عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. (1) إن الديكتاتورية آفة.وإضاعة ونكدا.فآفتها النسيان. نسيان الديكاتور وتغافله انه مها إستطالت عوامه.فانه راحل عن هذا المنصب.وإضاعتها هى ضياع عمر الديكاتور. واعمار من تسلط عليهم وحكمهم فيما لا يُرجاء نفعه.ونكدها كذب الديكتاتور الذى لا اخر له.المخلوع البشير مثال لذلك.. (2) لا يسلم الذهب من عيب.والعيب الاكبر(xxxl)الذى يتمتع به الذهب السودانى.انه يتم تهريبه وكما قالوا عبر مطار الخرطوم.وعيبه الاصغر ان وزارة المالية فى بعض الاحيان تضيق واسعا.وتمنح حق تصديره لشركة بعينها.وتعود ذات الوزارة وتقول ان حق التصدير مكفول للجميع!!ولكن العيب الرئيسى للذهب السودانى. أنه لا وجيع له.ولا بواكى عليه. (3) فى عهد المخلوع.عمر البشير.وفى عهده البائد.كان (جهاز الامن الوطنى)يدعم فريق(z)ماليا.وسمعنا جهاز الامن الوطنى. يرعى فريق الخرطوم الوطنى. ذم مضى وولى. زمن المخلوع وجهازه.وظهر على سطح حياتنا.الذى هو مثل صفيح ساخن.ظهر الدعم السريع.وإدارة التوجيه والخدمات.والذى قام قبيل يومين ثلاثة. بمنح الفرق الرياضية دعما ماليا ضخما.دعما لها..والسؤال هنا.هل يريد الدعم السريع ان يتقمص دور جهاز الامن الوطنى؟ولكن السؤال الصعب.والذى لا أجابة له.(وإعتبرونى زول امى وجاهل ساكت.)من أين يأتى الدعم السريع.يكل هذه الاموال الضخمة؟وأسأل سؤالى هذا.وإستغفر الله لى ولكم.من سؤ الظن بالدعم السريع (4) الاقتراح المقدم من قبل إعلان قوى الحرية والتغير.والخاص بتعين ولاة مدنيين.مؤقتين.حتى تنتهى حوارات السلام.التى تجرى بين الحكومة وقوى الكفاح المسلح.وباقى المسارات الاخرى.أعتقد ان هذا الاقتراح.إقتراح وجيه(ود عمك احمد)خفيف على اللسان.يرجح جزءا من كفة ميزان اهداف ومقاصد ومتطلبات الثورة.وينزل بردا وسلاما على الثورة والثوار.وأيها الوالى المدنى المكلف.ليكن أول إصلاحك للمواطنين إصلاح نفسك.وبطانتك.ولتعلم أنك جئت لترفع هذا الشعب فوق الرأس.لا ان تجلس انت على رأسه.وانك جئت لتخدمه.لا لتسخره لخدمتك او خدمة حزبك او حرطتك او كيانك.الذى جاء بك.ولتعلم أن الحسن عند المواطنين هو الاستجابة لمطالبهم.والقبح عندهم ان لا تتجاهل مطالبهم.وعليك ان(تطول بالك.وليصل طولة بالك الى حدود الولاية المجاورة )وتنعلم حسن الاستماع اليهم.كما تتعلم حسن الحديث اليهم. (5) عادى جدا ان تتكلم مع نفسك.او مع اى مخلوق اخر.كما تكلم كثيرا من الادباء مع (حميرهم او حيواناتهم)ولكن ان تتكلم مع الدولاب.والدولاب يتكلم معك. ويرد عليك.فربما يقول البعض ان هذا لشئ عجاب.ولكنه حدث مع شخصيا.فتحدثت مع الدولاب. عن المصالح.فقال مصالح الدولة الاقتصادية وتحسين اوضاع الشعب.ما فيها.مشاعر ولا اختها عواطف انسانية.مصالح بلدك اين ماوجدتها.فانت اولى بها. وأين ما رايت قبلتها.فيمم وجهك شطرها.ودعك عنك رضا الشيوخ.او غضبهم او عنترياتهم الفارغة.ولا تلقى بالا لاخلاقهم التى هى أضيق من عنق الزجاجة.وأرفع من سم الخياط.ولتعلم أنه ليس ببرنامج قوى الحرية والتعير وحده يحيا الشعب السودانى. ثم قام الدولاب(وطقطق مفاصله جميعا)وقال(من يرد جمهورية فاضلة لا يرى فيهاعوجا ولا أمتا. فلينتظر حتى يخرج افلاطون من قبره)فهل نجلس وننتظر افلاطون.حتى يخرج من قبره.؟ام نسعى الى تعظيم مصالحنا؟ملحوظة مهمة:على السادة اصحاب القلوب الرقيقة.والعيون البكاية. والعواطف والمشاعر الانسانية.نرجو منهم عدم قراءة هذه الفقرة..