كامل إدريس يلتقي الناظر ترك ويدعو القيادات الأهلية بشرق السودان للمساهمة في الاستشفاء الوطني    شاهد بالصورة والفيديو.. بأزياء مثيرة.. حسناء أثيوبية تشعل حفل غنائي بأحد النوادي الليلية بفواصل من الرقص و"الزغاريد" السودانية    شاهد بالفيديو.. بلة جابر: (ضحيتي بنفسي في ود مدني وتعرضت للإنذار من أجل المحترف الضجة وارغو والرئيس جمال الوالي)    اللجنة العليا لطوارئ الخريف بكسلا تؤكد أهمية الاستعداد لمواجهة الطوارئ    حملة في السودان على تجار العملة    اتحاد جدة يحسم قضية التعاقد مع فينيسيوس    إيه الدنيا غير لمّة ناس في خير .. أو ساعة حُزُن ..!    مشاهد من لقاء رئيس مجلس السيادة القائد العام ورئيس هيئة الأركان    خطة مفاجئة.. إسبانيا تستعد لترحيل المقاول الهارب محمد علي إلى مصر    من اختار صقور الجديان في الشان... رؤية فنية أم موازنات إدارية؟    المنتخب المدرسي السوداني يخسر من نظيره العاجي وينافس علي المركز الثالث    الاتحاد السوداني يصدر خريطة الموسم الرياضي 2025م – 2026م    إعلان خارطة الموسم الرياضي في السودان    غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها    ترتيبات في السودان بشأن خطوة تّجاه جوبا    توضيح من نادي المريخ    حرام شرعًا.. حملة ضد جبّادات الكهرباء في كسلا    تحديث جديد من أبل لهواتف iPhone يتضمن 29 إصلاحاً أمنياً    شاهد بالفيديو.. بأزياء مثيرة وعلى أنغام "ولا يا ولا".. الفنانة عشة الجبل تظهر حافية القدمين في "كليب" جديد من شاطئ البحر وساخرون: (جواهر برو ماكس)    امرأة على رأس قيادة بنك الخرطوم..!!    ميسي يستعد لحسم مستقبله مع إنتر ميامي    تقرير يكشف كواليس انهيار الرباعية وفشل اجتماع "إنقاذ" السودان؟    محمد عبدالقادر يكتب: بالتفصيل.. أسرار طريقة اختيار وزراء "حكومة الأمل"..    وحدة الانقاذ البري بالدفاع المدني تنجح في إنتشال طفل حديث الولادة من داخل مرحاض في بالإسكان الثورة 75 بولاية الخرطوم    "تشات جي بي تي" يتلاعب بالبشر .. اجتاز اختبار "أنا لست روبوتا" بنجاح !    "الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي    الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين    المصرف المركزي في الإمارات يلغي ترخيص "النهدي للصرافة"    أول أزمة بين ريال مدريد ورابطة الدوري الإسباني    أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان    بزشكيان يحذِّر من أزمة مياه وشيكة في إيران    لجنة أمن ولاية الخرطوم تقرر حصر وتصنيف المضبوطات تمهيداً لإعادتها لأصحابها    انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر    مصانع أدوية تبدأ العمل في الخرطوم    خبر صادم في أمدرمان    اقتسام السلطة واحتساب الشعب    شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن "الدولة"؟    شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان والممثل أحمد الجقر "يعوس" القراصة ويجهز "الملوحة" ببورتسودان وساخرون: (موهبة جديدة تضاف لقائمة مواهبك الغير موجودة)    شاهد بالفيديو.. منها صور زواجه وأخرى مع رئيس أركان الجيش.. العثور على إلبوم صور تذكارية لقائد الدعم السريع "حميدتي" داخل منزله بالخرطوم    إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية    رحيل "رجل الظلّ" في الدراما المصرية... لطفي لبيب يودّع مسرح الحياة    زيادة راس المال الاسمي لبنك امدرمان الوطني الي 50 مليار جنيه سوداني    وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا    احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان    السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة    تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان    استعانت بصورة حسناء مغربية وأدعت أنها قبطية أمدرمانية.. "منيرة مجدي" قصة فتاة سودانية خدعت نشطاء بارزين وعدد كبير من الشباب ووجدت دعم غير مسبوق ونالت شهرة واسعة    مقتل شاب ب 4 رصاصات على يد فرد من الجيش بالدويم    دقة ضوابط استخراج أو تجديد رخصة القيادة مفخرة لكل سوداني    أفريقيا ومحلها في خارطة الأمن السيبراني العالمي    الشمالية ونهر النيل أوضاع إنسانية مقلقة.. جرائم وقطوعات كهرباء وطرد نازحين    شرطة البحر الأحمر توضح ملابسات حادثة إطلاق نار أمام مستشفى عثمان دقنة ببورتسودان    السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"    ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !    بتوجيه من وزير الدفاع.. فريق طبي سعودي يجري عملية دقيقة لطفلة سودانية    نمط حياة يقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 40%    عَودة شريف    لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



