سقط ما يتجاوز ال (100) قتيل معظمهم ماتوا غرقاً وصعقاً بالكهرباء من كافة الولايات، بالإضافة إلى نفوق ثلاثة آلاف من الحيوانات وتدمير للمنازل كلياً وجزئياً !
سقط 22 شخصاً بالصعقة الكهربائية . وجرفت السيول العاتية (17) شخصاً وغرق حوالى (10) وتستقبل (...)
سقط ما يتجاوز ال (100) قتيل معظمهم ماتوا غرقاً وصعقاً بالكهرباء من كافة الولايات، بالإضافة إلى نفوق ثلاثة آلاف من الحيوانات وتدمير للمنازل كلياً وجزئياً !
سقط 22 شخصاً بالصعقة الكهربائية . وجرفت السيول العاتية (17) شخصاً وغرق حوالى (10) وتستقبل (...)
سقط ما يتجاوز ال (100) قتيل معظمهم ماتوا غرقاً وصعقاً بالكهرباء من كافة الولايات، بالإضافة إلى نفوق ثلاثة آلاف من الحيوانات وتدمير للمنازل كلياً وجزئياً !
سقط 22 شخصاً بالصعقة الكهربائية . وجرفت السيول العاتية (17) شخصاً وغرق حوالى (10) وتستقبل (...)
دايري أقضي عميري جنبك أصلو قارب للنهايا
خايفي كان سافرتا ترجع تلقي فاضي البيت بلايا
حينا ما بتنفع قروشك وما تجيب ليك أم سوايا
ماني عارفي سبب رحيلك يا وليدي شنو الحكاية
إلا تبقي براك شايف في فراق الوالدة غايه
ما بعاتبك وما بلومك لو رحلت بلقي في (...)
[email protected]
يتمطى الكائن الصغير داخل رحمه فتنشد عضلة ساقها تضطر ان تقف وتتمشى لتوقف الألم الناتح.. تتحرك جئية وذهاباً لدقائق طويلة كافية ان تجعلها تتيقظ تماماً.. تحاول ان تستجلب النوم بقراءة كتاب او بفتح التلفاز الا انه يفر بعيداً عن (...)
ظلت جدتى معجبة بغويشتها “أسبوع المرأة ” ذات السبعة “قصيص من السوميت”- وهو نوع من الأحجار الكريمة البيضاء بها خطوط سوداء - والتى راجت أوان احتفالات الحركة النسوية بيوم المرأة العالمى . وكانت احتفالاتها تستصحب فى زخمها كل المجتمع فتجوب ندواتها (...)
الذباب يأكل الوجوه.. رائحة نتنة تضغط على رئات الجميع.. في معسكر( كلمة) الذي التصقت خيامه ورواكيب قشه في خوف، كان التجوال صعباً.. فنزلنا من العربة التي كانت تقلنا حيث لمحنا بعض النسوة كن يقمن ببناء مرحاض بلدي..ألقينا عليهن التحية فرددن على سلامنا (...)
فى تونس..
خرجت” منال بوعلاقى” التونسية من منزلها بعد ان أعدت لصغارها وجبتهم واطمأنت الى وجود من يرعاهم، حملت فى حقيبتها بعض “السندوتشات” مما توفر فى منزلها..أعادت حساب الأرغفة تأكدت من انها تحمل مايكفى لجميع من ستلتقيهم من أصدقاء فى المظاهرة.. تأبطت (...)
[email protected]
ظللنا نتابع عبر الشاشة الدخان المسيل للدموع يتصاعد فى شوارع القاهرة ولكن رأينا الغضب يتصاعد أعلى منه.. رأينا خوف رجال الأمن الذين يركضون مذعورين عندما تقترب منهم جموع الشعب..ورأيناهم يصبون خوفهم فى الأجساد الغضة والشابة للشباب (...)
[email protected]
ظللنا نتابع عبر الشاشة الدخان المسيل للدموع يتصاعد فى شوارع القاهرة ولكن رأينا الغضب يتصاعد أعلى منه.. رأينا خوف رجال الأمن الذين يركضون مذعورين عندما تقترب منهم جموع الشعب..ورأيناهم يصبون خوفهم فى الأجساد الغضة والشابة للشباب (...)
مدد ياسيدة زينب
هادية حسب الله
[email protected]
ظللنا نتابع عبر الشاشة الدخان المسيل للدموع يتصاعد فى شوارع القاهرة ولكن رأينا الغضب يتصاعد أعلى منه.. رأينا خوف رجال الأمن الذين يركضون مذعورين عندما تقترب منهم جموع الشعب..ورأيناهم يصبون خوفهم فى (...)
