لا أملك إلا أن استجيب لرغبة القراء الكرام وأواصل الابحار في مرافئ اثيوبيا، الاتصالات توالت بضرورة كتابة حلقة ثانية بعد الاشادة بالحلقة الأولى عن رحلة اثيوبيا ومنها اتصالات من رفقاء في الرحلة مثل السفير أبو القاسم الخضر وسعادة عبد المجيد خليفة الخبير (...)
لا أملك إلا أن استجيب لرغبة القراء الكرام وأواصل الابحار في مرافئ اثيوبيا، الاتصالات توالت بضرورة كتابة حلقة ثانية بعد الاشادة بالحلقة الأولى عن رحلة اثيوبيا ومنها اتصالات من رفقاء في الرحلة مثل السفير أبو القاسم الخضر وسعادة عبد المجيد خليفة الخبير (...)