استعدادات الولاية للخريف تكلف (12) مليار انتوا عاوزين تقابلوا (المطرة) ولّا بايرن ميونخ؟
نشر في قوون يوم 18 - 02 - 2014


يحررها محمد عبدالماجد عند اللزوم فقط

الاهداء

إلى اولئك الخارجون ....

قال وليم فوكنر : ( أنا لا اهتم كثيرًا برأي أي شخص في أعمالي أو أعمال غيري من الكتاب ، فمعياري التقييمي هو حتمية الشعور بسير العمل بالطريق الذي لا بد أن أسلكه)...

هنا تحتاج إلى ألف (وليم فوكنر) عشان تشرب ليك (كباية شاي)..وتحتاج إلى ألف (وليم فوكنر) تاني عشان تفتح (شباك) الشارع.

وتحتاج إلى ألف (وليم فوكنر) آخر (احتياطياً).

محمد

شبه

قال ليه ما عارف شايفك وين؟....شبهك دا ما غريب عليّ.

أنت ..أنت عندك علاقة بي جبنة (لباشكري).

اقتراح

لو كروجر قدم (موسى الزومة) عشان يلعب في (الهجوم) بكون بالطريقة دي حل مشكلة دفاع المريخ بشكل جذري..لكن مشكلة (الهجوم) في المريخ ح تتضاعف ..ح يبقى عليكم عنكبة وموسى الزومة كمان.

هسع دا (اقتراح) ليك.

باقى ليه (الرصيد)

جابوا ليه...عصير في جك ..قطع (الجك) بي عصيرو.

جابوا ليه ..شاي معه (زلابية)....شرب الشاي والزلابية في لمحة عين.

جابوا ليه ..(سمك) ..ضرب ليك السمك في لحظة.

ما بتلفت.

جابوا ليه (قراصة) بي خدرة كاربة ...ضرب ليك القراصة بي الخدرة في دقيقة.

ما عاين.

جابوا ليه (فواكه) شيء موز..وشيء برتقال وشيء منقة وشيء جوافة وشيء شمام وشيء بطيخ ....ضرب (الفواكه) ما خلى فيها قطعة.

جابوا ليه .. (بسبوسة) ... ضرب ليك البسبوسة ...(خشمو ما غسلو).

جابوا ليه ..عصير تاني ...شرب العصير.

قطعو في ثانية.

جابوا ليه (قهوة) ..شرب القهوة.

ساعة كدا مرت ما جابوا ليه أي حاجة ..قال ليهم خلاص أنا عاوز امشى ..لكن ما عندكم (رصيد) تنزلوه لي في موبايلي دا.

لو لقيت لي رصيد (ام تي ان) بريحنا شديد.

الحزن عندما يصبح ذو لون (وردي)

سعيد أني حاورت محمد وردي مرتين ...مرة في بداياتي الصحفية ..وقد كان الحوار لصحيفة عربية ..ووردي وقتها لم يكن متاح للصحافة السودانية إلّا ما رحم ربي ..وظني أني لولا مدخل (الصحيفة العربية) لما وافق وردي على الحوار ..فقد كان وردي وقتها يعارض النظام بشيء من المقاطعة ..كما يفعل الفنان الكبير أبوعركي البخيت منذ أن جاءت الانقاذ ..فاقطعها أبوعركي وصلاً في كل وسائل الإعلام.

