زار والي شرق دارفور المكلف مولانا محمد آدم عبد الرحمن، محلية أبوكارنكا للمعايدة، يرافقه الإدارة الاهلية من قبيلة الرزيقات وبعض اعيان الولاية، وكان في استقبالهم ناظر عموم المعاليا الناظر محمد أحمد الصافي والعمد من الإدارة الأهلية، وذلك في إطار (...)
استقبل والي شرق دارفور الدكتور محمد عيسى عليو وفد اللجنة العليا لجمع السلاح والعربات غير المقننة وعقب ذلك ترأس اجتماعا ضم لجنة امن الولاية ووفد جمع السلاح والعربات غير المقننة وخلال حديثه والي الولاية الدكتور محمد عيسى عليو أوضح أن عملية الجمع تحتاج (...)
زار منتدى أحباب في الله الأسبوعي والذي يقام كل سبت جوار نادي الشرطة لأول مرة السيد عثمان محمد يوسف كبر والي شمال دارفور السابق، المطرب المخضرم زكي عبد الكريم وعمدة نوري كبش والأستاذ هاشم عبد المجيد الممثل لجسر التواصل النوبي
العالمي والذي تحدث عن (...)
٭ اشتهر وسط زملائه في دائرة المباحث الجنائية بأنه صاحب كاريزما وشخصية قوية، ولم تقف في طريقه قضية جنائية معقدة إلا وقام بفك طلاسمها، الأمر الذي ربما يكون سبباً مباشراً تسبب في مقتله في جريمة أقل ما توصف به أنها بشعة .. المساعد شرطة علي حسن حسين (...)
٭ اشتهر وسط زملائه في دائرة المباحث الجنائية بأنه صاحب كاريزما وشخصية قوية، ولم تقف في طريقه قضية جنائية معقدة إلا وقام بفك طلاسمها، الأمر الذي ربما يكون سبباً مباشراً تسبب في مقتله في جريمة أقل ما توصف به أنها بشعة .. المساعد شرطة علي حسن حسين (...)
هي واحدة من المهن التي بدأت في الخروج بلا عودة من شبكة السوق، بعد أن كانت مهنة لها «شنة ورنة» ولا يكاد حي من الأحياء أو سوق من الأسواق يخلو من «دكان العجلاتي»، حيث إن العجلة كانت وسيلة مواصلات لشريحة كبيرة من الموظفين والطلبة، وأيضاً كانت وسيلة جيدة (...)
يعمل من الفسيخ شربات، أي يجعل من المنسي شيئاً يذكر، أو يجعله أجمل رغم أن الفسيخ نفسه له طعم ومذاق جعله مفضلاً عند كثيرين، ما جعل محبي الفسيخ يقولون إن قائل عبارة يجعل من الفسيخ شربات «ظالم»، لأن الفسيخ أجمل من الشربات، وصناعته تمر بمراحل تدل على أنه (...)
سنوات طويلة منذ أن دخل فيها القطار إلى السودان، وحتى يومنا هذا ظل محافظاً على مكانته ورمزيته عند الكثيرين، كما ظل يتبوأ ذات المكانة التي احتلها منذ مقدمه وحتى اليوم في الأغنية السودانية، فهو ما بين شاكٍ أخذ القطار عزيز عليه وارتحل، وبين ملتاع حرقة (...)
النقل النهري واحد من وسائل المواصلات التي عرفها السودانيون من قديم الزمان في حلهم وترحالهم بين ضفتي النهر، وتعددت وسائله، بدءاً من المركب، واللنش، والبص النهري .
وفي هذه المساحة نلتقي بأحد سائقي البصات النهرية بولاية الخرطوم ليحدثنا عن هذه المهنة (...)
شهد فندق كورال الخرطوم أمس مؤتمراً صحفياً نظمته شركة زين للاتصالات، كرمت من خلاله الأمهات السودانيات المثاليات تحت عنوان «الأم علم وعمل وعطاء»، جاءت الاحتفالية في دورتها الخامسة، وأشاد مدير القطاع المؤسسي صالح محمد علي بالإعلاميين،
مشيراً إلى أنهم (...)
العم عبد اللطيف فرج الله- من مواليد الحصاحيصا «أم دوانة»، درس المتوسطة واتجه بعد ذلك للعمل في مجال «السباكة» منذ أربعين عاماً، متزوج وله أربع بنات وولدان، مقر عمله «قهوة الحرفيين» أمام المغالق.
نظام العمل توصيلات الصرف الصحي من المنازل إلى الخط (...)
العمال الحرفيون قطاع عريض يضم كافة المهن الحرفية المختلفة كعمال النقاشة والسباكة والنجارة والحدادة والكهرباء، منهم من تعلم المهنة بالتوارث ومنهم بالممارسة ومنهم من تعلمها في مدارس التدريب المهني، كل هذه الشرائح توافدت على هذه القهوة منذ عام 1948 في (...)
تشهد أسواق الخرطوم هذه الأيام حراكاً كبيراً في جميع الملبوسات الشتوية بمختلف أنواعها من البطاطين، والسيوترات، وفنائل وطواقي، وقفازات، وشالات وجوارب قطنية وصوفية وأحذية جلدية وقماشية.
