الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
حياة جديدة للبشير بعد عزله.. مجمع سكني وإنترنت وطاقم خدمة خاص
شاهد بالفيديو.. شيبة ضرار: (موت الشهيد مهند لن يشفي غليلنا حتى لو انتهوا الدعامة كلهم وهذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعوضنا ونقدمه له)
إحباط محاولة تهريب وقود ومواد تموينية إلى مناطق سيطرة الدعم السريع
محمد صلاح يكتب التاريخ ب"6 دقائق" ويسجل سابقة لفرق إنجلترا
شاهد بالصورة والفيديو.. خلال حفل خاص حضره جمهور غفير من الشباب.. فتاة سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة بمؤخرتها وتغمر الفنانة بأموال النقطة وساخرون: (شكلها مشت للدكتور المصري)
ماذا حدث للتحليل الاقتصادي الموجه للراي العام بلا مقابل؟
السعودية وباكستان توقعان اتفاقية دفاع مشترك
((أحذروا الجاموس))
كبش فداء باسم المعلم... والفشل باسم الإدارة!
المالية تؤكد دعم توطين العلاج داخل البلاد
تعليق صادم لمستشار ترامب تّجاه السودان
ميليشيا تستولي على مقرّ..تطوّرات في جنوب السودان
مهاجم جنوب أفريقيا إلى نادي العدالة السعودي
مبارك الفاضل..على قيادة الجيش قبول خطة الحل التي قدمتها الرباعية
غادر المستشفى بعد أن تعافي رئيس الوزراء من وعكة صحية في الرياض
شاهد.. الفنانة إيمان الشريف تفاجئ جمهورها وتطرح فيديو كليب أغنيتها الجديدة والترند "منعوني ديارك" بتوزيع موسيقي جديد ومدهش
التغير المناخي تسبب في وفاة أكثر من 15 ألف شخص بأوروبا هذا الصيف
تحالف خطير.. كييف تُسَلِّح الدعم السريع وتسير نحو الاعتراف بتأسيس!
دوري الأبطال.. مبابي يقود ريال مدريد لفوز صعب على مارسيليا
شاهد بالفيديو.. في مشهد مؤثر.. خريج سوداني يجري نحو والده بحب كبير في ليلة تخرجه من الجامعة والأب يعانقه ويشاركه الرقص بطريقة جميلة وملفتة
شاهد.. الفنانة إيمان الشريف تفاجئ جمهورها وتطرح فيديو كليب أغنيتها الجديدة والترند "منعوني ديارك" بتوزيع موسيقي جديد ومدهش
شاهد بالصورة والفيديو.. فتاة سودانية تثير ضجة غير مسبوقة بتصريحات جريئة: (مفهومي للرجل الصقر هو الراجل البعمل لي مساج وبسعدني في السرير)
شاهد بالفيديو.. نجم السوشيال ميديا ود القضارف يسخر من الشاب السوداني الذي زعم أنه المهدي المنتظر: (اسمك يدل على أنك بتاع مرور والمهدي ما نازح في مصر وما عامل "آي لاينر" زيك)
ماذا لو اندفع الغزيون نحو سيناء؟.. مصر تكشف سيناريوهات التعامل
الجزيرة: ضبط أدوية مهربة وغير مسجلة بالمناقل
ريال مدريد يواجه مرسيليا في بداية مشواره بدوري أبطال أوروبا
السودان يدعو المجتمع الدولي لدعم إعادة الإعمار
ما ترتيب محمد صلاح في قائمة هدافي دوري أبطال أوروبا عبر التاريخ؟
ماذا تريد حكومة الأمل من السعودية؟
الشرطة تضع حداً لعصابة النشل والخطف بصينية جسر الحلفايا
شاهد بالصور.. زواج فتاة "سودانية" من شاب "بنغالي" يشعل مواقع التواصل وإحدى المتابعات تكشف تفاصيل هامة عن العريس: (اخصائي مهن طبية ويملك جنسية إحدى الدول الأوروبية والعروس سليلة أعرق الأسر)
شاب سوداني يستشير: (والدي يريد الزواج من والدة زوجتي صاحبة ال 40 عام وأنا ما عاوز لخبطة في النسب يعني إبنه يكون أخوي وأخ زوجتي ماذا أفعل؟)
إنت ليه بتشرب سجاير؟! والله يا عمو بدخن مجاملة لأصحابي ديل!
