عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. نحن شعوب العالم العربي نعاني الويلات من ظلم حكامنا وقهرهم لنا فابجديات الحياة غير موجوده لدينا كاناس تعيش في هذه البسيطه فالعدل في البلدان النامية مفقود بينما نجد العدل في الدول الاسكندنافية ودولة الامارات العربية المتحدة يعيش شعوبها في سعادة حتى نجد ان الاخيرة ابتدعت وزارة لسعادة شعوبها ابتدعت اسم لها بوزارة السعادة ، دولنا النامية اغني من بلدان العالمين الاول والثاني ولكن نحن نعيش الضياع بسبب سؤ إدارة الموارد من قبل حكامنا الذي يحكموننا ولكن يعملون لصالح البلدان الاخرى كايادي استبخباراتية تمتد لتصل الى مثقفينا وليصبح الضياع اكبر من الوجود وتصبح الحاجة اعمق من اجل العيش والحياة ولكن من اجل السعادة كما تفعل الدول الاخرى. نعم ان مواردنا الطبيعية لا زالت مغبونة في جوف الارض ونحن نتعارك مع ابناء جلدتنا في تقاسم السلطة والثروة مع العلم ان العالم الاخر تجاوز تلك النقاط الى نقاط الاسعاد والرفاهية ونحن في البلدان النامية نحكي اغاني وتراتيل الحوجة والاحتياج وابجديات الحياة. نعم سنظل نعيش الحوجة والاحتياج في عوالم البلدان النامية وسنظل نطرق ابواب التشرد والهروب الجماعي من الاوطان التي اصبحت طاردة بسب سؤ الادارة ، وسنظل ننشد حرية اختيار الجنسية الاخرى من الجنسيات الاخرى حتى التي لا تقبل الازدواجية كالالمانية والهولندية ودول الخليج العربي عن بكرة ابيها ، وسيظل الوطن بعيدا عن افئدتنا كمكان آمن للاستقرار والاقامة الدائمة( العدل اساس الملك)