ليس من رأى كمن سمع .. هذا المقال إذن هو حصيلة تجربة عاشها كاتبه ورأى بأم عينه أولى خطوات المعاناة التي يقابلها حجيج الفُرادى وهم فئة لمن لايدري غير منتمية لقطاعات البعثة الرسمية بشقيها(الولايات والوكالات).. المعاناة التي تتجاوز رهق التسفار والإنتقال (...)