وزير الداخلية يترأس إجتماع لجنة ضبط الأمن وفرض هيبة الدولة ولاية الخرطوم
عودة السياحة النيلية بالخرطوم
في أزمنة الحرب.. "زولو" فنان يلتزم بالغناء للسلام والمحبة
إيد على إيد تجدع من النيل
شاهد بالصورة والفيديو.. عروس سودانية ترفض "رش" عريسها بالحليب رغم إقدامه على الخطوة وتعاتبه والجمهور يعلق: (يرشونا بالنووي نحنا)
حسين خوجلي يكتب: الأمة العربية بين وزن الفارس ووزن الفأر..!
ضياء الدين بلال يكتب: (معليش.. اكتشاف متأخر)!
في الجزيرة نزرع أسفنا
من هم قادة حماس الذين استهدفتهم إسرائيل في الدوحة؟
مباحث شرطة القضارف تسترد مصوغات ذهبية مسروقة تقدر قيمتها ب (69) مليون جنيه
في عملية نوعية.. مقتل قائد الأمن العسكري و 6 ضباط آخرين وعشرات الجنود
الخرطوم: سعر جنوني لجالون الوقود
السجن المؤبّد لمتهم تعاون مع الميليشيا في تجاريًا
وصية النبي عند خسوف القمر.. اتبع سنة سيدنا المصطفى
عثمان ميرغني يكتب: "اللعب مع الكبار"..
جنازة الخوف
حكاية من جامع الحارة
حسين خوجلي يكتب: حكاية من جامع الحارة
تخصيص مستشفى الأطفال أمدرمان كمركز عزل لعلاج حمى الضنك
مشكلة التساهل مع عمليات النهب المسلح في الخرطوم "نهب وليس 9 طويلة"
وسط حراسة مشددة.. التحقيق مع الإعلامية سارة خليفة بتهمة غسيل الأموال
نفسية وعصبية.. تعرف على أبرز أسباب صرير الأسنان عند النوم
حادث مأسوي بالإسكندرية.. غرق 6 فتيات وانقاذ 24 أخريات في شاطئ أبو تلات
بعد خطوة مثيرة لمركز طبي.."زلفو" يصدر بيانًا تحذيريًا لمرضى الكلى
الصحة: وفاة 3 أطفال بمستشفى البان جديد بعد تلقيهم جرعة تطعيم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
منتهى‭ ‬الغرور‮.. ‬مبتدأ السقوط‮..اا
صلاح الدين عووضه
نشر في
الراكوبة
يوم 26 - 11 - 2011
بالمنطق
منتهى الغرور... مبتدأ السقوط!!!
صلاح الدين عووضه
[email protected]
من مسلمات علم السياسة في زماننا هذا أن هنالك علاقة تلازمية بين (طول) فترة الحكم و(تطاول) الحاكمين على شعوبهم في ظل الأنظمة العسكرية..
فكلما (طالت) فترة الحكم هذه إزداد أصحابها (تطاولاً) على المعارضين والمناوئين والناس أجمعين..
فنميري مثلاً (تطاول) على شعبه بعد (تطاول) سنوات حكمه مستكثراً عليه أكل وجبات اليوم كاملة، أو أن تقتني النساء منه مثل الذي تقتنيه حرم الرئيس..
فهو لم يعد النميري ذاك الذي كان يفاخر في بدايات عهده بأنه من عامة الناس، يلبس مثلما يلبسون، ويأكل مثلما يأكلون، ويمشي في الأسواق مثلما يمشون..
ولم يكن يدري أن (تطاوله) الذي (فات الحد) ذاك سوف يعقبه (سقوط) بعد أيام قليلة فقط عجزت أجهزة أمنة كافة عن التنبؤ به..
سقوط مُذِّل ولّما تتلاش بعد صدى كلماته المتحدية التي أعلن عبرها أن ما من قوة يمكن أن (تشيله)..
ونسي حضرة (الإمام) صاحب قوانين (الشريعة) أن الله قادر على (يشيل) منه؛ ليس السلطة وحسب وإنما العافية والغرور ونعمة الإستقرار في الوطن كذلك..
فالله لا يحب الظالمين والفرحين والمتكبرين والمتجبرين و(كل مختال فخور)..
والقذافي في أيام الربيع العربي هذه إغترّ بتطاول سنوات حكمه الأربعين ونيف فتطاول على أفراد شعبه إلى حد وصفهم بالجرذان والمقِّملين و(المُعفِّنين)..
فقد استبعد أن يثور عليه شعبٌ بدأ مستكيناً لقرابة نصف القرن من الزمان..
ونسي القذافي الله فأنساه الأخذ بأبسط قواعد الحيطة والحذر و(التأمين)..
