لاشي يجمع بين اللودر والدولار وعيون خال التاج والتاج وابو قرون علي حدود السودان الشرقيه بين التاج وخاله وشقيقه والودر شراكه في شارع السودان في مصر الخلاف هنا حول لماذا اتي التاج يبحث عن الولدر ومصر مازلت تبحث عن زراعه القمح والخضار في السودان علي طرف حدودها الجنوبيه وكانت زياره الرئيس الاخيره لمصر فيها دعوه كبيره لرئيس مصر ولشعب مصر بالضروره الحضور الي السودان وقبول دعوه الاكل شراكه وحفر دكتور / قنديل متامل في رفاهيه الخضرا وفي عزوبه المياه في السودان وقررت معه حكومه مصر وبشراكتها الجديده ان ترفع مقدار التبادل التجاري مع السودان حتي يصل الي ثلاثه مليار دولار في العام بدلا من القديم الذي لا يتعدي ملايين من الدولارات قناه السويس والغاز المتنازع عليه مابين اسرائيل وعرب متطرفون اخرون. والتاج ابو قرون حضر ايضا من اجل استكمال مشروع النهضه الزارعيه التي لا يتملكها( المتعافي) وراثيا او محوريا ولكن التاج يمتلكها بارض يعرف تخرج منها كل انواع الاطعمه وكل انواع المعادن ومنها الذهب الذي اتي حتي يكمل تعليمه في تقنيه الودر خوف من ان يجعل ( علي محمود ) للودرات في السودان تعريفه جمركيه جديده والمعروف ان مدخلات الانتاج بكاملها ليس عليها تحصيلات حكوميه ومنها بالطبع الجمركيه وهنا يضيع امل التاج في ان يكون مهندس وليس موردا او مصدرا للوادر من مصر قبل ان يطمح وزير الماليه علي محمود ويجعل للودر الاساتيك حكومه السودان الذي ذكر مؤخرا بانها يجب ان تتبدل ان تنفجر وتاخذ بقيه اعضاء اللجنه الاقتصاديه في المجلس الوطني كما اوخذ مولانا فتحي خليفه الذي قال لي يوما ما ان ولايته الشماليه تعاني مشكله في استثمارت زراعيه مع ان النيل هنا في الشماليه يشبه بحر ابيض في الاسكندريه ( كبير و هائل وشاسع وقدامي) وانها مشكله الاستثمار الزراعي في السودان قبل ان تكون مشكله التاج ابو قرون في هندسه الوارد للتنقيب عن الذهب وليس القمح ولا النفط ولا حتي دولار علي محمود الذي تجري عليه عمليات جراحيه و هندسيه بمعدل 24 مره في 24 ساعه يوما ونهايه هذه الهندسه ان تكون ( بجابن الجامع الكبير ) مستثمر هناك في تجاره الدولار والتاج ابو قرون يقف هناك بجوار الحسن الحسن خاله الذي افقده علماء العيون في السودان ما تبقي من جورهره الانسان ( النظر ) واتي هنا معه دولارات السوق الاسود التي حرمها علي محمود علي المرضي واصبح المريض الذي يتعالج في الخارج عليه فتح اعتماد مصرفي حتي يتعافي من مرضه الذي قتله اطباء السودان تشخيصا خاطئاً وجراحه غير نافعه يجب اعاده تاهيلها تبقي القضيه شراكه ما بين لودر التاج وعيون الخال وشقيق التاج ودولار علي محمود باعتبار انها شراكه خرجت من السودان غير متننكره تبحث عن عمل وعن علاج وعن استثمارات السودان الحديثه التي اعتبرها التاج تبدا من اللودر وتنتهي بعمله اخري غير التي يدير اقتصادها علي محمود ان مشكله اداره اقتصاد السودان قد يكون علي محمود نجح ان تكون ادراه بعض من العمال غير المهره او الصنايعيه غير المهره الذين لا يعرفون الستيك التيوب ليس من ليستيك الينون وهنا الفرق بين سياحه الادراه وسياسه الادراه وفشل اداره الاقتصاد وتثمين اتجاهات الاستثمار الناجح في السودان. وهنا علي التاج ان يكون مهندسا ناجحا في قياده الودر ولكن علي بلاد اخري كمال الدين محمد علي [[email protected]]