ضع علامة «صاح » أمام رقم الإجابة الصحيحة: 1- بي حبة تركيز بسييييييييييط الواحد بعرِّف إنو الإمام الصادق اليومين ديل زي دافن دقن مع ناس نافع، لكن تفتكر السبب الأساسي ورا القصة دي شنو: «أ» والله شوف والله أعلم بي تحت تحت كدي بقولوا والله أعلم إنو الإمام، وظّف الظروف بتاعت المظاهرات بتاعت شذاذ الآفاق ديك، واستثمرا ولمَّ ليك تاني في الجماعة براهم من البري: دي سبعه منجيات ودي سبعة مهلكات وهلمجرا، وفكَّ ليك ناس الترابي وأبوعيسى ويوسف حسين في السهلة « ». «ب» الكلام الفوق دا كلام المغرضين، والصاح إنو الإمام لقى فرصة اليومين ديل لتمرير الأجندة الوطنية، عشان دا وكتها، وزي بفتكر إنو يكون قريب من الناس ديل عشان كان الشغلانة سقطت تسقط ليهو في عِبُّو شفتا الإمام دا مقرّم كيف « ». «ج» الإمام بشوف إنو الجماعة ديل مهما عملو فيهو برضو أقرب ليهو من ناس الترابي وأبوعيسى والشيوعيين، والدليل إنو حتى أيام الشدة كان مختلف مع زملاو في المعارضة، لكن كمان مشكلتو إنو لا هو راضي بالمعارضة ولاّ النظام، شفت المعادلة «الإمامية» دي صعبة كيف « ». «د» كل ما ذكر صحيح إلى حد كبير « ». 2- مازال الغموض يلف الأسباب الحقيقية وراء استقالة شيخ العرب منصور يوسف العجب وزير الدولة بالخارجية من الوزارة والحزب الاتحادي، لكن المعلومات المسربة بي تحت تحت بتقول إنو السبب يرجع للآتي: «أ»الحكاية كلها إنو الراجل ده قالوا مرة استفزاهو قيادي «أشتر» من ناس المؤتمر الوطني واستخفّ بيهو والقصة دي طبعًا شيخ العرب أبت تتبلع ليهو كلو كلو قام طوالي حلف بالطلاق مايشتغل تاني مع الجماعة ديل والفترة دي كلها قاعدين إحنسو فيهو، وقالوا ليهو أمشي لندن برِّد زعلتك وتعال.. ومشى وجاء والحال في حالو، ياخي قالوا الراجل ده لمن يتذكر كلام الزول «الأشتر» داك تجيهو زيدة كدي وحماسة وإقعد إهدر ساكت، دا زول عندو كرامة ياخي « ». «ب» لالا الكلام الصاح هو إنو الراجل شعر بي نفسو زي اتقدم في السن وصحتو مش ولا بد وكلو مرة ماشي لندن للعلاج، وهو طبعًا ما عايز يكلف الدولة خاصة إنو البلد في حالة تقشُّف وكدي، دا زول عندو كرامة ياخي « ». «ج» لالالالالا، هو بس شاف الحكاية خلاآآآآآآآآآآآآآس، وماشي لندن ينضم لي حسنين، وحسنين هسع رتب ليهو أمورو كلها « ». «د» الكلام الصحي صحي وراجح بنسبة كبيرة هو إنو العجب وجد مضايقات وكلامات من ناس حزبو وزي حاسدنو علي قربو وعلاقتو مع الميرغني، ياخي قال ليك الميرغني دا لمن يشوف شيخ العرب ده براهو يقعد اتبسّم، والكلام ده بزعل كتار منهم والدليل علي إنو زعلان من مضايقاتُم دي والنسنسة بتاعتُم دي خلا ليهم الحزب والوزارة، دا زول عندو كرامة ياخي « ».