بعد عودتي من السودان وقضاء شهر بالخرطوم، وبعيدا عن العك السياسي وقضايا السياسة التي اصبحت لا اطيقها حرفيا، رسالتي للمغتربين المرابطين في فيسبوك وتويتر وواتساب والذين يؤملون في صلاح حال الوطن والحرية والتغيير، رسالتي لكم فكروا في تغيير حال الاقربين (...)