في واحدة من مبادراته العظيمة والتي منحته بكل جدارة لقب أفضل برنامج رياضي علي المستوى العربي أطلق برنامج صدى الملاعب بقناة ا(أم بي سي) الذي يقدمه الإعلامي المتميز الأستاذ مصطفى الأغا حملة تحت عنوان(لا للتعصب) من أجل محاربة ظاهرة الشغب والخروج عن الانضباط التي انتشرت في ملاعبنا العربية بصورة لم نعهدها منذ أن عرف العرب هذه اللعبة في القرن قبل الماضي وأصبحت تهدد أرواح الشباب ويكفي أن نشير فقط لاستشهاد أكثر من سبعين مشجعاً أهلاوياً في مباراة فريقهم أمام الاتحاد السكندري ومازالت الكرة المصرية تدفع ثمنها وأدت لتجميد نشاط الموسم الماضي وعاد هذا الموسم في ملاعب خاوية من المشجعين. وجدت الحملة تجاوباً منقطع النظير من قيادة الكرة العربية ممثلة في سمو الأمير نواف بن فيصل بن فهد رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم ورئيس اللجان الأولمبية العربية وسمو الأمير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ورئيس الاتحاد الأردني وكبار نجوم كرة القدم في مقدمتهم النجم الجزائري الكبير رابح مادجر ورمانة الكرة السعودية سامي الجابر وهو دليل بلا شك على أن برنامج صدى الملاعب اختار الموضوع المناسب في التوقيت المناسب . حملة (لا للتعصب) تفرض على كل الرياضيين العرب أن يتجاوبوا معها ليس بالكلام ولكن بالعمل من خلال التوعية وترسيخ القيم النبيلة التي تقوم بها الرياضة كأداة للتسامح والتآخي والتربية الروحية، وهذا الدور يقع على الإعلام الرياضي الذي يجب أن يتعامل بمهنية ويلتزم بالحياد وللأسف فإن إعلامنا الرياضي أصبح جزءاً من هذه الأزمة خاصة عندنا في السودان بعد أن انقسم بين الهلال والمريخ وتحول الصحفي إلى مشجع بل مشجع متعصب ووصل الأمر إلى السخرية من الهزائم الخارجية والتشكيك في الانتصارات . التجاوب مع حملة (لا للتعصب) يجب أن تجد صداها هنا وأن نلتقط القفاز للترويج لها وإقامة ندوات توعية في كل أجهزة الإعلام وفي الأندية بالتعاون مع روابط الأندية حتى تنتهي هذه الظاهرة الدخيلة على مجتمعنا وقبل أن تحدث كارثة بعد لطف الله بالجمهور في قمتي الدوري والبطولة الكنفيدرالية الموسم قبل الماضي وأدى لعقوبات من الاتحاد الإفريقي والمريخ أصبح مهدداً باللعب بدون جمهور الموسم القادم في المنافسات القارية بعد أحداث الشغب التي قام بها جمهوره في مباراة السبت الماضي في دوري أبطال إفريقيا . كان الرياضيون يضرب بهم المثل في الخلق الرياضي ويكفي أن يقال لأي شخص ينفعل أو يأتي بتصرف مسئ يقال له (خلي أخلاقك رياضية) وعلينا أن نستفيد مما نشاهده في دوري أبطال أوروبا من سلوك رائع في تقبل الخسارة ومدربا الفريقان واللاعبون يتعانقون عقب نهاية المباراة وكأنه لقاء ودي وليس تنافسياً. لا للتعصب دعوة نبيلة وعظيمة يجب أن نحولها إلى واقع فهي ليست للرياضة فقط ولكنها أيضاً دعوة لمحاربة التعصب السياسي والقبلي وقت شرفني الزميل العزيز عبد الحفيظ عكود مراسل البرنامج بالسودان في الإدلاء برأيي عبر البرنامج ولتبقى الرياضة وسيلة في تقريب الشعوب ونشر المحبة بين الناس. التحية لقناة (أم بي سي) ممثلة في برنامج صدى الملاعب وتحية للصديق العزيز مصطفى الأغا ونؤكد له أننا في السودان سنكون معه في هذا العمل العظيم ونسأل الله أن يجعله في ميزان حسناته. حروف خاصة غداً بإذن الله أكتب عن الثنائي هيثم مصطفى وفيصل العجب اللذين يؤكدان في كل يوم أنهما مازالا بخير وقادران على العطاء وأن الكبير كبير. حروف كروية لا للتعصب في واحدة من مبادراته العظيمة والتي منحته بكل جدارة لقب افضل برنامج رياضي علي المستوي العربي اطلق برنامج صدي الملاعب بقناة ا(ام بي سي) الذي يقدمه الاعلامي المتميز الاستاذ مصطفي الاغا حملة تحت عنوان(لا للتعصب) من اجل محاربة ظاهرة الشغب والخروج