قرار غير حكيم وغير ناضج نتيجة تحريض كيزاني بحت يجب على العقلاء مراجعته على وجه السرعة
كامل التضامن مع الزملاء في مكتب الشرق بالسودان.
............
مدير إدارة الإعلام الخارجي بوزارة الإعلام يبلغ فريق "الشرق للأخبار" في السودان حظر نشاطها حتى إشعار (...)
قالت الإعلامية رفيدة ياسين بأن سلاح المدرعات يحسم موازين القوى من يسيطر عليه فهو تقريباً يسيطر على الخرطوم، واضافت بأن قناة العربية انفردت من قبل بنشر مادة حصرية عن هذا الموقع الاستراتيجي المهم،من مصادر عسكرية بالجيش،
المقر يشهد اشتباكات ضارية منذ (...)
سُئِلت كثيرا عن كيفية إصابتي بكورونا بعد تلقي جرعتي اللقاح،الحقيقة أنا أيضا كنت مندهشة في بداية الأمر وشعرت بصدمة بعد ظهور النتيجة خاصة وأنني شخصية حريصة إلى حد كبير في نمط حياتي،
لكن بعد مراجعة عدد من الأطباء كانت الإجابة كالتالي:
أولا
أَن فعالية (...)
كنت طالبة وصحفية متدربة أتحسس طريقي في العمل الإعلامي ولم أكمل 19 عاما عندما حاولت إجراء حوار مع الإمام خلال مشاركته في ندوة بالقاهرة،معظم من حوله اعتبروني صغيرة التجربة ولم يعيروني أي اهتمام،لكنه عاملني بتواضع واحترام وخصّني باللقاء حتى قبل أسماء (...)
يأبى الرجل أن يطلق عليه شاعرا قبل كونه صحفيا.. فكانت تلك المهنة التي اختارها رغم دراسته للقانون.. فطوال واحد واربعين عاما من العمل في ظل تعاقب الأنظمة كان فضل الله محمد الصحافي الشاعر ورئيس تحرير صحيفة "الخرطوم" دردشت (السوداني) معه دردشة خاصة (...)
لطالما اعتدت زيارتها وهي جزء من وطني الأم، وها أنا ذا بعد نحو عشر سنوات من الغياب أصل إلى جوبا، لأجدها عاصمة دولة جارة.
شعور مختلف أَن أدخلها بعد كل هذه الفترة وفق إجراءات الهجرة المعمول بها بين الدول وهي في جوبا أكثر تعقيدًا من تلك الإجراءات (...)
اختيار السيدة الفاضلة عائشة موسى من قبل قوى الحرية والتغيير للمجلس السيادي صادف أهله،فهي معيار لكفاءة الكنداكات المناضلات ونموذج فريد للعطاء اللامحدود دون ضجيج أو البحث عن مكاسب ذاتية.
تقدمت صفوف المظاهرات منذ بداياتها وتعد من رائدات الحركة النسوية (...)
اختيار الهدية ده فن على فكرة....عشان في كل مناسبة في ناس بتجيها هدايا كتير بس إختيارك لهديتك هو اللي بيخلي عندها وقع مختلف..
عام 2009 حصلت لي حادثة مع مجموعة من الزملاء الإعلاميين منهم سعد الدين حسن ومحمد الطيب وغسان عبد الرحمن.
انقلبت بينا سيارة في (...)
عام مضى كأيام بل ساعات..فما زلت أذكر كل شيء كأنه حدث البارحة..صوت الرصاص المنطلق كالمطر من أسلحة خفيفة وثقيلة في ذات الوقت..الدخان المتصاعد من إطارات السيارات المحترقة مختلطاً بدخان قنابل الغاز المسيلة للدموع ..رائحة الموت التي ازكمت أنوفنا..لون (...)
حروف متمردة..!!
أنا إثيوبية إذن أنا عاهرة..!!
بقلم:رفيدة ياسين
ذات مساء صاخب في إمارة دبي..استوقفت إحدى سيارات الأجرة.
بادرني سائق التاكسي بالسؤال المعتاد:where r u going mam?
لم يستوقفني الصوت الناعم للسائق..ولا الحلق الصغير الذي يرتديه.
فقد لاحظت (...)
عام مضى كأيام بل ساعات..فما زلت أذكر كل شيء كأنه حدث البارحة..صوت الرصاص المنطلق كالمطر من أسلحة خفيفة وثقيلة في ذات الوقت..الدخان المتصاعد من إطارات السيارات المحترقة مختلطاً بدخان قنابل الغاز المسيلة للدموع ..رائحة الموت التي ازكمت أنوفنا..لون (...)
تتعالى أصواتهم في التحريم والمنع في هذه الفترة من كل عام وكل الأماني بالنسبة لهم إيقاف برنامج اغاني وأغاني..وهم يركزون كل جهودهم المتمثلة في استغلال بيوت الله بقية العام إما لتحريم رياضة كرة القدم على المرأة او تحريم التصويت للشاب نايل.
هم مجموعة من (...)
قوي البنية ..مفتول العضلات..طويل القامة...كان ذلك الرجل الأبنوسي هو أول من وقعت عيناها عليه عندما قررت أن تترك كل شيء وتتجه صوب الجنوب.
