(كسل السودانيين) الذي تحدثنا عنه الأسبوع الماضي، فتح شهية الكثير من أصدقاء الغيم للمشاركة، فأدلى صديقنا الجابري دوت نت بدلوه قائلا : (سامح الله أولئك الذين أشاعوا عنا ذلك .. نحن بطبعنا أناس فعالون .. وحرارة القلب تسري في عروق كبيرنا وصغيرنا) . وشارك أصدقاء عديدون مدافعين عن السوداني ونافين عنه الكسل، ومنهم : الصدّيق خالد، أسامة أبو بكر، غازي جابر، عبد الكريم حسن، عبد الماجد عبود يوسف أمبدي، عثمان أبو عبيدة، ومحمد مسمار الذي قال إن هناك قلة قليلة من السودانيين تتسم بالكسل . لكن بعض الأصدقاء ساندوا الرأي القائل بأن السودانيين كسالى، أو أن فيهم بعض صفات الكسل، ومن هؤلاء : اسماعيل محمد الذي قال : (بكل صراحة بعض من الجيل الحالي ظلموا الكسل بتسميته عليهم)، والعميد الحسين الذي قال إن السودانيين كسالى لطبيعة المناخ والظروف الاجتماعية وقلة الفائدة من العمل . وشارك أيضا بآراء متنوعة ومتميزة كل من : هنادي جمعة، ود النور أحمد، أبو ريم سيد بكاب، صديق النعيم السروفاب، حاتم وداعة، محمد مبارك، حسن الحسن، أسامة أبو بكر، إبراهيم عبد الله أبو خليل الذي استعاذ من الهم والكسل، عوض الله محمد، إبراهيم أبو محمود صاحب التعقيب الطريف، أبو فاطنة صلاح الدين، اسامة السماني، كما شارك أيضا الصديق صاحب الاسم المستعار المرح (هاهههه هاههههه)، وشاركت سلوى عثمان بالقول : (يبقى الكسل في النهاية نسبيا وجزئيا ايضا ....كسل الجسد ونشاط العقل كما في اليابان ....وكسل الذهن مع نشاط الابدان كما في الانجليز ....وكسل تحده المعاناة وتعتقه الظروف كما في السودان)! وفي مقال آخر .. رحبنا فيه بدولارات البترول التي ستعود للسودان بعد الاتفاق مع حكومة دولة الجنوب، شارك بالتعليق والتعقيب كل من الأصدقاء : محمد عبد الغني، سعد الدين عبد الله دعاس، مدثر محمد آل صالح، حاتم البروف، عصمت الريح، عبد الله حقام، خالد البوشي، منذر مصطفى، ود رباح الذي تمنى أن تكون الحكومة قد استوعبت الدرس، النذير محمود، وشهد يوسف التي قالت : (الخوف بعد ده ما تحصل تغييرات نلحظها نحن المواطنين المساكين) . كما شاركنا أيضا الأصدقاء : محمد علي خير، أحمد بشير كرار، و(أ، ب إبراهيم). أما موضوع (أجواء وأمزجة)، والذي تحدثنا فيها عن تقلبات الأجواء الخرطومية وأمزجة أهل العاصمة، فقد استقطب تعليقات مهمة، منها تعليق الصديق الصحفي الأستاذ يوسف عمر عبد الله، والذي قال : (غاب الضمير فغابت الامانة .. قل الصدق فانعدمت البركة .. جف الضرع وتدهور الزرع .. ماذا تتوقع ان يكون واقع الحال)، كما شارك كل من الأصدقاء : خالد عثمان، محمد أحمد محمد الحسن الحامدابي الذي انضم أخيرا لأصدقاء الغيم وهو من الصحفيين الشباب، وأيضا سعدت بمداخلات الأصدقاء : محمد صالح سلام، يسرية حسين، أحمد عبد الوهاب، حسن آدم يدادم، وموجة كوين . وكتبنا أول أمس الأربعاء عن (أنياب العيد)، فشارك من الأصدقاء : أحمد ميدو، حسبو عمر، اللباني ود اللباني، محمد قاسم، عمار محمد، باب السنط محمد، وشوقي بشير . شكرا للجميع، وشكرا لمن مهروا العمود ب (لايك)، وغدا نشير لتعقيبات الخميس بإذن الله.