أولاً ماحنعيد كلامنا بالتفصيل بان هشام ما زور وانه غير أسمه عن طريقهم وأن الجواز صادر من داخل وزارتهم.. وأنه دا كله عبارة عن تشويه لسمعته ومحاولة تهرب من جرائمهم التي ترتكب ضده بإنتهاك حقوقه القانونية.. واتفضلو.. ((( للمتغابيين ومستحمرين وعاملين روحهم مافاهمين ))) أن المحاكمه دي بالماده 123 بتخص التزوير وفيها التالي: 1- الشاكي من جهاز الأمن! 2- الشهود من جهاز الأمن! 3- ممثل الإتهام جهاز الأمن! 4- وممثل نيابة أمن الدولة من جهاز الأمن. الليله نيابة أمن الدولة (رقدت عديييييييل) ومستشارين جهاز الأمن جابو تفويض رسمي من رئيسها الظالم صاحب القرارات المشوهة والغير قانونية #بابكر_عبداللطيف_علي فوض بيه جهاز الأمن أنه يمثل وينوب عن نيابة أمن الدولة. الشاكي.. والشهود… وممثل الإتهام.. وممثل نيابة أمن الدولة.. كللللللهم (جهاز الأمن والمخابرات السوداني) وتقول لي تزوير؟؟؟؟؟؟؟ وهنا هشام قاليهم: انتو تاعبين مولانا القاضي ليه؟ مدام الشاكي… . والشهود… . و ممثل الإتهام…. و ممثل نيابة أمن الدولة … كللللهم من جهاز الأمن..!!! خلاص جيبو صلاح قوش يبقا القاضي عشان تبقا المحكمة كلهااا جهاز الأمن ونختصر. و الليله هشام ماخلى ليهم جنبه:✌✌ 1- هشام دخل المحكمة وهو (((لابس كمامه)))).. سألوه عن سبب الكمامة فقال ليهم : (تضامناً مع الثورة والثوار والكنداكات البواجهوا رصاصكم والبمبان)????????????????????????✌❤ ومع الصدمه واحد من ممثلي جهاز الأمن (وعددهم اتنين) سأله: طيب هسا هنا في بمبان؟؟ فرد عليه هشام: قال ليهم هو في بمبان أكتر منكم انتو الاتنين ✌ “فضحك الذي إنعصر” تانيا: الجلسة لم يحضرها ولااااااا نائب من #نيابة_أمن_الدولة (((الراقدين عشان ما هناي))) بما فيهم رئيسها بابكر .. الفوض جهاز الأمن لينوب عنه وعن نيابته (القاصر التي لا تستطيع تأدية واجباتها ولم تُفطم بعد من “مص حليب” جهاز الأمن وإطاعته…) أسفي على “البايعين أخرتهم” وقاعدين في نيابة زي دي والله. وبعد دا يجينا حيوان ناطق يهرطق في الصحف وفي إعلام النظام ويدلس ويألف ويضيف ويحرف في الصحف ويتهم هشام الأشرف منهم كلهم.. ولا يجيك هنا يقول ليك دولة قانون… ياتو قانوووون في دولة اللاقانون يا مرتزقة ومنتفعين؟؟؟؟ الجلسة في المحاكمة بالمادة 123 أجلوها ليوم 15/04/2019م الجلسة القادمة في المحاكمة التانية بالمواد 50-51-53-57 محددة يوم 02/04/2019م بالتهم البتصل عقوبتها للإعدام .. هو السقوط أكتر من كدا كيف.؟؟؟؟؟؟؟؟ أيمن عبدالغفار – فيسبوك شارك