هي لم تكن مجرد فتاة بل كانت معزوفة لحنية تصدح فرحاً في كل الأمكنة تحب كل من حولها بجنون بيد أن الحياة وهبتها (...)
كل شيء كان عادياً قبل الحرب. بعد أن تطبع قبلة على جبين أمها بابتسامتها المعهودة كانت تودعها قبل التوجه إلى الجامعة التي تذهب إليها يومياً برفقة شقيقها الأكبر، وفور انتهاء محاضراتها تجد خطيبها في انتظارها لإعادتها مرة أخرى.
فتعود إلى المنزل محفوفة (...)
كل شيء كان عادياً قبل الحرب.
بعد أن تطبع قبلة على جبين أمها بابتسامتها المعهودة كانت تودعها قبل التوجه إلى الجامعة التي تذهب إليها يومياً برفقة شقيقها الأكبر، وفور انتهاء محاضراتها تجد خطيبها في انتظارها لإعادتها مرة أخرى.
فتعود إلى المنزل محفوفة (...)
كانت فاتنة القرية...وكان زينة شبابها. نشآ في بلدة تُرضع أبناءها الهرب من خطيئة الحب، فيكبرون وكلهم رغبة في البحث عن عشق ممنوع. رجالها مهوسون بالجنس..ونساءها يعشن أعمارهن خشية من وصمة عار لا يدركن كنهها.
هي منذ نعومة أظافرها تهواه...وهو يراقبها عن (...)
عندما دق الفراق بابها، لم تتمسك بمقبض حلمها القديم، ولم يدفعها حزنها للعودة إلى حيث لا تحمل معها شيئاً إلا وحدتها.
بل مضت في طريقها بلا هدف يقودها نحو وجهة واضحة. لم يمنعها ظلام الليل الموحش من السير في تلك الساعة المتأخرة، ولم تكترث لسياط الصقيع (...)
لم تجد ما يعبر عما تشعر به غير الزهور، فاتجهت إلى أشهر محلات الورود في المنطقة، وطلبت من البائع إعداد أجمل وأغلى باقة في المكان.. أرادتها باقة مُشَكَّلة من أريج أزهار تحكي قِصَّتها..!!
وقفت تشاركه الاختيار بعناية لا مثيل لها، فزهرة عصفور الجنة (...)
أعلم مسبقا أنه لا سقف له ولا قيم ولا حتى قيمة، ولأنه زمن الهندى وعصر انتفاخ الأوداج بالوهم فلا بد لك من ترك الاستغراب تحت وسادتك وأنت ترفع رأسك قليلاً لإلقاء نظرة على هاتفك الجوَّال بعد سماعك صوت النغمة المخصصة للرسائل القصيرة (sms).. لا مجال أمامك (...)
أعلم مسبقا أنه لا سقف له ولا قيم ولا حتى قيمة، ولأنه زمن الهندى وعصر انتفاخ الأوداج بالوهم فلا بد لك من ترك الاستغراب تحت وسادتك وأنت ترفع رأسك قليلاً لإلقاء نظرة على هاتفك الجوَّال بعد سماعك صوت النغمة المخصصة للرسائل القصيرة (sms).. لا مجال أمامك (...)
لحظات قلق وترقب وحذر عاشتها ملايين المصريين وهم يحبسون أنفاسهم انتظاراً لبيان القوات المسلحة مع انتهاء مهلة اليومين التي منحتها للأطراف السياسية والرئاسة للتوصل إلى حل بشأن الأزمة الحاصلة في البلاد. وبعد مخاض عسير وانتظار استمر لساعات طوال جاء بيان (...)
[email protected]
ذات مساء هادئ أسدل فيه الليل أستاره مطرا، استوقفتني دموع أم ثكلى في إحدى الفضائيات المصرية، كانت تتحدث بحرقة لم أشهدها من قبل، جذبتني لأتابع ما تقول.
استمرت تبكي تارة وتحكي أخرى ما تعرض له ابنها من تعذيب وحشي وهي تصف حالته (...)
ذات مساء هادئ أسدل فيه الليل أستاره مطرا، استوقفتني دموع أم ثكلى في إحدى الفضائيات المصرية، كانت تتحدث بحرقة لم أشهدها من قبل، جذبتني لأتابع ما تقول.
استمرت تبكي تارة وتحكي أخرى ما تعرض له ابنها من تعذيب وحشي وهي تصف حالته بصوت يملأه الحزن والأسى، (...)
[email protected]
بدأت إحدى سيارات الجيش التركي تقترب ، بينما كنت عالقة في السلك الشائك للحدود، لا أنا في سوريا ولا أنا في تركيا ، ولا كنت أعلم آنذاك إلى أين سينتهي بي المطاف في هذه الرحلة ...!
توقف عقلي عن التفكير...ولم أكن قادرة إلا على (...)
على حافة الموت الحلقة الأخيرة
قصص الحرب من قلب الاحداث في سوريا...!
كيف نجونا مما يعرف ب"الشبيحة"...!
هناك (....) شممت رائحة الموت...!
رفيدة ياسين
[email protected]
بدأت إحدى سيارات الجيش التركي تقترب ، بينما كنت عالقة في السلك الشائك للحدود، (...)