ما عليها ايييي خوف وشباب الثوره عبروا ..
الساده الاحزاب والوزراء والمسئولين…
اووووعكم تظنوا ان الشارع دا طالع عشان خاطركم..
الشارع دا بيطلع عشان ثورته هو وعشان وطنه وبيعتبر دا الهدف الاساسي البيجمع بينكم وبينو .. وبيسندكم بي قوته دى عشان تعبرو عنه (...)
ليه ناس المؤتمر الشعبي جايطين جوطه شديده جايطين اكتر من ناس المؤتمر الوطنتى ذاتم.
الجوطه دى ما حصلت زمان رغم اعتقال الترابي وكتير جدا من قيادات الشعبي وبطرق مهينه وعنيفة ولا انسانية واغتيال عدد من شباب الشعبي فى زنازين المؤتمر الوطنى منهم المهيب (...)
واحدة من الاشكالات في تناول الشأن السودانى تكمن في طبيعة التعامل (الهستيرى) الذى يمارسه السودانيون في حالتى الفرح والغضب بما لا يدع مجالا للتعاطى العقلانى مع الامور التى هى مدار فرح أو غضب السودانيين
واوضح النماذج لحالة الغضب هو ما يحدث الان في شأن (...)
الامن الشعبي جدلية الحل والربط
1
(اسسنا الامن الشعبي من اجل ضرب الاعداء والان يضرب الاعضاء) هكذا اختزل لي القيادي بالحركة الاسلامية حسن رزق فكرة تاسيس الامن الشعبي.. بل الفكرة في اصلها لم تكن رايقه لرزق الذي جزم بانه لم يتقلد منصب رئيس الامن الشعبي (...)
اغلب الاسلاميين يقولوا ليك انقلبنا بعد ان راينا ما حدث للاسلاميين فى الجزائر
للتاريخ : يوم 12 يناير 1992 تم الغاء نتيجة انتخابات الجزائر
انقلاب الانقاذ قبل الحكايه دى بسنتين ونص
التبرير ان انقلاب الانقاذ كان بسبب الخوف من تكرار ما حدث فى الجزائر (...)
ما اعلمه يقينا
ان الامام الصادق كان رئيس وزراء منتخب
واننا فى الحركة الاسلاميه انقلبنا عليه وعلى الديمقراطيه ..ثم مضينا فى الاساءة للرجل دون ان نستحى ومازلنا
ولم ارى سارقا يسيئ لصاحب البيت الا نحن الاسلاميين.
….
رغم موقفى السياسى منه ونقدى له
الا ان (...)
المؤتمر الشعبي صبى فوطه
كما توقعنا منذ البدايه
شغلوا العضويه بقضية البناء التنظيمى للولايات وعندما اصبح الموضوع المؤتمر العام تم التلكؤ فى عقده لان مايبدو من حراك الجماهير يخالف تماما لاتجاهات القيادة المسيطرة
وكنا سابقا قلنا لن يقيموا المؤتمر (...)
حتى لا نكون كالحكومة وننكر ما هو واضح ونزيف الحقائق
علينا ان نعترف ان العصيان من ناحية الاستجابة العملية لم يكن ناجحا ولم يحقق مطلوباته الانية هذا ما يبدو على ارض الواقع …رغم ايماننا ويقيننا انه فعل توعوى فى المقام الاول ويهدف الى خلق شعور وطنى (...)
عصمت محموووووووووووود
الان عصر ((التراجيات))
…………………
لم يتركوا لك ما تقول
والشعر صوتك
حين يغدو الصمت مائدة
وتنسكب المجاعة فى العقول
الفيتورى
………
تتلفت حولك فتجد نافع على نافع ومن خلفه جامعة الخرطوم ومن امامه حريق الوطن وكلماته المترعات بالسخف
تتلفت (...)
يا المحبوب عبد السلام
الآن ينكرنى حتى وجهى
راشد عبدالقادر
………………………
مدخل/ اظلنا زمان لتصل لما تريد عليك ان تقتل ما تريد
……………..
يتضح جليا ان المحبوب عبد السلام اصبح ((مغضوبا عليه)) من الجميع
فالرجل عندما كتب دائرة الضوء وخيوط الظلام جعل الانظار تشخص (...)
القاتل ليس معاوية
وانما………على
راشد عبدالقادر
لان عمار تقتله الفئة الباغية… تلفت بنو اميه حولهم ثم قالوا ((عمار قتله الذين اخرجوه من بيته))
وحمزه اخرجه الرسول من بيته الى احد
ومصعب بن عمير اخرجه الرسول من بيته
ومن قبلهم اخرج شهداء بدر
والهرولة خلف (...)
راشد عبد القادر
لايسرقون الكحل من عين القصيد
وانما يسرقون الشوف من عين القصيده
كلمات روضه الحاج
ونعلم ان المفاصلة كانت مفاصلة بين معسكرى المعنى والمبنى
وبعض الذين يوالون الترابى يومها لا يوالونه من اتجاه القيم والافكار وانما فقط لانهم يظنون ان الرجل (...)
في رثاء الترابي.. سناء حمد وامين وربيع اكاذيب برائحة العطر وطعم القرنفل
**مدخل
يوم ان خرج محمد الحسن الامين بتوجيهات جهاز الامن ليلقى بيانه ((الخائب)) مدينا حزب الترابى اذكر انى ذهبت اليه فى مكتبه بعمارة عبد الباسط وقلت له حرفيا حتى ولو سلمنا بهذه (...)