عن الانضباط التي انتشرت في ملاعبنا العربية بصورة لم نعهدها منذ ان عرف العرب هذه اللعبة في القرن قبل الماضي واصبحت تهدد ارواح الشباب ويكفي ان نشير فقط لاستشهاد اكثر من سبعين مشجع اهلاوي في مباراة فريقهم امام الاتحاد السكندري ومازالت الكرة المصرية تدفع ثمنها وادت لتجميد نشاط الموسم الماضي وعاد هذا الموسم في ملاعب خاوية من المشجعين. وجدت الحملة تجاوبا منقطع النظير من قيادة الكرة العربية ممثلة في سمو الامير نواف بن فيصل بن فهد رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم ورئيس اللجان الاولمبية العربية وسمو الامير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ورئيس الاتحاد الاردني وكبار نجوم كرة القدم في مقدمتهم النجم الجزائري الكبير رابح مادجر ورمانة الكرة السعودية سامي الجابر وهو دليل بلاشك علي برنامج صدي الملاعب اختار الموضوع المناسب في التوقيت المناسب . حملة (لاللتعصب) تفرض علي كل الرياضيين العرب ان يتجاوبوا معها ليس بالكلام ولكن بالعمل من خلال التوعية وترسيخ القيم النبيلة التي تقوم بها الرياضة كاداة للتسامح والتاخي والتربية الروحية وهذا الدور يقع علي الاعلام الرياضي الذي يجب ان يتعامل بمهنية ويلتزم بالحياد وللاسف فان اعلامنا الرياضي اصبح حزء من هذه الازمة خاصة عندنا في السودان بعد ان انقسم بين الهلال والمريخ وتحول الصحفي الي مشجع بل مشجع متعصب ووصل الامر الي السخرية من الهزائم الخارجية والتشكيك في الانتصارات . التجاوب مع حملة (لاللتعصب) يجب ان تجد صداها هنا وان نلتقد القفاز للترويج لها واقامة ندوات توعية في كل اجهزة الاعلام وفي الاندية بالتعاون مع روابط الاندية حتي تنتهي هذه الظاهرة الدخيلة علي مجتمعنا وقبل ان تحدث كارثة بعد لطف الله بالجمهور في قمتي الدوري والبطولة الكنفدرالية الموسم قبل الماضي وادي لعقوبات من الاتحاد الافريقي والمريخ اصبح مهددا باللعب بدون جمهور الموسم القادم في المنافسات القارية بعد احداث الشغب التي قام بها جمهوره في مباراة السبت الماضي في دوري ابطال افريقيا . كان الرياضييون يضرب بهم المثل في الخلق الرياضي ويكفي ان يقال لاي شخص ينفعل وا ياتي بتصرف مسئ يقال له (خلي اخلاقك رياضية) وعلينا ان نستفيد من مانشاهده في دوري ابطال اروبا من سلوك رائع في تقبل الخسارة ومدربي الفريقين واللاعبين يتعانقون عقب نهاية المباراة وكانه لقاء ودي وليس تنافسي. لاللتعصب دعوة نبيلة وعظيمة يجب ان نحولها الي واقع فهي ليست للرياضة فقط ولكنها ايضا دعوة لمحاربة اتعصب السياسي والقببلي وقت شرفني الزميل العزيز عبد الحفيظ عكود مراسل البرنامج بالسودان في الادلاء برايي عبر البرنامج ولتبقي الرياضة وسيلة في تقريب الشعوب ونشر المحبة بين الناس. التحية لقناة (ام بي سي) ممثلة في برنامج صدي الملاعب وتحية للصديق العزيز مصطفي الاغا ونؤكد له اننا في السودان سنكون معه في هذا العمل العظيم ونسال الله ان يجعله في ميزان حسناته. حروف خاصة غدا باذن الله اكتب عن الثنائي هيثم مصطفي وفيصل العجب الذان يؤكدان في كل يوم انهما مازالا بخير وقادران علي العطاء وان الكبير كبير. افراح ال الفكي موسي (الجندي) والخرطوم وام درمان لمشاركتهم الفرحة بزواج ابنهم الوجيه حسين الطيب وزع ال الفكي موسي الجندي رقاع الدعوة للاهل والاحباب بالجزيرة حسين علي كريمة عمه الاستاذ النوراني حسين (سارة) وذلك يوم غد 11) عقب صلاة الجمعة. الف مبروك وبالرفاء والبنون.