*على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وضع أحدهم منشوراً حذر فيه أصحاب السيارات من استخدام "شارع الهوا" لوجود بعض المتفلتين "ليلاً" يرمون السيارات بالحجارة ومن ثم نهب سائقي تلك السيارات.
*وفي بوست آخر سرد صاحبه عملية نهب لمواطن في الساعات الأولى من (...)
*قبل سنوات عديدة حيث كانت الإنقاذ في قمة سطوتها كتب أستاذنا الراحل محمد طه محمد أحمد سلسلة من المقالات التي كانت تتحدث عن القطط السمان التي كانت تمتص مال الشعب السوداني دون وجه حق، ومضت تلك المقالات دون الاكتراث كثيراً لها.
*وفي سنوات الإنقاذ (...)
*قبل شهور عديدة من هذا العام كتبنا عبر هذه الزاوية عن فشل حكومة حمدوك وقلنا عليهم الرحيل لإتاحة الفرصة لمن هم أجدر منهم وأقدر على إدارة شئون البلاد فتلقينا الاساءت من بعض الناشطين الموهمين بالعبور.
*الآن تاكد لكل أهل السودان أن الحكومة الإنتقالية (...)
*مساء السبت كانت جل الوسائط تتحدّث عن مؤتمر وزير الطاقة حول التعرفة الجديدة للوقود، وبعضهم اجتهد في "الفتل" للتعرفة الجديدة، وغيرهم كان مُحبطاً لتوقُّعه بأنّ سعر اللتر سوف يتضاعف مع ارتفاع الدولار مُقابل الجنيه السوداني.
*لم يتوقّع أحد المتفائلين أن (...)
*المثل الشائع حينما يضر الإنسان نفسه دون أن يشعر (جا يكحلها عماها)، له العديد من الروايات إحداها أن أسطورة تقول إنه في أحد قصور الأثرياء قديمًا تواجد قطة وكلب ربطت بينهما علاقة صداقة كبيرة بحكم تربيتهما معًا، وكان الكلب معجبًا بجمال عيني القطة، التي (...)
*أمس القريب تحدثنا في هذه المساحة عن سوء الطريق من الخرطوم لفاشر السلطان، ووضحنا حاجة إنسان دارفور لهذا الطريق الحيوي وأهميته لمناطق الإنتاج، وفصلنا في حلقات امتدت لثلاث عن سوء الطريق خاصة في قطاع الفاشر النهود وحتى الخوي، وتساءلنا عن دور الهيئة (...)
*قبل فترة ليست بالطويلة، كتبنا عن قصة تأسيس مدرسة الخرطوم الأهلية والتي تحول اسمها إلى مدرسة الشيخ مصطفى الأمين، والتى أخذت موقعها في مقدمة المدارس الثانوية بفضل تناسق معلميها وتفهم ناظر الوقف الأمين الشيخ مصطفى الأمين.
*لسنوات عديدة ظلت هذه المدارس (...)
*المكان منطقة القوز بقلب الخرطوم.. الزمان ليلة الخميس المنصرم.. الحدث مشاجرة "كبيرة" بين بعض شباب المنطقة وبعض شباب المنطقة المجاورة للقوز، ولم تكن مشاجرة فقط، وإنما مصحوبة بألفاظ نابية وأسلحة بيضاء وضرب وكر وفر.
*حسناً.. في مساء الخميس المنصرم كانت (...)
*قصة شبه خرافية تقول تفاصيلها أن راعياً طيب القلب كان "يسرح" بأغنامه في الخلا مع صباح كل يوم ويتركها ترعى ثم ينام تحت ظل "شجرة" وارفة الظلال.
*أثناء رعيه هذا شب حريق في الغابة التى يرعى فيها بهائمه وهرب قطيعه ولكن الراعي لم يهرب معها بل توجه نحو (...)