فليذهب حمدوك ويريح ويستريح ... لقد ظل هذا الرجل يقود السودان ولأكثر من عامين من فشل لفشل دون بارقة أمل فى أن يُحقق شيئاً نافعاً للسودان وشعبه ...
حمدوك ينطبق عليه المثل القائل ( وقف حمار الشيخ فى العقبه ) نقول هذا لأن حمدوك ليس لديه ما يقدمه للسودان (...)