الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
مرتزقة أجانب يرجح أنهم من دولة كولومبيا يقاتلون إلى جانب المليشيا المملوكة لأسرة دقلو الإرهابية
بعثة منتخبنا تشيد بالأشقاء الجزائرين
منتخبنا المدرسي في مواجهة نظيره اليوغندي من أجل البرونزية
إتحاد الكرة يحتفل بختام الموسم الرياضي بالقضارف
دقلو أبو بريص
هل محمد خير جدل التعين واحقاد الطامعين!!
كامل إدريس يلتقي الناظر ترك ويدعو القيادات الأهلية بشرق السودان للمساهمة في الاستشفاء الوطني
أكثر من 80 "مرتزقا" كولومبيا قاتلوا مع مليشيا الدعم السريع خلال هجومها على الفاشر
شاهد بالفيديو.. بلة جابر: (ضحيتي بنفسي في ود مدني وتعرضت للإنذار من أجل المحترف الضجة وارغو والرئيس جمال الوالي)
حملة في السودان على تجار العملة
اتحاد جدة يحسم قضية التعاقد مع فينيسيوس
إيه الدنيا غير لمّة ناس في خير .. أو ساعة حُزُن ..!
إعلان خارطة الموسم الرياضي في السودان
غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها
ترتيبات في السودان بشأن خطوة تّجاه جوبا
توضيح من نادي المريخ
حرام شرعًا.. حملة ضد جبّادات الكهرباء في كسلا
تحديث جديد من أبل لهواتف iPhone يتضمن 29 إصلاحاً أمنياً
شاهد بالفيديو.. بأزياء مثيرة وعلى أنغام "ولا يا ولا".. الفنانة عشة الجبل تظهر حافية القدمين في "كليب" جديد من شاطئ البحر وساخرون: (جواهر برو ماكس)
امرأة على رأس قيادة بنك الخرطوم..!!
ميسي يستعد لحسم مستقبله مع إنتر ميامي
تقرير يكشف كواليس انهيار الرباعية وفشل اجتماع "إنقاذ" السودان؟
محمد عبدالقادر يكتب: بالتفصيل.. أسرار طريقة اختيار وزراء "حكومة الأمل"..
وحدة الانقاذ البري بالدفاع المدني تنجح في إنتشال طفل حديث الولادة من داخل مرحاض في بالإسكان الثورة 75 بولاية الخرطوم
"تشات جي بي تي" يتلاعب بالبشر .. اجتاز اختبار "أنا لست روبوتا" بنجاح !
"الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي
الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين
المصرف المركزي في الإمارات يلغي ترخيص "النهدي للصرافة"
أول أزمة بين ريال مدريد ورابطة الدوري الإسباني
أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان
بزشكيان يحذِّر من أزمة مياه وشيكة في إيران
لجنة أمن ولاية الخرطوم تقرر حصر وتصنيف المضبوطات تمهيداً لإعادتها لأصحابها
انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر
مصانع أدوية تبدأ العمل في الخرطوم
خبر صادم في أمدرمان
اقتسام السلطة واحتساب الشعب
شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن "الدولة"؟
شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان والممثل أحمد الجقر "يعوس" القراصة ويجهز "الملوحة" ببورتسودان وساخرون: (موهبة جديدة تضاف لقائمة مواهبك الغير موجودة)
شاهد بالفيديو.. منها صور زواجه وأخرى مع رئيس أركان الجيش.. العثور على إلبوم صور تذكارية لقائد الدعم السريع "حميدتي" داخل منزله بالخرطوم
إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية
رحيل "رجل الظلّ" في الدراما المصرية... لطفي لبيب يودّع مسرح الحياة
زيادة راس المال الاسمي لبنك امدرمان الوطني الي 50 مليار جنيه سوداني
وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا
احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان
السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة
تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان
استعانت بصورة حسناء مغربية وأدعت أنها قبطية أمدرمانية.. "منيرة مجدي" قصة فتاة سودانية خدعت نشطاء بارزين وعدد كبير من الشباب ووجدت دعم غير مسبوق ونالت شهرة واسعة
مقتل شاب ب 4 رصاصات على يد فرد من الجيش بالدويم
دقة ضوابط استخراج أو تجديد رخصة القيادة مفخرة لكل سوداني
أفريقيا ومحلها في خارطة الأمن السيبراني العالمي
الشمالية ونهر النيل أوضاع إنسانية مقلقة.. جرائم وقطوعات كهرباء وطرد نازحين
شرطة البحر الأحمر توضح ملابسات حادثة إطلاق نار أمام مستشفى عثمان دقنة ببورتسودان
السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"
ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !
