم وظائف)    الحسم يتأجل.. 6 أهداف ترسم قمة مجنونة بين برشلونة وإنتر    شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة: (بعض الوزراء الواحد فيهم بفتكر الوزارة حقته جاب خاله وإبن أخته وحبوبته ومنحهم وظائف)    شاهد بالصور والفيديو.. على أنغام الفنانة توتة عذاب.. عروس الوسط الفني المطربة آسيا بنة تخطف الأضواء في "جرتق" زواجها    المجد لثورة ديسمبر الخالدة وللساتك    بالصورة.. ممثلة سودانية حسناء تدعم "البرهان" وثير غضب "القحاتة": (المجد للبندقية تاني لا لساتك لا تتريس لا كلام فاضي)    المجد للثورة لا للبندقية: حين يفضح البرهان نفسه ويتعرّى المشروع الدموي    استئناف العمل بمحطة مياه سوبا وتحسين إمدادات المياه في الخرطوم    الناطق الرسمي للقوات المسلحة : الإمارات تحاول الآن ذر الرماد في العيون وتختلق التُّهم الباطلة    هيئة مياه الخرطوم تعلن عن خطوة مهمة    قرار بتعيين وزراء في السودان    د.ابراهيم الصديق على يكتب: *القبض على قوش بالامارات: حيلة قصيرة…    هل أصبح أنشيلوتي قريباً من الهلال السعودي؟    باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات    جديد الإيجارات في مصر.. خبراء يكشفون مصير المستأجرين    ترامب: بوتين تخلى عن حلمه ويريد السلام    باريس سان جيرمان يُسقط آرسنال بهدف في لندن    إيقاف مدافع ريال مدريد روديغر 6 مباريات    تجدد شكاوى المواطنين من سحب مبالغ مالية من تطبيق (بنكك)    ما حكم الدعاء بعد القراءة وقبل الركوع في الصلاة؟    عركي وفرفور وطه سليمان.. فنانون سودانيون أمام محكمة السوشيال ميديا    صلاح.. أعظم هداف أجنبي في تاريخ الدوري الإنجليزي    تعاون بين الجزيرة والفاو لإصلاح القطاع الزراعي وإعادة الإعمار    قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!    الكشف عن بشريات بشأن التيار الكهربائي للولاية للشمالية    ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجاناً عبر قناتي السويس وبنما    كهرباء السودان توضح بشأن قطوعات التيار في ولايتين    تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان    علي طريقة محمد رمضان طه سليمان يثير الجدل في اغنيته الجديده "سوداني كياني"    دراسة: البروتين النباتي سر الحياة الطويلة    خبير الزلازل الهولندي يعلّق على زلزال تركيا    في حضرة الجراح: إستعادة التوازن الممكن    التحقيقات تكشف تفاصيل صادمة في قضية الإعلامية سارة خليفة    المريخ يخلد ذكري الراحل الاسطورة حامد بربمة    ألا تبا، لوجهي الغريب؟!    الجيش يشن غارات جوية على «بارا» وسقوط عشرات الضحايا    حملة لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة في مدينة بورتسودان    وزير المالية يرأس وفد السودان المشارك في إجتماعات الربيع بواشنطن    شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!    ارتفاع التضخم في السودان    بلاش معجون ولا ثلج.. تعملي إيه لو جلدك اتعرض لحروق الزيت فى المطبخ    انتشار مرض "الغدة الدرقية" في دارفور يثير المخاوف    مستشفى الكدرو بالخرطوم بحري يستعد لاستقبال المرضى قريبًا    "مثلث الموت".. عادة يومية بريئة قد تنتهي بك في المستشفى    وفاة اللاعب أرون بوبيندزا في حادثة مأساوية    5 وفيات و19 مصابا في حريق "برج النهدة" بالشارقة    عضو وفد الحكومة السودانية يكشف ل "المحقق" ما دار في الكواليس: بيان محكمة العدل الدولية لم يصدر    ضبط عربة بوكس مستوبيشي بالحاج يوسف وعدد 3 مركبات ZY مسروقة وتوقف متهمين    الدفاع المدني ولاية الجزيرة يسيطر علي حريق باحدي المخازن الملحقة بنادي الاتحاد والمباني المجاورة    حسين خوجلي يكتب: نتنياهو وترامب يفعلان هذا اتعرفون لماذا؟    من حكمته تعالي أن جعل اختلاف ألسنتهم وألوانهم آيةً من آياته الباهرة    بعد سؤال الفنان حمزة العليلي .. الإفتاء: المسافر من السعودية إلى مصر غدا لا يجب عليه الصيام    بيان مجمع الفقه الإسلامي حول القدر الواجب إخراجه في زكاة الفطر    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أسواق
نشر في الصحافة يوم 06 - 04 - 2013


ازدياد الطلب على معدات الإطفاء في فصل الصيف
الخرطوم: «الصحافة»
قطاع معدات الحماية والسلامة يعتبر من أكثر القطاعات رواجا في الآونة الاخيرة، وتغير مفهوم مكافحة الحريق الى مفاهيم اكثر شمولاً تتناول شتى قضايا السلامة والامان. «الصحافة» التقت مدير شركة «إس. سي. إس» لانظمة الوقاية والسلامة محمد فيصل عبد الجليل بشارع كترينا الذي بات يوصف بشارع أجهزة الحماية والسلامة، الذي قال ان شركتهم شراكة بين مجموعة من الشباب المتحمس العاملين في مجال السلامة والحماية، مشيراً الى أن البلاد كانت بعيدة كل البعد عن مجال السلامة، لكن دخول شركات البترول العالمة في استكشاف وانتاج النفط مكنت السودانيين من الاحتكاك بقطاع مهم في عمليات السلامة والوقاية، وأضاف أنهم استفادوا كثيرا من الاجانب العاملين في السلامة، مشيرا الى الرهبة والخشية من التعامل مع معدات السلامة المعقدة، لكنهم اكتشفوا قدرتهم على التعامل مع تلك المعدات، بل يمكن حتى صناعتها.
وأوضح محمد فيصل انه يتوفر لديهم جهاز للانذار المبكر ضد السرقة، وفي حالة محاولة السرقة تصلك رسالة في هاتفك السيار تبلغك بالحادثة في نفس وقت حدوثها اينما كنت، ويمكن توصيل الجهاز بارقام شرطة النجدة، وهناك انظمة خاصة بحضور العاملين تعمل بالبصمة والبطاقة، واوضح انه تتوفر لديهم معدات مكافحة الحريق بمختلف انواعها وسعاتها، وهناك انظمة نداءات صوتية تبرمج حسب كل نشاط، مشيراً إلى تسويقهم انظمة الحماية من حوادث الكهرباء، ونظام حماية المعروضات في المحلات التجارية من السرقة، وانظمة التحكم في الابواب.
وكشف محمد فيصل أن اكثر المعدات التي تجد طلبا هى معدات الانذار من السرقة وانظمة الحماية من حمولات الكهرباء المفاجئة التي قد تسبب حرائق، مشيراً إلى ان سعر الجهاز يبلغ «150» جنيهاً مع التركيب، واوضح زيادة الطلب على اجهزة المراقبة والحماية من السرقة من قبل اصحاب المولات والبقالات الكبيرة، وكشف عن آخر جهاز انذار ضد كسورات المياه، مؤكداً ان الجهاز يبعث رسالة لصاحب المنزل او المتجر عن مكان تسرب المياه في لحظة حدوثه، موضحاً ان البعض يطلب جودة المنتج بغض النظر عن السعر، بينما هناك آخرون يهتمون بالسعر دون الجودة، واكد ان بعض الزبائن يركزون على الضمان وخدمات ما بعد البيع. وذكر ان المصانع والسفارات والهيئات والشركات الخاصة اكثر الجهات طلبا لمعدات السلامة والامان.
وأوضح أنهم يستوردون هذه المعدات من الصين وانجلترا والسعودية ومن بعض دول شرق آسيا، مشيراً الى تقديمهم خدمات ما بعد البيع عبر فترة ضمان طويلة نسبياً تمتد بين عام الى خمسة أعوام، مع مرونة في الاسعار وامكانية الصيانة في ورشة متكاملة لصيانة المعدات. ولفت محمد فيصل الى أن فصل الصيف يعتبر اكثر الشهور طلباً لمعدات مكافحة الحريق، مشيراً الى تنوع سعات واسعار طفايات الحريق، وقال إننا نوفر طفاية حريق لكل منزل لا يزيد سعرها عن «65» جنيهاً، واوضح أن لديهم جهاز الحماية من الصدمات الكهربائية التي تسبب الحرائق، وتكلفة ذلك النظام تتراوح بين «150 250» جنيها بما فيها تكلفة التركيب، مشيراً الى ان نظام الحماية من السرقات سعره «500» جنيه، وهناك انواع يصل سعرها الى «1500» جنيه.
