أعربت وزارة الخارجية عن أملها في أن يكون وجود خليل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة في ليبيا وجوداً عابراً وليس وجوداً مقراً.وقال معاوية عثمان خالد المتحدث الرسمي باسم الخارجية للصحَفيين أمس، إن الاتصالات ما زالت جارية مع ليبيا ونأمل أن تنتهي الى ما طلبناه بانضمام خليل الى مفاوضات الدوحة، التي تهدف الى معالجة القضايا الكلية في دارفور.