بتوجيه من وزير الدفاع.. فريق طبي سعودي يجري عملية دقيقة لطفلة سودانية
نمط حياة يقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 40%
عَودة شريف
لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الدكتور نافع: ما يميز الاسلاميين ليس كثرة الصلاة والصوم لكن ما يميزهم هو قدرتهم على تنزيل ورد الحكم والسلطان لله
النيلين
نشر في
النيلين
يوم 20 - 08 - 2014
بدأت الوسائط الاسفيرية تشكل واقع جديد ، في ممارسة التجارة والسياسة ، وتلقي العلوم ، الدنيونية وعلوم الاخرة ، واصبحت كل جماعة منسجمة تشكل لها مجموعة تطلق عليها اسماً وتتبادل الافكار لتنتج عنها اعمال مختلفُ ضروبها.
والافكار الناتجة من هذه الوسائط لها عيوب ولها فوائد ،حيث اصبح كل شخص يمتلك هاتف ذكي ينشط عليه خدمة الواتساب التي اصبحت عامل جديد في ممارسة العمل السياسي. .
تعريف مجموعة اسناد الحوار الوطنى
ﺗﺸﻜﻠﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺑﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﻛﺮﻳﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﺍﻥ ﻛﺮﺍﻡ ، ﺑﺪﺃﺕ ﺑﻘﺮﻭﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺍﺗﺴﺎﺏ ﺛﻢ ﺗﻤﺪﺩﺕ ﻭﺗﻼﻗﺖ ﻛﻔﺎﺣﺎً ﻟﻴﺜﻤﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻼﻗﻲ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﺗﺴﻌﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺩﻋﻤﺎً ﻭﺍﺳﻨﺎﺩﺍً ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺼﻒ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﻤﻠﺘﺰﻡ ﺷﺮﻳﻄﺔ ﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﺪﻋﻢ ﻭﺍﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻭﺍﻻﺻﻼﺡ ﻣﻨﻬﺠﺎً ،ﻭﺍﺗﺨﺬﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻣﻨﻬﺠﻴﺔ ﺗﻢ ﺍﻟﺘﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻭﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﻣﻜﺜﻔﺔ .
ﻭﺍﺗﺨﺬﺕ ﺗﻌﺮﻳﻔﺎً واضحا ﻣﻨﻌﺎً ﻟﻠﺒﺲ ﻭﺍﻻﺧﺘﻼﻁ ، (ﻧﺤﻦ ﻟﺴﻨﺎ ﺟﺴﻤﺎً ﺑﺪﻳﻼً ﻭﻻ ﻣﻮﺍﺯﻳﺎً ﻟﻠﺠﺎﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺑﻞ ﻧﺤﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺗﺴﻌﻲ ﺍﻟﻲ ﺍﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺑﺎﻟﺮﺃﻱ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻭﻓﻖ ﻣﺎ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﻭﺍﻟﻴﺎﺕ ﺗﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﺒﺮ ﻣﻜﻮﻧﺎﺗﻨﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺗﻨﻈﻴﻤﺎً ﻭ ﺍﻟﺘﺰﺍﻣﺎً)
ﺍﻭﻻً : ﻣﻦ هم :
هم ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﻮﺍﻥ المسلمين تنتمي ﺍﻟﻲ ﺗﻴﺎﺭﺍﺕ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﺫﺍﺕ ﻣﺮﺟﻌﻴﺔ ﺍﺳﻼﻣﻴﺔ ، ﺍﺳﺘﺸﻌﺮﺕ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﻭﺍﻷﺧﻄﺎﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺗﻨﺎﺩﺕ ﻟﺸﺤﺬ ﺍﻟﻬﻤﻢ ﻭﺗﻘﺮﻳﺐ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﻟﺪﻋﻢ ﻭﺇﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺗﺆﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻳﻤﺎﻧﺎً ﺧﺎﻟﺼﺎً ﻻ ﻳﺸﻮﺑﻪ ﺍﻟﺸﻚ ﺑﺎﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ﺍﻻﻓﻀﻞ ﻟﻠﻌﺒﻮﺭ ﺑﺎﻟﻮﻃﻦ ﻣﻦ ﺍﺯﻣﺎﺗﻪ ﺍﻟﺮﺍﻫﻨﺔ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ .
ﺛﺎﻧﻴﺎً : ﺍﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ :
ﺩﻋﻢ ﻭﺇﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ
ﺛﺎﻟﺜﺎً : ﻣﻨﻬﺠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ:
1/ ﺍﻥ ﻧﺠﺘﻬﺪ ﺻﺪﻗﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻴﺔ ﻭﺍﺧﻼﺻﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻹﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ
2/ ﺭﻓﺪ ﻣﺘﺨﺬﻱ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺑﺎﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺮﺅﻯ ﻭﺍﻟﺘﺼﻮﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺪﺍﺋﻞ.
3/ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻴﺔ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻟﻠﺮﺅﻱ ﻭﺍﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺒﺪﺍﺋﻞ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ.
4/ ﺍﻟﺘﻬﻴﺌﺔ ﻭﺗﺴﻬﻴﻞ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻣﻬﺪﺩﺍﺗﻪ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ.
5/ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﻮﺍﻋﺪ ﻭﺗﻬﻴﺌﺘﻬﻢ ﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .
6/ ﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﻤﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻔﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻻﻃﺮﺍﻑ ﺍﻟﻤﺘﺤﺎﻭﺭﺓ .
ﺭﺍﺑﻌﺎً : ﻣﻮﺿﻮﻋﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ :
1/ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺤﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ .
2/ ﺍﻟﺤﺮﻳﺎﺕ ﻭﺣﻘﻮﻕ ﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﻭﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ .
3/ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ .
4/ ﺍﻟﻬﻮﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
5/ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ .
6/ ﺍﻟﻴﺔ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .
ﺧﺎﻣﺴﺎً : ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ :
1/ ﺧﻄﺔ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺍﻻﻋﻼﻣﻲ ﻹﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ .
2/ ﺧﻄﺔ ﻟﻼﺗﺼﺎﻻﺕ ﻣﻊ ﺍﻻﺣﺰﺍﺏ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ .
3/ ﺧﻄﺔ ﻟﻠﺮﺻﺪ ﻭﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ .
4/ ﺧﻄﺔ ﻟﻤﻮﺿﻮﻋﺎﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ .
ﺳﺎﺩﺳﺎً : ﺍﻟﺘﺮﺗﻴﺒﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﻬﻴﻜﻠﻴﺔ ﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ :
ﺗﺘﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻮيين ﺗﻨﻈﻴﻤﻴﻦ :
1/ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻱ ﺍﻻﻭﻝ :
ﺟﻤﻌﻴﺔ ﻋﻤﻮﻣﻴﺔ ﺗﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﻋﻀﻮﺍً ﻣﻦ ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻭﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ .
2/ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ :
ﻟﺠﻨﺔ ﺗﻨﺴﻴﻘﻴﺔ ﺗﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻻﺗﻲ :
1/ ﻣﺪﻳﺮﺍً
2/ ﻣﻘﺮﺭﺍً
3/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻻﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ
4/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺮﺻﺪ
5/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﻋﻼﻡ
6/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﻲ
7/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ
8/ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﻭﺍﻟﺘﻘﻮﻳﻢ
9/ ﻣﻤﺜﻠﻴﻦ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺘﻞ ﻭﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﺎﺕ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﻭﺍﻹﺻﻼﺡ ﺍﻻﻥ ﻭﺍﻟﺴﺎﺋﺤﻮﻥ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻠﺘﻐﻴﻴﺮ ﻭﺗﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭﺳﻼﻡ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ.
عمار السجاد مديرا
علي عثمان مقررا
عباس منير المتابعة والتقويم
التجاني المشرف الاعلام
محمد العالم الرصد
عبدالماجد منصور الموضوعات
مصطفي نواري الخارجية
سامية الفكي اتصالات
عثمان الكباشي مجتمعية
حامد صديق
صديق الاحمر
الطيب مصطفي
فتح العليم عبدالحي
محمد عبدالله
خالد التجاني
اسامة توفيق
بعد ان خططت هذه المجموعة عبر اجتماعات متعددة حسب ماجاء علي محضر الاجتماع قررت ان تنقل اعمالها الي طاولة اللعب السياسي وقررت ان تلتقي باحد ركائز الحركة الاسلامية الدكتور نافع علي نافع الذي ابتعد عن حلبة المؤتمر الوطني الي مجلس شؤون الاحزاب الافريقية ، لكنه لا يزال ممسكا ببعض ملفات الحركة الاسلامية والمجموعات التي تواليها بعد التصدعات والاشققات التي طرآت علي جسدها. .
قررت هذه المجموعة ان تجتمع بالدكتور نافع علي نافع وهذا بعض ما جاء في ذلك اللقاء
في: 6/ ﺍﻏﺴﻄﺲ / 2014ﻡ
بدﺍﺭ ﺍﻻﺣﺰﺍﺏ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﺔ
ومثل اللجنة كل من
ﻋﻤﺎﺭ ﺍﻟﺴﺠﺎﺩ-
ﻋﻠﻲ ﻋﺜﻤﺎﻥ-
ﻣﺼﻄﻔﻲ ﻧﻮﺍﺭﻱ-
ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﺩ ﺍﺑﻮﻙ-
ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻻﺣﻤﺮ -
ﺍﻟﺘﺠﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺸﺮﻑ -
ﻋﺒﺎﺱ ﻣﻨﻴﺮ-
ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﻜﺒﺎﺷﻲ-
ﺧﺎﻟﺪ ﺍﻟﺘﺠﺎﻧﻲ-
ﺣﺎﻣﺪ ﺻﺪﻳﻖ-
ﻋﺒﺪﺍﻟﻤﺎﺟﺪ ﻣﻨﺼﻮﺭ-
ﺳﺎﻣﻴﺔ ﺍﻟﻔﻜﻲ
وﻗﺪﻡ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻋﺒﺎﺱ ﻣﻨﻴﺮ ﻋﺮﺿﺎً ﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﻋﺒﺮ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻟﺒﺮﻭﺟﻜﺘﺮ ﻭﺷﺮﺡ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺼﻮﺭ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ، ﺗﻌﺮﻳﻔﻬﺎ ﻭﻣﻨﻬﺠﻬﺎ ﻭﺗﺤﻠﻴﻠﻬﺎ ﻟﻠﻘﻀﺎﻳﺎ ﻭﺍﺳﺘﺒﺼﺎﺭﻫﺎ ﻟﻠﻤﺨﺎﻃﺮ ﻭﺍﻟﻤﻬﺪﺩﺍﺕ ، ﻭﺍﺗﺒﻌﻪ ﺍﻻﺥ ﺻﺪﻳﻖ ﺍﻻﺣﻤﺮ ﺑﺸﺮﺡ ﻣﺴﺘﻔﻴﺾ ﻟﻜﻴﻔﻴﺔ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻭﺗﻜﻮﻳﻨﺎﺗﻬﺎ ﺗﻔﺼﻴﻼً ﻭﺍﺳﺘﺪﺭﻙ ﺍﻟﺒﺮﻭﻑ ﻧﻮﺍﺭﻱ ﻭﺗﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻧﻘﻄﺔ ﻟﻢ ﺗﺪﺭﺝ ﻓﻲ ﺍﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺣﺎﺿﺮﺓ ﻭﻫﻲ ﻗﻀﻴﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﺳﺘﺪﺭﻙ ﺍﻟﻤﻬﻨﺪﺱ ﺣﺎﻣﺪ ﺻﺪﻳﻖ ﻛﺬﻟﻚ ﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻌﺪﻳﻼﺕ ﺗﻤﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺘﺼﻮﺭ ﻟﻢ ﺗﺪﺭﺝ ﻓﻲ ﻋﺮﺽ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻋﺒﺎﺱ ﻣﻨﻴﺮ .
