كشفت مصادر عليمة عن انخفاض سريع لمنسوب بحيرة خزان سنار بلغ حوالي المتر، ما يمكن أن يؤثر على التوليد المائي بمحطة خزان سنار، وتوقعت المصادر أن يمتد التأثير لمشاريع النيل الأزرق الزراعية، ومشروع سكر غرب سنار، ومشروع السوكي الزراعي. وقالت المصادر ل(الحراك): إن سبب انخفاض البحيرة لم يعرف حتى الآن سواء أكان من اضراب العاملين بالخزان، أم لقلة الوارد من المياه من سد النهضة. من جانب آخر صرح رئيس جمعية مكتب الفحل النوعية، المزارع بمكتب الفحل، (عثمان إبراهيم علي)،ان صيانة طلمبات بيارة (مزيقيلا) القريبة من سنار، والتي تروي الحواشات التابعة لمكتبي الحاج عبدالله والفحل، والتي احترقت خلال يناير الماضي، لا تزال صيانتها بين شد وجذب بين المزارعين وإدارة الري، حيث إن الوزارة لم تدرجها في برنامج الصيانة الصيفي، فأصبح المزارعون بين خيارين، إما الخضوع لشرط إدارة الري بتحمل نصف تكلفة لف الموتورات المحترقة البالغة (15) مليون جنيه مناصفة مع الوزارة، رغم وجود عروض أقل من التكلفة المعلنة بكثير. سنار التاج عثمان صحيفة الحراك السياسي مواضيع مهمة علاج الحمى في الطب النبوي مشكلة مص الإصبع التفاح الأخضر .. فوائد الضغط في العمل كيف نتناول الكزبرة؟ ميكب خدود البشرة الداكنة