إلى جانب البطاطين الأسبانية الدبل ب (400) جنيه، والواحدة (360) (...)
شهد يوم أمس الأول أولى فعاليات معرض زهور الخريف للعام 2015م في دورته الثالثة والعشرين، حيث افتتح الباشمهندس صديق محمد علي الشيخ رئيس المجلس التشريعي لولاية الخرطوم، وسعادة اللواء عمر إبراهيم نمر رئيس المجلس الأعلى للبيئة والتنمية الحضرية بولاية (...)
النعمان حامد أحمد محمد من ولاية غرب كردفان «الأبية زكريا»، درس المراحل التعليمية «بالأبية» الجنوبية ثم التحق بجامعة أم درمان الإسلامية وتخرج في كلية اللغة العربية والدراسات الإسلامية بكالريوس، ثم عمل بدايون الزكاة قسم الجباية بكردفان لعامين والآن هو (...)
الشاب منصور نور الدين من مواليد الجزيرة درس بها مرحلة الأساس، ومن ثم عمل مزارع لفترة من الزمن، وأخيراً انتقل مع خاله للعمل في مجال النقاشة وتعلمها حتى أصبحت مهنة أكل العيش، وبعدها انتقل إلى الخرطوم بشرق النيل منذ تسع سنين ومتزوج وله ثلاثة (...)
العم محمد حسين عبيد من مواليد الولاية الشمالية الغابة، درس الأساس بمدرسة الباجا، عمل مساعداً في العربات إلى أن جاء إلى الخرطوم وعمل سائق تاكسي منذ 35 عاماً، والحمدلله متزوج ولدى ثلاثة أولاد وثلاث بنات وأقيم بمنطقة (الصفوة) غرب أم درمان.
نظام العمل (...)
الشاب عبد الله آدم سند مواليد الولايات لم يكمل تعليمه بسبب الظروف التي تحيط به وأسرته التي في حاجة للمساعدة فكانت بداية عمله في الزراعة والأعمال الحرة، إلى أن ساقته الظروف إلى الخرطوم، ويعمل الآن كمساري بإحدى الحافلات.
كانت المهنة في البداية صعبة (...)
عبد الدائم محمد من أبناء الولايات يعمل كمسنجياً منذ (21) عاماً بموقف الحاج يوسف بمحلية بحري وما زال.
أبدأ العمل من بعد صلاة الظهر وحتى المساء وأكون طوال اليوم متحركاً داخل الموقف لشحن الحافلات والبصات والهايسات ويرافقني في العمل ستة كمسنجية، ثلاثة (...)
النور عوض الله بابكر من مواليد رفاعة- درس الإبتدائي برفاعة يعمل نجار منذ 35 عاماً، كان برفقة والده الذي يعمل نجاراً وتعلم المهنة منه.
في البداية كنا نعمل بالإنتاج وأتحصل على 30 جنيهاً يومياً إلى أن رسخت المهنة في ذهني وقمت بفتح مكان للعمل بحلة كوكو (...)
٭ الشاب بابكر عبد الله ضحوي «31» سنة في صيد الأسماك من مواليد أم درمان درس الأساس بالعباسية غرب والمتوسطة بأبوكدوك والثانوي بالسابعة بأمبدة.
٭ عمل مع والده في مجال صيد الأسماك الذي أمضى فيه ما يقارب الخمسة وخمسين عاماً، وما زال يعمل في هذه المهنة (...)
العم علي عبد الله من مواليد ريفي بحري، درس المتوسطة ولم يكمل تعليمه للظروف الأسرية والاقتصادية، عمل في مختلف الأعمال الحرة لتوفير لقمة العيش إلى أن استقر به المقام في صنعة البناء، متزوج وله خمسة أطفال.
٭ أعمل في مجال البناء منذ (02) عاماً، أقوم من (...)
الفاتح آدم من أبناء الولايات درست الأساس ثم امتحنت الشهادة الثانوي وحصلت على 72%والتحقت مؤخراً بإحدى كليات دراسة المجتمع والتنمية الريفية ولم أجد أي عمل غير بيع الماء بأحد المواقف بالخرطوم وذلك منذ سبعة أعوام.
نظام العمل من الساعة 10 صباحاً إلى (...)
في كثير من الدول العربية والآسيوية والأفريقية هناك أسواق الطواقي الشعبية التي تمثل جزءً من الفلكلور والتراث الشعبي لكل شعب، ويلاحظ في أسواق الطواقي بالسودان عامة والخرطوم خاصة انتشار ووفرة جميع أنواع الطواقي المستوردة والمحلية .. معا لنطالع حديث (...)
٭ من أشق المهن تلك التي تحتاج إلى جهد وطاقة وقوة جسمانية وعضلية «العتالة» أو ما يعرف ب «الشيال» ويمكن أن يتعرض الإنسان إلى مخاطر وإصابات من حمل الأشياء الثقيلة، وتتطلب هذه المهنة تناول وجبات غذائية متكاملة لمقاومة العمل، ولكن مع الظروف الاقتصادية (...)