وأكد محمد فيصل أن معدات السلامة تتطور يوماً بعد يوم، مشيراً الى تغير مفهوم السلامة والحماية بدرجة كبيرة في بضع سنين خصوصاً في مجال تقنيات كاميرات المراقبة، مشيراً إلى أن قطاع السلامة قطاع جديد ونامٍ لجهة التطور التكنولوجي المتسارع وتداخل مجالات السلامة والصحة والبيئة، وكشف ان سوق السلامة يشهد استقراراً في النمو والاسعار رغم تقلبات أسعار صرف العملة، ويتميز السوق بقدرته الفائقة على جلب أحدث المعدات في العالم.
مدير أعمال العرفان للأدوات الرياضية:
الأجواء التسويقية تسير في خط متوازٍ مع الظروف الاقتصادية
الخرطوم: جيمس وليم
تشهد عالم المستديرة والرياضة بصورة عامة توجهات مختلفة في كل جوانبها، سواء أكانت داخل المستطيل الأخضر على أقدام اللاعبين وإبداعاتهم أو التنافس المحموم على رؤوس الهيئات الإدارية داخل الفريق، فهذا التنافس تخطى المستطيل الأخضر بين الاندية إلى الأجواء الاقتصادية المتمثلة في الماركات والشركات التي اصبحت تسوق منتجاتها عبر ابرز اللاعبين والمدربين في الساحة العالمية لانجاح حملاتها الإعلانية، وهؤلاء يمثلون المنفذ الرابح لغزو السوق بالمنتجات المختلفة، لدرجة جعل البعض يشتري السلعة بمجرد التعرف على اسم أو صورة اللاعب بخلاف الماركة التجارية المسوقة لها.
«الصحافة» افردت هذه المساحة لأعمال عرفان للأدوات الرياضة والسباحة والصيد في الخرطوم شارع الجمهورية شرق جامعة النيلين، وقال المدير العام محمد الياس محمد صادق: أمضينا ثمانية عشر عاماً في مجال تسويق المعدات الرياضية بمختلف اشكالها وصنوفها المتنوعة اي منذ 1995م، مشيراً إلى ان البيئة التجارية اختلفت تماماً عما كانت عليه في الماضي من قلة المحلات والادوات والملبوسات الرياضية، معللاً ذلك ببعض الاسباب التي دفعته لفتح المحل وفروعه الولائية في كل من بورتسودان والابيض ونيالا، لكن صعوبة وتكاليف الترحيل وقلة المردود الرابح حال دون استمرار فرعي ولايتي البحر الاحمر وشمال كردفان في العمل، مبيناً أن تعاملاتهم تتم مع الدول الآسيوية كالصين وتايلاند وكوريا ودول الخليج، وباكستان أفضلها من حيث جودة الأدوات الرياضية مما يجعلها الخيار الأبرز في استيراد معظم المنتجات المختلفة، وأضاف قائلاً إن الأجواء التسويقية داخل محلات عرفان تسير في خط متوازٍ مع الظروف الاقتصادية والتحولات الجمركية في القطر وخارجه، ومن الطبيعي أن يتأثر المحل بالأوضاع المتأرجحة لسعر الصرف والدولار. وعن كيفية البيع والتعامل مع المواطنين والزبائن أجاب قائلاً إن بيع الجملة هو المحور الاول والاساس في المحل وبصورة ضيئلة البيع بالقطاعي، ولكن ذلك لا يؤثر في السعر الأصلي لسلعة، كما يلبي المكان الطلبات الخاصة عن أي نوع محدد من الأدوات وذلك باستجلابها من الخارج، فيما وصف السوق بالجيد رغم الركود الذي يمر عليه في بعض الأحيان، مضيفاً ان الكرات بكل صنوفها من سلة وطائرة واليد والأحذية الرياضية «باتات وكدارت» أكثر المعدات استهلاكاً، مبيناً اعتمادهم الكلي على ماركة السلعة لتحديد سعرها، فأحذية الأسبورتات تتراوح اسعارها بين «60» إلى «250» جنيهاً، وتتراوح أسعار الكدارت بين «60» إلى «350» جنيهاً، اما الماركات العالمية من الفانيلات فسعرها حسب الجودة تتراوح أسعارها بين «35» إلى «55» جنيهاً، وتتراوح أسعار الكرات بأنواعها بين «75» إلى «150» جنيهاً، والكأسات أسعارها بين «75» إلى «500» جنيه ولبسات السباحة للاولاد سعرها «20» جنيهاً، واللبسات الإسلامية للبنات تتراوح أسعارها بين «40» إلى «60» جنيهاً، وتربيزة التنس الكاملة سعرها «1.750» جنيهاً، بينما تتراوح أسعار الحقائب بين «35» إلى «100» جنيه، وحديد الأوزان «144» كيلوجراماً كاملاً الأولمبي سعره «6.000» جنيه، أي ستة ملايين جنيه بالقديم.