المرة الثانية التى حاورت فيها الفنان محمد وردي كان الحوار لصحيفة (الأحداث) السودانية المتوقفة، وقد كان ذلك قبل وفاة الفنان محمد وردي بشهور قليلة.

إجابات الفنان محمد وردي على الأسئلة خرجت للناس (نشرًا) ونبحث أن يكون ذلك في كتاب نجمع فيه تلك (الورديات)...إن مد الله في الآجال.

أما انطباعاتي عن الفنان وردي فإني أخرج منها كل حين بعض الشيء ..لأني في كل يوم أو قل في كل لحظة اكتشف أشياء جديدة في ذلك الفنان العملاق.

لعل أعظم ما خرجت به عن الفنان محمد وردي ...هو (عبقريته) الواضحة التى تبدو تمشى في الأرض حراكاً.

تلحظ عبقريته ..حتى وهو يجلس في (كرسيه) في حديقته التى كانت أمام منزله في المعمورة.

كان يمنحنا شيء من العبقرية في سوح داره الجميل.

وردي كان حسب ما وجدناه عنده ..وما نقل لنا برايات موثوق فيه ..شخص (كريم).

قال الأستاذ حسين خوجلي في حوار لنا معه عن الفنان وردي في ذكرى رحيله الأول أن وردي عندما كان يسكن في الكلاكلة في بداياته الفنية ..كان بيته مفتوح لكل أبناء بلدته..حتى أن وردي كان عندما يعود إلى بيته بعد أن ينتهى من حفلته ..يجد كل (الأسرة) (جمع سرير) عليها بعض أقاربه من أبناء بلدته ..فيجعله ذلك أن يفترش الأرض ...وهو بنجومية طاغية ينوم على الأرض من أجل أن ينام ضيوفه على (الأسرة).
مشهود لوردي ذلك ..بيته مفتوح للطلبة للقادمين للخرطوم من أجل بعض الأغراض للتعليم أو للسفر أو للعلاج.
وردي ليس كما هو يشاع عنه ...ليس فيه ذرة من (الغرور) ..كان التواضع أوضح ما فيه ..لكن الناس خلطوا بين عزته وشموخه وكرامة الفنان فيه ..فظنوا أن ذلك (غرور) وهم لم يعرفوا ذلك (الكبرياء) في فنان من قبل.

من الأشياء التى تبقى في ذاكرتي أيضاً ..هو حوارنا للموسيقار محمدية ...والذي شهد لنا بعبقرية وردي اللحنية..أما أكثر ما أوقفني في حوارنا مع محمدية ..هو انشاده بلحن أغنية (بناديها) التى كتبها العبقري الاخر عمر الطيب الدوش.

أيضاً توقف الموسيقار محمدية بشكل خاص عند لحن أغنية (قلت ارحل) وهى العمل الذي لحنه وردي في سجن كوبر ..عن طريق (فمه) دون الاستعانة بي عود أو آلة موسيقية.

قلت ارحل كتب كلماتها الشاعر العزلة الجميل التجاني سعيد ..صاحب ديوان (قصائد برمائية).
البروفيسور علي شمو ..أيضاً حدثنا في حوار سابق حديث العارف والخبير والعالم عن الفنان محمد وردي.
قال البروفيسور علي شمو: إن وردي عندما تقدم للاذاعة من أجل اجازة الصوت..كان ذلك يوم جمعة ..غنى وردي للجنة التى كانت كلما انتهى من أغنية طلبت أن يغني لها أغنية أخرى فمضت الجمعة كلها في الاستماع لوردي.
أما مدير الإذاعة وقتها فقد كلف علي شمو بمتابعة الفنان محمد وردي ومرافقته ..لأن هذا الصوت الذي خرج من ذلك الشاب النحيف والطويل ذو الشعر الكثيف ..سوف يكون له شأن عظيم في المستقبل القريب.
وقد كان ..استطاع الفنان محمد وردي أن يجعل حياتنا لونها (وردي) بأغنياته التى كانت فيها فتوحات كثيرة في عالم الحب.
الفنان محمد وردي بدأ غنائياً ب (يا طير يا طائر) الأغنية التى كتبها إسماعيل حسن ولحنها خليل أحمد الذي وضع (اللبنة) اللحنية الأولى للفنان محمد وردي.
من بعد انطلق الفنان محمد وردي وقدم مجموعة من أغنيات إسماعيل حسن التى لحنها وردي بنفسه...لعل أبرزها كانت أغنية (بعد ايه) والتى قدمت في عام 1957م بالمسرح القومي بأم درمان.

