الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
الدب.. حميدتي لعبة الوداعة والمكر
⛔ قبل أن تحضر الفيديو أريد منك تقرأ هذا الكلام وتفكر فيه
إلي اين نسير
منشآت المريخ..!
كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025
صلوحة: إذا استشهد معاوية فإن السودان سينجب كل يوم ألف معاوية
إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
كامل إدريس في نيويورك ... عندما يتفوق الشكل ع المحتوى
مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف
عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته
إجتماع بسفارة السودان بالمغرب لدعم المنتخب الوطني في بطولة الأمم الإفريقية
بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان
البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة
شاهد بالفيديو.. الفنانة ميادة قمر الدين تعبر عن إعجابها بعريس رقص في حفل أحيته على طريقة "العرضة": (العريس الفرفوش سمح.. العرضة سمحة وعواليق نخليها والرجفة نخليها)
شاهد بالفيديو.. أسرة الطالب الذي رقص أمام معلمه تقدم إعتذار رسمي للشعب السوداني: (مراهق ولم نقصر في واجبنا تجاهه وما قام به ساتي غير مرضي)
بالصورة.. مدير أعمال الفنانة إيمان الشريف يرد على أخبار خلافه مع المطربة وإنفصاله عنها
وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
بعثه الأهلي شندي تغادر إلى مدينة دنقلا
تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية
عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟
ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع
محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا
شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!
وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي
سر عن حياته كشفه لامين يامال.. لماذا يستيقظ ليلاً؟
"سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه
والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة
فيديو يثير الجدل في السودان
إسحق أحمد فضل الله يكتب: كسلا 2
ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
الكابلي ووردي.. نفس الزول!!
حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة
احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء
اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر
رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما
قبور مرعبة وخطيرة!
شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)
حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
ضبط أخطر تجار الحشيش وبحوزته كمية كبيرة من البنقو
البرهان يصل الرياض
ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
قوات الجمارك بكسلا تحبط تهريب (10) آلاف حبة كبتاجون
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الدكتور نافع: ما يميز الاسلاميين ليس كثرة الصلاة والصوم لكن ما يميزهم هو قدرتهم على تنزيل ورد الحكم والسلطان لله
النيلين
نشر في
النيلين
يوم 20 - 08 - 2014
بدأت الوسائط الاسفيرية تشكل واقع جديد ، في ممارسة التجارة والسياسة ، وتلقي العلوم ، الدنيونية وعلوم الاخرة ، واصبحت كل جماعة منسجمة تشكل لها مجموعة تطلق عليها اسماً وتتبادل الافكار لتنتج عنها اعمال مختلفُ ضروبها.
والافكار الناتجة من هذه الوسائط لها عيوب ولها فوائد ،حيث اصبح كل شخص يمتلك هاتف ذكي ينشط عليه خدمة الواتساب التي اصبحت عامل جديد في ممارسة العمل السياسي. .
تعريف مجموعة اسناد الحوار الوطنى
ﺗﺸﻜﻠﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺑﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﻛﺮﻳﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﺍﻥ ﻛﺮﺍﻡ ، ﺑﺪﺃﺕ ﺑﻘﺮﻭﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﺗﺴﺎﺏ ﺛﻢ ﺗﻤﺪﺩﺕ ﻭﺗﻼﻗﺖ ﻛﻔﺎﺣﺎً ﻟﻴﺜﻤﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻼﻗﻲ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﺗﺴﻌﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺩﻋﻤﺎً ﻭﺍﺳﻨﺎﺩﺍً ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﻤﻠﺘﺰﻡ ﺷﺮﻳﻄﺔ ﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﺪﻋﻢ ﻭﺍﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻭﺍﻻﺻﻼﺡ ﻣﻨﻬﺠﺎً ،ﻭﺍﺗﺨﺬﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻣﻨﻬﺠﻴﺔ ﺗﻢ ﺍﻟﺘﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﻣﻜﺜﻔﺔ .
ﻭﺍﺗﺨﺬﺕ ﺗﻌﺮﻳﻔﺎً واضحا ﻣﻨﻌﺎً ﻟﻠﺒﺲ ﻭﺍﻻﺧﺘﻼﻁ ، (ﻧﺤﻦ ﻟﺴﻨﺎ ﺟﺴﻤﺎً ﺑﺪﻳﻼً ﻭﻻ ﻣﻮﺍﺯﻳﺎً ﻟﻠﺠﺎﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺑﻞ ﻧﺤﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺗﺴﻌﻲ ﺍﻟﻲ ﺍﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺑﺎﻟﺮﺃﻱ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻭﻓﻖ ﻣﺎ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﻭﺍﻟﻴﺎﺕ ﺗﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﺒﺮ ﻣﻜﻮﻧﺎﺗﻨﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺗﻨﻈﻴﻤﺎً ﻭ ﺍﻟﺘﺰﺍﻣﺎً)
ﺍﻭﻻً : ﻣﻦ هم :
هم ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﻮﺍﻥ المسلمين تنتمي ﺍﻟﻲ ﺗﻴﺎﺭﺍﺕ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﺫﺍﺕ ﻣﺮﺟﻌﻴﺔ ﺍﺳﻼﻣﻴﺔ ، ﺍﺳﺘﺸﻌﺮﺕ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﻭﺍﻷﺧﻄﺎﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺗﻨﺎﺩﺕ ﻟﺸﺤﺬ ﺍﻟﻬﻤﻢ ﻭﺗﻘﺮﻳﺐ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﻟﺪﻋﻢ ﻭﺇﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺗﺆﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻳﻤﺎﻧﺎً ﺧﺎﻟﺼﺎً ﻻ ﻳﺸﻮﺑﻪ ﺍﻟﺸﻚ ﺑﺎﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ﺍﻻﻓﻀﻞ ﻟﻠﻌﺒﻮﺭ ﺑﺎﻟﻮﻃﻦ ﻣﻦ ﺍﺯﻣﺎﺗﻪ ﺍﻟﺮﺍﻫﻨﺔ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ .
ﺛﺎﻧﻴﺎً : ﺍﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ :
ﺩﻋﻢ ﻭﺇﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ
ﺛﺎﻟﺜﺎً : ﻣﻨﻬﺠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ:
1/ ﺍﻥ ﻧﺠﺘﻬﺪ ﺻﺪﻗﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻴﺔ ﻭﺍﺧﻼﺻﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻹﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ
2/ ﺭﻓﺪ ﻣﺘﺨﺬﻱ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺑﺎﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺮﺅﻯ ﻭﺍﻟﺘﺼﻮﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺪﺍﺋﻞ.
3/ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻴﺔ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻟﻠﺮﺅﻱ ﻭﺍﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺪﺍﺋﻞ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ.
4/ ﺍﻟﺘﻬﻴﺌﺔ ﻭﺗﺴﻬﻴﻞ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻣﻬﺪﺩﺍﺗﻪ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ.
5/ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﻮﺍﻋﺪ ﻭﺗﻬﻴﺌﺘﻬﻢ ﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .
6/ ﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﻤﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻔﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻻﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻤﺘﺤﺎﻭﺭﺓ .
ﺭﺍﺑﻌﺎً : ﻣﻮﺿﻮﻋﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ :
1/ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺤﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ .
2/ ﺍﻟﺤﺮﻳﺎﺕ ﻭﺣﻘﻮﻕ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ .
3/ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ .
4/ ﺍﻟﻬﻮﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
5/ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ .
6/ ﺍﻟﻴﺔ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .
ﺧﺎﻣﺴﺎً : ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ :
1/ ﺧﻄﺔ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺍﻻﻋﻼﻣﻲ ﻹﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ .
2/ ﺧﻄﺔ ﻟﻼﺗﺼﺎﻻﺕ ﻣﻊ ﺍﻻﺣﺰﺍﺏ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ .
3/ ﺧﻄﺔ ﻟﻠﺮﺻﺪ ﻭﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ .
4/ ﺧﻄﺔ ﻟﻤﻮﺿﻮﻋﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .
ﺳﺎﺩﺳﺎً : ﺍﻟﺘﺮﺗﻴﺒﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﻬﻴﻜﻠﻴﺔ ﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ :
ﺗﺘﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻮيين ﺗﻨﻈﻴﻤﻴﻦ :
1/ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻱ ﺍﻻﻭﻝ :
ﺟﻤﻌﻴﺔ ﻋﻤﻮﻣﻴﺔ ﺗﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﻋﻀﻮﺍً ﻣﻦ ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻭﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ .
2/ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ :
ﻟﺠﻨﺔ ﺗﻨﺴﻴﻘﻴﺔ ﺗﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻻﺗﻲ :
1/ ﻣﺪﻳﺮﺍً
2/ ﻣﻘﺮﺭﺍً
3/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻻﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ
4/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺮﺻﺪ
5/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﻋﻼﻡ
6/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﻲ
7/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ
8/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﻭﺍﻟﺘﻘﻮﻳﻢ
9/ ﻣﻤﺜﻠﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺘﻞ ﻭﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﺎﺕ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﻭﺍﻹﺻﻼﺡ ﺍﻻﻥ ﻭﺍﻟﺴﺎﺋﺤﻮﻥ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻠﺘﻐﻴﻴﺮ ﻭﺗﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭﺳﻼﻡ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ.
عمار السجاد مديرا
علي عثمان مقررا
عباس منير المتابعة والتقويم
التجاني المشرف الاعلام
محمد العالم الرصد
عبدالماجد منصور الموضوعات
مصطفي نواري الخارجية
سامية الفكي اتصالات
عثمان الكباشي مجتمعية
حامد صديق
صديق الاحمر
الطيب مصطفي
فتح العليم عبدالحي
محمد عبدالله
خالد التجاني
اسامة توفيق
بعد ان خططت هذه المجموعة عبر اجتماعات متعددة حسب ماجاء علي محضر الاجتماع قررت ان تنقل اعمالها الي طاولة اللعب السياسي وقررت ان تلتقي باحد ركائز الحركة الاسلامية الدكتور نافع علي نافع الذي ابتعد عن حلبة المؤتمر الوطني الي مجلس شؤون الاحزاب الافريقية ، لكنه لا يزال ممسكا ببعض ملفات الحركة الاسلامية والمجموعات التي تواليها بعد التصدعات والاشققات التي طرآت علي جسدها. .
قررت هذه المجموعة ان تجتمع بالدكتور نافع علي نافع وهذا بعض ما جاء في ذلك اللقاء
في: 6/ ﺍﻏﺴﻄﺲ / 2014ﻡ
بدﺍﺭ ﺍﻻﺣﺰﺍﺏ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﺔ
ومثل اللجنة كل من
ﻋﻤﺎﺭ ﺍﻟﺴﺠﺎﺩ-
ﻋﻠﻲ ﻋﺜﻤﺎﻥ-
ﻣﺼﻄﻔﻲ ﻧﻮﺍﺭﻱ-
ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﺩ ﺍﺑﻮﻙ-
ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻻﺣﻤﺮ -
ﺍﻟﺘﺠﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻑ -
ﻋﺒﺎﺱ ﻣﻨﻴﺮ-
ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﻜﺒﺎﺷﻲ-
ﺧﺎﻟﺪ ﺍﻟﺘﺠﺎﻧﻲ-
ﺣﺎﻣﺪ ﺻﺪﻳﻖ-
ﻋﺒﺪﺍﻟﻤﺎﺟﺪ ﻣﻨﺼﻮﺭ-
ﺳﺎﻣﻴﺔ ﺍﻟﻔﻜﻲ
وﻗﺪﻡ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻋﺒﺎﺱ ﻣﻨﻴﺮ ﻋﺮﺿﺎً ﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﻋﺒﺮ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻟﺒﺮﻭﺟﻜﺘﺮ ﻭﺷﺮﺡ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺼﻮﺭ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ، ﺗﻌﺮﻳﻔﻬﺎ ﻭﻣﻨﻬﺠﻬﺎ ﻭﺗﺤﻠﻴﻠﻬﺎ ﻟﻠﻘﻀﺎﻳﺎ ﻭﺍﺳﺘﺒﺼﺎﺭﻫﺎ ﻟﻠﻤﺨﺎﻃﺮ ﻭﺍﻟﻤﻬﺪﺩﺍﺕ ، ﻭﺍﺗﺒﻌﻪ ﺍﻻﺥ ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻻﺣﻤﺮ ﺑﺸﺮﺡ ﻣﺴﺘﻔﻴﺾ ﻟﻜﻴﻔﻴﺔ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻭﺗﻜﻮﻳﻨﺎﺗﻬﺎ ﺗﻔﺼﻴﻼً ﻭﺍﺳﺘﺪﺭﻙ ﺍﻟﺒﺮﻭﻑ ﻧﻮﺍﺭﻱ ﻭﺗﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻧﻘﻄﺔ ﻟﻢ ﺗﺪﺭﺝ ﻓﻲ ﺍﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺣﺎﺿﺮﺓ ﻭﻫﻲ ﻗﻀﻴﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﺳﺘﺪﺭﻙ ﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺱ ﺣﺎﻣﺪ ﺻﺪﻳﻖ ﻛﺬﻟﻚ ﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻌﺪﻳﻼﺕ ﺗﻤﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺘﺼﻮﺭ ﻟﻢ ﺗﺪﺭﺝ ﻓﻲ ﻋﺮﺽ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻋﺒﺎﺱ ﻣﻨﻴﺮ .
ﺗﻠﺨﻴﺺ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻧﺎﻓﻊ ﻋﻠﻲ ﻧﺎﻓﻊ :
ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ :
ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻣﻄﻠﻮﺏ ﻭﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺣﺰﺑﻴﺔ ﻭﻟﻮ ﺗﺠﺮﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﺍﻧﺘﻤﺎﺋﺘﻬﻢ ﺍﻟﻀﻴﻘﺔ ﻟﻜﺎﻥ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻲ ﺣﻠﻮﻝ ﻟﻬﺎ ﺍﻳﺴﺮ ﻭﺍﺳﻬﻞ ﻭﺿﺮﺏ ﻣﺜﻼً ﺑﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻭﺍﻟﺜﺮﻭﺓ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﻬﻮﻳﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﻧﻤﺘﻠﻚ ﺭﺅﻳﺔ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻌﺪﻳﻞ ﻭﻫﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﻗﺮآﻥ ﻣﻨﺰﻝ ﻭﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻔﺴﺪ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻫﻮ ﺭﺑﻂ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﺤﺰﺑﻴﺔ ﻭﺿﺮﺏ ﻣﺜﻼً ﺑﺎﺣﺰﺍﺏ ﺍﺗﻔﻘﺖ ﻣﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻭﺍﺧﺘﻠﻔﺖ ﻣﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻭﻧﺼﻴﺒﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺍﺕ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﺽ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺗﺼﻔﻴﺔ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ﻓﻨﺤﻦ ﻟﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﺬﻟﻚ ﻭﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﺽ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺗﻔﻜﻴﻚ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ﻓﻠﺒﻦ ﺍﻟﻄﻴﺮ ﺍﻗﺮﺏ ﻟﻬﺆﻻ .
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻋﺪﺓ ﺗﻴﺎﺭﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﻫﻲ :
1/ ﺗﻴﺎﺭ ﻋﻠﻤﺎﻧﻲ (ﻭﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻔﻖ ﻣﻌﻨﺎ )
2/ ﺗﻴﺎﺭ ﻭﺳﻄﻲ (ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ )
3/ﺗﻴﺎﺭ ﻣﻌﺎﺭﺽ (ﻭﻫﻮ ﺍﻗﺮﺏ ﻟﻼﺗﻔﺎﻕ ﻣﻌﻨﺎ )
ﺭﺅﻳﺘﻪ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﻋﻤﻞ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ :
ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻋﻤﻞ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻮﺳﻄﻲ ﻭﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﺩﺧﺎﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻭﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﻲ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﺤﺪﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﺗﺘﺼﺪﻱ ﻟﻪ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﻭﺗﺒﺬﻝ ﻓﻴﻪ ﺟﻬﺪﺍً ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻧﺠﺎﺡ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻓﻲ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺟﻤﻊ ﺍﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ.
ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻟﻠﺤﺮﻳﺎﺕ :
ﻗﺎﻝ نافع :ﺍﻧﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﻭ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺳﺘﺎﺗﻲ ﺑﻨﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻧﻌﻄﻲ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﻓﺮﺻﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻭﻧﺤﻦ ﻣﺆﻣﻨﻮﻥ ﺑﺎﻧﻪ ﺳﻴﻬﺰﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﺎﺩﻭﺍﺕ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﻤﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﻟﺘﺴﻠﻴﻢ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺍﻭ ﺗﻔﻜﻴﻜﻬﺎ ﻭﻧﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻥ ﻳﺴﻘﻂ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺳﻨﺘﺼﺪﻱ ﻟﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﺠﺒﻬﺔ ﻫﻴﺌﺎﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻭﻧﺤﻦ ﻣﺴﺘﻌﺪﻭﻥ ﻟﺘﻘﺪﻳﻢ ﺿﻤﺎﻧﺎﺕ ﻟﻠﺤﺮﻳﺎﺕ ﻭﺍﻻﻋﻼﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻭﺍﻋﻴﻴﻦ ﺑﻤﺎ ﻳﺤﺎﻙ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ .
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ﻟﻴﺲ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﻻ ﺍﻟﺼﻮﻡ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰﻫﻢ ﻫﻮ ﻗﺪﺭﺗﻬﻢ ﻋﻠﻲ ﺗﻨﺰﻳﻞ ﻭﺭﺩ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻟﻠﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺗﺠﺮﺑﺘﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺧﻄﺄ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺧﻄاء ﻟﻦ ﺗﺤﻜﻢ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﻧﺘﻴﺢ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻟﻜﻞ ﺷﺨﺺ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻦ ﻧﺘﻴﺢ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻟﻤﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻻﻧﻘﻼﺏ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻟﻦ ﻧﻨﻈﺮ ﺑﻤﺜﺎﻟﻴﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻻﺷﻴﺎﺀ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﻚ ﻓﻠﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻧﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﺎﺗﻲ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ ﻻﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺯﻣﺔ ﻧﺮﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ﺍﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻭﻧﺎ ﻓﻲ ﺣﻠﻬﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻧﻨﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﻭﺣﺰﺏ ﺣﺎﻭﺭ ﻭﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﺟﻬﺔ ﺣﺎﻭﺭﺕ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ .
رؤيته للانتخابات والحكومة الانتقالية ؛
ولم يستبعد نافع قيام حكومة عريضة بعد الانتخابات يشارك فيها الجميع حتى لو اكتسح الوطنى الانتخابات وقال انا مع قيام الانتخابات في مواعيدها وضد الحكومة الانتقالية .
تقرير/ عوض الله الصافي- الوطن السودانية
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
في حديثه للجنة اسناد الحوار الوطني
الدكتور نافع: ﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ﻟﻴﺲ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﺼﻼﺓ إنما قدرتهم على تنزيل ورد الحكم والسلطان لله
السودان : بعد ( 61 عاما ) جنوبية تشهر إسلامها بالخرطوم
ثورة ﺍﻹﻧﻘﺎﺫ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺍﻹﻧﻘﻼﺏ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ (ﻣﻔﺎﻫʌ
شيخ الأمين : سكتنا علي المتظاهرين فرفعوا سقف المطالب برحيلي
مِّن الَّذِي يُكَرِّس لِمُصْطَلَح الْحِزْب الْحَاكِم فِي الْسُّوْدَان ... بقلم: ابُوْبَكْر يُوَسُف إِبْرَاهِيْم
أبلغ عن إشهار غير لائق