نفذت الحركة الشعبية عملية تصفية للقيادي بصفوفها بابو حسابو انتقاماً منه لكشفه لأجهزة الأمن خطتها للاستيلاء على مدينة الدلنج بعد أن فشلت في الاستيلاء على كادوقلي. وقد تم حرق حسابو في محلية الدلنج بولاية جنوب كردفان ، بمعية حارسه وهو في طريقه الى مشروع زراعي يملكه بمنطقة الكونس.