شركة بلاك إستون للتنمية المحدودة:
بضاعتنا تحمل كل شروط الجودة .. و تخفيضات في أسعار الأبواب تصل إلى نسبة «3%»
حوار: رجاء كامل
٭ تشكل الشركات عصب الحياة لأي بلد وفي كل مجتمع، حيث تلعب دوراً بارزاً في استيراد وتصدير المنتجات التي يحتاج اليها البلاد، ولكل شركة اختصاص يعرف بهاو ونظم قانون الشركات لعام 1925م عملها، وبرز دور الشركات الوطنية في الآونة الاخيرة لما تشكله من اهمية كبرى بالنسبة للمجتمع، حيث تغطي شركات البناء احتياجات البيت السوداني، وخصوصاً تشطيب المنازل، وانتشرت العديد من تلك الشركات في هذا المجال، ويعتبر سوق السجانة ركيزة مهمة لتلك الشركات، وأبرزها شركة بلاك إستون للتنمية المحدودة بالسجانة شارع البوستة التي تعمل في مجال تكملة وتشطيب البيوت.. «الصحافة» التقت صاحبها معتصم علي عبد الجبار وخرجت بالإفادات الآتية:
٭ حدثنا عن بداية الشركة؟
شركة بلاك إستون تأسست في عام 2005م، وتخصصت في استيراد المزايكو والرخام، وعملت منذ تأسيسها على الدخول في تفاصيل البيت السوداني ومده بما يحتاج له من مواد تجميلية منزلية بسيطة في اسعارها جميلة في اشكالها، وقد اثبتت الشركة عبر السنين الماضية مدى ثقة العملاء بنا، وأوجد ذلك سمعة لنا هي ركيزتنا التي نستند إليها.
٭ حدثنا عن مراحل تطور الشركة؟
منذ إنشاء الشركة ونحن في تطور مستمر، وبداية الشركة كانت تعمل في مجال الرخام والمزايكو، وتغير مفهومنا ليشمل ادوات البيت العصري المتكامل، حيث ادخلنا اصنافاً اخرى مثل المولدات الكهربائية التي تتراوح بين مقاس 18 الى 60 k.v.a وعليها ضمان خمس سنوات مع توفر اسبيراتها بالسوق، بجانب ورش الصيانة اضافة الى التعامل فى الابواب الصينية وبأسعار قد تصل احياناً إلى سعر التكلفة، ونضع نصب أعيننا تقديم الكثير والمفيد للبيت السوداني في مجال تشطيب البيت.
٭ ما هي اهداف الشركة في ظل انفتاح السوق ودخول الاستثمار الاجنبي؟
الهدف الرئيس للشركة هو تركيز الأسعار وجعلها في متناول يد الجميع، كما تهدف الشركة الى الوصول الى العميل في مكانه وتلبية كل متطلباته، وتوفير العملات الصعبة من خلال مشروعات مستقبلية نحن في طور دراستها والعمل بها في القريب الراهن، كذلك نعمل على تأهيل كادرنا وتدريبه حتى يستطيع التعامل مع العملاء بطريقة راقية وجميلة، فنحن صممنا شعار «الابتسامة قبل البيع والجودة قبل كل شيء».
