في فبراير من عام 2009م رحل عن عالمنا الفاني الأديب الطيب صالح، وبقيت بيننا أعماله شاخصة خالدة، تنبض بالحياة حين تقرأ أو تحلل وتنقد، أو تقدم فيها الدراسات أو تترجم، وقد وصلت حتى الآن تراجمها إلى قرابة ال «42» لغة.. وفي ذات الزمان ومنذ عامين تقلدت (...)