لا أريد أن أقف طويلاً في ما فعله المؤتمر الوطني، من تعيينه هذا العدد المهول من المساعدين والمستشارين حتى بلغت مؤسسة الرئاسة 15 بالتمام والكمال.. عدم الوقوف ليس رضاءً بما حدث ولكن لكثرة الذين كتبوا في هذا الأمر عاكسين خيبة الأمل التي ارتسمت على وجوه (...)