في هذه المرحلة العجيبة من تاريخ الامة السودانيه. كان يمكن ان تعيش
كوكادام
[email protected]
كاي فتاة تحلم احلامها الوردية الشخصية وتمر سنينها وترحل عن هذا العالم دون ان تترك اثر وربما لا يعرفها حتى
سكان حيها الذي تقطن... لكنها جاءت كما اسلفت في (...)