امتلات سلال القوى الثائرة , من تنظيمات التجمع المهتى , قوى التجمع الديمقراطى , قوى نداء السودان , وقوى الاتحادى الديمقراطى, بل زحف الى ذات الثورة "قوى الجهة الوطنية للتغيير" وتنادت قوى اخرى وصل شأو رهقها , نهار الشفيف من حزب الامة , واعلانه دون جذع فضه الائتلاف وعدم البقاء مع الفاسديين , وفى ذات السياق بدءا , اثبت حزب ألفاضل المهدى ذات السياق, ونحا الى الاتصال والاتساق فى المواقف مغ قواه القديمة فى حزب الامة مغ الامام الصادق , وامتدت الحركة الاتحادية , فى التبرؤ من حاتم السر , كما نبرأ نهار من عمر سليمان, وهنالك تخلق متواتر فى أبنية القوى الحزبية , أمثلة كمال عمر من لدن الشعبى ,وعمار ساجد , اثرما لحق بابنه من تشويه وضراب غوشى, دع عنك البرلمانية ألنافرة , وقد عافت كل صحن الروث, فاقدمت على ألاستقالة , مؤيدة الشعار الوطنى والثورى , وفى منبر البرلمان " داعية " لسقوط أللئيم , الثق "تسقط بس" , حيث انه لايصل لمراقى "الفرعون " فهو لايعدو ان يكون أحد صعاليك الحوارى البائسة ألراقصة , دون تمييز أو تابلت! وقد نصحه الحسن , لكنه لايرعوى, لاعلينا , دعه يبرطع على المجداف , وبالارداف فى هذا الوقت الحرون الحزين الحرك الوطنى , وآصل شأوه , وانداحت مناظره من الصغير , بل الفطيم الباكى المصر للتطاهر , الى المعوق الممشوق على العكاز او حمل الجماهير الفطنة الاذكياء , بل الشهداء الاشاوس من كل الاجناس فورا , عربا , نوبةو وزنج , شرقا وكافة الاتجاهات والجغرافيا , والتى تعز المواطن دون جذر عرقى كان او مناطقى او دينى , فى ان البسملة هى " السودان الوطن الواحد , الجاسر والابى! يتواتر تراكم الفعل الثورى , على كافة الاصعدة , والتبيان , فى الريف القصى , والمدائن ألنائية والمبعثرة, بل واصل الجهد المقاوم , الكريدة ,ونصح علماء المسلميين , واروقة ألجوامع وقد عافت الدبلجة والدعاء للحاكم والفهلوة المنبرية , والصراخ العثمانى , بل القطبى اللئيم, المنسوج بسيادة الفساد والتمكين , والافتئات الزنيم, وان "الحوزة فى الزمن المعاصر , ماعادت الا للجماهير , ليروا مايرون , ويقدروا مايشاءوون! فكم امام فصل , او امره الناس بالابتعاد عن المنبر , لتخير من يرونه صالحا للامامة ! انها سنة ألحباة , والتداول!ضد اقنيم البقاء الابدى والتقاول.! 2 لآتتردوا , فى السير قدما , كما راينا أليوم فى31 يناير . أجمعوا , واهدروا بمليونية , تخيفون كل الازلام هعداء الحياة , والطغاة , وقوى ألجبابرة الرثة , والثق , هوالثق , منذ الطفولة الى الممات , فهو عاق , لاهله ووالدته , واساتذته ورفاقه , ومن باب أولى بنى وطنه, وختما خائن لعزة وطنه, وليس عيبا او منقصة منه بان يطلب الحماية من "الاجنبى" حيثما كان, من المسسيبى , الفولغا , او بحر القلزم والخليج كان , او اى منهزم! "والتمكين ألمعيق " هو تفريخ شرعى , للراسمالية الطفبلية , والقوى الشريرة قوى الفساد والتحلل والنهب الهمجى ! فالبهو الوطنى الان واضح من من اطيابه وثواره , ومن اشراره وتاهبيه وسراقه, عليه جسروا ألمسافة , وتقدموا للفجر الوطنى الجديد! لكم التحية والتوقير , كماذهب أساتذة جامعة الخرطوم , فقد تباركم من لدنهم وصفا وعزة , بانكم ألمعلم الامين !! ألى ألامام! وتسقط يس!! تورنتو 31 يناير 2019 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.