سخرت الحركة الشعبية لتحرير السودان من الأنباء التي تناقلتها بعض الصحف اليومية حول تخطيط بعض قيادات الحركة للإطاحة برئيسها الفريق سلفاكير ميارديت وأمينها العام باقان أموم، ونفت الحركة بشدة هذه التصريحات، وقالت على لسان القيادي بالحركة نائب رئيس المجلس الوطني أتيم قرنق أن هذه تصريحات مضللة. وأضاف ل(آخرلحظة) أن الهدف من ورائها التأكيد على وجود صراع داخل الحركة، وقلل أتيم من هذه التصريحات مشيراً إلى أن أعداء الحركة ظلوا منذ العام 2000م يرددون مثل هذه التصريحات السالبة.