وردي قدم سلسلة طويلة من الأغنيات الناجحة والجميلة للشاعر إسماعيل حسن الذي كوّن مع وردي أنجح الثنائيات الفنية في خارطة الأغنية السودانية..فكانت القمر بوبا الأغنية التراثية التى تداخلت فيها حروف إسماعيل حسن ووالدته (حد الزين) ثم الحنين يا فؤادي ، وصدفة ونور العين ..والوصية التى لحنها برعي أحمد دفع الله واخريات إلى أن جاءت المستحيل وخاف من الله في الستينات ..ثم كانت اخر عمل جمع بين وردي وإسماعيل حسن بعد خلاف استمر أكثر من (13) عاماً بين وردي وإسماعيل حسن ..وانتهى بأغنية (وا اسفاي) التى كانت اخر كلمات تغنى بها وردي لإسماعيل حسن.

في فترة خلاف وردي إسماعيل حسن ...اتجه وردي نحو اسحاق الحلنقي الذي قدم له أكثر من (17) عملاً أولها كانت (أعز الناس) ثم جاءت بعدها الصورة وقطر الندى واقابلك ودوري دوري يا أيام ...وغيرها من الأعمال الكبيرة.
غنى وردي أيضاً لمحجوب شريف عاطفياً (جميلة ومستحيلة) ..وأغنية (أنا مجنونك) والكثير الجميل من الأغنيات الوطنية الخالدة ..والأناشيد العظيمة التى كتبها محجوب شريف فكانت أجمل ما كتب في عاطفة (الشعب) وفي (حب) السودان.
غنى وردي لعلي عبدالقيوم ومحمد علي أبوقطاطي سواة العاصفة في ساق الشتيل الني والمرسال والناس القيافة.
وغنى من غير ميعاد وقلت ارحل للتجاني سعيد وقدم أجمل (فتوحات) عمر الطيب الدوش الود وبناديها والحزن القديم.
سوف أتوقف عند (الحزن القديم) ونحن حزننا يتجدد يوماً بعد يوم ..محمد عثمان ..يجعل حزننا لونه (وردي) في ذكرة رحيله الثانية.
على أن أعود مفصلاً للكثير من المواقف والمدارس والشعراء في كتابات أخرى عن محمد وردي ومدارسه الفنية المتعددة.

فقط اكتب (ملمح)..حتى لا تمضى السيرة دون أن أدون فيها شيء من الوجع.

احتمال

مريخابي صعب ...النوع الما بسف داك إلّا إذا المريخ جاب ليه قون.

المريخابي دا عندو سبعة أولاد ...واحد اسمو عثمان زكي وواحد اسمو سانتو وواحد اسمو زيكو وواحد اسمو هيثم الرشيد وواحد اسمو عبدالحميد السعودي وواحد اسمو تراوري ..وواحد اسمو محمد عبدالمنعم عنكبة..الجماعة ديل مرة (سيف مساوي) سجل ليهم زيارة في البيت ...كلهم طلعوا (تسلل).

هسع وينو (الاحتمال) هنا؟.

تنطط في عيونك زي مرتبة الاسفنج.

في السلم

ليه أي زول يكون (مستعجل) ويكون الناس منتظرنو ...ليه وقت الناس يضربوا ليه يقولوا ليه : أنت وين؟.

ليه بقول ليهم طوالي : (أنا في السلم).

