في الوقت الذي سيطر الاستهوان والاستهزاء على نظرة الخرطوم لدور (اليوناميد) في دارفور، بفعل عجزها عن حماية جنودها وعتادها ناهيك عن مواطني الارض المطحونة في الفاشر ونيالا والجنينة
واتباعهم من القرى والفرقان والمعسكرات ، كان للامين العام للأمم المتحدة (...)