الراحل محمود عبدالعزيز كان واحدا من أكثر الفنانين جماهيرية ما في ذلك شك وهو واحد من قلائل يحتكرون شباك المداخيل العالية ويقاسمه في ذلك محمد الأمين وأبو عركي البخيت والبلابل ومجموعة عقد الجلاد .. ما عدا ذلك لا يوجد والأرقام لا تكذب ولا تتجمل .. (...)
جمعني مجلس مع دبلوماسي أمريكي، وسألته إن كانت الولايات المتحدة فعلا جادة في الضغط على الحكومات العربية من أجل القيام بإصلاحات سياسية، فجاء الرد غريبا بعض الشيء: نحن نكتب ذلك في أدبياتنا ولكننا لا نفعل أكثر من ذلك، فإن كنتم أنتم لا تطالبون بإصلاحات (...)
للفنان الراحل محمود عبد العزيز جماهيرية ضخمة وكان هذا مفاجأة لي، ويبدو أن الشباب وجدوا في شخصيته ما يبحثون عنه.. فقد مات فنانون ولكن لم نر مثل ما رأيناه في رحيل محمود، وأرى أن الشباب يعاني من خواء فكري لم تملأه تنظيمات الشباب خاصة ما ينتمي منها (...)
[email protected]
إنتهت مراحل العرض الأولي لموازنة العام 2013 من مجلس الوزراء الي المجلس الوطني وصفّق أعضاء البرلمان لإجازة الموازنة ولكنّا نحن ، الذين بقينا خارج البرلمان وخارج مجلس الوزراء وخارج كل المواقع السيادية لم نستطع التصفيق فأيادينا (...)
(الحلقة الاولى)
بقلم: أحمد دندش
حوالي العام 1974...توقف الممثل الكبير محمد شريف لوهلة مندهشاً لجراءة ذلك الطفل الذى لم يتجاوز الثامنة من العمر، وهو يقوم بإداء دوره خلال فقرة صغيرة ببرنامج جنة الاطفال، فأقترب منه بعد نهاية فقرته القصيرة وسأله عن (...)
بعيداً ولكن ليس تماماً عن ما يطرحه المسلسل الأول برأيي في سباق الدراما الرمضانية ، مسلسل (الخواجة عبد القادر) وهذا لأن ما يحويه المسلسل من خطوط درامية ومعالجات للعديد من المسائل المتشابكة والتي إختار أن يمسّها لماما ً حتي لا تضيع وقائع القصة الأصلية (...)
فنون «الصحافة» تتمنى عاجل الشفاء للفنان محمود عبد العزيزالذى لزم فراش المرض بمستشفى رويال كير بالخرطوم اثر وعكة صحية طارئة ومن المنتظر ان يكون قد خضع الى عملية جراحية مساء امس
الرئيس يفتتح ليالي السودان اليوم
اطلع الرئيس عمر البشير على إنجازات وزارة (...)
فشلت محاولات الخروج للشارع التي عمل على تنظيمها شباب معارضيين لنظام الرئيس السوداني عمر البشير مساء اليوم في مناطق عريقة في أمدرمان بين أبو روف وود أرو.
وكان شباب من مجموعة قرفنا عملت على تحريك الشباب للخروج في تظاهرة تندد بغلاء الأسعار وتفشي (...)
كاتب وصحفي سوداني اسمه (محمد علي صالح )وكما أدرج في أواسط مقاله بأنه (مقيم بواشنطون منذ ثلاثين عاما وغائب عن قريته عشرين عاما )قرأت مقاله بصحيفة الواشنطون بوست يوم السبت الماضي وكانت بعنوان )كيف
تبدو صورة أمريكا من السودان )اختار الكاتب محور مقاله (...)
الديمقراطية في الاماكن الخطرة التي تناقش تقريبا في كل حملة سياسية في افريقيا لا تنجو من السياسة العرقية التي تلوث محتوي الحملة الانتخابية هذا المقطع للكاتب (بول كولير) من كتاب (في الحروب البنادق والتصويت) ...اورد في صحيفة (استاندرد) الكينية الصحفي (...)