الايام الماضيات حبلى بالف موضوع وقضية تدعو للكتابة وتغرى بالحديث وامسك قلمى واغلق فمى وانزع وصلة الكى بورد عن الحاسوب وانظر الى ((قاعة الصداقة)) ورغم يقينى ان لا جديد فقط حتى لا نتهم باننا رافضون ((الحوار))
ورغم تأكيدنا ان لا عاقل اصلا يرفض الحوار (...)
برغم ان زيادات زين جاءت لاحقة لزيادات الغاز الا ان الرفض لزيادة زين فى نظري كانت خطوة اكثر ذكاءاً لاسباب يمكن اجمالها فى الاتى:-
1/ الغاز وفى ظل ارتفاع اسعار الفحم قد لايمكن الاستغناء عنه او التحول الى بدائل اخرى وبذلك قد لا تجد نفس الالتفاف (...)
لا لدنيا قد عملنا تأتيك مدوية والف اصبع ترتفع الى السماء
الف عمة وجلباب ابيض مكوى بعناية ومئات الفارهات فى الابواب والعطر النضاح والاوجه الناعمة فى لحظة انعقاد مؤتمر الحركة الاسلامية تنظر الى سنجه ونائب والى بورتسودان وغسان ومكتب والى الخرطوم ومسئول (...)
من ابينت جيرمال الى تور الدبه كل شي عادى
راشد عبدالقادر
……………………….
القطار دور حديدو
منى شال زولى البريدو
جوفى ولع فيه نار
Abenet Girmal
يغنى ويصدح
الايقاع اجمل واللفظ امتع والوجوه تشبهنا و …اكثر((وسامة))
وبعض الذين لا يعلمون ينسبون الاغنية الى (...)
راشد عبدالقادر
الرجل يتصل بزوجته وهو يلقى عليها وصيته الاخيره فصوته يدل على انه فى طريقه للموت
يحكى لها كيف كان مع اصدقائه برفقة ((محاسن)) وهجم عليهم اشخاص لا يعلمونهم وضربوا رفاقه ومات احدهم وجرح اخرون وهو مصاب بطلقة نافذه ويوصيها على ابنائه فيدهمه (...)
الشهداء لافتة الوهم وخداع النفس
راشد عبدالقادر
اخوانى الشهداء زايد شوقم
مناى يا الله اسير فى طريقم
الانشوده التى يتغنى بها المجاهدون ((المقاتلون)) والفرح على وجوههم
والشهادة نيات وصدق توجه لله وفوز كبير تقبل الله منهم وجعلهم فى المقام الكريم
ولكن (...)
اشكال التعامل مع النبى صلى الله عليه وسلم ليس فقط فى تصور ((غير المسلمين)) له وانما ايضا وبشكل اكبر فى تصور ((المسلمين)) انفسهم للنبي
فهم يظنون ان هذا النبى الاكرم هو ((رسول المسلمين)) وبذلك هو ((حقهم)) هم فقط وليس للاخرين اى ((حق)) فى هذا النبي.
مع (...)
كتب راشد عبدالقادر
هتافات فى الهواء ساااااااااااكت
………………
المسيح عليه السلام يقول
بثمارهم تعرفونهم
وثمار الحركة الاسلامية تنبئك بما لم تزود
ونزعم اننا جئنا لانقاذهم .. لانقاذ شعب كان مترابطا وبه قيم واخلاق فجعلنا وطنهم وطنين وقد يصبح ثلاثة (...)
غرزة الحركة الاسلامية
راشد عبدالقادر
الصلاة تحت تأثير الافيون
لماذا اتذكر الان الاغنية ((الرائعة)) التى قريبا وفى ظل الواقع الثقافى ستتحول الى ((سيمفونية ))
دى الخاينه صاحبتنا
بتاكل فى صحانتا
وتشرب فى جبنتنا
جاها القرش باعتنا
حناااااااااانا … والخوه (...)
دنيا الناس ودنيا الحركة الاسلامية
راشد عبدالقادر
لا لدنيا قد عملنا تأتيك مدوية والف اصبع ترتفع الى السماء
الف عمة وجلباب ابيض مكوى بعناية ومئات الفارهات فى الابواب والعطر النضاح والاوجه الناعمة
فى لحظة انعقاد مؤتمر الحركة الاسلامية تنظر الى سنجه (...)
كورال المعهد
الشيوعى الجميل والشيوعى النبيل
راشد عبدالقادر
………………..
عارفنى منك
لا الزمن يقدر يحول قلبى عنك
لا المسافه ولا الخيال يشغلنى منك
رائعة صلاح حاج سعيد عندما يغنيها مصطفى سيد احمد.. لا اعرف ماذا يصيبنى حد الارتجاف
نسخه اخرى جديده منها يغنيها (...)
وقت تعاين للاعلام البيتحدث عن (تدفقات) اللاجئين الى اوربا يجيك احساس ان اوربا دى استقبلت عشرات الملايين من النازحين
فى حين ان التفاصيل تتحدث عن استعداد المانيا لاستقبال (17000) فقط سبعة عشر الفا وفرنسا (24000) فقط اربعة وعشرون الفا والادهى من ذلك (...)