لقد قال (أحدهم) لي : لماذا تتحدث عن الرئيس فذلك يمس سيادة الدولة ورمزها ؟ بالتأكيد تعرفون معنى هذاالسؤال ، ومع ذلك فقد تمالكت نفسي قائلا:
أولاً: عهد تقديس الرؤساء قد انتهى بولوجنا إلى عالم الحرية ، حيث يقوم الشعب بانتخاب رئيس ليقضي حوائج الناس فإذا (...)