سؤال

قال ليه (العالمي) دا شنو؟.

قال ليه والله العظيم ما عارف ...لكن (العالمي) البطيّر من (التمهيدي) دا بكون نوع من أنواع (الحمام).

أها نحن من اليوم داك عندنا (حمام) في البيت سميناه الحمام (العالمي).

استعراج

تعالوا نعرج كدا ..ونطلع من الموضوع ونكتب لينا حاجة بعيدة عن (التمهيدي) حق المريخ...نتجاوز الحتة دي ..ما صاح (ننجهم) كدا ..لذلك تاني ما ح اكتب ليكم عن (التمهيدي) ..ح اكتب ليكم فقط عن دور ال (64).

ومرة ..مرة كدا ح اكتب ليكم عن (التمهيدي).

مرة في الشهر.

اتفقنا.

هسع تلقى (الهلالاب) ما رضوا من كلامي دا.

فيلم هندي

(25) نفر ...مشوا ليهم (مطعم) ..طلبوا ليهم (طلب فول) واحد.

سيد المطعم قال ليهم معقولة ...(25) راجل وتطلبوا ليكم (طلب فول) واحد.

ال (25) رجل قالوا ليه بصوت واحد : (انت مالك يمكن طلب الفول دا عاوزين معاه 25 رغيفة).

والفيلم انتهى على كدا.

اكيد انتوا منتظرنهم لمن يضربوا طلب الفول بي ال (25) رغيفة.

عليكم الله هسع دا (طلب فول) ولّا (كتيبة) دفاع شعبي.

رقم غريب

ليه الزول وقت يضرب ليه (رقم غريب) ويظهر ليه في شاشة التلفون ..ليه بعاين للتلفون كدا ..ويرجعو تاني في جيبو؟.

في ناس مع المعاينة للرقم ..قاعدين (ينقنقو).

نظرية

عصام الحضري سألوه وقالوا ليه عمرك كم سنة؟.

قال ليهم (44) سنة ..لكن في تلات سنوات ما تحسبوها لي ..لعبتها في المريخ.

شعر

رأيكم شنو لو محمد عبدالله ضفر ..شال موضوع الكورة دا من رأسو ..وفكر يتفرغ لكتابة (الشعر).

يمكن ينجح في أن يكون (شاعرًا) سودانياً.

خاصة أن الشعر الايامات دي أي (باك) ما حريف ممكن يكتبو.

كدا يا (ضفر) جرب الشعر ...واكتب ليك قصيدة عاطفية كدا في (مقصورة) استاد المريخ.

شعرك ح يطلع اخطر من كورتك.

حاجة حريصة

حاجة حريصة اشترت ليها رصيد ب (5) جنيه ..قالت ما بتنزلو في الموبايل هسع...ح تنتظر لمن الرصيد البي (5) جنيه يبقى ب (7) جنيه ..بعد داك ح تنزلو في الموبايل.

حاجة كدا.

فهم غريب...لكن برضو فيه (حرفنة).

فكرة

في واحد شالوا ليه (اللوز).

الدكتور بعد (7) يوم ..قال ليه : أها كيف إن شاء الله بقيت كويس؟.

زولكم قال للدكتور ..والله أنا يا دكتور لو ما شالوا لي (كروجر) ما ببقى كويس.

استفسار مستعجل

سأل ليه زول ..قال ليه أنت تعال هنا (الفسيخ) من الطيور؟.

قال ليه : ما من الطيور ..لكن من البعملوا فيه ناس المريخ ديل.

روسي ما عندو شيء

روسي (غريب) عندو نضارة ...وصلعة ...وكرش.

في واحد قال ليه : والله لو غيّرت (نضارتك) دي ...تنفع (مدير فني).

شنطة المدرسة

مفروض ناس الروضة يضيفوا ليهم (مقرر) جديد في دراستهم ...مفروض يعملوا ليه حصة (ضربات جزاء).

ما معقول باسكال في الخرطوم في مباراة الذهاب يضيّع ليه (ضربة جزاء)...وتراوري في كمبالا في مباراة الاياب يضيّع ليه (ضربة جزاء)..

