بلد مافيها تمساح يرقص فيها الورل طبعا التماسيح في ايجازة والورل بقدل كل يوم تمام زي قصة الفريق القومي وحكاية المطربين والمطربات الامبراطوريين منهم والملكات ومجموعة قصص مشروع الجزيرة والنهضة الزراعية والنفرة الخضراء وتوطين القمح والاكتفاء الذاتي وطبعا أصل الحكاية بدت من قدلة ناكل مما نزرع وهاك يا رقيص وقدل علي الهواء مباشرة وبدون محاذير والحق حق كل شئ في ومتوفر والسوبرماركتات علي قفا من يشيل والبضاعة الصينية ماليه الرفوف شئ معلبات وشئ مكسرات وشئ محاصيل وشئ مناديل ودقي يا مزيكا نحن ولا أمريكا طبعا نحن وصلنا للاكتفاء الذاتي وأمريكا بي خيارا وفقوسا واحتلالها ما وصلت للاكتفاء الذاتي يعني عينك ياتاجر بتقلع في حق الناس ونقول يا امريكا حق الناس كناس وأمريكا بالاشارة تفهم وماشين في طريق مشروعنا الحضاري وفي سبيلو لا بنضاري لا بنداري وكان حصلت ذنقة القذافي فقه السترة موجود وقوانين الاستثناء ما تديك الدرب يعني ياجماعة أرموا قدام ورا مؤمن والنفرة نفرتين ثم ثلاث ثم أربع ثم احلوت النفرات مافي مانع نواصل بدون فواصل أها وين الأرض الخضراء والبترول خلاص ودع ونحن يا جماع بلد زراعي ورعوي الغريب في ناس اتذكروا الكلام دا بعد ما سكرة البترول فكت وطبعا في شماسة كتار متضررين من عدم شم البترول لكن في تقديري في بدائل جاهزة زي شم الدعم وفي سؤال ساهل الجماعة ماقادرين يحلوا هي البلد دي مش كهرومائية ؟ ولا كهروسدية المهم بلد السدود دي قالوا بتستورد الكهرباء من اثيوبيا على الرغم من المليون سد ولمن تشوف مصر القريبة دي تتحير سد واحد لاشريك له كهرباء رخيصة رخصة تدور الاير كندشن أربعة وعشرين ساعة بتراب الفلوس والغاز رخيص رخصة لي درجة موصل بالمواسير فى البيوت وكمان ماشي اسرائيل وفوق دا كلو بلد فيها ربيع ونحن قالوا في اليوم الواحد بتلقي كل فصول السنة يعني بدل ربيع عندنا 360 ربيع بواقع ربيع كل يوم وقالوا المستثمرين اتجهوا للزراعة طيب يا جماعة الخير هم اساسا كانوا وين واتجهوا يعني من الآخر حنشهد وفرة في المحاصيل الزراعية والخضروات والفاكهة المستوردة اقصد المزروعة محليا طبعا في حالة ثبات العوامل الأخرى من عدم رفع الدعم عن الوقود ورفع تعريفة أو قل تسعيرة الكهرباء الأصلا مرفوعة ومضروبة فوق الحد المفروض ودا طبعا كلام الباحثين قالوا سعر الكهرباء في السودان مرتفع جدا علي الرغم من الانتاج المائي الرخيص يعني بدون تكاليف انتاج عديل وطبعا السبب شركات التوزيع المتطفلة والميزانية المعتمدة علي عائد الكهرباء يعني يا زراعة ما عرفنا ليك حل وطبعا اساسا البلد ما فيها وزير زراعة قاري زراعة وقدر الفي التجارة شغلتو من جد جدو وحالف بالطلاق ما يخلي مهنة اجدادو . وعلى حس الأجداد جدودنا زمان وصونا على الوطن على التراب الغالي الما بي تمن مش بيع شمال ويمين للأراضي الزراعية ويا حليل جدودنا على الأقل ما فرطوا في شبر من التراب الغالي و تراب الجزيرة كان عماد الاقتصاد والجنيه السوداني كان محترم مع عدم جود البضاعة الصينية المستوردة .ويلا نمشي هجليج سياحة مش البلد بلدنا .. مع ودي .. [[email protected]]