خالد .. شاب فى منتصف الثلاثينيات..لطيف ، بشوش ..سودانى الخلق والخلقة.. وجدته يساعد زميلتى التى تاهت عنا فى مطار “تركيا ” الواسع ممسكاً بعربة حقائبها ..إلتقانا بشوق عارم لرائحة الوطن.. وظل يجول معنا ونحن نبحث عن مدخل طائرتنا الذى تم تغييره .
تلقى (...)
يا أب زينب لي أنا ……. الأنصار عاجبننا…..
حوادث مارس قوية …….. أهل الذاكرة الجلية……
البي النيم …….. بقاوموا البندقية………
في الرصيف قبل الهوية …….. هاك يا سمك جاتك هوية…….
***
شكر قول يا لساني
جيب القول بالمعاني
في شجاعة أخواني
السودان للسوداني
( من (...)
قتال الناس من أجل الرزق أمر معيب، ومرذول.. قال تعالى في ذلك( الَّذِينَ آَمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ (...)
[email protected]
( وقدم اليه الكتبة و الفريسيون امراة امسكت في زنا و لما اقاموها في الوسط (4) قالوا له يا معلم هذه المراة امسكت و هي تزني في ذات الفعل (5) و موسى في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم فماذا تقول انت (6) قالوا هذا ليجربوه لكي يكون لهم (...)
فاطمة النيسابورية عاشت فى خراسان وتوفيت (849م) وهي من شهيرات الصوفيات، التي قيل عنها في كتب التاريخ إنها هجرت حياة الترف كأبنة لأمير “بلخ” وسلكت طريق الصوفية، خاصة عندما عرضت نفسها زوجة للصوفي المعروف أيضاً أحمد بن الخضروية وهي عادة تذكر في المعاجم (...)
رجعت عائشة التيمورية إلى منزلها بمنتصف الليل بعد ان تفرق مدعوين العشاء الملكي ، دخلت لمنزلها متثائبة ومنهكة بعد يوم طويل ، وتشعر بجفاف في حلقها من كثرة الكلام فلقد ظلت طوال اليوم تقوم بالترجمة لضيوف البلاط ، خلعت ثوبها بقدر ما استطاعت من هدوء كي لا (...)
خفتت أصوات الضحك والثرثرة.. الأيدي التي تضع الطعام توقفت عن عملها.. الأطفال الراكضين تخلوا عن ركضهم ووقفوا مأخوذين يتابعون المرأة التي ترتدي الزى العسكري كاملاً.. كانت خشخشة النياشين تسمع من على البعد .. دخلت لدار العرس ومن خلفها مجموعة من النسوة (...)
خرجت أمها تتعثر بثوبها استجابة لنداءات جاراتها المنتظرات بلهفة..فالقرية الهادئة تمر فيها الأيام رتيبة مما يجعل اى حدث مثير حتى وان كان حزيناً.. وقفت أمام الباب تنظر بحسد أمها وصاحباتها ذاهبات” لبيت بكاء”، تنبهت لغياب أصوات أخوتها الصغار وجدتهم (...)
بيتهم العامر بالضيوف أضفى على طفولتها عبء كبير فبقدر ما كانت تسعد بالجلوس على حجر إحدى ضيفات حبوبتها تستمع للثرثرات المشفوعة بالضحك، بقدر ما كانت تخاف نظرات جدتها المؤنبة..لم تكن تقوم بالكثير من الضجيج ولكن صبر جدتها النافذ كان يلاحقها عقب كل (...)
“إنّ الإنقاذ جَاءت لنصرة المرأة السودانية التي عانت الكثير ودفعت ثمن الحرب والمُعاناة، وأضاف: كنا صادقين مع المرأة لصدقها وأمانتها، وهي التي عانت من أزمة الغاز والدقيق والسكر والكهرباء والمياه.”
البشير لدى مُخاطبته حشداً نسائياً نَظّمته الهيئة (...)
منزل صديقتها يعج بالحركة فهو مكان عمل أبيها أيضاً. كان مكوجى الحى، ورغم إن أسرة صديقتها سكنت بالحى منذ وقت مبكر إلا إن وضعهم الطبقي ضرب عزلة ما عليهم، كانت جدتها تحذرها من زيارتهم لأن كثير من الناس يدخلون ويخرجون من منزلهم “وأولاد الحرام كثيرين” (...)