٭ الأبواب الصينية والتركية تعتبر آخر صيحات الموضة في البيوت.. حدثنا عنها وما كانت عليه سابقا؟
نعم هي آخر صيحات الموضة العصرية، وذلك لتميز الأبواب الصينية والتركية عن غيرها بالجودة العالية والأمان الكبير والشكل الجمالي وتصميمها بشكل عصري وبألوان تتناسب مع البيئة السودانية، وتركيبها سهل ومحكم في مقاساته، ولدينا فني يقوم بتركيب الأبواب، كما أننا نلتزم بتوصيل الأبواب حتى موقع العميل، ويتوفر لدينا عدد من الابواب منها ما يطلق عليه الشمسي وهو للاستخدام الخارجي ويقاوم كل ظروف الطبيعة من مطر وخلافه، اما الآخر فهو داخلي او ظلي ويستخدم داخل الغرف، وأبواب أخرى خشبية ونحاسية منها ما هو ثقيل وخفيف للشقق، وكانت سابقاً تستخدم في بعض البيوت ابواب الخشب داخلياً وخارجيا، كما كان يستخدم الحديد في تصميم الابواب.
٭ ماذا تقدم الشركة من عروض جاذبة للعملاء والقطاعات الاخرى؟
لدينا مواسم تخفيض في بداية كل عام وكذلك في الاعياد والمناسبات العامة، والآن لدينا تخفيض في أسعار الابواب يصل الى 30%، كما أن لدينا عروضاً خاصة بالنسبة للشركات والمصالح الحكومية، ونحن نوفر فرص عمل من خلال التعاون مع صندوق دعم الخريج، حيث نعطي الخريج عينات من منتجاتنا، ومن ثم يشرع هو في افتتاح محل خاص به، وهذا من شأنه تقليل نسبة العطالة، ونرحب بالتعاون مع بنك الاسرة وغيره في اتاحه فرص العمل للشباب، وكل منتجاتنا تحمل الجودة العالية، كذلك لدينا ارضيات فخمة من الرخام والجرانيت الفاخر للسلالم ورخام للواجهات والمطابخ، ونوفر الادوات الكهربائية مثل المراوح بكل انواعها ولمبات السقف والنجف وغيرها من احتياجات البيت العصري، وتلك العروض تدل على ايماننا بالتواصل مع العملاء، وان اسعارنا في متناول كل شرائح المجتمع.
٭ حدثنا عن أنواع الأخشاب وما يتوفر منها بالشركة؟
الاخشاب كثيرة، فمنها ما يستخدم للأثاث المنزلي ومنها ما يستخدم لإغراض الوقود وغيرها، والشركة توفر اخشاباً تعتبر صيحة في عالم الاخشاب، حيث تتوفر لدينا اخشاب العرض بمقاس اللوح بين 120 الى 240 سنتيمتراً، وهي اخشاب زينة تختص بالمعارض وغيرها، كما لدينا انواع عديدة من الحمامات العصرية مثل الجاكوزي والشور بوكس الذي من ميزاته عدم بعثرة المياه، وأيضا يمكن لعدة اشخاص استخدام الحمام فى وقت واحد من خلال فواصل غير شفافة.
٭ ما هي خططكم لتطوير الشركة في المستقبل؟
التطور دائماً هو مطلبنا وشعارنا في كل صباح، حيث درجنا على دراسة خططتنا بتأنٍ ، ونطمح من خلالها إلى أن نوطن الكثير من الصناعات التي ترهق الدولة بالعملات الصعبة، ولدينا دراسة جدوى لتوطين صناعة الابواب الصينية بالداخل، وذلك باستيراد مكابس لتلك الابواب، حيث ان الحديد المستخدم في صناعته بالصين يأتي من أوكرانيا ويصنع في دولة الصين الشعبية، والسودان زاخر بثروات معدنية مقدرة يمكن من خلالها صنع اصناف متعددة تكفى حاجة البلاد وتصديرالفائض لدول الجوار، ونطالب الدولة بتسهيل اجراءات المستثمر الوطني الطامح لخدمة وطنه، ولدينا خطة لافتتاح مصنع لصنع الأسقف المستعارة.