ثم أمكن منه شعبه ليعثر عليه (جرذاً)، (مقملاً)، (معفناً)..
وكذلك إبنه سيف الاسلام الذي بُترت أصابعه التي كان يلوح بها ؛ متوعداً، ومهدداً، ومحذراً..
وإبن علي ومبارك والأسد وعلي صالح..
فقد غرَّتهم كلهم سنوات حكمهم المتطاولة فتطاولوا على شعوبهم حين هَّبت تنشد العدل والكرامة والحرية والتداول السلمي للسلطة..
وكل واحد من هؤلاء في غباء عجيب لم يتعظ بما حدث للذي قبله..
فالسيناريوهات تكاد تكون واحدة ب(الكربون)..
إدعاء بأن الدولة (الفلانية) هي استثناء..
ثم اللجوء إلى القوة المفرطة حين يتضح أنه ما من إستثناء و(لا يحزنون)..
ثم تقديم التنازل تلو الآخر بعد فوات الأوان..
ثم الحديث عن (مؤامرة) تستهدف أمن وإستقرار وثروات البلد..
ثم خِزيٌ وذِلَّة ومهانة و(إنكسار) في نهاية المطاف..
ورغم أن النظام الحاكم في السودان هو من (عائلة) أنظمة دول الربيع العربي ذاتها إلا أن قادته وجدوا من سبقوهم على (أُمَّة) وهم (على آثارهم مهتدون)..
فهم لم يشذوا عن (إخوانهم) في الأنظمة هذه ترديداً لمقولة: (نحن حاجة تانية)..
والمقولة هذه هي المشهد الأول في السيناريو المذكور..
وتحسباً للإنتقال إلى المشهد الثاني فقد عمدوا إلى (تخويف) الشعب مبكراً بقمع ذي (ألوان ثلاثة)..
ثم لم يشذوا كذلك عن الإغترار ب(تطاول) سنوات الحكم فبشروا الناس ب(طول) إنتظار لاندياح ربيع الثورات العربية نحو السودان..
طيب؛ إذا كان قادة الإنقاذ يتحلون بكل الثقة هذه، فلماذا التهديد بامكان استخدام القوة (الحمراء) نفسها ممثلةً في الجيش لقمع التظاهرات؟!..
وهل لجوء أنظمة دول الربيع العربي إلى (اللون الأحمر) أي الجيش حال دون النهايات (المحتومة)؟!..
وهل الجيش السوداني يمكن أن يضحى مثل نظيره السوري؛ (يُحرِّر) الشوارع والميادين من أفراد الشعب عوضاً عن (تحرير) الأراضي المحتلة من الأعداء؟!..
أما إذا كان قادة الإنقاذ يظنون أن (ذوبان) ما (تبقَّى) من حزب الميرغني في منظومة (برضي ليك المولى الموالي) سوف يضخ دماءً جديدة في عروق نظامهم فهم واهمون..
فحزب الميرغني نفسه مصاب ب(فقر الدم) بسبب (البتر) المتواصل لأعضائه..
ثم إن ثورات الربيع العربي أثبتت أن الشارع هو الذي يثور وليست الأحزاب المعارضة..
والشارع هذا قوامه الشباب (اللامنتي)..
وشباب السودان هنا تجاوزوا الأحزاب (المعروفة) منذ أن تجاوزها التاريخ عند استلامها ل(لثلاثة عشر) ضابطاً..
فبالله عليكم يا قادة الإنقاذ؛ في أي شئ يختلف نظامكم هذا عن أنظمة دول الربيع العربي؟!..
أفي توجهكم السياسي الذي تسمونه إسلامياً؟!..
طيب؛ دعونا نُذكِّركم بهذه الواقعة التاريخية التي أهدانا إياها الدكتور صبري فخري عبر موقع (الراكوبة) الإلكتروني..
فبعض قادة نظام مايو (الإسلاموي) صدَّقوا أن توجههم السياسي هو (لله) فطفقوا يدعون يوم مسيرة الردع قائلين: (ربنا أفتح بيننا وبين قومنا بالحق)..
فأتاهم (الحق) سريعاً..
سريعاً جداً.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
وصبأ بعد أن كان مهدياً‮..!ا
وأنتم اللاحقون‮..!!!‬ا
حين‮ ‬يفاخر قطبي‮ ‬ب‮ (‬الإنجاز الاقتصادي‮)...!!ا
نصائح انتفاضة أبريل السودانية لثورة‮ ‬يناير المصرية‮
والحيوان‮ (‬بتاع‮) ‬أزمة الشمال ما هو؟‮!ا
أبلغ عن إشهار غير لائق