في بداية الأسبوع تحدثنا عن (عقارب دارفور)، وأشرنا لظهور عقارب صحراوية سامة في محلية الكومة شمال دارفور، قامت بمهاجمة المزارعين والرعاة، وأدت لحدوث حالات وفيات . وقد علق الصديق : النذير محمود على الموضوع قائلا : (البلد دي مليانة عقارب واشدها فتكا هي تلك التي لا تخرج من مكاتبها أقصد جحورها، فهي لا ترحم وتنتظرك تجيها براك). لكن صديقنا كرك كرك كان له رأي آخر، فقد قال : (لا أرى عقربا أشد فتكا وأقوى سما على الإنسان أكثر من نفسه) . وعلى نفس الموضوع برزت تعليقات مميزة من الأصدقاء : إبراهيم عبد الله أبو خليل، العميد الحسين، عبد الكريم حسن، محمد علي خير الذي قال إن السوق لا يشكو من كثرة العقارب لكنه مكتظ بالتماسيح، أحمد بابكر، عوض الله محمد، محمد الفادني، ود رباح، يوسف حاد يوسف، أحمد قاسم، عوض الله محمد، صديق النعيم السروفاب، إيمان علي، الصديق خالد، عمر تونقا، زهرة البلياب، ومحمد الشامي. كذلك شارك الأصدقاء في موضوعات أخرى، وكان من بينهم : ود تاج السر الكاشف، إبراهيم أبو محمود، ود بشارة الحازمي، ابن وداعة الذي أبدى خوفه على الوطن من ثورة الجياع، (أ، ب، إبراهيم)، زيكو مبارك، سلوى عثمان، أبو فاطنة صلاح الدين، وكذلك قدم الصديق : سليمان عبيد مشاركة لكنها لم تظهر على الفيس ربما بسبب خلل فني . وتوالت المشاركات المتميزة خلال الأسبوع، فسجلت صديقة العمود (ميادة زين العابدين) حضورها، وكذلك الأصدقاء : مهدي بخيت، منصور العطا، محمد ميرغني حسن الذي قال إن الرؤية الآن أصبحت قاتمة، دودي دولي التي ترى أن التفاوض مع عرمان وعقار يمثل نيفاشا ثانية، علي عبد اللطيف، اسماعيل محمد، حسن الحسن، ومبارك محمود . أيضا شارك الصديق ياسر أباظة الذي علق على تجميد الزيادات في الكهرباء وقال : (طيب الناس الدفعت الزيادة دي البيعوضهم منو... وحقنا راح وين)، وكذلك شارك الأصدقاء عمار محمد، أحمد حسين الدقيرابي، أسامة شبكت،عبد الله جعفر عواض الذي أبدى دهشته من مشاكل الكهرباء رغم السدود التي أقيمت، خالد البوشي، مصطفى الامين، عبد الكريم حسن، مراد كسلا ، كمال أحمد، أبو ريم سيد بكاب، وعمار عبد الماجد محمد. أما صديقة العمود يسرية حسين، فقد أشارت إلى أن الأمطار هي من بركات رمضان، وسجل صديقنا أنس الجهني حضوره الجميل، شاركه في ذلك صديقنا الجديد الجابري دوت نت، وكتب الصديق أسامة المنصوري يقول : (الحكومه لاتقبل اللوم ولا العتاب او التوبيخ، أما احتجاج الشارع فهو في تحديداتها خط أحمر). غير أن صديقنا محمد حنفي رأى أنه (حين يكون الحوار شططا ويخرج عن اللياقة ويراد به تفتيت الوطن وطمس الهوية .. يكون الوقوف بصلابة انتصارا للحوار ..). واقترح الصديق : عصمت الريح مؤتمرا قوميا للحوار حول القضايا المصيرية، وشارك في التعليقات الأصدقاء : محمود أبو شورة، عثمان أبو عبيدة، عبد الرحمن عمر، صلاح محمد علي أحمد، مدثر الشاطراب، وأحمد عباس. شكرا للجميع، وعذرا لمن سهونا عنه، مع التقدير لأصدقائنا المشاركين بالموقع الألكتروني (محمد) زميل الدراسة في الأميرية الوسطى، و(مازن)، و(جوي). مع شكر خاص لكل من وضع علامة الإعجاب (لايك) على العمود.