المقرر بتاع (التمهيدي) دا فيه حاجة غلط.

معقولة تطيروا من دور ال (64) وتضيعوا في (ضربات الجزاء) كمان.

قندران ماشي غلط

بتاع (قندران) جابو ليه (ولد).

الولد من سمايتو ...أبوه جاب ليه (ركشة) ونزلو ليك السوق ..قال ليه (طلع مصاريفك) ما تقعد لي كدا ، زي ناس المريخ.

هسع ناس المريخ الدخلهم هنا شنو؟.

ترلة مقطورة

لو ناس المريخ ..عاوزين يحلوا مشاكلهم...يدفعوا ليهم (12) مليار جنيه للشركة الراعية ويلعبوا مباراة تاني مع (بايرن ميونخ) يشغلوا بيها الناس شوية.

اتغلبوا اتنين تاني ..وقولوا المريخ قدم عرض جميل.

إن شاء الله (العرض الجميل) يبقى ليكم (فطير بي لبن).

سطر مسخن شوية

تراوري لو رجعتوه للدفاع ولعبتوه (باك) يمكن يخلي الحركات البعمل فيها دي.

على الأقل تاني لو ضيّع ليه (فرصة) ما بعمل حركاتو دي ...ما في زول لائم ليه (باك) لو ما جاب ليه قون ..أو حتى لو ضيّع ليه (ضربة جزاء).

هسع وينها (السخانة) هنا.

تبش

روسي طقتو (كهربة)...

قام بعد (21) يوم ...يتنفض ..الناس اتلموا فيه..قال ليهم : ما في (زلابية) هنا.

الزلابية عاوز بيها شنو يا ود الناس..لو ما عدم موضوع؟.

أنت (روسي) مولود في الميناء البري ولّا شنو؟.

شوال دغالة

الزول الدغل بتعرفو من (موبايلو).

بتلقاه عاملو (صامت).

وإن شاف المكالمة ما برد.

تلاقيه بعد (14) يوم تقول ليه : مالك ما بترد؟ ..يقول ليك والله عامل التلفون (صامت).

عاملو (صامت)...تلفون هو ولّا أمينة رزق.

صفيحة غتاتة

قالوا ناس الولاية ..جهّزوا من هسع أغنية (عجبوني الليلة جوا ترسوا البحر رجعو)...للخريف القادم.

الغريبة طلّعوا (21) مليار جنيه استعدادًا للخريف.

هسع (عجبوني الليلة جوا ترسوا البحر رجعو) عاوزة ليها (21) مليار جنيه.

انتوا عاوزين تستعدوا للخريف ولاّ للتمهيدي ..صارفين ليكم (21) مليار جنيه..تقول عاوزين تقابلوا (بايرن ميونخ) ...ما عاوزين تقابلوا ليكم (مطرة).

كيس فاضي

واحد عندو ضرس معذبو عذاب...

الضرس عصر عليه شديد...زولكم شال (ضرسو) ومشى على طبيب الأسنان.

الدكتور قال ليه : اقلعو؟؟؟.

زولكم قال ليه : لا خليه ... النشوف نهايتو شنو؟.

حسن تفتيحة

حسن تفتيحة قالوا ليه المريخ (طار).

قال : قلنا ليهم مية مرة ما تلعبوا مع (الأهلي شندي).

زولكم ما فاهم أي حاجة ...وعامل فيها كمان (تفتيحة).

هسع وينها (التفتيحة) هنا؟.

جركانة عسل

أنا ما عارف (البرد) دا بنزل ويطلع كدا ليه؟.

يمشي ..ويجي...زي (بلة جابر).

هسع بلة جابر الدخلو هنا شنو؟.

بلة خلوه ...(جركانة العسل) موضعها ايه في الاعراب.

غايتو الزول وقت يكون عاوز ليه سبب.

ورقة فاضية

ناس المريخ قالوا انتهوا من المرحلة الأولى في (نجيلة) الاستاد.

انتوا بعد دا يا جماعة (منجلين) الاستاد في شنو؟.

كورتكم دي (صقيعة) ساكت كتيرة عليها.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.