الجمعة حيث يتناول الجميع الغدا بمنزل العريس بام عشر مربع واحد جوار طلمبة بتروناس وحضور عقد القران بمسجد الازهري بالخرطوم ( مربع في واحدة من مبادراته العظيمة والتي منحته بكل جدارة لقب افضل برنامج رياضي علي المستوي العربي اطلق برنامج صدي الملاعب بقناة ا(ام بي سي) الذي يقدمه الاعلامي المتميز الاستاذ مصطفي الاغا حملة تحت عنوان(لا للتعصب) من اجل محاربة ظاهرة الشغب والخروج عن الانضباط التي انتشرت في ملاعبنا العربية بصورة لم نعهدها منذ ان عرف العرب هذه اللعبة في القرن قبل الماضي واصبحت تهدد ارواح الشباب ويكفي ان نشير فقط لاستشهاد اكثر من سبعين مشجع اهلاوي في مباراة فريقهم امام الاتحاد السكندري ومازالت الكرة المصرية تدفع ثمنها وادت لتجميد نشاط الموسم الماضي وعاد هذا الموسم في ملاعب خاوية من المشجعين. وجدت الحملة تجاوبا منقطع النظير من قيادة الكرة العربية ممثلة في سمو الامير نواف بن فيصل بن فهد رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم ورئيس اللجان الاولمبية العربية وسمو الامير علي بن الحسين نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ورئيس الاتحاد الاردني وكبار نجوم كرة القدم في مقدمتهم النجم الجزائري الكبير رابح مادجر ورمانة الكرة السعودية سامي الجابر وهو دليل بلاشك علي برنامج صدي الملاعب اختار الموضوع المناسب في التوقيت المناسب . حملة (لاللتعصب) تفرض علي كل الرياضيين العرب ان يتجاوبوا معها ليس بالكلام ولكن بالعمل من خلال التوعية وترسيخ القيم النبيلة التي تقوم بها الرياضة كاداة للتسامح والتاخي والتربية الروحية وهذا الدور يقع علي الاعلام الرياضي الذي يجب ان يتعامل بمهنية ويلتزم بالحياد وللاسف فان اعلامنا الرياضي اصبح حزء من هذه الازمة خاصة عندنا في السودان بعد ان انقسم بين الهلال والمريخ وتحول الصحفي الي مشجع بل مشجع متعصب ووصل الامر الي السخرية من الهزائم الخارجية والتشكيك في الانتصارات . التجاوب مع حملة (لاللتعصب) يجب ان تجد صداها هنا وان نلتقد القفاز للترويج لها واقامة ندوات توعية في كل اجهزة الاعلام وفي الاندية بالتعاون مع روابط الاندية حتي تنتهي هذه الظاهرة الدخيلة علي مجتمعنا وقبل ان تحدث كارثة بعد لطف الله بالجمهور في قمتي الدوري والبطولة الكنفدرالية الموسم قبل الماضي وادي لعقوبات من الاتحاد الافريقي والمريخ اصبح مهددا باللعب بدون جمهور الموسم القادم في المنافسات القارية بعد احداث الشغب التي قام بها جمهوره في مباراة السبت الماضي في دوري ابطال افريقيا . كان الرياضييون يضرب بهم المثل في الخلق الرياضي ويكفي ان يقال لاي شخص ينفعل وا ياتي بتصرف مسئ يقال له (خلي اخلاقك رياضية) وعلينا ان نستفيد من مانشاهده في دوري ابطال اروبا من سلوك رائع في تقبل الخسارة ومدربي الفريقين واللاعبين يتعانقون عقب نهاية المباراة وكانه لقاء ودي وليس تنافسي. لاللتعصب دعوة نبيلة وعظيمة يجب ان نحولها الي واقع فهي ليست للرياضة فقط ولكنها ايضا دعوة لمحاربة اتعصب السياسي والقببلي وقت شرفني الزميل العزيز عبد الحفيظ عكود مراسل البرنامج بالسودان في الادلاء برايي عبر البرنامج ولتبقي الرياضة وسيلة في تقريب الشعوب ونشر المحبة بين الناس. التحية لقناة (ام بي سي) ممثلة في برنامج صدي الملاعب وتحية للصديق العزيز مصطفي الاغا ونؤكد له اننا في السودان سنكون معه في هذا العمل العظيم ونسال الله ان يجعله في ميزان حسناته. حروف خاصة غدا باذن الله اكتب عن الثنائي هيثم مصطفي وفيصل العجب الذان يؤكدان في كل يوم انهما مازالا بخير وقادران علي العطاء وان الكبير كبير. افراح ال الفكي موسي (الجندي) والخرطوم وام درمان لمشاركتهم الفرحة بزواج ابنهم الوجيه حسين الطيب وزع ال الفكي موسي الجندي رقاع الدعوة للاهل والاحباب بالجزيرة حسين علي كريمة عمه الاستاذ النوراني حسين (سارة) وذلك يوم غد 11) عقب صلاة الجمعة. الف مبروك وبالرفاء والبنون.الجمعة حيث يتناول الجميع الغدا بمنزل العريس بام عشر مربع واحد جوار طلمبة بتروناس وحضور عقد القران بمسجد الازهري بالخرطوم ( مربع