ﺗﻠﺨﻴﺺ ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻧﺎﻓﻊ ﻋﻠﻲ ﻧﺎﻓﻊ :
ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ :
ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻣﻄﻠﻮﺏ ﻭﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺣﺰﺑﻴﺔ ﻭﻟﻮ ﺗﺠﺮﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﻦ ﺍﻧﺘﻤﺎﺋﺘﻬﻢ ﺍﻟﻀﻴﻘﺔ ﻟﻜﺎﻥ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻲ ﺣﻠﻮﻝ ﻟﻬﺎ ﺍﻳﺴﺮ ﻭﺍﺳﻬﻞ ﻭﺿﺮﺏ ﻣﺜﻼً ﺑﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻭﺍﻟﺜﺮﻭﺓ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻗﻀﻴﺔ ﺍﻟﻬﻮﻳﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﻧﻤﺘﻠﻚ ﺭﺅﻳﺔ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻌﺪﻳﻞ ﻭﻫﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﻗﺮآﻥ ﻣﻨﺰﻝ ﻭﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻔﺴﺪ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻫﻮ ﺭﺑﻂ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﺤﺰﺑﻴﺔ ﻭﺿﺮﺏ ﻣﺜﻼً ﺑﺎﺣﺰﺍﺏ ﺍﺗﻔﻘﺖ ﻣﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻭﺍﺧﺘﻠﻔﺖ ﻣﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻭﻧﺼﻴﺒﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺍﺕ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﺽ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺗﺼﻔﻴﺔ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ﻓﻨﺤﻦ ﻟﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﺬﻟﻚ ﻭﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﺽ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺗﻔﻜﻴﻚ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ﻓﻠﺒﻦ ﺍﻟﻄﻴﺮ ﺍﻗﺮﺏ ﻟﻬﺆﻻ .
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻋﺪﺓ ﺗﻴﺎﺭﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﻫﻲ :
1/ ﺗﻴﺎﺭ ﻋﻠﻤﺎﻧﻲ (ﻭﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻔﻖ ﻣﻌﻨﺎ )
2/ ﺗﻴﺎﺭ ﻭﺳﻄﻲ (ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ )
3/ﺗﻴﺎﺭ ﻣﻌﺎﺭﺽ (ﻭﻫﻮ ﺍﻗﺮﺏ ﻟﻼﺗﻔﺎﻕ ﻣﻌﻨﺎ )
ﺭﺅﻳﺘﻪ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﻋﻤﻞ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ :
ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻋﻤﻞ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻮﺳﻄﻲ ﻭﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﺩﺧﺎﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻭﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﻲ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﺤﺪﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﺗﺘﺼﺪﻱ ﻟﻪ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻻﺳﻨﺎﺩ ﻭﺗﺒﺬﻝ ﻓﻴﻪ ﺟﻬﺪﺍً ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻧﺠﺎﺡ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻓﻲ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺟﻤﻊ ﺍﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ.
ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻟﻠﺤﺮﻳﺎﺕ :
ﻗﺎﻝ نافع :ﺍﻧﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﻭ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺳﺘﺎﺗﻲ ﺑﻨﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻧﻌﻄﻲ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﻓﺮﺻﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻭﻧﺤﻦ ﻣﺆﻣﻨﻮﻥ ﺑﺎﻧﻪ ﺳﻴﻬﺰﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﺎﺩﻭﺍﺕ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﻤﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﻟﺘﺴﻠﻴﻢ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﺍﻭ ﺗﻔﻜﻴﻜﻬﺎ ﻭﻧﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻥ ﻳﺴﻘﻂ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺳﻨﺘﺼﺪﻱ ﻟﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﺠﺒﻬﺔ ﻫﻴﺌﺎﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻭﻧﺤﻦ ﻣﺴﺘﻌﺪﻭﻥ ﻟﺘﻘﺪﻳﻢ ﺿﻤﺎﻧﺎﺕ ﻟﻠﺤﺮﻳﺎﺕ ﻭﺍﻻﻋﻼﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻭﺍﻋﻴﻴﻦ ﺑﻤﺎ ﻳﺤﺎﻙ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ .
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ﻟﻴﺲ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﻻ ﺍﻟﺼﻮﻡ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰﻫﻢ ﻫﻮ ﻗﺪﺭﺗﻬﻢ ﻋﻠﻲ ﺗﻨﺰﻳﻞ ﻭﺭﺩ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻟﻠﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﺗﺠﺮﺑﺘﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺧﻄﺄ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺧﻄاء ﻟﻦ ﺗﺤﻜﻢ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ ﻭﻗﺎﻝ ﻧﺤﻦ ﻧﺘﻴﺢ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻟﻜﻞ ﺷﺨﺺ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻦ ﻧﺘﻴﺢ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻟﻤﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻻﻧﻘﻼﺏ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻟﻦ ﻧﻨﻈﺮ ﺑﻤﺜﺎﻟﻴﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻻﺷﻴﺎﺀ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﻚ ﻓﻠﻦ ﻧﻘﺒﻞ ﺑﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻧﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﺎﺗﻲ ﻟﻠﺤﻮﺍﺭ ﻻﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺍﺯﻣﺔ ﻧﺮﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ﺍﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻭﻧﺎ ﻓﻲ ﺣﻠﻬﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻧﻨﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﻭﺣﺰﺏ ﺣﺎﻭﺭ ﻭﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﺟﻬﺔ ﺣﺎﻭﺭﺕ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ .
رؤيته للانتخابات والحكومة الانتقالية ؛
ولم يستبعد نافع قيام حكومة عريضة بعد الانتخابات يشارك فيها الجميع حتى لو اكتسح الوطنى الانتخابات وقال انا مع قيام الانتخابات في مواعيدها وضد الحكومة الانتقالية .
تقرير/ عوض الله الصافي- الوطن السودانية
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
في حديثه للجنة اسناد الحوار الوطني
الدكتور نافع: ﺍﻥ ﻣﺎ ﻳﻤﻴﺰ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ ﻟﻴﺲ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﺼﻼﺓ إنما قدرتهم على تنزيل ورد الحكم والسلطان لله
السودان : بعد ( 61 عاما ) جنوبية تشهر إسلامها بالخرطوم
ثورة ﺍﻹﻧﻘﺎﺫ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺍﻹﻧﻘﻼﺏ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ (ﻣﻔﺎﻫʌ
شيخ الأمين : سكتنا علي المتظاهرين فرفعوا سقف المطالب برحيلي
مِّن الَّذِي يُكَرِّس لِمُصْطَلَح الْحِزْب الْحَاكِم فِي الْسُّوْدَان ... بقلم: ابُوْبَكْر يُوَسُف إِبْرَاهِيْم
أبلغ عن إشهار غير لائق