٭ كيف يتم التعامل بينكم وبين الولايات وما هي اهم المعيقات التي تقف أمامكم؟
لدينا وكلاء في حواضر كل ولايات السودان، وبالنسبة للمعيقات فارتفاع سعر الدولار من اهم المعيقات التي تقف امامنا، بجانب ضريبة القيمة المضافة التى تصل نسبتها الى 17%، ونعتقد انها ترهق كاهل المواطن وتدخل السوق في ركود متأرجح مما يخلق حالة من الترقب والخوف العام، ولكن نظل نحن في شركة بلاك إستون نقدم خدماتنا ونحافظ على ثبات اسعارنا، حيث يتراوح سعر المولد بين 15 الى 60 الف جنيه، ويتراوح سعر الباب بعد خصم نسبة 30% بين 600 الى 2000 جنيه، ويتراوح سعر متر الرخام وهو ايراني وباكستاني وصيني بين 230 الى 350 جنيهاً حسب سمكه. وسعر الحمام الشور العادي والشور بوكس يتراوح بين 200 الى 1750 جنيهاً، ويتراوح سعر متر الجرانيت بين 160 الى 235 جنيهاً.
مهندس شبكات شركة الصافات:
نعمل في بيع وشراء واستبدال كل أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية
الخرطوم: تغريد إدريس
مع زيادة ارتفاع أسعار منتجات الاجهزة الكهربائية الالكترونية في كل المجالات التي تختص بالبيع والشراء، أصبح من الصعب على المرء الحصول على ما يبتغي بسهولة ويسر، لذلك لجأ البعض إلى استبدال وصيانة الأجهزة المستعملة، وبات ظاهراً للعيان انتشار مواقع بيع وشراء واستبدال الأجهزة الالكترونية في كل انحاء الولاية. وتعتبر شركة الصافات للحاسوب والأجهزة الالكترونية من الشركات التي دخلت في هذا المجال، حيث أنشئت في عام 2011م، وبالرغم من انها حديثة التأسيس إلا انها وجدت اقبالاً كبيراً على بيع واستبدال الأجهزة الالكترونية.
«الصحافة» التقت بمهندس الشبكات بالشركة أحمد بدوي أحمد عثمان بشارع البلدية، وقال ان شركة الصافات للحاسوب والأجهزة الالكترونية تأسست في عام 2011م، مبيناً طبيعة عمل الشركة الذي يتمثل في بيع وشراء واستبدال كل أنواع الأجهزة، مشيراً إلى أن الاستبدال يتم بعد فحص الجهاز أولاً وتقدير سعره، وبعد ذلك يتم الاستبدال. وأضاف أحمد أن الصافات تقدم جوائز قيمة للعملاء من لاب توب وهواتف محمولة وطابعات هواتف، مشيراً إلى وجود جميع ملحقات اللاب توب والإكسسوارات، وأوضح أحمد أن معظم الأجهزة تأتي عبر الزبائن القادمين من جهات مختلفة، لافتاً إلى ان الجهات التي تتعامل معها الشركة لها خصوصيتها، مشيراً إلى بعض أنواع الأجهزة التي يتم استيرادها من دبي والصين، مبيناً ان الهدف من انشاء الشركة تقديم خدمة للعملاء والمواطن في ظل الظروف التي يمر بها السودان، مشيرا الى اهتمام الشركة بكل أنواع الكمبيوتر وملحقاته واجهزة اللاب توب بكل أنواعها من التوشيبا والسامسونج والHB والسامسونج، موضحاً أن أكثر الفئات اقبالاً على الاستبدال المهندسون والمنظمات، مضيفاً أن حركة السوق مستقرة الى حد ما. وابان ان أكثر الاصناف التي يكثر الاقبال عليها هي الاكسسوارات وشاشة اللاب توب وملحقات الكمبيوتر الأخرى من ماوس وهاردسكات، لافتا الى توفيرهم ورشة صيانة بها مهندسون أكفاء يعملون في صيانة أجهزة اللاب توب والكمبيوتر وبعض الأجهزة الأخرى. وأشار أحمد إلى أن ارتفاع وانخفاض سعر الدولار احد عوامل عدم ثقة المواطن في تباين الاسعار، مشيراً الى أن عدم الثقة أثر على حركة البيع، مؤكداً تسببه في ركود السوق. وأضاف أن الأسعار تتحدد حسب نوع الجهاز وطلب الزبون، وأكثر الطلب على اجهزة اللاب توب ذات الشاشات الصغيرة من ماركات توشيبا وال. جي وسامسونج التي وصفها بأنها «عالية الجودة»، وتتراوح أسعارها بين 600 الى 650 جنيهاً، أما الشاشة العادية فقد قل استخدامها لكبر حجمها وثقل وزنها، وهي الكود آي سفن توشيبا «4» قيقا والهاردسك سعره 850 ج، والبانتيوم «2» قيقا الهاردسك 1.750 جنيهاً.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.