1- الفريق يحيى محمد خير رئيس مجلس إدارة الشركة والذي تم اسكاته واحتواؤه من قبل المجموعة الفاسدة بسفريات خارجية دولارية إلى ماليزيا والسعودية وتعيينه كرئيس مجلس إدارة شركة إعادة التأمين الوطنية وهو لا يعرف أدنى شئ في علوم التأمين فقط لأجل (المظاريف) المليونية. 2- مدير الشركة عبد المحسن سراج ، ضعيف فنيا ومهنيا واداريا وعلاقاته مع المجموعة الفاسدة علاقة مصالح مادية فقد كان يرأس لجان الصيانة والمشتريات لفترات طويلة وتم تشكيل لجنة محاسبة له عام 2008 لاهداره أموال الشركة وتم نقله من إدارة تأمين الحياة لإدارة المخاطر وتم تعيينه لاحقا كالعضو المنتدب للشركة من الفريق يحيى بسبب خلافه مع دكتور عثمان ابراهيم الهادي الذي رفض تعيينه رئيسا لمجلس إدارة شركة الإعادة الوطنية لأسباب فنية بحتة 3- عبد المحسن سراج ، لا هم له سوى السفريات الخارجية الطويلة والحصيلة الصفرية لها وأخذ النثريات الدولارية المجزية من شركة شيكان ويستفيد ايضا من أي تأشيرة خروج لشراء الدولار المدعوم من صرافة الهجرة وتتبع للجيش أيضا ومديرها شقيقه اسمه عبد الحليم وهذه أول مرة في تاريخ الشركة يرأسها مدير همه الأول والأخير جمع الدولار بهذه الطريقة . 4- المجموعة القديمة والرافضة لعملية التسليم والتسلم بالنقابة وللأصول والمشروعات وفي مقدمتها شركة المعاقل والتي لها نشاط تجاري كبير وغير معروف وهم : أحمد أدهم / الأمين العام للنقابة السابقة الذي يخفي كل المستندات الخاصة بالمشروعات وأصول النقابة وعبر النقابة امتلك عددا كبيرا من العربات . بدر الدين سيد/ رئيس النقابة السابقة وكان مندوب شيكان في التلفزيون وفجأة تم تعيينه من قبل محمد حاتم سليمان مديرا للشؤون الإدارية والمالية بالتلفزيون ومتورط في فساد التلفزيون . الصادق محي الدين رئيس مجلس إدارة شركة المعاقل والذي يرفض تسليم الشركة ويخفي كل ملفاتها واستثماراتها وارباحها . معلى إبراهيم أمين المؤتمر الوطني بالشركة لمدة عشر سنوات وباسم الحزب يتحرك من أجل مصلحته الشخصية وأدخل الشركة في مطالبة مالية مع شركة زين نتيجة استخدامه السئ لشريحته وقدرها 50 مليون جنيه. الفاضل حميدان قدم استقالته من الشركة لشبهة فساد مالي عندما سافر مع والده لعلاجه وعندما عاد قال إنه أجرى عملية قسطرة في الأردن حتى ينال مزية التكافل من الشركة وقدرها 100 مليون وعندما طالبه مدير المراجعة بإعادة الكشف في السودان أخفى الملف لفترة وبعدها رفعه مرة أخرى بتوصية من عبد المحسن والذي كان مديرا للتكافل حينها وصرف المزية بالكذب.وتم كشفه، وبدد أموال الشركة في استثمار فاشل في ورشة شيكان وقبل فصله قدم استقالته. وأثناء استقالته كان يعمل في نشاط تجاري خاص مع المدير الحالي عبد المحسن سراج والذي اعاده للخدمة مع ترقيته وعينه مديرا لمكتبه . (للمزيد أدناه): http://www.hurriyatsudan.com/?p=222043